yasser moustafa بتاريخ: 17 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أكتوبر 2010 انا هنا ... حيث اقرأ اكثر مما اكتب - لكى اهرب من البيئة المحيطة المفعمة بكل ادوات الاحباط والفشل انا هنا ... لى كامل الحرية فى الاتفاق او الاختلاف مع الآخرين - بدون عواقب عند الاختلاف او فوائد عند الاتفاق انا هنا ... لأنى بقرأ لناس متأكد وعارف انه ليس لهم غرض من وراء هذا الكلام الا وجه الله انا هنا ... لأنى لسه عندى امل فى بكرة انه يكون افضل ياساتر يارب ليه كل التشاؤم ده والنظارة السوداء دى خلى املك فى ربنا كبير كلنا قرفانين من اللى بيحصل وكلنا عندنا مشاكلنا بس مانسبش اليأس يقضى علينا وعلى احلامنا او حتى ينغص علينا عيشتنا لانه بتأثر بينا غيرنا من اللى حوالينا اهالينا واولادنا واصحابنا لازم الانسان يدور على شئ يفرحه عشان يقدر يستمر ايه يا ياسر الياس داه ما خلاص انسي انا نسيت انت كمان انسي :lol: :lol: يا ساتر عليك هى ناقصة تشاؤم ابتسم وعلى راى هند - يا ساتر يارب :roseop: مدام هند ، مدام اغابى طبعا الرجاء فى ربنا ليس له حدود ... ولاحظوا انى ختمت مداخلتى بانى لسه عندى أمل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 24 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2015 حقيقة لماذا نكتب و لمن نكتب و كيف في رؤوسنا هذا الحافز على الكتابة و فينا الشاب الصغير قليل الخبرة و فينا الرجل العجوز الذي خبر معظم جوانب الحياة ..... ما سبق كان إستهلالا لابد منه أعدت قراءة هذا الموضوع و كنت أقوم بإعادة تفعيل حساب قديم للفاضل سيد مرزوق من الرعيل الأول لمحاورات المصريين حيث بدأ الكتابة هنا منذ أقل قليلا من خمسة عشر عاما و عن لي أن أقرأ بعض مشاركاته القديمة و كان هذا الموضوع هو أحد موضوعاته و شارك فيه العديد من الأعضاء. خطر في بالي منذ قليل حكاية الفلاح الفصيح الذي غصبه اللصوص حماره و بضاعته فظل يترنم بالمواويل شكوى من الظلم الذي وقع عليه و لم يخرج عن حدود اللياقة حتى أن الأمير - ربما كالمحافظ في أيامنا - أمر ألا يتعرض له أحد و أمر بكتابة أناشيده أو مواويله و بهذا حفظها التاريخ لنا. نكتب و نترنم بشكاوانا و بأحلامنا ... التجوال في محاورات المصريين نجد الفلاح الفصيح أو أحفاد الفلاح الفصيح يترنمون بأناشيدهم لا أقول كل بمواله الخاص كلنا جميعا ننشد نشيدا واحدا و بهدف واحد كبير جدا ربما بتجوالنا في محاورات المصريين أننا نجحنا في التغيير الشامل في وطننا ...حتى على مستوى الأسرة الصغيرة كل منا له دور في التغيير الشامل الذي عم و يعم مصر ... مصر كلها. حتى عندما نطلب النصيحة بالنسبة لأولادنا في السن الحرج فنحن ننشد طالبين العون من رفاقنا في الوطن. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2015 القراءة والكتابة فى المنتديات يعنى "حوار" والحوار صحة .. الحوار مكسب على طول الخط تدخل الحوار بمخزون من الأفكار .. تطرحه فكرة تلو الأخرى وتتلقى ردودا - على أفكارك - تحتوى على أفكار أخرى .. فكرة تلو الفكرة فتخرج من الحوار وقد أضفت إلى مخزونك الذى دخلت به تخرج وانت كسبان أو - على أكثر التقديرات تشاؤما - وانت مش خسران وقد لمست "هذه الفكرة" فى موضوع كتبته بعد موضوع الفاضل "ســيد مرزوق" بحوالى خمس سنوات عنونته "تحاوروا تصحوا .. تحاوروا يرحمنا ويرحمكم الله" هل سجلنا عضويتنا فى "محاورات المصريين" لأننا متفقون مع من سبقنا من الأعضاء ونريد الحوار معهم لهذا السبب ؟هل سجلنا عضويتنا فى "محاورات المصريين" لأننا نريد أن نجعل من سبقنا من الأعضاء يستمعون إلينا لثقتنا فى أنهم سيتفقون مع ما نحمل من أفكار فى عقولنا أو على الأقل لأن الأمل يحدونا فى أن نستميلهم إلى أفكارنا ومعتقداتنا ؟إذا كانت الإجابة على السؤالين السابقين بنعم .. فإننا نواجه مشكلةصحيح أن حوار المتفقين فى الرأى مريح ويبعث على السعادة والرضا والاطمئنان ويجعلنا نرى أن "الحياة بقى لونها بمبى .. وانا جنبك وانت جنبى" .. هذا صحيح فالمتحاورون يخرجون من حواراتهم فى غاية الاطمئنان وقد حصل كل منهم على دعم لوجهات نظره ولأفكاره ممن تحاور معهم .. ولكن فى أغلب الأحوال فإن مثل تلك الحوارات وتلك الطمأنينة زائفة خادعة .. فالخارج منها لم يتعرض لأى اختبار حقيقى لأفكاره ووجهات نظره وبالتالى يكون تقييمه لتلك الأفكار ولسلوكياته النابعة منها تقييما زائفا .. وإذا ما اضطرته الظروف إلى الحوار مع غير المتفقين معه فإنه يبدو كمن اكتشف فجأة أن هناك أناسا أخرون تختلف أفكارهم عن أفكاره وتختلف وجهات نظرهم عن وجهة نظره فينزعج ويتحول حواره معهم إلى صراخ وربما تطور إلى أكثر من الصراخ إلى حد الرغبة فى التخلص من ذلك الآخر المزعج المختلف معه فى الفكر .. فإن لم يستطع فإنه يؤثر السلامة ويوليه ظهره باحثا عمن يتفقون معه فى نفس المكان لتكوين جبهة ضد المخالفين لهم فى الرأى ، فإن لم يستطع فإنه يترك لهم الجمل بما حمل ويلوذ بنفسه إلى شرنقة تحميه من شر هؤلاء الأشرارهناك جماعات تحذر المنتمين إليها من مخالطة المخالفين لهم فى الأفكار ، وتبث فى عقولهم أفكارا أقل ما يقال عنها إنها أفكار ترسم صورة منفرة لصاحب كل رأى مخالف لرأى الجماعة .. وفى مقابل هذه الصورة المنفرة ترسم صورة زاهية لأصحاب الفكر المتفق مع فكر الجماعة ، وبهذا يمضى مع جماعته مطمئنين إلى أنهم هم أصحاب الفكر الأوحد الصحيحوهنا نأتى إلى سؤال الحلقة :ماذا تتوقع أن يكون سلوك صاحب الرأى الصحيح الأوحد عندما يجد نفسه وسط مجتمع متعدد الأفكار واسع الأطياف - كمجتمع "محاورات المصريين" مثلا - يزخر بالآراء والأفكار والحجج ؟؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 24 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2015 الكتابة تنظم الافكارتحقق الاحلام اه والله بجد كتبت هنا سنة 2009 اني راجعة مصر مع اني وقتها كان حلم الهجرة لكندا ماليني و مكنتش حاسة اني ممكن ارجع و اديني الحمد لله رجعت :) بحسب قانون الجذب اكتب ما تريده و انتظر الفرص التي ستتوالى عليك لتحقيق ما تريده :) أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان