اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عامل مصري بسيط يُساهم في حل لغز تفجيرات عمان


se_ Elsyed

Recommended Posts

الأهرام 15/11

حارس عقار مصري في عمان يحل لغز تفجيرات الأردن

عمان ـ أ‏.‏ش‏.‏أ‏:‏

قاد ذكاء حارس عقار مصري في الأردن إلي سرعة كشف هوية الإرهابيين الأربعة الذين نفذوا تفجيرات عمان‏,‏ فقد ارتاب الحارس في أمر العراقيين الذين استأجروا شقة في منطقة تلاع العلي‏,‏ وذلك بعد إعلان تنظيم القاعدة عن أن منفذي العملية عراقيون بينهم امرأة‏,‏ وكان ثلاثة عراقيين وامرأة قد استأجروا شقة بالعقار الذي يحرسه‏,‏ فقام علي الفور بإبلاغ الجهات الأمنية بشكوكه وبأسماء العراقيين‏,‏ ومن ثم قدم صاحب الشقة ـ وهو دكتور أردني من أصل مصري ـ جوازات سفر العراقيين الأربعة التي كانت بحوزته إلي الشرطة‏,‏ والتقطت أجهزة الأمن الخيط وقامت بمطابقتها مع المعلومات التي وردت إليها من سائقي الأجرة التي أوضحت أنهم حملوا أربعة عراقيين من منطقة تلاع العلي إلي الفنادق التي هزتها الانفجارات‏,‏ وهكذا تم القبض علي الإرهابية الرابعة ساجدة الريشاوي في إحدي المناطق الأردنية‏.‏

وكانت السلطات الأردنية قد أمسكت بالخيط منذ اليوم الثاني عندما أعلن تنظيم القاعدة عن وجود امرأة بين الانتحاريين‏,‏ الأمر الذي نفاه المركز الوطني للطب الشرعي الذي لم يجد بين جثث الإرهابيين امرأة‏,‏ مما زاد الشكوك حول وجود امرأة تدعي أم عميرة‏,‏ إذ إنها لاتزال علي قيد الحياة‏,‏ وبعد أن أبلغت الأردن السلطات العراقية‏,‏ قامت الأخيرة بإرسال وفد أمني برئاسة وزير الدفاع سعدون الدليمي‏,‏ خاصة أن منفذي التفجيرات من عشيرته‏,‏ وبعد أن قدم الوفد العراقي معلومات كاملة عن العراقيين الأربعة تأكدت سلطات الأمن الأردنية من شهادة حارس العقار الذي لم يتم إعلان اسمه حرصا علي حياته‏,‏ وتم فك لغز التفجيرات في زمن قياسي‏,‏ واعتقال الإرهابية الرابعة ساجدة الريشاوي‏.‏

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

تعليقاً على الخبر ، ولكن ليس دفاعاً عن المشتبه بهم أو إقراراً بالحدث، فالله أعلم بحقيقة ما وقع، وقد تكلمت كثيراً في ضرورة الاستعانة بمخرجين لهم بعض الفهم في الدراما حتى تحبك اقصص بشكل يحترم العقول.. يا ناس خذوا وقتكم وحققوا براحتكم حتى تصلوا إلى الفاعل الحقيقي، لم نضركم على أيديكم حتى تتعجلوا لتعلنوا نجاحكم منقطع النظير في السرعة فتخرجوا علينا بقصة لا تصلح حتى لحلقات بوجي وطمطم..

وتعليقاً على هذا النهج الإعلامي (التعتيمي والتضليلي) أهديكم قصة شبيهة وهي بالطبع منقولة وليست من عندياتي..

الآن استرخوا واقرأوا واستمتعوا مع دراما الخمسينيات

خديوي آدم".. أسوأ قصة قصيرة في القرن العشرين

القصة الفائزة بجائزة أسوأ قصة قصيرة في القرن العشرين

في صباح يوم الثلاثاء 2 نوفمبر 1954م نشرت الصحف المصرية هذه القصة القصيرة المثيرة، فقالت:

"خديوي آدم شاب من الأُقصر عمره 23 عامًا، يعمل عامل بناء، ويتقاضى 25 قرشًا يوميًّا.. كان ذاهبًا إلى منزله بالإسكندرية بعد انتهاء العمل في الساعة الخامسة مساء يوم الحادث، فوجد أشخاصًا كثيرين يتجمعون في ميدان المنشية، وسأل عن سبب هذا الاجتماع، فقيل له إن الرئيس جمال عبدالناصر سيخطب في أهالي الإسكندرية في هذا الاجتماع؛ ونظرًا لرغبته في رؤية الرئيس فقد هبط من "الترام"- الذي كان يركبه- ووقف مع الشعب في الميدان، حتى حضر الرئيس جمال عبدالناصر واستمع خديوي لخطبة الصاغ صلاح سالم والأستاذ أحمد حسن الباقوري، ثم بدأ يستمع إلى خطاب الرئيس جمال.

وأثناء إلقاء الخطاب سمع الرصاص ينطلق تجاه الرئيس، وكان خديوي يقف في نهاية الميدان من الخلف، وأثناء إطلاق الرصاص جرى الجمهور على غير هدى، وكان خديوي من الذين تشتَّتوا فجرى إلى الأمام، وأثناء جريه وقع على الأرض في الزحام فوجد تحته المسدس، وأحس بجسم ساخن يلسعه في يده!!

أطلَّ خديوي على هذا الجسم الساخن فوجده مسدسًا مفتوحًا، فأخفاه في جيبه وذهب إلى منزله، وهناك روى القصة على ابن عمه محمد جبريل الذي يعمل في جراج سيارات، فأشار عليه ابن عمه أن يسلم المسدس إلى ثكنات مصطفى باشا؛ لأنه رجح أن هذا المسدس لا بد وأن يكون قد استُعمل في الجريمة.

لكن خديوي رفض تسليم المسدس إلى ثكنات مصطفى باشا، وأصرَّ على أن يسلمه هو بيده إلى الرئيس جمال عبد الناصر، واعتقد خديوي أن الرئيس سافر إلى القاهرة، وحاول أن ينام في تلك الليلة فلم يستطع النوم!!

ولم يكن مع خديوي أيُّ مبلغ من المال، فخرج من منزله يوم الأربعاء فجرًا، وسار على قضيب السكة الحديد متجهًا إلى القاهرة لمقابلة الرئيس، وفي الطريق أحس خديوي بالجوع!! ولم يكن معه ثمن رغيف عيش، فباع "قفطانه" لشخص في الطريق وقبض ثمنه قروشًا قليلة.. اشترى منها طعامًا.

وظل خديوي ابن الأقصر سائرًا على قدميه منذ فجر الأربعاء حتى وصل الساعة الثانية عشرة ظهر الإثنين إلى شبرا!! أي أنه قطع المسافة سيرًا على الأقدام بين الإسكندرية والقاهرة في حوالي أربعة أيام ونصف اليوم!!

وفي شبرا قابلته نقطة تفتيش فسأل هناك عن مقر القيادة العامة للجيش فأرشدوه إليها، ومرةً أخرى واصل خديوي السير على قدميه من شبرا حتى وصل مقرَّ القيادة العامة بكوبري القبة بعد ساعتين!! وتقدم من الجندي الذي يقف على باب القيادة العامة، وقال له: أريد مقابلة الرئيس جمال عبدالناصر!! وبالطبع رفض الجندي السماح له بالدخول.. فأبرز له خديوي المسدس، وقال له: أنا لقيت الطبنجة دي على الأرض في ميدان المنشية، وعايز أقابل الرئيس جمال عبدالناصر أسلمها له يدًا بيد.

وأسرع الجندي بإبلاغ أحد ضباط البوليس الحربي، واستمع الضابط مذهولاً إلى قصة خديوي، ولم تكن الساعة قد تجاوزت التاسعة والنصف مساء، عندما اقتربت سيارة يقودها أحد الضباط من مدخل مقر مجلس قيادة الثورة والجزيرة، وكان خديوي آدم يجلس إلى جوار الضابط، وما هي إلا دقائق حتى وجد خديوي آدم نفسَه في حجرة الرئيس جمال عبدالناصر، الذي كان قد انتهى لفوره من اجتماع لمجلس القيادة وتم إبلاغه بقصة خديوي آدم، وكيف عثر على المسدس؟ وكيف جاء من الإسكندرية إلى القاهرة؛ سيرًا على قدميه في رحلة استغرقت أربعة أيام؛ لكي يسلم المسدس للرئيس يدًا بيد؟!

وتأثر جمال عبدالناصر بالقصة بشدة.. وطلب إدخال خديوي آدم.. وبمجرد أن دخل خديوي حتى أسرع يعانق الرئيس جمال عبدالناصر في حرارة وهو يبكي متأثرًا، وقال له جمال عبدالناصر: يعيش أبناء الأقصر!!

وجلس خديوي يروي بلهجة أهل النوبة قصته، وكيف عثر على المسدس، وكيف جاء إلى القاهرة سيرًا على قدميه، وكيف باع قفطانه لكي يأكل.. كل ذلك وجمال عبدالناصر وبعض أعضاء مجلس قيادة الثورة يستمعون إليه في اهتمام، وفي النهاية أمر جمال عبدالناصر بصرف مبلغ مائة جنيه مكافأةً لخديوي آدم!! وغادر خديوي مجلس قيادة الثورة وهو سعيد.

وعلى البوابة سأله بعضهم: ماذا ستفعل بمكافأة المائة جنيه؟! قال: حا افتح محل وأتجوز!!

سألوه: ليه أصريت تدي المسدس للرئيس جمال شخصيًّا!! قال خديوي: أصله بطل.. ومن الصعيد كمان".

آراء النقاد والكتاب فى القصة

1- رأي الدكتور فؤاد زكريا يذكره في صحيفة (الوطن) في 2 مارس 1981:

"قرأت بنفسي في جريدة (الأهرام) بعد حوالي أسبوع من الحادث أن أحد العمال قد وصل من الإسكندرية إلي القاهرة ومعه المسدس الذي ارتُكِبت به الجريمة. وكان قد التقطه أثناء وجوده على مقربة من المتَّهَم في ميدان المنشية؛ ولكي تغطي الصحيفة تلك الفترة الطويلة التي استغرقها وصول المسدس إلى المسئولين ذكرت أن هذا العامل لم يكن يملك أجْر القطار وحضر من الإسكندرية إلى القاهرة سيرًا على الأقدام، وهو يحمل المسدس المستخدم في الحادث فاستغرق ذلك منه أسبوعًا (...)، ويخيَّل إليَّ أن هذه الواقعة وحدها- بما فيها من استغفال لعقول الناس- تكفى وحدها لتشكك في العملية بأكملها".

2- رأي الدكتور أحمد شلبي أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية بكلية دار العلوم:

"حكاية النوبي الذي حمل المسدس سيرًا على الأقدام من الإسكندرية إلى القاهرة حكايةٌ ساذجةٌ، ننقدها من النقاط التالية:

1- كيف اتُّهم محمود عبد اللطيف قبل العثور على المسدس؟! مع ملاحظة أن المسدس الذي قيل إنه وُجد معه لم يُستعمل ذاكَ المساء.

2- كيف أفلَت المسدس المستعمَل من الذين قبضوا على محمود عبد اللطيف؟!

3- لماذا لم يسلِّم النوبي المسدس لنيابة الإسكندرية؟!

4- لماذا جاء هذا الرجل سيرًا على الأقدام طيلة هذا المسافة التي لا تُقطع عادةً سيرًا على الأقدام؟!

رأي الناقد الأدبي الكبير د. جابر قميحة

"بعد سماع صوت الرصاص انطلقت الجماهير إلى الخارج بعيدًا عن المنصة، وعثور العامل خديوي آدم على المسدس يستحيل تحقيقه إلا إذا كان أقرب إلى المنصة من المتهم، وهذا ما لم يحدث، فقد ذكرت الأهرام الصادرة يوم 27/10 أن المتهم احتل مقعده في الحفل قبل بدئه بعدة ساعات".

"في مثل هذه الأحداث يسيطر الرعب على الجماهير، ويكون هم كل شخص أن ينجوَ بنفسه من الموت، في هذا التزاحم الرهيب لا يكون لقدمه أو حتى يده من الحساسية ما يجعله يتوقف وينحني لالتقاط جسم صلب أو غير صلب وإلا سحقته أقدام الجماهير اللائذة بالفرار".

"ومن مظاهر السقوط التصويري أن تُظهر الصحيفة هذا العامل الصعيدي الفقير البسيط الذي لا يملك مليمًا واحدًا بمظهر خبير السلاح الذي يدرك أن المسدس هو الذي أطلق في الحادث".

"وتقع الصحيفة في التناقض، فنرى هذا العامل الأحمق غبيًّا؛ إذ يقطع المسافة من الإسكندرية إلى القاهرة سيرًا على قدميه؛ لأنه لا يملك مليمًا واحدًا، وأمام هذا السقوط وذلك التناقض علينا أن نذكر ما يأتي:

أ- كانت أجرة السفر من الإسكندرية إلى القاهرة- في ذلك الوقت- بالسيارة أو القطار لا تزيد عن نصف جنيه "أي خمسين قرشًا".

ب- كان للعامل ابن عم يقيم بالإسكندرية إقامةً دائمةً وله عمل يدرُّ عليه مرتبًا ثابتًا يتعيش منه، أمَا كان العامل يستطيع أن يقترض منه جنيهًا أو جنيهين لتكاليف هذه السفرة التي كان وراءها ما وراءها؟!

ج- ثم أما كان هذا العامل- حتى لو حشَى رأسه كلها غباءً- يدرك أن تكاليف الطعام والشراب في الطريق- ودعك من الصحة والعافية- تمثل أضعاف أضعاف ثمن تذكرة السفر من الإسكندرية إلى القاهرة؟!

لم يقدم لنا صورة هذا العامل بعد أن باع قفطانه وبعد هذه المسيرة الشاقة على قدميه خمسة أيام:

- فهو لم يكن ينام في فندق ولا في منزل، بل على الأرصفة أو في الحدائق والحقول في البلاد والقرى التي كان يمر بها.

- وهو طبعًا كان يقضي حاجته بصورة غير آدمية، وتعامله مع الماء كان قطعًا تعاملاً شاذًّا غير منتظم أو مستقيم.

إن إنسانًا قطع قرابة 250 كيلو مترًا سيرًا على قدميه محرومًا من الطعام والشراب إلا القليل الجاف الرديء، محرومًا من الراحة إلا سويعات، محرومًا من آليات النظافة (صابون وماء) مثل هذا الإنسان لن يصل إلى القاهرة إلا خائر القوى، مفكك الأوصال والأعصاب، محطم العافية، في أبشع منظر وأقذر هيئة وليس على جسده إلا سروال قديم وفانلة أو صديري منتفخ الجيب بالمسدس الكبير.

هذا المخلوق "الممسوخ" يلتقي عند مدخل القاهرة من ناحية شبرا برجل بوليس، ويمشي ثلاث ساعات إلى مقر القيادة العسكرية، وفي الطريق رآه قطعًا عشرات من رجال الأمن، ومع ذلك لم يُثِر شبهةَ أحد في وقت كان البريء يؤخذ فيه إلى النار بلا تهمة.

ومع ذلك نرى صورة خديوي آدم في الأهرام كامل الصحة والعافية مشرق الابتسامة منتظم الهندام، وهو يسلم عبد الناصر المسدس مع أنه قابل عبد الناصر ساعة وصوله!!.

وختامًا.. ألا يستدعي العجب أن أحدًا من الصحفيين المهتمين بهذه القضية- وقد ملأوا صفحات الجرائد بحواراتهم ولقاءاتهم مع المتهمين وأهاليهم، وزياراتهم لمنازلهم، وصفهم للسرير الذي ينام عيه الجاني و"مشنة العيش" التي يأكل منها أولاده.. لم يهتم بأن يجري حوارًا مع هذا العامل المغامر، ويسجل معه لحظةً بلحظة أسرار الأيام العصيبة التي قضاها في رحلته الشاقة حتى وصل إلى القاهرة..!!

وألا يستدعي العجب أكثر ألا يُستدعَى هذا الشاهد العجيب ليدلي بشهادته في محكمة الشعب؛ باعتباره من أهم الشهود في القضية، والذي عثر على السلاح المستخدم في الجريمة..!!

وألا يستدعي العجب أكثر وأكثر ألا يذكر عنه شيئًا ولا يأتي له ذكر ولا تُنشر له صورة بعد ذلك مطلقًا، وكأنه أصبح نسيًا منسيًّا..!!

وألا يستدعي العجب أكثر وأكثر وأكثر أن يأتي مسئول أمني كبير في حجم اللواء فؤاد علام- رئيس المباحث العامة الأسبق- في مناظرة علنية، ولا يعلم عن خديوي آدم هذا شيئًا، ولا يدري بقصته هذه من قريب أو بعيد..!!

ألا تستحق القصة بعد ذلك كله أن تفوز بجائزة "أسوأ قصة قصيرة في القرن العشرين".

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

يا إلهى

هى الجرايد بتاعتنا مش هاتبطل شغل الليل الليل الليل يا ميمون؟

ايه الهبل ده

"قاد ذكاء حارس عقار مصري في الأردن إلي سرعة كشف هوية الإرهابيين الأربعة الذين نفذوا تفجيرات عمان‏,‏ فقد ارتاب الحارس في أمر العراقيين الذين استأجروا شقة في منطقة تلاع العلي‏,‏ وذلك بعد إعلان تنظيم القاعدة عن أن منفذي العملية عراقيون بينهم امرأة‏,‏ وكان ثلاثة عراقيين وامرأة قد استأجروا شقة بالعقار الذي يحرسه‏,‏ فقام علي الفور بإبلاغ الجهات الأمنية بشكوكه وبأسماء العراقيين‏,"

انا عاوزة بس افهم .. فين الذكاء فى الموضوع ؟

وسائل الاعلام قالت انهم 3 رجالة وامرأة

والبواب لسه مأجر شقة مفروش لـ 3 رجالة وامرأة

يبقى فين الذكاء الزايد عن حده

خلاص مش لاقيين حاجه نغنى عليها المصريين أهومما حيوية وزفت وغمة

ده ايه القرف ده :blush:

أقوال مأثورة :

سنأخذ من كل رجل قبيلةةةةةةةةةةةةةةةة

الدفاتر بتاعتنا والتواريخ فى ايدينا , يبقى العدة خلصت وهانعقد يعنى هانعقد

وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أن المغزى العميق و الخفى من وراء هذا الفيلم

الهندى الطويل العريض هو أن يقول الأردنيون للعالم

أجمع أن المصريين يتركون بلادهم ويأتون إلينا ليعملوا

بـــــــوابيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

أو

مرشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدين

فياللفخـــــــــــــر أو فياللعـــــــــار !!!!!!!!!!!!!!!!!

تم تعديل بواسطة ASD ALLAH
رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أن المغزى العميق و الخفى من وراء هذا الفيلم

الهندى الطويل العريض هو أن يقول الأردنيون للعالم

أجمع أن المصريين يتركون بلادهم ويأتون إلينا ليعملوا

بـــــــوابيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

أو

مرشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدين

فياللفخـــــــــــــر أو فياللعـــــــــار !!!!!!!!!!!!!!!!!

أخي أسد الله

الحقيقة أن الأردن والعراق بهما مصريون منذ سنوات طويلة وقد جنوا من وراء العمل هناك أموال لا بأس بها، طبعاً ذلك قبل الحرب العراقية الكويتية.

ثم الحقيقة أيضاً أن هناك الكثير من المصريين يعملون في الأردن في وظائف متدنية كالبواب أو عامل نظافة (وهم يسمونهم البلدية) وكثير من عمال البلدية في الأردن للأسف مصريون، والله هذه حقيقة

فلا يجب أن نحمل الموضوع أنه مجرد تشهير بالمصريين، فالموضوع أكبر من ذلك بكثير بالنسبة لهم، إنما الواقع هو أن المصريين فعلاً يعملون في كثير من الدول في مهن متدنية جداً (للعلم إنتاج الأردن من النفط صــــــــــــــــفر) إزيك بجه ؟؟؟؟؟ يا سيدي الله يحاسب الذين دفعوا بخيرة شباب البلد ليعملوا في النظافة وحراسة المباني وغسيل الصحون، ونرجع لنتساءل .. لماذا لا يحترمنا العرب وغيرهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد كان لي زميل في السعودية خريج كلية الحقوق وكان قبل حضوره للسعودية يعمل في العراق .. لكن ماذا كان يعمل ؟؟؟؟ يبيع خبز في فرن : angry:

حسبي الله ونعم الوكيل فيمن شــــــــــــــرد هــــــــــــــــــــــــؤلاء

المشكلة عند الأردنيين أنهم يفبركون الأحداث على نهج سمير عجب

أضيف لحضرتك شيئ أخير.. وأرجو ألا تملّ من إطالتي ..

العرب جميعاً كانوا يحترمون المصريين جداً وكانوا بالفعل يعتبرونهم القدوة في كثير من الأمور ويتعلمون منهم كذلك، لكن بعد الطفرة لأسفل التي حدثت لمصر منذ الثورة، أصبح العرب يتعلمون الأمور السيئة فقط (القبضة الأمنية، الفبركة والاستحمار الصحفي والإعلامي، الفن والمسخرة، حتى الفهلوة تعلموها)

وختاماً لكم مني كل التحية

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

العرب جميعاً كانوا يحترمون المصريين جداً وكانوا بالفعل يعتبرونهم القدوة في كثير من الأمور ويتعلمون منهم كذلك، لكن بعد الطفرة لأسفل التي حدثت لمصر منذ الثورة، أصبح العرب يتعلمون الأمور السيئة فقط (القبضة الأمنية، الفبركة والاستحمار الصحفي والإعلامي، الفن والمسخرة، حتى الفهلوة تعلموها)

معلش يا فندم العرب ممكن يتعلموا منا أى حاجة إلا الفهلوة, دى حكر مصرى مسجل دوليا و حاجة محتاجة ظروف فولية و مناخية لا تتواجد إلا فى مصرنا الحبيبة بشعبها إللى النيل رواة و السرطان هراه

رابط هذا التعليق
شارك

مش عارف ليه التحامل وجلد الذات ده !!!!!

يا جماعة هل المطلوب من إنسان غير مُتعلم أن يكون موسوعة متحركة ولديه القدرة على الربط بين الأحداث ..

ده راجل بسيط شك في شيء مُعين وراح بلغ .. يبقى إيه اللي فيها ؟ ولا ده مفروض عليه وواجب لازم يعمله ؟ ولازم يكون عنده جميع القنوات الإخبارية ويكون متابع جيد لها ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

مش عارف ليه التحامل وجلد الذات ده !!!!!

يا جماعة هل المطلوب من إنسان غير مُتعلم أن يكون موسوعة متحركة ولديه القدرة على الربط بين الأحداث ..

ده راجل بسيط شك في شيء مُعين وراح بلغ .. يبقى إيه اللي فيها ؟ ولا ده مفروض عليه وواجب لازم يعمله ؟ ولازم يكون عنده جميع القنوات الإخبارية ويكون متابع جيد لها ؟

نحن نتكلم في ناحية وأنت في ناحية أخرى ..

يا أخي من تكلم عن الرجل وبساطته أو سخر منه ومن إمكانياته ؟

وما الذي يعني التحامل وجلد الذات في الموضوع.. الكلام عن الدجل الإعلامي والفبركة الصحفية لخدمات سير التحقيقات في اتجاه معين تريده الدولة، ومن ذلك وضع نهايات عاجلة ومهدئة للمواقف المتفجرة والمفاجئة.

الكلام عن السخرية من عقول الناس في اعتبار تأليف واصطناع أحداث وأدلة وشهود - وذلك لا يعني السخرية من الشهود- لكن المتهم برئ حتى تثبت إدانته، ثم يعني دخلت في عقلك حكاية الإرهابي دفع زوجته خارج القاعة مرة واحد، وهي خرجت في منتهى الراحة والهدوء كأنها طالعة من كوافير وسلمتهم الحزام، ولا نصدق أحسن رواية إن الحزام ما انفجرش، ولا رواية عودة الندل.....

لا جلد للذات في الموضوع، والكلام عن أحوال المصريين في الأردن كان للرد على الأستاذ أسد الله حتى لا يحمل الموضوع على أنه تحامل على المصريين ووصمهم أمام العالم بأنهم عمال أو يقومون بأعمال متدنية، فأردت أن أزيل هذه الصورة وأعلمه بأن هذه الأعمال فعلاً يشغلها كثيرون من المصريين هناك - وهذا ليس عيباً في حد ذاته - إنما أردت أن ألوم من اضطرهم للغربة والعمل في أعمال ينظر إليها على بعد ذلك على أنها متدنية أ, قد لا يكونوا هم راضين عنها - إنما إيه رماك على المر !!!!

تم تعديل بواسطة حلاوة العنتبلي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

تحية للجميع

لللاخ حلاوة : اذا كانت الصحافة قد فبركت قصة المنشية حسبما ذكرت فان هذا يعتبر اكبر عار صحفي في التاريخ (معقوله فيه تقرير صحفي بالشكل ده؟)

ولكن ماذا عن الصحفي الكبير (هيكل) ما مدى صدقة فيما يكتب؟ هل هو ثقة؟

:Zamalek: راية في البلكونه...

شاره عالعربية....

زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه :dance:  

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...
تحية للجميع

لللاخ حلاوة : اذا كانت الصحافة قد فبركت قصة المنشية حسبما ذكرت فان هذا يعتبر اكبر عار صحفي في التاريخ (معقوله فيه تقرير صحفي بالشكل ده؟)

ولكن ماذا عن الصحفي الكبير (هيكل) ما مدى صدقة فيما يكتب؟ هل هو ثقة؟

أخي الكريم مسافر زاده الخيال

سأحاول البحث عن نسخة من الموضوع، وأرجو أن أجده، وسأضعه حتى تعرف حضرتك صدق ما أقول، وبعدين يا سيدي هل يعني الدراما الصحفية "الأمنية" جديدة علينا ؟؟؟

مع خالص احترامي لك، ولأهل المملكة الكرام

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      انا مغربية متزوجة مصري هل يلزمني تأشيرة لدخول مصر ولا فقط بعقد الزواج استطيع السفر وشكرا
    • 0
      العميد حسام حسن مديرا  مصريا للمنتخب فلو حب به و وتزنى له الت فيب
    • 0
      شاهدت هذا الفيلم منذ ايام و إستمتعت به جدا و الحقيقة استغرقت في المشاهدة حتى نهاية الفيلم الفيلم قديم عمره أكثر من عشرين سنة و لم أقرأ عنه ابدا رغم اني احسب نفسي مثقفا  الفيلم بطولة - محمد هنيدي و المرحوم علاء ولي الدين الذي توفي من اكثر من عشرين سنة الفيلم ببساطة عن مؤامرة ناجحة لإقتحام بنك و الاستيلاء على فدية و الهروب بنجاح ليت من شاه هذا الفيلم ان يعلق على هذا الفيلم "حلق حوش"
    • 26
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوكم محمد من دمياط اللي هو انا يعني ، جايلي تأشيره من واحد سعودي معرفة الراجل ده بيفتح محل كمبيوتر صيانة ومبيعات وحاجات زي كده في الرياض وكان محتاج واحد يمسكله المحل طلع تأشيره (( عامل )) على اساس انه يبعتهالي وبالفعل بعتها وهتوصل الاوراق بالبريد على يوم السبت الجاي ان شاء الله بس المشكلة دلوقتي ان جواز السفر بتاعي والبطاقة مكتوب فيهم حاصل على بكالوريوس نظم المعلومات الإدارية .... ؟؟!! عندي بقا شوية اسأله بسيطه : 1. أغير البطاقة والجواز ازاي ؟؟ والإجراءات دي
    • 0
      استمرارا لانعقاد الجلسات المتخصصة لصياغة المقترحات والتوصيات عقدت لجنة المحليات جلسة مغلقة بمقر الأكاديميعرض الصفحة
×
×
  • أضف...