اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الأحزاب الدينيه


هل توءيد تكوين الاخوان لحزب سياسى؟  

26 اصوات

  1. 1. هل توءيد تكوين الاخوان لحزب سياسى؟

    • نعم لاطلاق حرية تكوين الأحزاب لكل المصريين
      19
    • نعم لاطلاق حرية تكوين الأحزاب لكل المصريين ما عدا الاخوان
      1
    • لا أريد قيام أحزاب دينيه
      6


Recommended Posts

بعد أن أثبت الاخوان انهم الحزب المعارض الوحيد الفعال و "الشرعى" فى مصر هل أصبح من حقهم أن يكونوا حزبا رسميا؟؟

أحب الصالحين ولست منهم لعلى أنال بهم الشفاعه

وأكره من تجارته المعاصى وإن كنا سواءا فى البضاعه

الإمام الشافعى رضى الله عنه

رابط هذا التعليق
شارك

مرحبا بك معنا أولا دكتور ضياء,

بعد أداء واجب الترحيب , إليكم رأيى فى الموضوع:

أعتقد أن من حق أى تجمع له وجود فعلى على أرض الواقع, و يمثل آراء قطاع كبير من الشعب, أن يكون له حق تكوين حزب سياسى, لأنه لا نه لا معنى لوجود حزب غير سياسى.

و معيار تفييم الموافقة على هذا الحزب يتوقف على برنامجه,

فإذا كان البرنامج يتفق مع القانون, و الأخلاق, و التقاليد, و العقيدة, فإن من حق هؤلاء الذين يتمتعون بهذه المبادئ أن يكون لهم حق تشكيل كيان قانونى يساعدهم على المشاركة فى تقرير كيف تحكم مصر.

تقبل تحياتى.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة الخير .. لا يوجد شيء يسمى الحزب الديني .. الحزب الديني هذا قد يكون داخل الأزهر .. أو داخل المدارس الفقهية .. و لكن في الحياة السياسية لا يوجد ما يمكن تسميته بالحزب الديني ..

هناك حزب مدني سياسي .. له مرجعية دينية .. الفارق كبير جدا ..

الاخوان هم من قالوا هذا الكلام مؤخرا !!

الاخوان أيضا ابدوا استعداد لأن يؤسسوا حزبا لا يحمل اسم الجماعة .. و هذا تطور هائل في تفكير الاخوان !!

الاخوان ابدوا استعداد لتعديل شعار الاسلام هو الحل الذي لقي معارضة من الجميع !!

الفكرة ان الحكومة لن تسمح .. لأنها لو كانت لتفعل ذلك أو لديها النية لسمحت لحزب الوسط بالتأسيس !!

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة الخير .. لا يوجد شيء يسمى الحزب الديني .. الحزب الديني هذا قد يكون داخل الأزهر .. أو داخل المدارس الفقهية .. و لكن في الحياة السياسية لا يوجد ما يمكن تسميته بالحزب الديني ..

هناك حزب مدني سياسي .. له مرجعية دينية .. الفارق كبير جدا ..

الاخوان هم من قالوا هذا الكلام مؤخرا !!

الاخوان أيضا ابدوا استعداد لأن يؤسسوا حزبا لا يحمل اسم الجماعة .. و هذا تطور هائل في تفكير الاخوان !!

الاخوان ابدوا استعداد لتعديل شعار الاسلام هو الحل الذي لقي معارضة من الجميع !!

الفكرة ان الحكومة لن تسمح .. لأنها لو كانت لتفعل ذلك أو لديها النية لسمحت لحزب الوسط بالتأسيس !!

اتفق تماما مع الأخ proud

أقوال مأثورة :

سنأخذ من كل رجل قبيلةةةةةةةةةةةةةةةة

الدفاتر بتاعتنا والتواريخ فى ايدينا , يبقى العدة خلصت وهانعقد يعنى هانعقد

وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم

رابط هذا التعليق
شارك

يقول proud

" الاخوان ابدوا استعداد لتعديل شعار الاسلام هو الحل الذي لقي معارضة من الجميع !! "

بصراحة لا أدري من هم الجميع الذين عارضوا هذا الشعار ..

أرجو من الأخ العزيز عدم التعميم .. فالعبد لله وملايين غيري يؤيدون هذا الشعار ويرون أن العودة لصحيح الدين هي الحل للخروج من كافة مشاكلنا ..

وبالرجوع لموضوع الاستفتاء أقول ..

كمرحلة إنتقالية :

نعم أؤيد تكوين حزب سياسي للإخوان المسلمين ..

تم تعديل بواسطة أبو العيال
2.gif
رابط هذا التعليق
شارك

قد نتفق أو نختلف مع الإخوان كفصيل سياسي يستخدم الدين كمرجعية له (أو هكذا يقول القائمون عليه) ، لكن ماذا عن السعاة للزعامة الدينية ، أو عن غير واضحي الهدف السياسي؟

بمعنى آخر..

حزب للإخوان ، سيساعد فئات دينية أخرى منها الشيعة والبهائيين والصوفيين على تكوين أحزاب سياسية خاصة بهم ، صحيح أن الحكومة وجهات خارجية مهتمة بإخراج هؤلاء من مكامنهم ، إلا أن ليس لأي من هؤلاء فكر سياسي يستطيع أن يقدمه لمصر (بعض الأحزاب السياسية القائمة مفلسة تماماً وليس لها أي فكر رغم عراقتها السياسية)..

حياد المؤسسة الدينية , عدم قيام أحزاب دينية ، أمران ضروريان ، الإسلام نفسه علمنا أن دفع الضرر مقدم على جلب المنفعة..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

دفع الضرر مقدم على جلب المنفعة..

يا ريت نفهم و لا نستوعب

هو لازم يحدث أولا" الضرر علشان نفهم أو نصدق !!!

و هل بعد ما فتحوا لهم القفص و زادت تطلعاتهم للوصول للحكم

هل بعد ذلك يمكن إقناعهم هم أو مؤيديهم بإحتمال الضرر

تم تعديل بواسطة أشرف حليم

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ شريف هل البهائيين ولا الشيعة اللى حضرتك بتقول عليهم لهم قوة او اعداد كبير ة علشان يقدروا يؤثروا فى مستقبل مصر؟؟؟؟

وبعدين يا أستاذ اشرف انت زعلان ليه انهم اتفتح ليهم القفص؟؟؟؟؟

الاخوان من زمان قوة موجودة فى الشارع ......

ولغاية الان ما شفناش منهم حاجة تدل على انهم مصاص دماء او تتار علشان نترعب منهم قوى كدة

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

من وجهة نظري الشخصية وصول الإخوان للحكم أصبحت مسألة حتمية

فهم مثل المماليك بدأو قلة و وصلوا إلي الحكم , و الإخوان سيصلون للحكم بإذن الله

و شاء من شاء و أبي من أبي المشكلة تكمن في طريقة وصولهم للحكم لتأسيس دولة الإسلام

هل سيتم ذلك بطريقة سلمية و بسيطة أم سيضطروا إلي اللجوء إلي طريقة عيسي بن نون و داوود و محمد صلي الله عليهم جميعاً ؟؟؟

بدون توقيع مؤقتاً

رابط هذا التعليق
شارك

أوافق على وجود حزب للإخوان لأنهم الوحيدون الذين أثبتوا أن لهم وجود حقيقى فى الشعب المصرى على نقيض كل الأحزاب الأخرى بدون استثناء

لاداعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها

رابط هذا التعليق
شارك

كما تفضل الاستاذ الافوكاتو فليس لدى ماأقوله عن توصيف قيام حزب وشرعيته ام عدم شرعيته.

السؤال الملح هو وياريت ماحدش يأخذ معنى كلمى بأكثر من انه مثال للإسترشاد

ولنتكلم عن مصر مثلا

دعنا ننحى الديانات الاخرى جانبا ونتكلم عن المسلمين فقط

اذا فرضنا ان الحزب سيكون اسمه " حزب الاخوان المسلمين " فماذا سيكون اسم الحزب المعارض؟

هل سيسمى نفسه حزب الاخوان المسلمين المعارض رقم 1 ، ورقم 2 وهكذا .... ام سيسمى نفسه حزب الاخوان المسلمين التقدمى ، واو السلفى ، أو حتى الرجعى.

وبعد ان نضم باقى الديانات مرة أخرى ، هل سنجد حزب الاقباط الارثوذوكس ، وآخر باسم الانجيليين وثالث باسم الكاثوليك وهكذا ثم نجد الحزب الاسلامى الشيعى والبهائى وهكذا .... ام انه سيكون مسموح فقط بحزب واحد وجماعة واحدة والباقى يتبع الاغلبية. اى نرجع للشمولية مرة أخرى.

حقيقى الموضوع محير لان اى مسلم ليس بالضرورة يتفق فى الرأى مع رأى جماعة الاخوان فماذا يسمى نفسه او جماعته؟

فى الدول العلمانية التى ليس للدين اى تأثير على دستورها ، يمكن ان ينشأ حزب دينى يؤمن بدستور الدولة ولايدعو لإلغائه وانما يدعو لتفعيل بعض آراء المتدينيين فى القوانين.

ولكننا مازلنا بين مؤيد ومعارض لدستور او لادستور.

ليس هناك اعتراض على عمل الاخوان المسلمين بالسياسة و بالمجلس تحت اى مسمى كان ، لانهم موجودون بالفعل فى الشارع وفى المجلس وفى النقابات وغالبية الدولة منهم بحكم الدين فليسوا هم المسلمين وغيرهم شيئ آخر ، ولكن هو فى المسمى.

تم تعديل بواسطة Mohammad

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

من حيث المبدأ و رغم كونى مسلم فأنا لا أريد قيام أى أحزاب دينيه مع خالص تقديرى و اتفاقى مع رأى الأستاذ Mohammad

و اللذى تفضل بهذا الرأى :

السؤال الملح هو وياريت ماحدش يأخذ معنى كلمى بأكثر من انه مثال للإسترشاد

ولنتكلم عن مصر مثلا

دعنا ننحى الديانات الاخرى جانبا ونتكلم عن المسلمين فقط

اذا فرضنا ان الحزب سيكون اسمه " حزب الاخوان المسلمين " فماذا سيكون اسم الحزب المعارض؟

هل سيسمى نفسه حزب الاخوان المسلمين المعارض رقم 1 ، ورقم 2 وهكذا .... ام سيسمى نفسه حزب الاخوان المسلمين التقدمى ، واو السلفى ، أو حتى الرجعى.

وبعد ان نضم باقى الديانات مرة أخرى ، هل سنجد حزب الاقباط الارثوذوكس ، وآخر باسم الانجيليين وثالث باسم الكاثوليك وهكذا ثم نجد الحزب الاسلامى الشيعى والبهائى وهكذا .... ام انه سيكون مسموح فقط بحزب واحد وجماعة واحدة والباقى يتبع الاغلبية. اى نرجع للشمولية مرة أخرى.

حقيقى الموضوع محير لان اى مسلم ليس بالضرورة يتفق فى الرأى مع رأى جماعة الاخوان فماذا يسمى نفسه او جماعته؟

فى الدول العلمانية التى ليس للدين اى تأثير على دستورها ، يمكن ان ينشأ حزب دينى يؤمن بدستور الدولة ولايدعو لإلغائه وانما يدعو لتفعيل بعض آراء المتدينيين فى القوانين.

ولكننا مازلنا بين مؤيد ومعارض لدستور او لادستور.

أتفق تماماً مع رأى الزميل و أود أن أضيف أن الأحزاب الدينية ليست مؤهلة لخوض غمار السياسة بالشكل الكافى فحتى لو افترضنا - جدلاً - أن الحزب الدينى الإسلامى سيضم كل معتقدات المسلمين من شيعة و سنة و وهابيين و غيرهم من الفرق ..... ستبقى المبادئ الأيديولوجية متحكمة فى سياسته الداخلية و الخارجية و سيظل الصراع الأذلى بين الأديان عنواناً لسياسة الحزب الدينى

و أرى أن فصل الدين عن الدولة و سياستها هو الحل الجذرى للكثير من المشاكل اللتى يصنعها التعصب الدينى

كما أرى أن الدين جزء هام و غالى من حياتنا و لكن هيمنته على كل شاردة و واردة فى حياتنا ليست بالأمر الجيد فهناك من يستغل جاذبية الدين فى إستقطاب أكبر عدد ممكن من الأصوات الإنتخابية .... كما كان و ما زال شعار الإسلام هو الحل براقاً لامعاً يركض إليه كل مسلم بلا أدنى استفسار عن توجهات و برامج إصلاح من وضع هذا الشعار لنفسه ...... بالإضافة للرأى القائل ( قد تكون سياسة الإخوان المسلمين بها بعض الأخطاء و لكنهم أفضل من الحزب الوطنى .. ! ) مثل هذا الرأى يتغاضى عامداً عن مصالح الشعب و الأمة بأكملها مستنداً إلى الشعار البراق سالف الذكر و معتمداً على نصاعة ثوب الدين عندما يرتديه مرشح للإخوان المسلمين !

تفقد المقارنات الموضوعية و الحياد عندما يكون الدين طرف فيها

و قمة الحيرة تنتابنى حينما لا أجد فى مرشحى الحزب الوطنى ( الشرف ) و لا أجد فى مرشحى الإخوان ( الأمل ) !

إرحم القلب الذي يصبو إليك

رابط هذا التعليق
شارك

أشكك فى قدرة الاخوان فى الوصول للحكم فى هذا الوقت

ولو حدث وحاولت الجماعة او فكرت فى ذلك

يعنى لو وصل الامر لذلك فسوف يقوم النظام بدك

حصونهم بالقوة

سواء فى الاسكندرية أو دمنهور او الشرقية الاسماعيلية

النظام لم يشيخ يا جماعة, بيده مفاتيح الجيش والقوة الغاشمة والظلم والاستبداد , ولكنه ينتظر شيء ما ليقلب المائدة .

وده ايضا سيناريو متوقع ان يتدخل النظام لهدم هذا التقدم الاخواني , لانه من وجهة نظرهم جماعة محظورة النشاط

فهي قائمة على اساس ديني .

وكمان امريكا مش هتسكت ده مش فى صالحها اطلاقا , ولا يمكن قبول انها تتعاون مع الاخوان لتسهيل وصولهم الى الحكم , على غرار حزب العدالة والتنمية التركي , هذا وضع وذاك وضع آخر ومصر ليست تركيا .

تم تعديل بواسطة dr/alfa

قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم 1000 حسنة! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب1000حسنة؟ فقال: يسبح 100 تسبيحة فيكتب له 1000 حسنة أو يحط عنه 1000 خطيئة " رواه مسلم.

رابط هذا التعليق
شارك

أشكك فى قدرة الاخوان فى الوصول للحكم فى هذا الوقت

ولو حدث وحاولت الجماعة او فكرت فى ذلك

يعنى لو وصل الامر لذلك فسوف يقوم النظام بدك

حصونهم بالقوة

سواء فى الاسكندرية أو دمنهور او الشرقية الاسماعيلية

النظام لم يشيخ يا جماعة, بيده مفاتيح الجيش والقوة الغاشمة والظلم والاستبداد , ولكنه ينتظر شيء ما ليقلب المائدة .

وده ايضا سيناريو متوقع ان يتدخل النظام لهدم هذا التقدم الاخواني , لانه من وجهة نظرهم جماعة محظورة النشاط

فهي قائمة على اساس ديني .

وكمان امريكا مش هتسكت ده مش فى صالحها اطلاقا , ولا يمكن قبول انها تتعاون مع الاخوان لتسهيل وصولهم الى الحكم , على غرار حزب العدالة والتنمية التركي , هذا وضع وذاك وضع آخر ومصر ليست تركيا

أوافق تماما على هذا الكلام - بل هو مربط الفرس

بس أحب أزيد الأتى

لاأعتقد ان الأمريكان من السذاجة او الجهل بأن يكونو على غير دراية بأن إطلاق الحريات فى مصر وفرض الديموقراطية سيصب فى صالح أحد غير التيارات الدينية - الشعب المصرى طبيعتة كدة شعب متدين ويفدى دينى بحياتة ( مسلمية ومسيحية )

يبقى مرشح متدين يحمل شعار الأسلام هو الحل مبارك ومدعم من أهل الثقة لازم يكسب لو نزل أصادة مين ز كما ان جماعة الأخوان جماعة كبيرة لها هيكل تنظيمى وكيان منظم ومحترم

إحنا شعب جاهل ( انا لا أسب و ولكن دى حقيقة ) على الأقل غير واعى سياسيا - فمسألة الأنتخاب فى الوقت الحالى تلعب على العواطف والمشاعر ودة يصب فى مصلحة أى تيار دينى إخوان أو غيرة

الأمريكان يعلمون ذللك تمام - إذن فما يحدث على الساحة السياسية الآن ليس بشىء مفاجىء بل يمكن التنبأ بة وكثير من السياسين كتي فى ذللك

أرى أن الأخوان قادرين على الحصول على الأغلبية فى البرلمان ثم الوصول الى الحكم إذا كونو حزب سياسى ( مجرد وجه أو قناع لأن الفكر والأيديلوجية لن تتغير ) والترشيح لمنصب رئيس الجمهورية لو سمح لهم بهذا

يمكن التنبأ بكل السيناريوهات المستقبلية بشرط معرفة قواعد اللعبة , وقواعد اللعب بيحطه الأمريكان مع إحترامى للجميع فهم يلعبون فقط بدأ بمبارك وعيلتة نهاية بالأخوان . لا أقصد عمالة أو تبعية لأمريكا أقصد االمتاح من القوى والبدائل

اللعب حتى الأن يصب لصالح الأخوان بسبب تمسك الأمريكان بالضغط السياسى على نظامنا بإطلاق الحريات وأعتقد أن هذا الضغط سيستمر لأنة مبدئيا سيزيد النظام إذعانا للمالب الأمريكية . ولكن لأى حد سيسمح الأمريكان بهذا النمو أين الخطوط الحمراء ؟؟؟

سؤال - ماذا لو أستمر التقدم للتيار الأسلامى وقرر النظام إستعمال سياسة المجازر مع الأخوان ماذا سيكون الدور الأمريكى ؟؟ هل سيغمضون الطرف أم تكون ذريعة وحجة للتدخل لحماية الديمقراطية والحريات ؟

بالمناسبة - يخطر على بالى هذا السؤال الفرضى :

ماذ لو لم يحصل الحزب الوطنى على الأغلبيى الكافية لتكوين حكومة وكانت الأغلبية فى البرلمان من المستقليين المنشقين (أكس-حزب وطنى ) أو المستقليين الأسلاميين

هل يتم تكويين حكومة إئتلاف فى هذة الحالة ؟؟؟ وما هى الصفى اللى يدخل بيها الأخوان فى مثل هذا الأتلاف ؟

تم تعديل بواسطة felfel
رابط هذا التعليق
شارك

اذا فرضنا ان الحزب سيكون اسمه " حزب الاخوان المسلمين " فماذا سيكون اسم الحزب المعارض؟

هل سيسمى نفسه حزب الاخوان المسلمين المعارض رقم 1 ، ورقم 2 وهكذا .... ام سيسمى نفسه حزب الاخوان المسلمين التقدمى ، واو السلفى ، أو حتى الرجعى.

يعنى ايه حزب اخوان 2 واخوان 3؟؟؟؟؟

يا جماعة نتكلم بجد شوية .....

احنا عندنا دستور اسلامى اساسا بيقول ان الاسلام هو دين الدولة وان الشريعة الاسلامية هى مصدر التشريع

ولكن هذه المادة مغيبة عن طريق حكومتنا العلمانية

و أرى أن فصل الدين عن الدولة و سياستها هو الحل الجذرى للكثير من المشاكل اللتى يصنعها التعصب الدينى

انا مش فاهم ايه المشاكل اللى حيعملها الدين فى الدولة؟؟؟؟؟

انت شايف اللى العلمانية اللى احنا فيها 100 فل واربعتاشر..ما بتعملش اى مشاكل

يعنى مثل هل حتزداد مصر فقرا؟؟؟؟

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

طيب ..

الأخ الفاضل أبو العيال ..

قصدت بالجميع .. كل من هم ليسوا من الاخوان أو من التيار الاسلامي عموما .. و لو يكن يهم الاخوان هذا الامر لما تحدث الدكتور عصام العريان و الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح عن تغيير الشعار ..

بس حضرتك سبت كل المداخلة و مشكت في كلمة واحدة ..

ما علينا ..

طيب ..

انا شخصيا لم أعد مع فكرة الحزب الديني .. و الخلط الذي يمكن ان يأتي به بين الجماعة و الدعوة و السياسة ..

و لكن هل انا مع سن قوانين تمنعه .. لا و ألف لا

و لكن يجب ان يكون هناك ما يمكن تسميته ب code of ethics أو مباديء اخلاقية يتفق عليها الجميع دون ان يكتبوا ورقا بذلك ..

تكون أمور مفهومة لدى الجميع بحيث يعلموا انه اذا شذ شخص او جماعة .. فهذا سيؤدي الى مشاكل ..

ان يتفهم الاخوان مثلا .. ان فكرة تأسيس حزب الخلط فيه بين الجماع ة و دورها السياسي و الجماعة نفسها و دورها الدعوي .. ليس في صالح السياسة و لا في صالح الدعوة .

أن يتفهم اليساريون و الليبراليون و غيرهم أنه ليس من مصلحة أحد ان يهمش الاسلاميون و ان يكف بعضهم عن الخطاب التحريضي الذي تبناه و احيانا يكون تحريضيا للحكومة نفسها .. فالديموقراطية ليست شعار و خلاص كما يفعل البعض منهم ..

بالأمس استضافت منى الشاذلي الدكتور عصام العريان و صلاح عيسى و الدكتور عمرو الشبكي في برنامجها العاشرة مساء ..

أعجبني جدا جدا الدكتور الشكبي حيث انه على علم عميق بأفكار الاخوان و بتاريخهم .. مما جعل حديثه موضوعيا جدا ..

كل ما يأخذه على الاخوان .. هو عدم الوضوح في العلاقة بين الدعوي و السياسي .. و هذا الكلام يفهمه الاخوان و المنتمون اليهم جيدا ..

بينما لم يكن الاستاذ صلاح عيسى في مستوى الحوار لأنه أسهب في الحديث بتطرف و هجوم على الاخوان و خلاص !!

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

اذا فرضنا ان الحزب سيكون اسمه " حزب الاخوان المسلمين " فماذا سيكون اسم الحزب المعارض؟

هل سيسمى نفسه حزب الاخوان المسلمين المعارض رقم 1 ، ورقم 2 وهكذا .... ام سيسمى نفسه حزب الاخوان المسلمين التقدمى ، واو السلفى ، أو حتى الرجعى.

يعنى ايه حزب اخوان 2 واخوان 3؟؟؟؟؟

يا جماعة نتكلم بجد شوية .....

احنا عندنا دستور اسلامى اساسا بيقول ان الاسلام هو دين الدولة وان الشريعة الاسلامية هى مصدر التشريع

ولكن هذه المادة مغيبة عن طريق حكومتنا العلمانية

الاخ الفاضل قطز9

انا اتكلم بجد ايضا

انا مسلم وانت مسلم ، متفقين؟

انا وانت مختلفون فى الرأى ... عادى جداً

بفرض انك تفضلت حضرتك ودخلت البرلمان تحت علم حزب اسلامى سياسى باسم الاخوان المسلمين

زى ماشرحت لحضرتك انا ايضا مسلم ، اسمى جماعتى أو حزبى ايه؟ ، والجماعة الاسلامية الاخرى تسمى نفسها ايه؟

والا نعمل زى الغرب مابيعمل ، الحزب الاشتراكى المسيحى ، والديمقراطى المسيحى ، ويمكن يبقى فيه العمال التقدمى الوحدوى المسيحى وهكذا.

وفى الدعاية تظهر لاقتات ، انتخبوا الحزب الفلانى الاسلامى الصح ، ويرد الاخر احنا اصح من الاصح.

ياأخ قطز ، الحظر لم يمنع وجود اعضاء مجلس شعب من الاخوان ، ببساطة لان الناس انتخبوهم وهم يعرفون انهم من الاخوان ، ودخلوا تحت اسماء مختلفة ، تحت اسم الوفد فى اول انتخابات ، ثم اتجهوا لحزب العمل واستقروا تحت اسمه لفترة من الزمن الى ان بدأت الخلافات والانشقاقات داخل الحزب ، ولم يضيرهم شيئ ان يكون لهم اسم غير دينى.

الكلام ليس بفكرة المنع وانما على فكرة المسمى ، والا كما ذكرت سابقا فمن حق اى جماعة دينية ان تختار اسما لحزبها الدينى ، وبعدها تبدأ الهجرة للمجموعات الدينية لتكوين تكتلات تسمح لهم بتكوين دوائر انتخابية خاصة بهم كما هو حادث فى لبنان.

أم ترانى لست على صواب؟

وبعدين اشرح لى يعنى ايه عندنا دستور اسلامى ؟

مش الدستور ده بيتكتب فى بنود وابواب ، أم المطلوب من كل ادارة ان تحتفظ بالقرآن وتفاسير احكامه واسباب نزول الاحكام ، واراء العلماء القدامى والمحدثين ، ويصبح لكل منا المرجع الذى يختاره؟

مش احنا عندنا برضه دستور مبنى على اسس الشريعة الاسلامية، والا دستورنا مبنى على الشريعة الشيوعية؟

انا لاأرى وكذلك لايرى الغالبية اى تعارض فى دستورنا مع الشريعة ومعظم الاختلاف على البنود الخاصة بالسياسة ومباشرة الحقوق السياسية.

أم ترى ان دستورنا يكافئ القاتل والمرتشى واللص؟

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ محمد.... مساء الفل.......

انا مش عارف انت مختلف معايا فى ايه بالظبط؟؟؟؟؟؟

ربنا ما يجيب اختلاف.....

مش الدستور ده بيتكتب فى بنود وابواب ، أم المطلوب من كل ادارة ان تحتفظ بالقرآن وتفاسير احكامه واسباب نزول الاحكام ، واراء العلماء القدامى والمحدثين ، ويصبح لكل منا المرجع الذى يختاره؟

مش احنا عندنا برضه دستور مبنى على اسس الشريعة الاسلامية، والا دستورنا مبنى على الشريعة الشيوعية؟

اراء علماء ايه ؟؟؟؟؟؟مش فاهم

الدستور المصرى بيقول ان الشريعة مصدر اساسى للتشريع.....متفقين

هل كل الاحزاب تحترم هذا البند؟؟؟؟؟؟

هل المحكمة الدستورية تستطيع الحكم بعدم دستورية قانون معين لمخالفته للشريعة؟؟؟؟؟

و بعدين مصر مش دولة بوذية هى دولة مسلمة بالفعل ولا يوجد بها سوى حزمة من القوانين هى التى تخالف الشريعة......اذا استبدلت يبقى خلاص

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل قطز قال:

الدستور المصرى بيقول ان الشريعة مصدر اساسى للتشريع

آسف لتطفلى على الموضوع, و لكن من الناحية القانونية البحتة, النص الدستورى حينما ينص على أن مصدرا ما هو "الأساسى", فإن هذا يعنى أن هناك مصادر أخرى غير "أساسية".

و لغة الدستور عموما مملوءة بالغموض, و ذكر كلمة "أساسى" هنا معناها أن للدستور مصادر "أخرى" . "للتشريع".

و كلمة " التشريع" فى الدستور مقصود بها " القانون" بشكل عام, حيث أن المصدر الأول

" للقانون" فى أى دستور هو

" التشريع" ,

ثم " الفقه القضائى"( المستمد من السوابق القضائية الراسخة, فى أحكام المحاكم العليا)" ,

ثم " العرف"

ثم " قانون العدالة الطبيعية".

و لا أدرى كيف يصرون على أن هذه الحفنة من الجمل الإنشاءية يمكن وصفها بأنها " دستور"

خلاصة القول أنه إذا تحدى شخص الحكومة أمام المحكمة الدستورية العليا, لأصدارها قانون يتعارض مع الشريعة الإسلامية, فإن رد الحكومة سيكون:

" ما إحنا قلنا أن الشريعة هى مصدر أساسى, لكنها ليست المصدر الوحيد, و الذى شرعناه, أتى من هذا المصدر الآخر الغير وحيد"

عندما تتغير هذه الحكومة, سيتجدد عندى الأمل فى التوصل إلى دستور يعنى ما يقول.

تحياتى.

تم تعديل بواسطة الأفوكاتو

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الأعزاء:

أود أن أبين وجهة نظرى فى الآتى:

1) وجود أحزاب على أساس دينى ليس بدعة و موجود فى أكبر الديمقراطيات فى العالم.

2) لا مانع من قيام عدة احزاب دينية اسلامية تتفق وتختلف على مفاهيم معينة و هذا الأمر موجود بالفعل بين التيارات الإسلامية المختلفة (و لا يستلزم ذلك تسميتها إخوان 1 و إخوان 2).

3) بالنسبة لغير المسلمين، أرى أن أفضل الحلول بالنسبة للحالة المحتقنة التى نعيشها الآن هى تنظيم أحزاب تعبر عنهم بوضوح و فى العلن و بعيدا عن المؤتمرات المشبوهة و الإستقواء بالخارج. وأرى أن ذلك سيميز بين مطالبهم المشروعة و المبالغ فيها و الإستفزازية.

4) لا أجد ما يمنع بعد فترة إنتقالية تهدأ فيها النفوس و تخبو الهواجس أن ينضم الناس الى الأحزاب على أساس الثقة ببرامجها و ليس فقط على أساس دينى.

أحب الصالحين ولست منهم لعلى أنال بهم الشفاعه

وأكره من تجارته المعاصى وإن كنا سواءا فى البضاعه

الإمام الشافعى رضى الله عنه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...