التونسى بتاريخ: 25 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2015 تاريخ المشاركة اليوم, 02:29 ص التونسى, في 25 Nov 2015 - 02:25 AM, كَتَبَ: سين سؤال..حكومات الغرب وعلي راسهم انجلترا والمانيا وفرنسا واميركا بيرعوا وبياووا وبيعينوا الارهابيين المتورطين في جرائم ارهابيه في الشرق الاوسط و الا لا؟ لا ! كان السؤال منى .. وكانت الاجابه من الاخ الفاضل وايت هارت .. وذلك فى معرض دفاعه المستميت عن فرنسا وحلفائها من دول الغرب نافيا عنهم اى علاقه بالارهاب الذى يحدث فى بلادنا وبلادهم وبلاد الاخرين ... هكذا بكل بساطه أجاب ب ((لا)) .. حسنا .. يطالبنى الاخ الفاضل وايت هارت بمصادر تدعم زعمى .. رغم اننى ذات نفسى أُعتبر (مصدر)) بما انني عشت باوربا ((تحديدا انجلترا)) قرابة ال12 عام ((وشفت بعينى محدش قاللى )) .. لكن طبعا انا مش مصدر كافي او موثوق منه .. ومن هئا المنطلق سأعرض ها هنا مقال متميز لكاتبه تدعى رباب كمال يتحدث فى نفس الصدد .. وهو مقال احسبه متوازن .. لانه فى خاتمته لا يلقى اللوم على الغرب فقط .. بل يديننا نحن ايضا .. ((نفس فكرة موضوع الاخ الفاضل ابو محمد الادوات الخام من عندنا))..والمقال لا يتحدث فقط عن دور الغرب وخاصة انجلترا فى رعاية الارهابيين .. بل يتحدث فى امور اخرى مهمه جدا تتعلق بسياسة الغرب وعلاقته الحكم وبالحكام فى البلاد التى كان يستعمرها استعمار مباشر .. لذا سأعرض المقال كله للاستفاده منه مع عمل ((هاي لايت)) للفقرات التى لها علاقه مباشره بالموضوع قيد النقاش الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الذقون استشعر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الخطر على بلاده من جراء الهجمات الإرهابية التي طالت فرنسا، وأودت بحياة أكثر من مئة قتيل في أحداث باريس الدامية في 13 نوفمبر الماضي، وصرح بأن بريطانيا عليها أن تُشارك في الضربات الجوية التي تستهدف داعش في سوريا، وذلك لتقتلع رأس الأفعى على حد قوله من مدينة الرقة، حيث مقر التنظيم الذي يهدد أمن بريطانيا. هل لنا أن نسأل لماذ لم تقتلع بريطانيا الإرهاب من جذوره على أراضيها بدلا من منح اللجوء السياسي لمنفذي ومدبري العمليات الإرهابية ضد بلادهم في الشرق الأوسط على مدار أعوام؟ سَرَحتُ بمخيلتي بينما كنت أستمع لهذه التصريحات، فإنّ تاريخ بريطانيا طويل في المعاملات "البرجماتية" مع الحركات الإسلامية الراديكالية، وهو تاريخ مدون بوثائقهم وأقلامهم. تعود تلك المعاملات إلى مطلع القرن العشرين من خلال ما يعرف بنظرية The indirect Rule أو الحكم غير المباشر. الحكم غير المباشر اللورد فردريك لجارد Frederick Lugard كان المندوب السامي البريطاني لدى نيجيريا عام 1914-1919، وهو صاحب نظرية الحكم غير المباشر، التي تنص على الحكم وبسط النفوذ البريطاني من خلال أمراء وسلاطين الإسلام بدلا من معاداتهم. "سكوتو" إمارة إسلامية في شمال نيجيريا، كانت تُحكم على مذهب الإمام مالك، بسطت القوات البريطانية نفوذها عليها في مطلع القرن الفائت من خلال التحالف مع سلطانها وأمرائها، الذين وضعوا تطبيق الشريعة كأولوية. فلماذا تعارض بريطانيا ذلك طالما أن مصالحها العليا لن تضر؟ بل العكس صحيح، قد تؤصل بريطانيا لوجودها الاستعماري عن طريق معاونة الحكام على تطبيق الشريعة الإسلامية. صرح اللورد لجارد آنذاك بأن ما حدث في إمارة سكوتو هو مثال حي على الحكم غير المباشر، وأن حكومة لندن عليها إعادة استنساخ التجربة لبسط سيطرتها على البلاد الإسلامية بأقل الخسائر الممكنة. الحركة المهدية في السودان أعادت بريطانيا الكرة في شمال السودان حين ظهرت حركة إسلامية ُتدعى"الحركة المهدية"، استطاعت بريطانيا أن تسيطر عليها عام 1920، لكنّها لم تضع نفسها في المواجهة، وقامت بموازنة أمورها إلى الحد الذي صرحت فيه الحكومة البريطانية بأن "سيد عبد الرحمن" زعيم الحركة المهدية، بات واحدًا من أهم حلفائها، وكانت من خلاله تضمن ولاء كثير من أهل السودان. نظرية الحكم غير المباشر ستكون نواة للتعامل البريطاني مع شعوب المنطقة، فالشعوب الإسلامية لا تريد سوى تطبيق الشريعة كما تراءى لحكومة لندن. وهكذا أرسلت الحكومة البريطانية إعلانًا صادرًا عام 1914، تؤكد فيه لأهل سوريا وفلسطين أنها تدافع عن الخلافة الإسلامية، وأن الخلافة مكانها في الأمة العربية لا تركيا. مفتي القدس.. رجل بريطانيا المسالم كان "أمين الحسيني" نجل مفتي القدس من أشهر الداعين للمقاومة المسلحة ضد اليهود، تحديدًا في أبريل 1920 مع بداية توافدهم إلى فلسطين إبان وعد بلفور بوطن عبراني. تمت محاكمته غيابيا وحكم عليه بالسجن 10 سنوات على يد القوات البريطانية، التي كانت فلسطين تحت حمايتها، وهرب الحسيني إلى سوريا، وهناك سمع أنباء وفاة والده. قام بعدها المندوب السامي البريطاني "هربرت صامويل" بالتواصل مع الحسيني ذو الـ 26 ربيعًا، وعرض عليه تقلد منصب مفتي القدس في مقابل تهدئة شعور المسلمين تجاه بريطانيا في سياسة تهجير اليهود إلى الأراضي الفلسطينية، وحثهم على المعارضة، ولكن بالطرق السلمية، قبل الحسيني العرض ولُقب برجل بريطانيا المسالم. وأثنت عليه بريطانيا بإنشاء "المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية"، وترأسها أمين الحسيني، وظلت الأمور على هذا المنوال حوالي 15 سنة إلى أن حدثت انتفاضة فلسطينية كبرى عام 1936، ووجد الحسيني نفسه في موقف محرج فغير موقفه، وحينها تخلّصت منه بريطانيا ونُفي إلى لبنان. بريطانيا.. أكبر أمة محمدية بريطانيا هي أكبر أمة محمدية، هذا ما قاله رئيس الوزراء البريطاني وينستون تشيرشل حين كان وزيرًا للمستعمرات عام 1922 في إشارة لعدد المسلمين الذين يعيشون في مستعمرات بلاده، وكان هذا الأمر ذريعة لاستمرار نظرية الحكم غير المباشر. فالمناطق المسلمة من الهند مثلا شهدت أزهى عصور تطبيق الشريعة الإسلامية تحت الاستعمار البريطاني قبل انفصال الهند إلى دولتين، إحداهما الآن باكستان. وينستون تشرشل أدرك مفهوم الحكم غير المباشر منذ أن كان وزير دولة في عشرينيات القرن الماضي، ولعب دورا محوريا في اعتراف بريطانيا بسيطرة آل سعود على شبه الجزيرة العربية، كتب تشرشل أن إعجابه بآل سعود كان كبيرا بسب ولائهم الذي لا يتزعزع في بريطانيا كحليف، رغم أنه وصفهم في شهادته فيما بعد - أمام مجلس العموم البريطاني في يوليو 1921 -بالمتشددين والمتعطشين للدماء، وذكر واقعة إعدامهم للنساء لمجرد خروجهن من بيوتهن. وها قد تبلّورت نظرية الحكم غير المباشر وكأنه لجام شعوب المسلمين وحقنة المورفين التي تهدئ من نوبات غضبهم، فالأمر يسير، ُتعاون بريطانيا الحكام والشعوب على تطبيق الشريعة الإسلامية بالقانون والسطوة لتستتب لها الأمور قدر المستطاع في مستعمراتها. لسان حالهم يقول.. استعمارنا ليس غازيا، بل إنه جاء لمعاونة تلك الشعوب على تطبيق الشريعة!!. إنها نظرية اللورد لجارد التي تم تطبيقها وتطويرها على مر العصور. هذه التجربة قد يعترض عليها الكثيرون، ويشككون في مدى فعاليتها لأنها قد لا تجدي نفعًا على الدوام، ولكن علينا أن نُدرك أنها تجربة أصابت عين الحصان في النماذج السالف ذكرها بنجاح، وهي تجارب على سبيل المثال لا الحصر لتعاون بريطانيا مع الإسلام الراديكالي. غابت الشمس ولم تغب الذقون لربما غابت الشمس عن بريطانيا، لكن لم تغب عنها الذقون وهي ليست كأي ذقون من تلك التي تواكب الصيحة، إنها ذقون طليقة على وجوه مكفهرة حملت الوعيد والإرهاب لمجتمع الجاهلية في بلادها، ثم لجأت للبلاد العلمانية(الأشد جاهلية) للاحتماء! فتحولت نظرية الحكم غير المباشر إلى نظرية تحقيق المصالح عبر دعم القوى الإسلامية. ليست كل الأمور نظريات مؤامرة، فالتاريخ يزخر بمواءمات الغرب فعلا- ومنها بريطانيا- مع التيارات الإسلامية الراديكالية، هاجمني هذا التاريخ الذي بحثت فيه لسنوات ومصادره الموثقة، بينما استمعت إلى تصريحات رئيس الوزراء البريطاني كاميرون، وهو يؤكد حرص بلاده على اقتلاع جذور الإرهاب. أي إرهاب يتحدث عنه كاميرون؟ لقد منحت بريطانيا الملاذ لعشرات الإرهابين المتورطين بسفك الدماء في بلادهم. ظل كاميرون يتحدث عن ضرورة ضرب سوريا وإلا ستجد بريطانيا الإرهابيين على حدودها؟ امتزجت هذه الجملة الأخيرة في ذهني بصورة بن لادن الذي سمحت له بريطانيا عام 1994 بإنشاء مكتب أسماه مكتب الشورى في "ويمبلي" شمال لندن، واستخدم في دعم عمليات القاعدة العسكرية في العالم العربي. إن كانت بريطانيا حريصة على اقتلاع جذور الإرهاب لم منحت اللجوء لأبو حمزة المصري؟ وتركته يبث سمومه من خلال مسجد Finsbury Park، والذي قام من خلاله بتجنيد شباب نفذ عمليات إرهابية في الشرق الأوسط. إن كانت تبحث عن رأس الأفعى لماذا رفضت تسليم أبو أنس الليبي الذي كان ضالعا في محاولة اغتيال الرئيس الأسبق مبارك في أديس أبابا؟ استمعت جيدًا لكاميرون وهو يؤكد ضرورة تجفيف منابع دعم الإرهاب، بينما تذكرت ياسر سري الذي هرب من حكم الإعدام في قضية محاولة اغتيال رئيس الوزراء د. عاطف صدقي، والتي راحت ضحيتها الطفلة الشيماء، حين مر موكب رئيس الوزراء أمام مدرستها. نعم منحت بريطانيا اللجوء لقاتل الطفلة الشيماء، ثم يحدثنا رئيس وزرائها عن خطر دعم الإرهاب!! استمعت لتصريحات الحكومة البريطانية التي منعت هبوط الطائرات القادمة من شرم الشيخ في مطاراتها بسبب استيطان الإرهاب في سيناء، وتذكرت حينها إبراهيم النجار المتهم في قضية تفجيرات خان الخليلي عام 1994 الذي استوطن في بريطانيا، بعدما حصل على اللجوء السياسي ولازالت القائمة طويلة. هل تدرك بريطانيا أن تجفيف منابع الإرهاب يبدأ بوقف منح هؤلاء الإرهابين قواعد يمارسون من خلالها جرائمهم؟ التي لن تقتصر على الشرق الأوسط بل ستنقلب عليهم، كذلك وقد انقلبت عليهم بالفعل مرارا وتكرار وكأن على رؤوسهم الطير! الخاتمة: لربما أن هذه الأمثلة قد تروق لأصحاب النظرية الأحادية القائلة بأن الإرهاب صناعة غربية بريطانية وأمريكية . إلا أن الرؤية الثاقبة تحتم علينا وضع الأهواء جانبًا. ونطرح على أنفسنا تساؤلا هامًا. هل كان هؤلاء الإرهابيون ليبراليين وعلمانيين قبل أن تدعمهم تلك القوى الغربية؟ أم استغلت مرجعياتهم الأصولية لتحقيق أغراضها؟ هل كان قاتل الشيماء داعمًا للحريات الفكرية والإنسانية مثلا قبل أن تمنحه بريطانيا اللجوء السياسي فتحول حينها للراديكالية؟ بالطبع لا ولهذا الطرح مقالات قادمة ننقب فيها عن مواطن تقديس الإرهاب والعنف في تراثنا الديني. اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 25 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2015 كان السؤال منى .. وكانت الاجابه من الاخ الفاضل وايت هارت . ولو أنني لست من مُحبذي كثرة المواضيع المُكررة، او تلك التى تتناول ذات الفكرة والمضمون .. ومع اني كنت أفضل أن نستمر هناك حيث انني أعتقد أن النقاش لن يطول .. ولأن من بدأناة سوياً هُناك لدي ما أعلق عليه، ولكن لا بأس، يُمكنني إقتباسه والتعليق عليه عليه هنا ... وأحتراماً لك ولمجهودك والبدء أخيراً بالإستعانة بمصادر ... وحرصاً على بقاء قناة التواصل المفيدة تلك فيما بيننا .. يُشرفني التفاعل معك هنا أيضاً على أمل أن نجيب على بعضنا كل الأسئلة المُتبادلة .. كما رأيت فقد أجبتك حتى الأن على كل أسئلتك .. ngh: .. عمرك سمعت مثلا عندنا فى مصر ان حكومتنا عاملت الارهابيين كويس او ادتهم اعانه .. بالعكس دول بيتنفخوا وبيتعذبوا فى المعتقلات وبيطلعوا ((***)) أم اللى خلفوهم .. بصراحة لا ما سمعتش .. واللي انت بتقوله دة مظبوط وواقع وحقيقي، ومش مُختلف معاك فيه ... بس خللي بالك كويس .. فيه نقطة مهمة جداً أساساً في نوع " المنهج " دة من <<< العدالة >>> !!! ففي حين أن " المنهج " عندنا هو بالشكل والمنظر اللي بتوصفه دة ... نبص نلاقيه ومع مدانين " حقيقيين " إرتكبوا ذات الجُرم عند بعضهم مثلاً بالمنظر دة: وعلشان أوضح أكتر .. وأشرحلك وجهة نظري ليه إخترت المقطوعة دي تحديداً من تعليقك هناك علشان أستخدمها كمدخل لبداية تفنيد موضوعك بأكمله هنا .. اسمحلي أشير الى 3 جمل بأعتبرهم " مفتاح " من ضمن مفاتيح القضية موضوع الحوار ... وطبعاً انت عارفني ... مافيش مفاتيح من غير مصدر ... ويكون جاد ورسمي ... الجُمَل دي هاتلاقي المعانى اللي بيدور حواليهم متكررين بشكل او بآخر تقريباً في مُعظم النشرات المُحدثة اللي بتصدر عن البرلمان الأوروبي كقرارات بخصوص الأوضاع فى مصر: 1- Calls on the Egyptian authorities to reverse the death sentences handed down without consideration for due process which respects the rights of the defendants, to repeal repressive and unconstitutional laws that severely restrict basic human rights and freedoms, in particular the presidential decree Law 136 of 2014; calls on the authorities to annul all verdicts against civilians handed down by military courts since July 2013; calls for the release of the 167 members of the parliament elected in 2011 who are currently in detention; calls on the authorities to establish immediately an official moratorium on executions, as a first step towards abolition; 2- whereas, in the absence of the parliament, a number of repressive laws have been passed by the government of President al-Sisi, such as the presidential decree Law 136 of 2014 designating all public property as military installations, the most immediate consequence of which is that any crime committed on public property can be tried in military courts and with retroactive effect; whereas the African Commission on Human and Peoples’ Rights, in interpreting the African Charter on Human and Peoples’ Rights (to which Egypt is a state party), has said that military courts should not, in any circumstances whatsoever, have jurisdiction over civilians 3- Reminds the Egyptian Government of its responsibility to ensure the security and safety of all citizens irrespective of their political views, affiliation or confession; insists that only building a truly pluralist society which is respectful of the diversity of views and lifestyles can ensure long-term stability and security in Egypt, and calls on the Egyptian authorities to commit to dialogue and non-violence, as well as to inclusive governance أذن اول هام كقاعدة للدخول الى موضوع الحوار .. هو " منهج العدالة " القائم والمُطبق فعلاً لدينا ولديهم ... معلش إستحملني ... هانحتاج للمُفتاح دة لاحقاً ! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 25 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2015 .. يطالبنى الاخ الفاضل وايت هارت بمصادر تدعم زعمى .. رغم اننى ذات نفسى أُعتبر (مصدر)) بما انني عشت باوربا ((تحديدا انجلترا)) قرابة ال12 عام ((وشفت بعينى محدش قاللى )) .. لكن طبعا انا مش مصدر كافي او موثوق منه .. :rolleyes: 1- هو التعريف الأدق مش " مش موثوق " فيه .. وأنما " مصدر مجروح " ... بما أنك بتمثل " مُحامي المجني عليه " فماينفعش يعني تكون كمان " شاهد " إثبات على " المُتهم "! 2- لو كل واحد فينا يا مان إعتبر نفسه " مصدر " يبقى قول على الحوارات اللي من النوعية دي يا رحمن يا رحيم ! 3- بتقول " شفت بعينك ما حدش قاللي " ... معلش، لو مافيهاش تطفل .. مافيش اى مانع من باب الفضول، التعرف على ايه هو تحديداً اللي شفته بعينك وماحدش قالك عليه؟ أصل مثلاً اللي شافه " عم أحمد " : المصري الجنسية اللي بقاله 9 سنين مقيم إقامة غير شرعية في باريس، وتحديداً وهو ساكن في الأستوديو في العمارة اللي البوليس هجم عليها فجر أول أمس بعد الأحداث الإرهابية (اللي انت رافض تتعاطف معاها ومع ضحاياهم :P ) واللي فيها فجرت أول إنتحارية انثى نفسها بحزام ناسف في اوروبا، وإتقبض على 8 مشتبه فيهم بعلاقتهم بالأحدث و2 اتقتلوا، واحد منهم هو اللي كان عليه العين ... المهم أن " عم أحمد " المسكين دة، اللي في لحظه ضاع منه كل اللي حيلته، وكمان بعد التحقيق صدرله أمر ترحيل ... والمحامي بتاعه بيسعاله في تأجيل لحد مايخد على الأقل تعويض عن إصابته ... اللي شافه على مدار الــ 9 سنين في وسطه ومحيطه وبظروفه دي، مش ممكن هايكون زى اللي شافه اى مواطن مصري تاني، مقيم إقامة شرعية وعايش في حى تاني خالص، والاهم مهنته وإحتكاكاته، ودايرة معارفه، ومستواهم المهني أو الثقافي أو المادي، وإهتمامتهم، ونمط حياتهم، وعادات برامجهم اليومية ... يعني ممكن تكون " غير شكل " ... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 25 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2015 (معدل) "... طبعا انا مش مصدر كافي او موثوق منه .. ومن هئا المنطلق سأعرض ها هنا مقال متميز لكاتبه تدعى رباب كمال يتحدث فى نفس الصدد .. وهو مقال احسبه متوازن .. لانه فى خاتمته لا يلقى اللوم على الغرب فقط .. بل يديننا نحن ايضا .. ((نفس فكرة موضوع الاخ الفاضل ابو محمد الادوات الخام من عندنا))..والمقال لا يتحدث فقط عن دور الغرب وخاصة انجلترا فى رعاية الارهابيين .. بل يتحدث فى امور اخرى مهمه جدا تتعلق بسياسة الغرب وعلاقته الحكم وبالحكام فى البلاد التى كان يستعمرها استعمار مباشر .. لذا سأعرض المقال كله للاستفاده منه مع عمل ((هاي لايت)) للفقرات التى لها علاقه مباشره بالموضوع قيد النقاش ..." أهلاً وسهلاً .. أهلاً وسهلاً ... بقى يا مان تحفظي على اسلوبك الحواري في مثل تلك المواضيع الجادة لأنه قائم بالدرجة الأولى (من وجهة نظري) على ما هو يؤخذ على اغلبيتنا نحن أنفسنا كمصريين ... وأعني آفة <<< بيقولك >>> ؟؟؟ يعني أفضل وراك علشان تدعم " الحجج " بمصادر أصلية جادة مُحددة ممكن الواحد يرجعلها ويتطلع عليها ويشوف اذا كانت صحيحة او دقيقة، والا مفبركة، أو مزورة ... الخ .. تقوم تجيبلي مقالة لإذاعية في محطة من المحطات .... بتحاول الإجتهاد فيه لأنها كاتبة مقالات ليبرالية بالفعل موهوبة ونشطة ... لكنها مُمكن تتسبب بقصد او بدون قصد في تمرير معلومة صغيرة خاطئة تكون قد نقلتها بتسرع من دون التيقن من صحتها، وبالتالي يُصبح ما بنته عليه من تحليل خاطئ .... وبالتالي وارد جداً أن تُصبح حضرتك أيضاً بدورك مُخطئ كناقل عنها! يعني بعد ما حضرتك إستعرضتلي الـــ CV خاصتك لمحاولة إقناعي بأنك نفسك مصدر: " ... الكلاشيهات اللى انت معترض عليها فدى أقرب للمسلمات .. فهى نتاج قراءات وتحليلات للتاريخ من قبل ثقات علماء التاريخ والسياسه .. وهى نتاج استقراءات لواقع عايشناه ونعايشه .. واللبيب بالاشارة يفهم ..." "... وجهة نظرى بتستند الى مصادر او الى وقائع تاريخيه ((عايشنا بعض منها)) .. وفيه كتير جدا بيتبنوا نفس وجهة نظرى مدعمه ايضا بتحليلات واحصائيات ومقالات واخبار إلخ ألخ ألخ .. .... وتعلم .. أو قد لا تعلم .. بأننى قد درست ومارست الصحافه فى فتره من فترات حياتى .. وتعلم أو قد لا تعلم أن الصحفى غير مطالب فى كثير من الاحيان أن يفصح عن مصادره .. وتستطيع ان تقول اننى متأثر بهذا المبدأ الصحفى عند صياغتى أرائى وأفكاري التى هى نتاج قراءات كثيره من مصادر أو مشارب عده .. " تأتي لي بإذاعية تقول على مقالها هى ايضاً: "... ليست كل الأمور نظريات مؤامرة، فالتاريخ يزخر بمواءمات الغرب فعلا- ومنها بريطانيا- مع التيارات الإسلامية الراديكالية، هاجمني هذا التاريخ الذي بحثت فيه لسنوات ومصادره الموثقة ..." يعني انتم الأتنين بتتكلموا عن وجود مصادر لكن من دون الإشارة بحرف عما هى تحديداً ... والمُتلقي هو اللي المفروض يكون عليه عبء البحث عنها (طالما لمض ومش عاجبه!) طيب على الماشي كدة وقبل مابتدي في الفصفصة والبحث بنفسي عن المصادر والتبين من صحة أو خطأ كل المعلومات التى أوردتها في مقالها، وبالتالي تحليلاتها الخاصة اللي بنتها عليها ... ممكن من فضلك بما انك كنت مٌقيم في المملكة المُتحدة لمدة تزيد عن الـــ 12 سنة ... تساعدني وتشرحلي، أو تبحث معايا عن صحة أو خطأ المعلومة دي اللي هي قالتها في مقالها على صيغة سؤال: إن كانت بريطانيا حريصة على اقتلاع جذور الإرهاب لم منحت اللجوء لأبو حمزة المصري؟ بريطانيا منحت " ابو حمزة المصري" فعلاً حق اللجؤ ... والا زى ما قالت مراته البريطانية (المسيحية اللي اسلمت) واللي قالت بعد إنفصالها وطلاقها منه، انها لو قابلته فمش بس ايده اللي هاتبقى مقطوعة !!! ... في اللقاء اللي أجرته معاها من 12 سنة مطبوعة " التليجراف " البريطانية الشهيرة ... اللقاء دة اللي بنقرا فيه أنه: Mrs Fleming, 48, married Mr Hamza in 1980, thus enabling him to get British citizenship. They divorced in August 1984. Both have denied reports that their union was a "marriage of convenience" or a bigamous one. يعني الشيخ أبو حمزة المصري في التساؤل دة: إن كانت بريطانيا حريصة على اقتلاع جذور الإرهاب لم منحت اللجوء لأبو حمزة المصري؟ وتركته يبث سمومه من خلال مسجد Finsbury Park، والذي قام من خلاله بتجنيد شباب نفذ عمليات إرهابية في الشرق الأوسط. ياترى كان وقتها تحديداً بيبث سمومه وبيجند شباب تنفذ عمليات إرهابية .. وهو متمتع بالجنسية البريطانية ... والا بحق اللجؤ؟ تم تعديل 25 نوفمبر 2015 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 26 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2015 بعد اذنك يا مان .. من حق القراء الكرام أن تترجم لهم ما اقتبسته باللغه الانجليزيه فى اول مداخلاتك .. وياريت لو سمحت يكون ده نهجك فى اى مصدر لك بلغه غير اللغه العربيه .. لان مش كل الاعضاء الكرام بالمحاورات يتقنون اللغه الانجليزيه .. حنتظر منك الترجمه عشان يبقى جميع من يدخل ها هنا قد اخذ حقه فى الفهم ومن ثم المشاركه لو أراد اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 26 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2015 (معدل) :rolleyes: 1- هو التعريف الأدق مش " مش موثوق " فيه .. وأنما " مصدر مجروح " ... بما أنك بتمثل " مُحامي المجني عليه " فماينفعش يعني تكون كمان " شاهد " إثبات على " المُتهم "! 2- لو كل واحد فينا يا مان إعتبر نفسه " مصدر " يبقى قول على الحوارات اللي من النوعية دي يا رحمن يا رحيم ! 3- بتقول " شفت بعينك ما حدش قاللي " ... معلش، لو مافيهاش تطفل .. مافيش اى مانع من باب الفضول، التعرف على ايه هو تحديداً اللي شفته بعينك وماحدش قالك عليه؟ أصل مثلاً اللي شافه " عم أحمد " : المصري الجنسية اللي بقاله 9 سنين مقيم إقامة غير شرعية في باريس، وتحديداً وهو ساكن في الأستوديو في العمارة اللي البوليس هجم عليها فجر أول أمس بعد الأحداث الإرهابية (اللي انت رافض تتعاطف معاها ومع ضحاياهم :P ) واللي فيها فجرت أول إنتحارية انثى نفسها بحزام ناسف في اوروبا، وإتقبض على 8 مشتبه فيهم بعلاقتهم بالأحدث و2 اتقتلوا، واحد منهم هو اللي كان عليه العين ... المهم أن " عم أحمد " المسكين دة، اللي في لحظه ضاع منه كل اللي حيلته، وكمان بعد التحقيق صدرله أمر ترحيل ... والمحامي بتاعه بيسعاله في تأجيل لحد مايخد على الأقل تعويض عن إصابته ... اللي شافه على مدار الــ 9 سنين في وسطه ومحيطه وبظروفه دي، مش ممكن هايكون زى اللي شافه اى مواطن مصري تاني، مقيم إقامة شرعية وعايش في حى تاني خالص، والاهم مهنته وإحتكاكاته، ودايرة معارفه، ومستواهم المهني أو الثقافي أو المادي، وإهتمامتهم، ونمط حياتهم، وعادات برامجهم اليومية ... يعني ممكن تكون " غير شكل " ... فيه حاجه اسمها شاهد عيان او شاهد على العصر يا مان .. يعنى الشهاده هنا تعتبر مصدر .. لكن انا تنازلت عن النقطه دى .. ومع ذلك انا كنت تقريبا كل يوم بطلع على اكثر من مطبوعه انجليزيه ((جرائد ومجلات)) وبشاهد التلفزيون المحلى سواء اخبار او تقارير او برامج حول المتشددين الدينيين المطلوبين للعداله فى اكثر من دوله .. المتورطين فى قضايا ارهاب ((خارج المملكه)) ومتورطين ايضا فى خطابات كراهيه ودعاوى عنف وارهاب داخل المملكه .. واللى الحكومه البريطانيه رغم ذلك بتجبلهم بيوت وتدفع ايجارها وبتديهم اعانات بالملايين من فلوس دافعى الضرايب البريطانيين ((وانا واحد منهم)) .. وكان المقربين منى من البريطانيين فى الاحاديث كثيرا ما يشتكون مر الشكوى من دعم الحكومه لتلك الفئه بدعوى حقوق الانسان وما شابه .. وكانوا يرون انهم لا يستحقون تلك المعاملة الطيبه والمتميزه التى لا يحظى بها المواطن البريطانى العادى الذى يكدح ويتعب طيلة الاسبوع ليقبض ما يجعله يعيش حياه كريمه بالكاد بعد أن يدفع ربع او ثلث مرتبه فى شكل ضرائب وتأمنيات لتذهب بعد ذلك لمن يعيثون فى الارض كرها وارهابا .. والجالسين على مؤخراتهم بدون ان يعملوا او يكدحوا .. عامة زي ما قلت انا شهادتى مجروحه وموافق انك تشكك فيها او تكذبها .. وياريت نخلينا احسن فى المصادر الاخرى بعيدا عن معايشاتى الخاصه تم تعديل 26 نوفمبر 2015 بواسطة التونسى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 26 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2015 (معدل) أهلاً وسهلاً .. أهلاً وسهلاً ... بقى يا مان تحفظي على اسلوبك الحواري في مثل تلك المواضيع الجادة لأنه قائم بالدرجة الأولى (من وجهة نظري) على ما هو يؤخذ على اغلبيتنا نحن أنفسنا كمصريين ... وأعني آفة <<< بيقولك >>> ؟؟؟ يعني أفضل وراك علشان تدعم " الحجج " بمصادر أصلية جادة مُحددة ممكن الواحد يرجعلها ويتطلع عليها ويشوف اذا كانت صحيحة او دقيقة، والا مفبركة، أو مزورة ... الخ .. تقوم تجيبلي مقالة لإذاعية في محطة من المحطات .... بتحاول الإجتهاد فيه لأنها كاتبة مقالات ليبرالية بالفعل موهوبة ونشطة ... لكنها مُمكن تتسبب بقصد او بدون قصد في تمرير معلومة صغيرة خاطئة تكون قد نقلتها بتسرع من دون التيقن من صحتها، وبالتالي يُصبح ما بنته عليه من تحليل خاطئ .... وبالتالي وارد جداً أن تُصبح حضرتك أيضاً بدورك مُخطئ كناقل عنها! يعني بعد ما حضرتك إستعرضتلي الـــ CV خاصتك لمحاولة إقناعي بأنك نفسك مصدر: تأتي لي بإذاعية تقول على مقالها هى ايضاً: يعني انتم الأتنين بتتكلموا عن وجود مصادر لكن من دون الإشارة بحرف عما هى تحديداً ... والمُتلقي هو اللي المفروض يكون عليه عبء البحث عنها (طالما لمض ومش عاجبه!) طيب على الماشي كدة وقبل مابتدي في الفصفصة والبحث بنفسي عن المصادر والتبين من صحة أو خطأ كل المعلومات التى أوردتها في مقالها، وبالتالي تحليلاتها الخاصة اللي بنتها عليها ... ممكن من فضلك بما انك كنت مٌقيم في المملكة المُتحدة لمدة تزيد عن الـــ 12 سنة ... تساعدني وتشرحلي، أو تبحث معايا عن صحة أو خطأ المعلومة دي اللي هي قالتها في مقالها على صيغة سؤال: بريطانيا منحت " ابو حمزة المصري" فعلاً حق اللجؤ ... والا زى ما قالت مراته البريطانية (المسيحية اللي اسلمت) واللي قالت بعد إنفصالها وطلاقها منه، انها لو قابلته فمش بس ايده اللي هاتبقى مقطوعة !!! ... في اللقاء اللي أجرته معاها من 12 سنة مطبوعة " التليجراف " البريطانية الشهيرة ... اللقاء دة اللي بنقرا فيه أنه: يعني الشيخ أبو حمزة المصري في التساؤل دة: ياترى كان وقتها تحديداً بيبث سمومه وبيجند شباب تنفذ عمليات إرهابية .. وهو متمتع بالجنسية البريطانية ... والا بحق اللجؤ؟ بعد بحثى فى أكثر من مصدر .. يبدو ان الكاتبة الفاضله قد أخطات فعلا فى تلك النقطه الخاصه بابو حمزه المصرى فهو ليس بلاجئ سياسى .. بل هو بريطانى عبر زواجه من بريطانيه ..عامة لقد قمت بدورى فى مراسلة الاخت رباب شخصيا .. ودعوتها للانضمام الى محاورات المصريين للمشاركه فى الموضوع بصفته مبنى على مقالها المتميز جدا والذى لا يعيبه ذلك الخطأ الذى لا يؤثر كثيرا ولا ينفى دور حكومات بريطانيا المتعاقبه فى دعم الارهاب على فكره انا بعتبر نقطة ان ابو حمزه المصرى بريطانى الجنسيه عبر الهجره والزواج وليس عبر اللجوء السياسى تصب فى صالح وجهة نظرى بالطرح .. لان ابو حمزه المصرى وكما تقول البي بي سى فى احد تقاريرها الصحفيه ((((درس الهندسة المدنية قبل أن يسافر إلى بريطانيا عام 1979. ومن بين أولى الوظائف التي اشتغل بها في لندن عمله كحارس في ملهى ليلي، وتزوج من سيدة بريطانية، وقرر بعدها استكمال دراسته في جامعة برايتون بوليتكنك.)))) يعنى الراجل مكنش رايح ارهابى .. بل دا كان راجل يبدو غير متزمت دينيا من حيث وظيفته كحارس لملهى ليلى ولزواجه من بريطانيه .. لكنه بعد ذلك بدأ نشاطه الارهابى عام فى مطلع الثمانيينات كما يقول التقرير ((في مطلع فترة الثمانينيات، أظهر الشاب مصطفى اهتماما بالإسلام والسياسة، وكان متأثرا بشدة بالثورة الإيرانية، مثلما كان حال أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة الراحل، وآخرين. وكان العديد من المفكرين المسلمين يدعون إلى إقامة دول إسلامية على الأراضي الإسلامية، وكان هناك جانب عسكري يتمثل في "المجاهدين"، الذي تلقوا دعما من الولايات المتحدة، وظهروا لمحاربة الاحتلال السوفيتي لأفغانستان. في عام 1987 توجه أبو حمزة إلى أفغانستان، بعد لقائه مع عبدالله عزام، أحد الداعمين المؤثرين لفكرة حث المسلمين على القتال والجهاد. وهناك، فقد ذراعه وإحدى عينيه، وينفي أبو حمزة التقارير التي تشير إلى أن اصابته تلك نتجت خلال تدريبه على استخدام المتفجرات. وقرر أبو حمزة العودة إلى بريطانيا عام 1993 لتلقي العلاج، وخلال عامين ترك البلاد مرة أخرى وتوجه إلى البوسنة لدعم المسلمين هناك، أثناء محاولتهم الانفصال عن يوغوسلافيا سابقا.)) يعنى بذرة الارهاب عند ابو حمزه اتغرست واتزرعت وترعرعت وطرحت كمان وهو بريطانى الجنسيه .. فى ظل رعاية مملكته التى تركته يذهب الى افغانستان ليحارب لصالحها ضد الروس ثم يعود بريطانيا ليعالج على نفقة دافعى الضرائب البريطانيين!!! ناس طيبين أوى يا خال ((كما يبدو للسطحيين)) .. مع الاعتذار للواد سيد الشغال المهم الراجل فضل على نشاطاته المتشدده والتى تصب فى دعم الارهاب وبث الكراهيه هنا وهناك لغاية فين وفين عقبال ما ابتدت السلطات تواجهه بجديه ((نسبيه)) ((وفي عام 1997، وصل أبو حمزة إلى مسجد فنزبري بارك الذي أصبح يلقي فيه الخطب أمام أنصاره. الخدمات الأمنية كانت هناك تقارير تشير إلى أن الشرطة وأجهزة الاستخبارات تراقب أبو حمزة بالفعل، بالإضافة إلى مسلحين أخرين في ذلك الوقت. ووفقا لأبوحمزة نفسه، فإن جهاز الاستخبارات البريطاني إم آى 5 اتصل به للمرة الأولى عام 1997، بعد فترة قصيرة من وقوع مذبحة الأقصر في مصر، والتي راح ضحيتها 68 سائحا. لكنه أصبح ظاهرة في بريطانيا عام 1999. واستجوبته شرطة سكوتلانديارد بسبب الاشتباه في تورطه في تفجير باليمن، وبعد إطلاق سراحه، تعرض ابنه محمد مصطفى كامل للسجن في اليمن، لمدة ثلاث سنوات، بتهمة التورط في عدد من جرائم العنف المزعومة. وعلى الرغم من مشكلاته مع القانون، عزز أبو حمزة وضعه في المسجد، وأصبحت البيئة هناك عدائية لأي شخص لا يؤيده، كما منع أتباعه أي شخص لا يثقون به من الدخول للمسجد. وكان يُلقي جميع الخطب في المسجد تقريبا، وفي الذكرى الأولى لهجمات الحادي عشر من سبتمبر، التي استهدفت برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك عام 2001، نظم مؤتمرا صحفيا في المسجد وأثنى على المهاجمين. وبعد ذلك بخمسة أعوام، كانت محاكمة المتهمين الذين أدينوا بمحاولة التفجير الفاشلة في لندن في 21 يوليو/تموز، وكان العديد منهم ممن يستمعون إلى خطب أبو حمزة. وكان هناك آخرون أدينوا بجرائم إرهابية تبين أنهم على علاقة بفنزبري بارك. الوقت ينفد في 20 يناير/كانون الثاني عام 2003، هاجمت الشرطة المبنى، في إطار تحقيق موسع في إدعاءات بوجود مؤامرة لإنتاج مادة الريسين السامة. وأغلقت السلطات المسجد، ثم أعادته مرة أخرى إلى الأمناء. لكن أبو حمزة نفسه لم يتعرض للاعتقال، وعلى الرغم من منعه من الدخول، كان يتولى الخطابة خارج أبواب المسجد كل يوم جمعة. واستمرت هذه المواجهة بين أبو حمزة والسلطات في 2004، حتى اعتبرته الولايات المتحدة أنه يساعد ويسهل الأعمال الإرهابية في العالم، وتم اعتقاله بعدها. وبعد خمسة أشهر، اتهم بحوالي 15 جريمة في بريطانيا تتعلق بإلقاء خطب وكتابة مؤلفات إرهابية عثرت عليها السلطات في منزله، وأدين وحكم عليه بالسجن سبع سنوات. نجم التشدد واصلت الولايات المتحدة جهودها للحصول على أبو حمزة، وبعد معركة قانونية مع بريطانيا استمرت ثمانية أعوام، تسلمته واشنطن في عام 2012. ويواجه الأن محاكمة في نيويورك، بعد اتهامه بجرائم، تتعلق بالتآمر لإقامة معسكر إرهابي في منطقة أوريغون الريفية، تهدف لتقديم الدعم للمسلحين في أفغانستان، ووجود علاقة بهجمات اليمن عام 1998. وإذا ما أدين أبو حمزة فلن يحبس في سجن سوبر ماكس، مثل العديد من السجناء الآخرين، ويعد ذلك تنازلا لإرضاء المحكمة الأوروبية لحقوق الانسان عندما كانت تنظر طلب استئنافه على تسليمه للولايات المتحدة.)) شفتوا تسلسل تواريخ نشاطات ابو حمزه وتعامل السلطات معاه .. شفتوا فى حياتكو دلع وطبطبه وحنيه على ارهابى بالشكل ده فى اى حته فى العالم رغم انه فى متناول ايديهم وتحت رحمتهم .. بيتم التعامل معاه فى ظل قوانين حقوق الانسان ((اللى اصلا ابو حمزه بيهدر دم الانسان ده وبيحرض على قتله )) كل ده عشان هو بريطانى وأوربى .. لكن المدنى العراقى او السورى او الليبيى الغلبان مش مهم انه يتاخد فى الرجلين ويموت او ينجرح ..فى ظل الغارات اللى بتتم وحتتم عليه بحجة ضرب معاقل الارهابيين فى العراق وسوريا وليبيا ..ماهو القنابل مبتفرقش بين مدنى وارهابي .. وبتاخد العاطل بالباطل شفتوا استعباط واستهبال وتناقض اكتر من كده!!!!!!!!؟ فى النهايه بشكر الاخ الفاضل وايت هارت على جهده الحثيث فى البحث والتقصى واكتشاف ذلك الخطأ والذى ولله الحمد أكد ودعم وجهة نظرى أكثر واكثر فى أن بريطانيا هى ارض خصبه للارهابيين من المتشديين المسلمين وغير المتشددين ايضا .. وابو حمزه مثال صارخ وحى على ذلك رابط التقرير من موقع بى بى سي http://www.bbc.com/arabic/worldnews/2014/04/140414_abu_hamza_profile تم تعديل 26 نوفمبر 2015 بواسطة التونسى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 29 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2015 (معدل) بعد اذنك يا مان .. من حق القراء الكرام أن تترجم لهم ما اقتبسته باللغه الانجليزيه فى اول مداخلاتك .. وياريت لو سمحت يكون ده نهجك فى اى مصدر لك بلغه غير اللغه العربيه .. لان مش كل الاعضاء الكرام بالمحاورات يتقنون اللغه الانجليزيه .. حنتظر منك الترجمه عشان يبقى جميع من يدخل ها هنا قد اخذ حقه فى الفهم ومن ثم المشاركه لو أراد معذرة ... لست (انت او غيرك) أكثر حرصاً على مصلحة وحقوق القراء الكرام مني! سبق وأن طلب مني العزيز " ابو محمد " الخميس اللي قبل اللي فات نفس الطلب هنا في موضوعك دة ... وشرحتله بإختصار أن وقتي مابقاش يسمح بإضافة " كمان " الترجمة لمصدر من المصادر .. ماهو مش معقول يعني اني: 1- إحتراماً لمحاوري ووقته وجهده أخصص الوقت الكافي للقرأة بتأني وبتمعن وبتركيز كل كلمة يكتبها .. وأحياناً أكتر من مرة .. 2- بعدها أخصص الوقت اللازم للبحث وفي مصادر عديدة ومختلفة وبعدة لغات عن مدى صحة أو خطأ بعض المعلومات اللي بأكون بناء على معلومات عامة، أو قراءات متعددة قديمة، او إحتكاك مُباشر ... الخ ... أكون شاكك في مدى صحتها، أو الملعوب في بعض تفاصيلها بغرض تمرير معنى مختلف أو مغاير ... إعتماداً على عاطفية المُتلقي وبأنه هايخدها كمُسلمات ويقوم بعدها هنا محاوري (بقصد او بدون) بدور " المراية العاكسة "للعشرات غيره ان لم يكن المئات بل الآلاف ... من دون أى جهد من أى نوع ... يعني لا تفحيص ولا تمحيص ... بل وأحياناً يُدافع البعض عنها بإستماتة وكأنها حقيقة هبطت من السماء ... زى بالظبط ما حصل: أ- هنا في موضوعنا نفسه دة، ونقلك " عمياني " لمقالة طويلة عريضة وباللغة العربية عن إذاعية .. ويادوب لسة بنقول يا هادي ولاقينا " التلاعب" في مسألة أن " الشيخ أبو حمزة المصري " كان بيبث سمومه وهو مُتمتع بحق اللجؤ وبأموال دافعي الضرائب (زى حضرتك)، في حين انه كان مواطن بريطاني ... ولم تتراجع حضرتك عن تلك النقطة <<< الهامة بل والمحورية كما سأثبت لك لاحقاً >>> الا بعد "إجتهادي" المتواضع في البحث عن صحة المعلومة وبقيامي بوضعها هى ومصدرها ... ب - وهو تماماً نفسه ما سبق وان قمت بفعله حرفياً في موضوعك " مش متعاطف مع فرنسا " والصورة المفبركة المتلاعب بها عمداً اللي حطهالنا العزيز " باهي الطائر الحزين" ... وبرضه ماتراجعش عنها واعتذر بشجاعة ورقى لولا ملاحقتي وإصراري .. ج- وهو نفسه الإجتهاد المتواضع في البحث عن صحة الخبر " الساخر" اللي العزيز eddoudou حطه في موضوع ده بقى قهقهة وضرب الدماغ فى الحيطة .. واللي لسة لحد دلوقتي ماتراجعش عنه، بل ويحاول " تلميحاً" إلقاء اللوم على غيره!!! دي أمثلة بسيطة في أقل من شهر واحد ... بس لوحبيت جبتلك العشرات من نفس نوع " الإجتهاد" من ساعة ما أشتركت في المحاورات فليس لدى اى مانع ... 3- بعدها تخصيص الوقت اللازم للمُفاضلة بين تلك المصادر المختلفة وفلترتها وإختيار أفضلها لوضعها في ردي وتعليقي اللي هو مشترط انه يكون باللغة العربية ... اللي بدوره بالمناسبة بياخد وقت مش بطال من أجل التنسيق ومحاولة إختيار الصياغة والمفردات اللغوية (حسب إمكانيتي المتواضعة) ... يبقى مش معقول يبقى مطلوب مني " كمان " أترجم البينة (اللي هى كانت اصلاً المفروض انها على المُدعي زى ما سبق وطلبت منك أكثر من مرة واخرها خرجت على بحجة انك عملت بالصحافة اللي علمتك ما تكشفش عن مصادرك !) من مصدرها الموضوع بوضوح بل وبتحديد أى العبارات أو الكلمات التى مطلوب التركيز عليها من ضمن أحياناً صفحات وصفحات أقوم بقرأتها بالفعل، ولكن لحرصي على القارئ الكريم ووقته - الذي تحاول الأن المزايدة على به ! - أكتفي بإقتباس فقط العبارات أو المقطوعات المعنية .. كما سترى لاحقاً!!! أومال حضرتك المُتلقي /القارئ الكريم هنا مشاركته وتفاعله في ايه بالظبط ؟!؟!؟ أزاى نحفزه وندفعه للتفاعل والمُشاركة، بدل ما يفضل بس مُتابع ومُتفرج؟ أساساً من يُتابع مثل هذا النوع من المواضيع والحوارات هنا بمحاورات المصريين ... هو بالضرورة انسان يتمتع بخصائص معينة ... منها الإهتمام بالسياسة والثقافة والقضايا العامة .. وغيرها ... ضيف عليها كمان الإلمام بقواعد إستخدام الحاسوب وعالم النت ... أذن على الأقل اذا ما قابل شيئاً لا يفهمه كما تقول ولكنه مهتم فعلاً بمعرفة الحقيقة (وليس كمن يجلس بمطعم ينتظر النادل لياتي له بقائمة طعام بلغته الام ليختار منها وما يتماشى مع إستطعامه ورغباته هو!) ... فما عليه الا نسخ العبارة أو أكثر ولصقها في أى من برمجيات الترجمة وما أكثرها .. ويقيني أنه مع إحدى تلك البرمجيات المجانية حتى ان لم تكن الترجمة دقيقة أو منظمة، يقيني أن المعنى العام سيصله، وهو المطلوب ... وأهو يبقى نمى عنده أكتر من إجتهاد إيجابي ومفيد جداً ... ويبقى كمان اسمه شارك بشئ في سبيل الحصول بنفسه على المعلومة ... بل وحتى ليتأكد بنفسه من صحة الترجمة .. وبعدها ربما يتشجع وينخرط هو الآخر في البحث والإتيان مثلاً بما يخالف تلك الحقيقة .. او يزيد عليها ... أو يطرح رأى مخالف بناء عليها ... فين مثلنا الشعبي الصحيح " ماحدش بيتعلم حاجة ببلاش " .... كفاية عليا أن كتابة المواضيع ذاتها، والتعليقات والتحليلات والتعقيبات وخلافه نفسهم انهم يكونوا باللغة العربية (زى ما بتقول نصاً قواعد الكتابة بالمحاروات) قاعدة رقم 2 و5: 2. الإلتزام بكتابة الموضوعات في الأبواب المخصصة لها بلغة عربية ( إلا في حالة الضرورة الفعلية لكتابتها بلغات أخري وترجمتها للعربية إن أمكن ) مع مراعاة عدم تكرارها ، وإختيار العنوان المناسب لها و عدم إشتماله لعبارات إستفزازية أو تعريض بالآخرين أو أن يكون عنوانآ خادعآ ... علمآ بأن الموضوعات التي تتشابه سيتم دمجها . 5. الألتزام بعدم نقل أي موضوع أو مقالة دون إضافة تحليل أو تعقيب وافي مع مراعاة أن يكون مصدر الموضوع المنقول موثوقآ به وأن يتم ذكر مصدر الخبر مع رابطه إن أمكن ، مع ملاحظة أن الموضوعات المحتوية على رابط فقط لموقع آخر أو التى يكون الغرض منها مجرد الاعلان عن موقع آخر سيكون مصيرها الحذف. القواعد ما بتشترطش ترجمة كمان جملة أو نص او مقطوعة محددة من المصادر المُستشهد بها لدعم وجهة نظر او تحليل أو حجه المحاور - وبالتالي حرية المُتلقي بعدها في الأخذ بها أو رفضها وتجاهلها وكانها غير موجودة اساساً! - انما بتشترط وبوضوح كما نرى كتابة المواضيع ... والمقالات المنقولة يُشترط انها تكون منقولة من مواقع موثوق بها ويتم ذكر مصدرها مع رابطها إن أمكن ... وهو كما ترى أننى حريص اشد الحرص عليه ... وان تبقى لدي مزيد من الوقت (ان امكن) ابقى اترجم ,,, حاضر ,,, (حاجة ترجع لظروفي ووقتي) فمتحاولش (أنت أو غيرك) انك تثقل على كاهلي بالمزيد، او المزايدة على .. والا سأفسرها بأنها بكل بساطة محاولة من محاولات التصعيب أو التعجيز أو الإغراق ... ان لم يكن الإقصاء !!! تم تعديل 29 نوفمبر 2015 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 29 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2015 (معدل) " ... المتشددين الدينيين المطلوبين للعداله فى اكثر من دوله .. المتورطين فى قضايا ارهاب ((خارج المملكه)) ومتورطين ايضا فى خطابات كراهيه ودعاوى عنف وارهاب داخل المملكه .. واللى الحكومه البريطانيه رغم ذلك بتجبلهم بيوت وتدفع ايجارها وبتديهم اعانات بالملايين من فلوس دافعى الضرايب البريطانيين ((وانا واحد منهم)) ..." ماينفعش يا مان العزيز بعد ما تشير لتفاصيل زى دي مثلاً ... وتربطت وتؤكد على صحتها التامة بمسألة إقامتك هناك لمدة أكتر من 12 سنة، وما صحبته من مُطالعتك للمطبوعات والأخبار ... الخ .. وتستشهد بسخط وشكوى بعض المُقربين لك هناك هم أيضاً منها ... ماينفعش بعدها تعمل زى ما العزيز " ابو محمد " ما عمل هناك ... وتقول: فيه حاجه اسمها شاهد عيان او شاهد على العصر يا مان .. يعنى الشهاده هنا تعتبر مصدر .. لكن انا تنازلت عن النقطه دى .. ... عامة زي ما قلت انا شهادتى مجروحه وموافق انك تشكك فيها او تكذبها .. وياريت نخلينا احسن فى المصادر الاخرى بعيدا عن معايشاتى الخاصه طالما مُصر على إعتبار نفسك مصدر، وشاهد عيان، وشاهد على العصر .. اذن فلا تنتظر مني تجاهل كل ما تسطره هنا بكل ثقة وتلقائية وبساطة، وأن أمر عليه هكذا مرور الكرام .. بل سأتوقف عنده في كل مرة وأفنده ... وكالعادة وفق مصادر جادة، وأن شككت بها، فلا مانع أن أتيك بغيرها وغيرها فقط بإشارة منك .. يعني مثلاً مسألة " المغضوب عليهم " اللي ما يتسموا "... اللى الحكومه البريطانيه رغم ذلك بتجبلهم بيوت وتدفع ايجارها وبتديهم اعانات بالملايين من فلوس دافعى الضرايب البريطانيين ((وانت واحد منهم)) ..." ممكن لو سمحت تشرحلي، وتشرح للقارئ الكريم فهمت ايه مثلاً من الإجابات على السؤال رقم 6 و 7 هنا ؟ تم تعديل 29 نوفمبر 2015 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 30 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2015 بعد بحثى فى أكثر من مصدر .. يبدو ان الكاتبة الفاضله قد أخطات فعلا فى تلك النقطه الخاصه بابو حمزه المصرى فهو ليس بلاجئ سياسى .. بل هو بريطانى عبر زواجه من بريطانيه .. 1- وطبعاً حضرتك لأنك محرر صحفي غير مُلزم بالكشف عن مصادرك ..علاوة على " اللي شفته بعينك وماحدش قالوهلك" على مدى أكثر من 12 عاماً إقامة في بريطانيا ... نضيف عليهم طبعاً محصلتك الغزيرة من قراءة الصحف والمطبوعات البريطانية، علاوة على القرأة لثقات الكُتاب، وخبراتك الحياتاية، والوقائع التي عايشتها بنفسك .... الخ ..فأنت نفسك " من الأخر" مصدر ... وشاهد على العصر .... شاهد عيان ... وعلى الرغم من كل هذا " الثُقل " لم تكن تعرف ان الشيخ أبو حمزة المصري كان مواطناً بريطانياً وليس لاجئ سياسي أو ديني .... وكان يجب عليك الإتيان بهذا المقال " المميز" لتستخدمه كحجه لمقارعتي ومحاججتي ... ومن أول " إشارة" مني على نقطة محددة ومحورية في صُلب " حجتك" ... هنا فقط بدأت حضرتك تتنازل وتتواضع وبدأت تبحث وتتأكد بنفسك ... فأنت الذي أتيأت هنا بالنبأ ... أنت من تدعي ...وعلى الرغم من ذلك بدأت تبحث وتتأكد بنفسك ... ليس قبل وانما بعد ... عظيم جداً !!! ويا ترى أن لم أكن هنا لمقارعتك وتفنيد حجكك وبراهينك ... هل نعم أم لا كانت ستمر تلك المعلومة مرور الكرام، وأستقرت بجانب أخوتها لديك لتُصنف على انها من ذات نفس <<< الثُقل >>> .... على انها <<< مصدر >>> حتى إشعار آخر ؟!؟!؟ هل فهمت الأن لماذا أصر والح .. وسأظل الاحقك (أنت أو غيرك) في المُطالبة بمصدر " معلوماتك " ... بعيداً عن آفة <<< بيقولك >>> تلك ؟!؟!؟ 2- أذن يا عزيزي وبعد خطأ الإذاعية الفاضلة ... نحن بصدد مــــــــــــواطـــــــــــــــن بريطاني ... وليس لاجئ ... أى يتمتع بحقوق وعليه واجبات مختلفة عن تلك الخاصة باللاجئ ... من ضمنها على سبيل المثال نوع و شكل وخطوات " منهج العدالة" المُطبق هناك على الـــمواطــــــنـــيــــن جميعاً أى كانت ألوانهم أو أصولهم أو ميولهم المختلفة ... بدأ بجمع التحريات، ومروراً بالتوقيف وتوجيه الإدانة، وأنتهاء بمُرافعات الحقوقيين مهما طال زمنها وصدور الأحكام المختلفة ... وهنا يُمكن العودة الى مداخلتي الأولى الخاصة بالإرهابي النرويجي Anders Breivik كمثال لهذا " المنهج" ... يعني مش زى عندنا ... ونبذتك المختصرة عن المنهج المُطبق لدينا .. واللي في كثير من الأحيان (حسب تقارير لجان حقوق الإنسان المحلية والعالمية المختلفة) علاوة على فساده، فأنه يُطال حتى شباب أبرياء في عُمر الزهور، يقضون أفضل مراحل أعمارهم في مُعتقلات محتكين بمجرمين حقيقيين ... ليخرجوا بعد قضاء عقوبتهم وضياع مُستقبلهم وهم ناقمين حاقدين كارهين للنظام وكل شئ محيط بهم لمسئوليتهم المباشرة عن الظلم الذي تعرضوا له! والأن ... هيا بنا ننتقل الى محاولتك (إجتهادك انت الشخصي) للدفاع عن، وللتهوين من خطأ كاتبة المقالة التى قمت بدعوتها الى هنا للمشاركة ... ولا أفهم لماذا .. فأنت الذي قُمت بالإتيان بمقالها، وليس هى من تبرعت وعرضته علينا ... أنت هو الذي فتح هذا الموضوع خصيصاً لمُحاججتي .. اذن فلتبقى معي .. من دون الإستعانة لا بصديق ولا بكاتبة (خاصة اذا كانت تقع في مثل هكذا أخطاء!) ... دعنا نُلقي نظرة سوياً على تلك العبارة تحديداً من تقرير البي بي سي الذي أتيت به كحجه: في عام 1987 توجه أبو حمزة إلى أفغانستان، بعد لقائه مع عبدالله عزام، أحد الداعمين المؤثرين لفكرة حث المسلمين على القتال والجهاد. ثم بعد قراءة "إجتهاداتك الشخصية" أخترت منها أولاً تلك المقطوعة تحديداً: على فكره انا بعتبر نقطة ان ابو حمزه المصرى بريطانى الجنسيه عبر الهجره والزواج وليس عبر اللجوء السياسى تصب فى صالح وجهة نظرى بالطرح .. ... يعنى بذرة الارهاب عند ابو حمزه اتغرست واتزرعت وترعرعت وطرحت كمان وهو بريطانى الجنسيه .. فى ظل رعاية مملكته التى تركته يذهب الى افغانستان ليحارب لصالحها ضد الروس ثم يعود بريطانيا ليعالج على نفقة دافعى الضرائب البريطانيين!!! ناس طيبين أوى يا خال ((كما يبدو للسطحيين)) .. مع الاعتذار للواد سيد الشغال أستنى بس شوية يا راجل يا طيب .. قبل ما تنط في كرش " السطحيين" وقبل الإعتذار للزعيم .. ايه السربعة دي ؟؟! ... بشويش وحبة حبة ... اتزرعت وترعرت وطرحت كمان فين تحديداً، وعلى ايد مين، ووفقاً لأى منهج تحديداً؟ هو دة السؤال اللي المفروض يطرح كمفتاح أول ... أى <<< التحول >>> ... ايه سبب تحوله من شاب عادي يحلم بالحياة على النمط الغربي (حسب مفهومه هو الخاص عن تلك الحياة الغربية) مثل الملايين من الشباب الذين شدوا الرحال على دول اوروبية / غربية طمعاً في ذات تلك الحياة التى في مخيلتهم ... ايه سبب تحوله الى شاب راديكالي يحض على الإرهاب وقتل الكُفار من أجل الهدف " الأقدس " .. أى إقامة دولة الخلافة ... اى الغنائم بكل أشكالها وأنواعها، أو دعنا نستعين بمُسمياتهم وتعريفاتهم هم ... أى التمكين لدين الله الحق وهداية الناس ؟!؟!؟ انت مررت على أسم " عبد الله عزام " مرور الكرام ... في حين انه هو دة أول مُفتاح يا زميلي العزيز ... فمن صاغ العبارة بالتقرير ذكر: " .. بعد لقائه مع عبدالله عزام .." والشيخ ابو حمزة المصري (البريطاني) هو نفسه - ووفق هذا المصدر - ذكر في إعترافاته امام المحكمة الامريكية: أن دعمه للمجاهدين في أفغانستان نبع من لقائه برجل الدين عبد الله عزام الذي أقنعه بأن القتال يكفي لمساعدة المسلمين الذين “يتعرضون لهولوكوست” تحت الحكم السوفيتي. واخد بالك من نبع + أقنعه دول .. والا مالهومش أيتها لازمة؟!؟!؟ بس الحق يُقال لست وحدك من يمر على هذا المُفتاح مرور الكرام وتتجاهله ... ففي هذا المصدر على سبيل المثال نقرأ: لماذا يصر العرب الأفغان على تجاهل سيرة عزام.. وهل يعود السبب إلى أسامة بن لادن؟ * قال: بعض المجاهدين العرب في أفغانستان لم يحتمل الشدائد.. وصار يناقش فى حكم الجهاد أصلا لابد أن يتوقف أي باحث موفق في مسيرة «الحركة الأصولية الإسلامية الأممية» أمام مجموعة من الأسماء المؤثرة في تلك المسيرة، لأنها كانت، ولم تزل بمثابة العناصر الملهمة لتلك الحركة، بغض النظر عن الموقف الفكري للباحث من أصحاب تلك الأسماء ورؤاها. ومنذ تأسست جماعة الإخوان المسلمين في مصر عام 1928 وحتى نشوء تنظيم «القاعدة» فى السنوات الأخيرة، فإن «الأصولية الإسلامية الأممية» كانت دوما تنال في كل مرحلة من تاريخها دفعة إلهامية أو فكرية أو تنظيمية من قائمة تلك العناصر المؤثرة. يتصدر القائمة بالطبع حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين الملقب داخل الجماعة بصفة «الإمام الشهيد»، ومن بعده أبو الأعلى المودودي مؤسس جماعة «إي إسلامي» في شبه القارة الهندية، وسيد قطب المفكر الإخواني المصري الراحل صاحب الكتاب الشهير «في ظلال القرآن»، وعبد الله عزام العربي الأفغاني الأول، الذي كان له الدور الأكبر والأهم في نشوء ظاهرة «العرب الأفغان»، والتي بدورها أنتجت في ما بعد تنظيم «القاعدة» الذي تخوض الولايات المتحدة الحرب ضده الآن، منذ وقوع أحداث الحادي عشر من سبتمبر (ايلول)، والدكتور حسن الترابي مؤسس الجبهة القومية الإسلامية الشعبية، ثم أخيرا أسامة بن لادن زعيم تنظيم «القاعدة». لا شك أن هناك قائمة أطول من الأسماء لعبت دورا ما، كان لها تأثيرها هنا أو هناك، لكن الأسماء المذكورة وحدها كان لها الدور الأهم في تحول «الأصولية الإسلامية» إلى «أممية دولية»، يحدوها أمل تأسيس «الخلافة الإسلامية».. وهو أمل اختلفت وسائل كل جماعة أو تنظيم في السعي إليه.. وتراوحت ما بين «الرومانسية الساذجة» و«البراجماتية العميقة».. وصولا إلى مرحلة «الإرهاب» والعنف واعتماده وسيلة أساسية من أجل تحقيق هذا الأمل الخاص بتلك الجماعات. الأمر اللافت للنظر في سيرة كل تلك الأسماء «المؤثرة» أن حياة كل منهم مضت في اتجاه تطور دراماتيكي مثير للانتباه، بل إن كل منهم عاش معتركات متنوعة ما بين السجن والمطاردات، وحتى الاغتيال.. لا يتسع لها المقام هنا.. والأكثر لفتا للأنظار أنه رغم تعرض عشرات من الباحثين لكل تفاصيل حياة ورؤى وأفكار هذه الأسماء المؤثرة إلا أن هناك حالة استثنائية مهمة لم يقترب منها كثيرون كما فعلوا مع غيره وأعني به عبد الله عزام. واقعيا لا يوجد مبرر واضح لهذا «التجاهل الاستثنائي»، بل إن هذا يكشف عن تناقض رهيب. فعبد الله عزام قام بمهمة لم يزل يكتنف تفاصيلها وكثير من مبرراتها غموض طاغ. فقد حقق أكبر تسويق إعلامي ديني للقضية الأفغانية في الدول العربية وبين المهاجرين المسلمين في أوروبا والولايات المتحدة، وجمع أكبر قدر من أموال التبرعات لصالح المقاومة الأفغانية ضد الاحتلال السوفياتي، واجتذب المئات الأوائل من «العرب الأفغان» الذين أقنعهم بأولوية «الجهاد» في أفغانستان، وقد كان بمثابة «الأب الروحي» لأسامة بن لادن حتى أن كلاهما وصف الآخر بأنه «أمة في رجل». وأذا ما بحثت هنا وهناك .. ستجد انك بالفعل تستطيع إستخدام تعبير <<< الحملة العزامية >>> عند تعرضك لكثير من أسماء الإسلاميين / المتشددين / الإرهابيين أى كانت جنسياتهم ... ومنها حجتك الأولى تلك (الشيخ أبو حمزة المصري) .... وليكن على سبيل المثال: وفقاً لهذا المصدر : * الشيخ الراحل يتحدث عن عهد مع المجاهدين الأفغان بأن يساعدوه في قضية القدس كما ساعدهم في بلدهم سأل أبو حمزة المصري الشيخ عبد الله عزام حين دعاه الأخير الى السفر لأفغانستان دعما للجهاد: «كيف أذهب الى أفغانستان يا شيخ عبد الله، انك تطلب مني أن أذهب الى هناك وهي بعيدة ألفي ميل عن بريطانيا ـ حيث كان يعيش أبو حمزة ـ في حين أن بيننا وبين القدس حائطا من الأسلاك، فكيف لا تأمرنا أن نتخطاه وتطلب منا الذهاب كل هذه المسافة الى أفغانستان؟». وقال أبو حمزة: «كنت أرى في ذلك الوقت أن بعض المشايخ لا يرون الوضع جيدا». فقال له عبد الله عزام: الأمة في سبات، وأفغانستان هي الطريق وان اختلف الاتجاه، انها الطريق الى التدريب ولانشاء كوادر تقاتل من هذه الأمة. ويعقب أبو حمزة: «ما قاله الشيخ عبد الله فيه جانب كبير من الصحة، الأمة كانت في سبات، والحرب مع اسرائيل هي حرب مع أميركا، ومع كثير من الأنظمة التي نحسبها اسلامية. هو كان مستوعبا لهذا الجزء القتالي. وكنت أنا مستوعباً لجزء عقائدي فقط». لم يكن ما قاله عبد الله عزام مقنعاً، لكن أبو حمزة اقتنع. ووفقاً لهذا المصدر : يقول أبو حمزة المصري (رئيس منظمة أنصار الشريعة): كان يحاول أن يجمِّع أكبر عدد من الشباب للارتباط القوي بالقضية الأفغانية، ثم من لم يستطع أن يرتبط ارتباطاً قوياً جهادياً بالقضية الأفغانية كان يحاول أن يوظِّفه لجمع التبرعات، ونشر الكلمة، خاصة في الوقت هذا أنا كنت طبعاً بريطاني وفي مجال الهندسة، فــمن هنا بدأ اهتمام خاص يعني بي في هذا الوقت، لأنه كان يريد كثير من الشباب يلتحقوا. لكن تقرير البي بي سي ماقالناش قابله وإتعرف عليه فين تحديداً أول مرة حضرتك؟ يا ترى في بريطانيا، وتحت رعاية أجهزة أمنية بريطانية من مخابرات عسكرية وشرطة وخلافه (الهدف الرئيسي من موضوعك بالمُناسبة) والا في دولة تانية؟ في نفس المصدر نقرأ الإجابة عن هذا التساؤل الهام جداً من وجهة نظري: إن «بو جمعة»، الذي أصبح اسمه في ما بعد عبد الله أنس وتزوج من ابنة عزام التي تصغره بـ 19 عاما، ليس الوحيد الذي يحرص على أن يؤكد على أن لقاءه الأول مع الشيخ عزام كان قد تم في تلك البقاع المقدسة، فهذه قصة تتكرر كثيرا على ألسنة عشرات من العرب الأفغان، مثل أبو حمزة المصري، وهو مهندس سكندري قابل عزام بعد عبد الله أنس بثلاث سنوات، أي في عام 1987. إذ يقول: «قابلت الشيخ عزام في موسم الحج، وطلب مني الذهاب إلى أفغانستان لمساعدة الأفغان من الناحية الهندسية ومن الناحية العسكرية إن استطعت». يعني يا عزيزي نستخلص من تلك البداية / تلك المعلومات بأن " إجتهادك الشخصي " دة: يعنى بذرة الارهاب عند ابو حمزه اتغرست واتزرعت وترعرعت وطرحت كمان وهو بريطانى الجنسيه .. فى ظل رعاية مملكته التى تركته يذهب الى افغانستان ليحارب لصالحها ضد الروس ثم يعود بريطانيا ليعالج على نفقة دافعى الضرائب البريطانيين!!! ناس طيبين أوى يا خال ((كما يبدو للسطحيين)) .. مع الاعتذار للواد سيد الشغال هو ببساطة إجتهاد مُتسرع / عاطفي / خاطئ تماماً ... أتعلم لماذا؟ لأنه وببساطة اذا كان لاجئ سواء سياسي أو ديني، لم يكن ليتمتع بحقه الطبيعي الذي يتمتع به أى مواطن في التنقل والترحال أينما آراد مثلما يريد وقتما يشاء طالما يحمل جواز سفر طبيعي ... علاوة على باقي الحقوق بالمناسبة بدء بحق التصويت بالإنتخابات العامة المختلفة، وأنتهاء بالعلاج على نفقة الدولة في حالة اذا ما كان من الحاصلين على الإعانات الإجتماعية المختلفة بسبب العطالة أو قلة الدخل ... أو على نفقته هو من خلال ما يتم إستقطاعه مباشرة من المنبع .. اى من راتبه الشهري عن عمله أو وظيفته، والذي يذهب منه جزء الى الضرائب العامة وجزء الى التأمينات المختلفة (صحة + معاش ) .. أى ليس من جيب حضرتك كما أرادت - سواء بقصد او بدون - الإذاعية كاتبة المقالة (المميزة من وجهة نظرك) وبالتالي كما تريد أن توهم القارئ هنا بدورك كناقل عنها !!! وقصة سفر <<< مواطنين >>> غربيين (تحايلاً) أى كانت أعمارهم من أجل هذا الهدف " المقدس " ليست جديدة ... وحالة الشيخ ابو حمزة المصري (المواطن البريطاني) كما انها لم تكن الأولى، فهي أيضاً لم تكن الأخيرة، وغالباً ما تمر عبر بوابة دولة تركيا السياحية التى تتمتع بحدود مع دولة سوريا ... وان كان هذا " الباب " قد أصبح تحت المجهر شيئاَ فشيئاَ مؤخراً - خاصة بعد واقعة الهجوم الإرهابي الأخير بفرنسا - ولنا على سبيل المثال قصة المراهقتان النمساويتان "سابينا سليموبيك" البالغة من العمر 15 عاماً و"سامرا كسينوبيك" وعمرها 17 عاماً اللتان من أصل بوسني، لنا فيهن خير مثال! وهو ما يقودنا الى المُفتاح الثاني وهو التساؤل الذي تتباحثه معظم الدوائر القانونية فى دول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية والغرب عموماً، منذ وقوع أحداث 9/11 في نيويورك بصفة عامة، وبصفة خاصة منذ إندلاع الأحداث بسوريا، وهو هل يمكن السماح للمواطنين "للمجاهدين" بالعودة إلى بلدانهم فى أوروبا؟ أم مصادرة جنسياتهم وتركهم للتوغل أكثر فى عالم الأصولية بين صفوف التنظيمات الإرهابية مثل داعش فى الشرق الأوسط؟!؟ وبالمرة بما اننا هنا في هذا المُنعطف، فأنني أجدها من إحدى الفُرص للمرور على واحدة من أمثلة " الإنشقاقات " والإستقلالات التى حدثت، وتحدث تحت مظلة ذات " المنهج" ... بين تلك " المدارس" مخلفة المزيد من الخلافات والإنشقاقات والإستقلالات كل مع فريقه من المؤيدين والتابعين والمريدين، تلك الحلقة التى يهوى البعض هنا وهناك، ودأبوا على تسميتها بـــ " خطاء في التطبيق " ... والتى أتى ذكرأحد قشورها الخارجية وعلى إستحياء على سبيل المثال في اللقاء الصحفي بعنوان: عبد الله عزام..كما لو أنك تراه والذي اجرته صحيفة "الوقت" التركية مع زوجة "الشهيد" عبدالله عزام السيدة سميرة عواطلة " أم محمد " ... شفتوا تسلسل تواريخ نشاطات ابو حمزه وتعامل السلطات معاه .. شفتوا فى حياتكو دلع وطبطبه وحنيه على ارهابى بالشكل ده فى اى حته فى العالم رغم انه فى متناول ايديهم وتحت رحمتهم .. بيتم التعامل معاه فى ظل قوانين حقوق الانسان ((اللى اصلا ابو حمزه بيهدر دم الانسان ده وبيحرض على قتله )) كل ده عشان هو بريطانى وأوربى .. لكن المدنى العراقى او السورى او الليبيى الغلبان مش مهم انه يتاخد فى الرجلين ويموت او ينجرح ..فى ظل الغارات اللى بتتم وحتتم عليه بحجة ضرب معاقل الارهابيين فى العراق وسوريا وليبيا ..ماهو القنابل مبتفرقش بين مدنى وارهابي .. وبتاخد العاطل بالباطل شفتوا استعباط واستهبال وتناقض اكتر من كده!!!!!!!!؟ دلع وطبطبه وحنية ؟!؟!؟ ما هو حضرتك علشان هو بريطاني في دولة تتربع فيها السلطة القضائية على عرش السلطات جميعها: التنفيذية والتشريعية ... والإعلامية ... (مش في دولة الكثيرين من: جناب سعادة الباشا، ومعاليه، والكثير من النقائص المُدمرة من عينة: اللي معاه قرش بيسوى قرش، وأبجني تجدني، والشرطة والشعب في خدمة الوطن، وتسلم الآيادي ... والترسو يصقف ... الخ ...) فله حقوق ... مثله في ذلك مثل أى مواطن بريطاني آخر ... وبالمناسبة تساؤلك دة مش جديد، بل حتى ملكة بريطانيا نفسها سألته من قبلك ... مثلما ورد هنا في إحدى تلك المطبوعات التى من " المفروض" انك كنت تُطالعها كأحد "شاهدي العصر" على مدى أكثر من 12 عاماً ... وورد بالفعل الرد وبالتفاصيل ... والأخطاء التى تم الوقوع فيها بشفافية وصراحة ... المهم أنه في النهاية وبعد ان أخذت العدالة مجراها بالفعل ... ماذا حل بالشيخ؟ وهل فعلاً اذا كان (حسب إعتقادك وما تحاول إقناعنا به هنا في هذا الموضوع) هو من أحد رجال / عملاء المنظومة الأمنية البريطانية الذين هدفهم هو التحريض على الُعنف والقتل والإرهاب، والتخطيط لهم، بل والمشاركة في تنفيذهم، بالخارج أولاً، ومن ثم بالداخل لاحقاً ... هل اذا كان هذا " التصور " صحيح، فهل يُعقل ان يُترك ليُسجن كل تلك الأعوام الطوال في " وطنه الثاني" ومن ثم يخسر حتى قضية عدم ترحيله الى الولايات المتحدة الامريكية، ويُرحل بالفعل ليُحاكم هناك - بناء على إتفاقيات موقعة بين البلدين تعني بمسألة التعاون القضائي وتبادل ونقل المتهمين - ويُحكم عليه بالفعل هناك بالسجن مدى الحياة ؟!؟!؟ أنا لا ازعم انه ببريطانيا لا يوجد أى أخطاء من أى نوع، ولم أدعي بأنها المدينة الفاضلة .. وبالمرة لم أنكر ان بها من البيروقراطية، والأخطاء الحكومية بل وحتى القضائية ما يؤخذ عليها ويدينها أحياناً ... ولكني أزعم انها على الرغم من ذلك " كنموذج " يُمكن ببساطة وبإرتياح وبآمانة ان تأخذه بلدنا نموذج مُعاصر يُحتذى به ... خاصة انه وبكل أسف وحتى اليوم " بيروقراطيتنا " على سبيل المثال مازالت كما كانت، وعلى ما هى عليه منذ " الإنقلاب العسكري الأول " : https://www.youtube.com/watch?v=qYFy_z0kaLs أذا كنت مقتنع تماماً بمثل هذا " التصور " فهنيئاً لك ... وأستمر رجاء في محاولاتك "الإجتهادية الشخصية" الداعية تارة الى عدم التعاطف مع فرنسا والفرنسيين (وما يمثلوه تحديداً كرمز عالمي)، أوالزاعمة تارة برعاية وربما لصناعة إنجلترا - وبأموال دافعي الضرائب مثل حضرتك - للإرهابيين الإسلاميين لأهداف تآمرية / تخريبية لبلدنا ولبلدهم هم انفسهم ! ... ولكن على الأقل وحتى تأتي محاولاتك تلك أُكُلها آئتنا بحجج ومصادر أكثر قوة وجدية تُطلعنا فيها على ما يُدعم دعواتك، وتصوراتك تلك، وليس مثلاً قص ولصق لسيرة أنسان وبعدها تحاول إنزال عليها تصوراتك وتلبيسها تلبيساً بمثل هذا الشكل المُتسرع / العاطفي / الخاطئ ... وبعدها تُحدثنا عن السطحيين، من الممسوخة عقولهم، ويقلدوا، ويتبعوا غيرهم كالقطيع!!! بالمُناسبة أن لم تعثر على مثل هكذا حجج، ومصادر أقوى، ليس لدى أى مانع في مُساعدتك ... فقط إشارة منك تكفي .. وأظن أكتر من كدة تعاون وسعة صدر وليونة مش هاتلاقي !!! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 30 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2015 (معدل) (حاجة ترجع لظروفي ووقتي) فمتحاولش (أنت أو غيرك) انك تثقل على كاهلي بالمزيد، او المزايدة على .. والا سأفسرها بأنها بكل بساطة محاولة من محاولات التصعيب أو التعجيز أو الإغراق ... ان لم يكن الإقصاء !!! لا عاش ولا كان اللى يقصيك يا مان بس من حقي أيضا أن أضع شروطا للمشاركه فى اطروحاتى او عند النقاش معى ((وهى شروط بالطبع لا تخالف قواعد الكتابه فى المحاورات .. بل أراها تتماشى معها وتصب فى مصلحة المتابعين بكل درجات علمهم وثقافتهم )) فنحن هنا منتدى مصرى موجه بشكل خاص للمصريين .. وبما أننا نتحدث العربيه .. فوجب على من يستعين بلغة اخرى أن يقوم ((ملزما)) بالترجمه ((المصاغه والمعالجه )) لان حتى الترجمه الحرفيه لو سلمنا بها كوسيله لغير المتقنين للغة الانجليزية عبر مواقع وبرامج فهى لن تعطى المعنى الصحيح مثل جملة keep in touch والتى ترجمتها حرفيا هو إحفظ اللمس .. بينما ترجمتها الصحيحه ((للمتبحرين والممارسين للغه الانجليزيه)) هى خليك على اتصال او تواصل ((متقطعش الجوابات بالعاميه )) .. وزى مانت مش عايز تثقل على نفسك وتترجم ما تتقتبسه .. فالقارئ الكريم ايضا ليس عليه ذنب أنه يقعد يقرا مداخلاتك ((المطوله)) اللى بتضيع التركيز فى احيان كتير .. وكمان تثقل عليه بترجمة ما تقتبسه أنت .. بصراحه ومتزعلش منى .. دى بمثابة جليطه وتعالى وعجرفه وغطرسه فى التحاور .. وبمثابة تصعيب وتعجيز منك شخصيا للقراء الغير متقنين للغات .. ولست أنا الذى يصعب او يعجز او يقصى كما تتهمنى صراحة فى مداخلتك .. فرجاء أن تلتزم ((بقواعدى)) الخاصه عند التحاور معى او المشاركه بموضوعاتى .. وأهم قاعده من قواعد التحاور معى هو استخدام اللغة العربيه .. ولو حبيت تستخدم لغة اخرى فعليك ترجمتها ((وصياغتها ومعالجتها)) بحيث يفهمها الجميع .. وحتى تلتزم بهذه القاعده ((الغير مجحفه)) وحتى تحترم المتابعين للموضوع وتحترمنى .. فأنا سأجمد تحاورى معك تم تعديل 30 نوفمبر 2015 بواسطة التونسى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 30 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2015 (معدل) .. وكمان تثقل عليه بترجمة ما تقتبسه أنت .. مش معقول يبقى مطلوب مني " كمان " أترجم البينة (اللي هى كانت اصلاً المفروض انها على المُدعي زى ما سبق وطلبت منك أكثر من مرة واخرها خرجت على بحجة انك عملت بالصحافة اللي علمتك ما تكشفش عن مصادرك !) من مصدرها الموضوع بوضوح بل وبتحديد أى العبارات أو الكلمات التى مطلوب التركيز عليها من ضمن أحياناً صفحات وصفحات أقوم بقرأتها بالفعل، ولكن لحرصي على القارئ الكريم ووقته - الذي تحاول الأن المزايدة على به ! ... رجاء أن تلتزم ((بقواعدى)) الخاصه عند التحاور معى او المشاركه بموضوعاتى تشرفنا يافندم .. وسعيد جداً بفتحك لهذا الموضوع لما بينه ويبينه ... وبالمناسبة .. هذه ثالث مرة منذ بداية الموضوع تشير الى انك صاحب وكاتب الموضوع .. وانا على ماأذكر انه عًرف على مدار عمر المحاورات انه متى فتح أى منا أى موضوع اصبح منذ لحظتها ملك للمحاورات أيضاً .. اى لا يحق لأى مننا كأعضاء مثلاً أن يمنع أحدنا غيره من التعبير أو ابدأ الرأى (أو إملاء شروط وقواعد خاصة) بحجه انه صاحب وكاتب الموضوع!!! المنوط بتلك المسألة (المثال) وتنظيمها هى وغيرها الكثير هم الأعضاء المشرفين والآدفايزر .. فرجاء لا تصادر دورهم، ولا تحاول التعالي على أيضاً!!! حتى تحترم المتابعين للموضوع وتحترمنى .. فأنا سأجمد تحاورى معك إحترامي لك وللجميع ليس محل أدنى شك .. خاصة انني لست <<< المبادر >>> تذكر تلك النُقطة جيداً .... ولا تتحجج بالمُتابعين .. لست وكيلاً عنهم !!! مصادري ليست كلها بلغات مغايرة ...أكمل محاججتي ومقارعتي حتى النهاية رجل لرجل دون مثل تلك المحاولات الصغيرة للتملص والتهرب !!! تم تعديل 30 نوفمبر 2015 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان