Sherief AbdelWahab بتاريخ: 12 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 نوفمبر 2005 في الانتخابات بكل أشكالها ، انتخابات رئاسة ، برلمان ، نقابات مهنية، أندية رياضية ، تحضر البلطجة .. والبلطجة في مصر لم تعد نشاطاً عفوياً ، وربما أعتقد أنها صناعة أكثر منها شيء آخر ، تسخر وتجهز لخدمة من يدفع أكثر ، أو يستطيع فعل أشياء أكثر.. أدعوكم لتحليل وقراءة علاقة البلطجة بكافة أشكالها بكافة الممارسات السياسية في المحروسة.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 12 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 نوفمبر 2005 قرأت موضوع الأخ شريف الآن, و سوف أحاول المشاركة فى هذا الموضوع غدا إنشاء الله. تحياتى. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Folana بتاريخ: 13 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2005 السلام عليكم ورحمة الله ... الاخ الفاضل شريف....بالنسبة لموضوع البلطجة فانا مش عارفة حضرتك محدد البلطجة السياسية ولا البلطجة بصفة عامة ..اذا كان النوع الاول ..فانا حاكون مجرد قارئة لتحليل السادة عظماء المنتدى واللى بيملكوا زمام الكلمة فى ايديهم .. اما اذا كان البلطجة بصفة عامة فاسمحى اشارك واقول ان البلطجة مش مجرد صناعة ..او وسيلة فى ايد من يملك يطلقها كما يشاء وقتما شاء... البلطجة فى الشارع المصرى اصبحت سلوك ..سلوك عام وكأنه وباء بيجتاح البلد..وماتقدرتش تحكم هل الانسان الواقف قدامك ده بلطجى اصيل ولا سلوكه ده مكتسب من كل اللى بيجرى حواليه ...ولا ياترى الانسان المصرى مش لاقى اسلوب امامه الا البلطجة علشان يقدر يعيش ويساير الجو ..ليه انا باقول كده حتى وان كنت خرجت عن الموضوع او عن قصد سيادتك من طرح القضية .... تخيل مثلا انك او المدام او اى واحدة سايقة علربيتها وفجأة جت عربية تانية من الخلف خبطت فيها ونزل صاحبها وفضل يشتم ويزعق ..ولم يكتفى بهذا بل سحب من الكرسى اللى جنبه سيخ حديد وكسر فوانيس عربيتك ..وفضل يشتم باقذع الشتائم ..ولما عرضت عليه انك تصلح له العربية علشان تخلص من الموقف وعلشان تتجنب الاشتباك اللى حيؤدى لنتيجة مش فى صالحك قال لك لا انا عايز فلوس اصلحها انا ..ولما عرضت عليه الفلوس نتش منك 100 جنيه وركب عربيته ومشى زى الصاروخ ...مش دى بلطجة برضه وممكن تعتبر سرقة بالاكراه كمان ؟؟...الموضوع مابقاش موضوع حكومة وانتخابات ..الموضوع اخطر من كده ..ده المشكلة اصبحت فى سلوك اغلب المصريين ..على فكرة الحكاية دى حصلت معايا شخصيا فى رمضان ..والنتيجة انى باخاف اسوق العربية دلوقت خلص ..والمطلوب سواق بلطجى مسجل خطر وعلى وشه علامة الجودة علشان يسوق لى العربية وانا مطمنة على نفسى وعلى ولادى ...هى دى الصورة الحقيقية للمجتمع دلوقت ...يبقى بتوع الانتخابات ياترى معذورين ولا هم اللى ابتدعوا الحكاية لغاية مااصبحت سمة تحكم الغالبية ولا الجوع والفقر هم اللى اوجدوا مثل هذه النوعية من البشر .....وياترى الحل ايه وازى نطبقه وازاى نعدل ممن سلوكيتنا علشان نرقى الى مصاف الامم المتحضرة اخلاقيا على الاقل ... { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 13 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2005 البلطجة ما هى إلا تقصير أمنى أو موالسة أمنية و ينطبق هذا على كل المجتمعات سواء فى مصر فى عهد الفتوات أو لبنان و سلوك الأبضايات و إيطاليا و أمريكا و سلوك المافيا. الجديد الآن هو المظلة القانونية الرسمية أو قل إشتراك الدولة رسميا فى عمليات البلطجة. المؤكد الآن وجود فرق أمنية ترتدى الزى المدنى و لا تستعمل الأسلحة و يندسون داخل المظاهرات كمواطنين عاديين و يعتدون أو يقبضون على المتظاهرين. و الجديد فى الإنتخابات التشريعية الحالية هى عدم تدخل الأمن الرسمى ... مجرد متفرجين و لكن "البودى جاردات" يقومون باللازم و يمنعون الناخبين أو يهددونهم و يقومون بتمزيق دعاية المرشحين. لقد أجمع كل المرشحين - أقصد أغلبهم - و كذا نشطاء المجتمع المدنى على التدخل من قبل البلطجية ... أو ال "بودى جاردات" للأسف حتى الآن لم يتمكن مواطن من خطف أو القبض على أى من هؤلاء ال "البودى جاردات" و يعطيه علقة ساخنة و يصيبه بعاهة مستديمة أو يضربه حتى يظهر له "أصحاب" و تكون الحكومة وقتها متلبسة بالجرم المشهود مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 13 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2005 مدام folana ... اذا كان رب الدار بالدف ضاربآ .. فشيمة أهل الدار الرقص .... تلك النوعية من البلطجة التي أصبحت تحدد مسارنا .. و تتحكم في تعاملاتنا اليومية .. و التي من جراءها فقدنا الثقة في أي شيء .. أي شيء .. للأسف هي آخر ما يفكر في علاجه الجهاز الحاكم .... فهي درع من دروعه الني تحمي وجوده ... و العصا المرفوعة في أعماقنا دائمآ و التي تمنعنا تلقائيآ من الأعتراض الأيجابي ... ما يشغله هو اسكات أي صوت معارض ... بأسلوب لا يقل بشاعة أو غباء عما قام به هذا البلطجي الذي أصطدم بكم .... كل الأصوات يجب أن تسبح بحمد ولي النعم الآن .... قد لا يكون هو شخصيآ .. و لكن الحاشية التي تلعق الأحذية هي التي لها المصلحة الأولي أن يبقي الحال علي ما هو عليه الآن ... و آخر مثال يحضرني في هذا الأمر ما حدث للصحفي أحمد منصور ... أثناء اعداده لمناقشة بعض أعضاء مجلس الشعب .... أو ليس هذا مثال صارخ عما تريد عرضه يا عزيزي شريف ؟؟؟؟؟ كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 13 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2005 فاتنى أن أشير إلى نصيحة كيسنجر للحكومة الروسية بصدد التعامل مع ثورة الشيشان نصيحته التى تتمثل فى عدم التعامل مع المقاومة الشيشانية عن طريق القوات المسلحة الروسية و لكن يكون التعامل من خلال قوات الشرطة حتى لا يتم تدويل المشكلة و تصبح - كما هى فى الحقيقة - عملية قمع شعب يدافع عن حقوقه و تتحول لمسألة داخلية مجرد تعامل بين الشرطة و مجموعة من الخارجين على القانون. أتصور فى حالتنا - حالة مصر - فإن النصيحة لابد و قد جائت من إسرائيل حيث يتعامل جهاز الشاباك مع الفلسطينيين و هو يرتدى الملابس الوطنية للفلسطينيين و يتغلغل بينهم و يقوم بدور البلطجة بالكامل ضد الشعب الفلسطينى. و تسائلت هل حدث فى التاريخ أن واجهت الدولة شعبها بفرق بلطجية ترتدى الملابس المدنية و تقوم بتدريبها على أحدث وسائل قمع المدنيين بدون إستخدام أسلحة أى ب "البوكس و البونية و حركات الكاراتيه" ؟ غير متأكد من إجابة قاطعة لذلك و لست متأكدا هل كان صدام يتعامل مع رعاياه بقوات مدنية ؟ مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 لقرون ، سيطر الجهل سيطرة مطلقة على العقل المصري ، حتى مع ظهور حركة التنوير في أواخر القرن التاسع عشر ، والتي كانت مركزة إلى حد كبير على الصفوة وليست على قاع المجتمع ، الأمر الذي انعكس جهلاً وتشبثاً بالخرافة لآخر مدى داخل الشارع المصري خاصة مع بدايات القرن الماضي.. أضف إلى ذلك الفقر المدقع والحالة الاقتصادية السيئة التي عاشها هذا البلد لقرون طويلة رغم ما يمتلكه من موارد .. في وجود الفقر والجهل يظهر منطق القوة ، تذكرون فتوات نجيب محفوظ ، وبلطجية الشوارع في القرون الثامن والتاسع عشر والعشرين.. وعليه ظهر عرف جديد ، أو مجموعة من الأعراف كونت ما يمكن تسميته بـ "قانون الشارع".. التشريع الغير معلن للبلطجة.. مع الشرائح الفقيرة والمهمشة وغير المتعلمة ، فإن سيف المعز وذهبه هما الوسيلة للوصول إلى معظم الأهداف التي تمر بطريقهم.. والسيف هو البلطجة و"شغل الفردة" بكسر حرف الفاء.. التحالف بين البلطجة والسلطة بدأ في فترة الحكم المملوكي ، وتوحش في القرنين الماضي والحالي.. وكان طبيعياً أن تظهر شريحة صغيرة وسط هؤلاء البسطاء ، تضم "الشراشيح" - سبق تناولهم في موضوع عن فيلم خالتي فرنسا "الدور السياسي للشراشيح" ، والبلطجية ، وآخرين يطمعون في الحماية "ممثلة في العلاقات المتينة مع السلطة والمال".. وهنا وضعت تلك الشريحة كل ما تملك رهناً للسلطة والمال ، فقط من أجل الحماية وتثبيت النفوذ على محدودية دائرته.. فالبلطجية في الريف والأحياء الشعبية معروفون للشرطة بالاسم ، ومع ذلك لن تجد كثيراً منهم في الأقسام داخل التخشيبات.. يتبع بإذن الله ، وفي انتظار مداخلاتكم .. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 (معدل) اذن فالخلاصة أن البلطجة صارت القانون في مصر على مستوى الأفراد و على مستوى الحكومة. و بالتالي ، فرد الفعل الطبيعي من البسطاء (ردا على مشاركتك يا folana) أن يتحولوا ببساطة إلى بلطجية. فأنا مثلا لما أنزل مصر إن شاء الله: هشتري سلاح و هأجر فتوات. مش هعمل حاجة غلط بس ده عشان أعرف آخد حقي. ذي ما قلنا في موضوع سابق للأخ مهيب إنك صعب تعيش شريف وسط حرامية. آليات النظام تقتضي هذا. و ينطبق هنا نفس المفهوم : صعب تعيش شريف وسط بلطجية. آليات النظام تقتضي هذا. مش كده ؟ تم تعديل 15 نوفمبر 2005 بواسطة shawshank كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 (معدل) البلطجة هى إسلوب تلجأ إليه النظم الديكتاتورية و الفاشية, حيث تتم إدارة أمور الدولة فى غيبة من القانون. و عندما يجد أولى الأمر أن الشعب بدأ يستفيق, و يحاول المطالبة بحقوقه, و لكى لا تظهر الحكومة وجهها القبيح , خاصة بعد محاولة إقناع الدول الأخرى بأن الأمور فى مصر الآن أبدع مما كان, و أصبحنا بلد السلام و الأمان, فإن الحكومة مثل "ريمة", , تعود إلى عادتها القديمة, و لكن بحرص على أن لا تكشف المستور. لهذا تلجأ مثل هذه الحكومات للبلطجية, فكل من الحكومة و البلطجية يفهمان بعضهما البعض, لأنهما يقومان بنفس نوع العمل. يقوم البلطجية بالعمل" القذر" لصالح الحكومة, و تضع الحكومة إبتسامة براءة, و هبالة, ثم يقول وزير داخليتها ( الذى هو نفسه الذى جند البلطجية و أعطاهم الأمان, و أمور أخرى): سنضرب بيد من حديد على من يقومون بمثل هذه الأفعال. و تفى الحكومة بوعدها, و لكن قبضتها الحديدة لا تقع على حلفائها من جيوش البلطجة, بل تقع على أفراد الشعب المسكين الذى لا يدرى كيف يهرب من هذا الفساد؟ تم تعديل 15 نوفمبر 2005 بواسطة الأفوكاتو أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 يقوم البلطجية بالعمل" القذر" لصالح الحكومة, و تضع الحكومة إبتسامة براءة, و هبالة, ثم يقول وزير داخليتها ( الذى هو نفسه الذى جند البلطجية و أعطاهم الأمان, و أمور أخرى):سنضرب بيد من حديد على من يقومون بمثل هذه الأفعال. و تفى الحكومة بوعدها, و لكن قبضتها الحديدة لا تقع على حلفائها من جيوش البلطجة, بل تقع على أفراد الشعب المسكين الذى لا يدرى كيف يهرب من هذا الفساد؟ <{POST_SNAPBACK}> سيدى الفاضل ... مداخلتى لم تكن نوع من المبالغة اللغوية ...... حقيقة فى جهاز الشرطة قسم أو فرقة متخصصة فى التعامل مع الجماهير و هم يرتدون ملابسهم المدنية و لا يحملون أى أسلحة هذا واقع فعلا و رأيناه فى مواجهة المظاهرات هذا الصيف و بالذات أمام نقابة الصحفيين و هذا الكلام موثق بالكامل عن طريق وسائل الإعلام العالمية و المحلية و هناك قضايا مرفوعة و هناك صور للأشخاص القائمين بها طبعا هذا التوثيق ليس به ما يفيد أن القائمين بأعمال البلطجة ينتمون فعلا لجهاز الأمن و يتقاضون مرتباتهم من صراف وزارة الداخلية و توقع عليهم الجزاءات على تقصيرهم فى القيام بالمهام المنوطة بهم و هى "البلطجة" و هذا لايمنع من الإتفاقات الجانبية بين رجال الأمن و "البلطية" و المسجلين خطر رجال و نساء من أجل القيام بأعمال بلطجة on the spot فى الحالات المستعجلة مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2005 السيد الفاضل عادل, إقتباس سيدى الفاضل ... مداخلتى لم تكن نوع من المبالغة اللغوية كان ردى متفقا تماما مع ما تكرمت سيادتك بطرحه, و لم أزد عليه سوى بعض إنطباعاتى الشخصية عما يحدث فى مصر, و ما عاصرته فى زيارتى الأخيرة لها منذ 3 شهور. تقبل تحياتى أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 18 نوفمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2005 ألتقط الخيط من العزيزين عادل أبو زيد والأفوكاتو : نعم ، هناك مجرمون سابقون صغار يقومون بنوع من "الخدمات الخاصة" تحت إمرة الأمن ، وقد تكون بعض تلك الخدمات سياسية أو انتخابية.. لكنني أتحدث عموماً عن البلطجة ، سواء أكانت قطاع عام أو قطاع خاص.. شكل العلاقة بين العسكر والحرامية تغير كثيراً ، وفي زمن كزمننا يسعى اللصوص صغارهم وكبارهم لتوطيد علاقاتهم مع السلطة وليس العكس ، بل أن بعض اللصوص والمجرمين بدأوا في التعامل مع السلطة من منطق القوة ، كما في حالة عزت حنفي مثلاً.. نعم كان البلطجية الصغار يقولون "يا حيطة داريني" في تعاملهم مع السلطة ، لكن استمرار العلاقة قلب الموازين تماماً ، مما دفع الأمن لتقديم بعض التنازلات للسادة البلطجية الأكارم .. مرة أخرى ، جل البلطجية ، إن لم يكن معهم كل من يقوم بتشغيلهم ، من أصحاب المستويات الثقافية الصفرية .. عادي.. ضد من توجه البلطجة : 1-أي شكل من أشكال المعارضة ، أو الاختلاف السياسي.. 2-أي شكل من أشكال الخلاف في المصالح خصوصاً المصلحة المالية.. 3-الجمهور عموماً.. يبقى سؤال خطير يحلو فيه الكلام: 1-لماذا يصر البعض من خارج دائرة السلطة على الاحتفاظ بالبلطجية معه؟ في انتظار أفكاركم ، وتحليلاتكم ..وبالنسبة لي مؤقتاً.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahmed_eg2002 بتاريخ: 22 نوفمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2005 فيما يتعلق بسقوط مرشح الحزب الوطني وعضو لجنة السياسات حسام بدراوى بشكل يوحي بالمؤامرة فهو غير حقيقي ، فقد عودنا الإعلام الرسمي للدولة على أن يقدم الشخص على أنه من عامة الشعب وأنه يمثل الفقراء ويعيش همومهم والشعب يعرف أنه متزوج من ابنة وزير الداخلية السابق وأنه من الأغنياء ، ونحن لسنا ضد الأثرياء ولكن يجب إذا رشح نفسه أن يقول الصدق ويترك الشعب يحدد ما يريد ، لأنه سوف يمثل طبقة غير تلك التي سوف تنتخبه . والذي نجح هو أيضا من المحسوبين على الحزب الوطني والكل يعرف دور والده الدكتور مصطفى خليل في سياسة الحزب والأمر لا يحتاج إلى تعليق عن الزعامات التاريخية واتفاقيات السلام التي شوهت نضال الشعب المصري . كما يجب أن تعبر الصورة الإعلامية عن الواقع ، فقد وجدنا كيف كان يتحدث رؤساء تحرير الصحف القومية عن الفقراء والشعب المصري يعرف أن الأموال التي كان يحصل عليها أحدهم تكفي للقضاء على الفقر في أفريقيا عدة سنوات ، والشعب لم يكن في حاجة لانتظار ما أعلنته الصحف فقد كان معلوما للشعب . ومن غير المعقول أن يكون المطلوب من الشعب أن ينتظر حتى تصحو الضمائر ، ويتوب الإرهابي والسارق والمخادع والنصاب ، ولكن من المعقول أن نطالب المسئولين بأن يقرؤوا ما يكتب في الصحف ، وقد سبقتنا دول الغرب عندما ألزمت المسئولين قراءة ما يكتب في الصحف وعدم تجاهله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان