الإخوان يكتسحون في الإعادة

[أسد]

الاخوان المسلمون يكتسحون جولة الإعادة من الانتخابات المصرية

القاهرة - محمد المصري

أفادت النتائج الأولية لعمليات فرز جولة الإعادة للمرحلة الأولى فوز نواب الإخوان بـ 30 مقعدًا من إجمالي 42 مرشحًا للإخوان خاضوا الإعادة، ليرتفع بذلك نواب الإخوان إلى 34 نائبًا في الجولة الأولى من إجمالي 164 نائبًا. وحسبما أشارت بيانات صادرة عن الجماعة فقد بلغت نسبة الفوز 65.3% من نسبة مرشحي الجماعة ...

الخبر من موقع العربية

http://www.alarabiya.net

هذا الخبر يدل على هزيمة نوعية للحزب الوطني في مصر ..

ويدل على أن هناك مؤشر قوي أن الحزب الوطني فقد السيطرة على الأمر بمجرد أنه أبدى ظاهرياً أن الإنتخابات نزيهة ..

لقد كانت الإنتخابات في مصر نزيهة بشكل جزئي .. وليس بشكل كل .. وحتى الجزئية في نزاهة العملية الإنتخابية لم تكن بشكل كبير ولكنها كانت بسيطة وإنحصرت في عدم سيطرة الشرطة على العملية الإنتخابية .. أما أدوات الرشاوى الإنتخابية والبلطجة فقد مورست بشكل واسع .. وأيضاً إستخدام الحزب الوطني لأدوات الحكومة في الإنتخابات كانت عملية رديئة منه كالعادة ...

[أسد]

هذا الأمر يدلل على عدم قدرة جمال مبارك ورجاله على السيطرة على زمام الأمور كسابقيهم من أساطين وأباطرة وعواجيز الحزب الوطني ..

والذين كانوا يستخدمون كافة الأساليب الغير نزيهة بالطبع للوصول إلى النتيجة التي يريدونها بتزييف إرادة المصريين في كل مرة ...

كان في الماضي يصل نسبة من أدلوا بأصواتهم إلىأكثر من 70% ... أما الآن فقد سمعنا ارقام تقول 23% أو أقل ..

مرشحوا الحزب الوطني في حالات كثيرة لم يتمكنوا من الفوز من الجولة الأولى كالمعتاد ..

بل أن كثيرون خرجوا مهزومين ..

واستعان الحزوب الوطني في جولة الإعادة للمرحلة الأولى بأعضاء الحزب الوطنني الذين لم يختارهمالحزب على قوائمه ورشحوا نفسهم كمستقلين

السؤال ..

هل سيقبل الحزب الوطني أن يحدث هذا في المرحلتين الثانية والثالثة ..

أم أنهم سيعودون إلى سالف عهدهم ..

أم أن هناك فعلاً رياح قوية للتغيير ..

وحقيقة أخرى ...

مؤكدة ...

أحزاب المعارضة الرسمية المصرية .. أثبتوا أن لا وجود لهم ولا تأثير لهم ..

ولا فائدة منهم ..

[أبو حميد]

لا يمكن إعتبار ما حدث أمس دليل على نزاهة الإنتخابات حتى يتكرر في الجولتين القادمتين والإعادات وحتى يحصل الإخوان والمعارضة وكل مستقل على حقه كاملا من براثن الحزن الوطني.

الممكن فقط إعتبار هذه الجولة فقط أكثر نزاهة من الجولة الأولى نسبيا.

الغريب فعلا هو تنازل الحون الوطني عن 42 مقعد (34 إخوان + 8 معارضين) في أول جولة أعتقد انهم ناويين يعدلوا الأوضاع في الجولتين التانية والتالتة علشان ما يعديش منهم 85 مقعد يسمحوا بدخول مستقلين لسباق الرئاسة القادم أمام جمال.

[fares8]

لا نتسطيع أن نحكم حكم نهائي الا بعد أن تنتهي المرحلة الثانية و الثالثة ان شاء الله ، و لكن مما حدث ظهر جليا للأعمى نقطتين هامتين

أولا : أن قدامى و عواجيز الحزب هم سبب فساد الحزب و سبب فساد الدولة للدرجة التي جعلت الحزب يتهاوى بمجرد استعمال بعض الحيادية و هو مما يفرض على مجددي الحزب أن ينتبهوا الى ذلك و يحاولوا اصلاح ما أفسده القدامى مع استبعادهم هذا ان كانوا يريدون اصلاحا حقيقيا و ان كانوا يريدون الوصول للسلطة بشرف ، و الا فهم يضحكون على أنفسهم قبل أن يضحكوا على أحد

ثانيا : ان الشعب بدأ يزيد لديه الوعي السياسي و بدأ الكثير ممن كانوا لا يعيرون للانتخابات أهمية _ نظرا للاحباط _ يتحركون ، صحيح أننا ما زلنا في البداية لكن في رأيي بدأ الوعي يزيد و هذه نقطة جيدة

في النهاية اذا استمرت الانتخابات بهذه الدرجة من النزاهة الجزئية للنهاية فهي نقطة تحسب لصالح النظام ، فقط اذا

تم تعديل 16 نوفمبر 2005 بواسطة fares8

[se_ Elsyed]

مفاجآت صارخة في الجولة الأولى .. ويبدو فعلاً بأن الأسد العجوز قد فقد السيطرة حتى على نفسه وأن الجميع قادمون لإمتطاء ظهره ...

- أول مفاجآة بالنسبة لي هي إفول نجم حسام بدراوي الذي كان مُرشحاً بقوة لإن يكون رجل المرحلة القادمة في مجلس الشعب والوزارة كمان .

- تيتة فايدة كامل اللي بقى لها 25 سنة في مجلس الشعب ( 5 دورات ) ركبت الطفطف وبصراحة كفاية كده بقى دي بلغت من العمر أرذلة .

- إكتساح الإخوان وإحنا لسه بنقول يا هادي ( 32 مقعد ) من حوالي 164 ده إنجاز تاريخي ... لأ ولسه في بعض الطعون ممكن يكسبوها ... ولسه فيه معقلهم في الإسكندرية وبإذن الله هايفوزوا بشوية مقاعد مش بطالين .

- بالله مش حرام واحد أعرفه شخصياً وهو بلطجي رسمي يبقى عضو مجلس شعب ومش هأقول إسمه أو في أي دائرة ، ولا إنه حاول ينزل الدورة اللي فاتت مُستقل وأخد على قفاه وماخدش أصوات .. فإبتدى يعمل قاعدة شعبية عن طريق جلسات البانجو والبلطجة وطبعاً راح مكلل جهوده بإنضمامه للحزب الوطني وبقى مُرشحه .. لإن كل مؤهلاته بإنه يمتلك إسطول من الميكروباصات وهو رجل الدولة في المنطقة .. أما عمله فهو إنه بيلم الكارته من الميكروباصات - آه والله العظيم - وطول النهار قاعد على القهوة بيحشش هو والمقاطيع بتوعه ، لما ظهرت نتيجة الدورة اللي فاتت ولقى نفسه مرمي في الشارع والناس بيصوتوا عليه بدل ما بيصوتوا له .. جت له أزمة قلبية ونقلوه المستشفى بين الحياة والموت ... لكن الظاهر غنه لعيب وعرف من إين تؤكل الكتف .... ...... وتحيا جمهورية الميكروباصات العظُمى .. وعاشت الحصانة ..

- ثريا لبنه ركبت الطفطف لتاني دورة على التوالي .. فبعد أن إكتسحها الدورة اللي فاتت توفيق السيد .. ها هو مرشح الإخوان يكرر فعلته ...

على فكرة .. لا علاقة بالنزاهة وغيرها بتلك النتائج ..

لإن ماحدش يقنعني إن ما بين عشية وضحاها الحزب الوطني تاب وآناب وعرف ربنا ... ولكن الظروف أقوى منه ... فدول بالذات الود ودهم إنهم يعملوا الإنتخابات في قصر العروبة ويخلصوا .. ولكن خلاص على رأي إبراهيم عيسى " النملة أكلت العصا " وإذا أعطينا فرصة للحزب الوطني إنه يستجمع قواه يبقى ذنبنا على جنبنا ...

أنا بأعتبر اللي حصل ده بالظبط زي تعديل المادة 76 .. من ناحية إنها ليست منه ولا هبه من الحاكم .. ولكن عجلة التغيير تحاول فرم النظام العتيق ...

بالمناسبة لما حكيت لكم أول إمبارح عن دعم أخي - عضو الحزب الوطني - لمرشح الأخوان الذي أقنع الجميع ببرنامجه وعلى هذا الأساس أخويا راح يقف مع عشيرته الوطنيين وهو في نفس الوقت أدلى بصوته لصالح مرشح الإخوان في المرتين بالرغم من التزوير اللي عين عينك واللي شاهدة بنفسة من جانب أباطرة المجرمين بتوع الحزب الوطني .. الراجل نجح بإكتساح وتقريباً لأول مرة يبقى في دايرتنا مرشح من خارج الغول الوطني الشرير ..

[أسد]

لا أستطيع أن أصف شعوري ..

الحقيقة أني أشعر بنشوة ..

نشوة نجاح وإنتصار ..

بالرغم من أن عدد المقاعد التي حصل عليها الإخوان هو 21% فقط من مقاعد المرحلة الأولى ..

ولكن يكفي أن مرشحوا الحزب الوطني خسروا الكثير من المقاعد ..

أعتقد ان الإخوان المسلمون في مصر هم من لديهم القدرة والأدوات على قيادة حركة التغيير في مصر ..

وأعتقد أنهم البديل الأفضل .. للنظام الحالي ..

قد أختلف في عدد من وجهات النظر مع ما يطرحه الإخوان .. وأختلف معهم في بعض التكتيكات التي يستخدمونها في العمل السياسي في مصر ..

ولكني أتفق في أنهم البديل الأفضل والأنسب ...

هم الوجه الخير أمام الوجه القبيح الفاسد للنظام الحالي ...

أعتقد أن البرلمان المقبل سيكون برلماناً قوياً ..

والفترة المقبلة ستكون ذاخرة ومليئة بالأحداث ..

[عصام]

أعتقد أن البرلمان المقبل سيكون برلماناً قوياً ..

والفترة المقبلة ستكون ذاخرة ومليئة بالأحداث ..

<{POST_SNAPBACK}>

يعنى أتعشم يا دكتور أسد فى زيادة الفترة الزمنية بين جملة "الموافق يتفضل برفع يده" وكلمة "موافقة" لتصبح ثانية كدا وللا اتنين؟ :angry:

[Salwa]

مساء الخير ..

الساعة الآن حسب توقيت القاهرة ..العاشرة والنصف مساء .

يوجد برنامج على الفضائية المصرية اسمه " حالة حوار ..

المذيع ( ؟؟؟؟ ) اسمه عمرو ...( معرفش باقى اسمه ولا يهمنى هو شخص يزن على الاقل 250 كيلو ومتغذى كويس على مائدة الحزب الوطنى ...وكله على بعضه مدهنن و..كثير ..المداهنة ...) ..

الضيوف د.على الدين هلال ...منتصر الزيات ( اللى فجأة قلب على الاخوان وبدأ يقطع فيهم ) .....عصام...ووووو..صلاح عيسى ( رغم اسنانه التى تهتمت وشعره الأبيض الذى ظل ساعتين يحاول تصفيفه حتى لا تظهر الصلعة ويظهر كانه شاب حرك وبقصة كمان ) ....مسكين كان يلهث وهو يعدد ( مساوئ الاخوان ) ...و غيره وغيره وغيره ..

اقل ما يقال عن هذا البرنامج الدائر الآن ....انه تشريح شرس مقزز للاخوان .

المذبع ( لافض فوه ) ...يسأل الضيوف المأجورين ( كلهم بدون استثناء )

وما رأيكم فى جماعة الاخوان المحظورة ؟؟(( خدوا بالكم من كلمة المحظورة ) ...!

وهل جماعة شعارها ...سلفية.. صوفية ..وسطية ..ووو...لها معنى ؟؟ او مصداقية ؟؟

ويرد الكورس : هاهاهاهاهاه.........( كأنهم على قهوة بلدى ) ..

انا فقط اتساءل ..

اتساءل .......واريد اجابة من عاقل ..

ان كان اسم البرنامج .........حالة حوار .

ومفروض فيه تحاور بين غريمين .............او مجموعتين او فردين ...

لماذا ان كان البرنامج يحمل واحد على مليون من المصداقية لماذا لم يتم استضافة ...............عضو واحد فقط من الاخوان ؟؟

امام جحافل المعارضين لهم ؟؟

اعتقد ان ( المداهنين من حملة المشاعل للحزب الحاكم ) بهذا البرنامج .....قد تعروا من ورقة التوت التى كانت تستر جزء ضئيل من عوراتهم ..

لأنهم ( هكذا ) اعلنوها صريحة ........بهذه المهاجمة .....انهم يخافون الاخوان .

وبدءوا فى ترديد نغمة الارهاب ...

يسأل المذيع : .....نفهم من ذلك ان الاخوان حاليا يدعون الى العنف ؟؟

ويجيب الضيف : ... اعتقد ذلك .........لأنى وسط ...وكانوا ضدى .

الاخوان ملهمش فى السياسة ..( قال المذيع الجهبذ ) ..

البرنامج مازال مستمرا ...

مهاجمة صريحة وبكل سفور واضح .وبذاءة .......للاخوان .

حتى لو كنا لا نتفق مع بعض ما ينادى به الاخوان ......لكن ؟

هذه ليست منافسة شريفة ..

وهذا ليس نقد شريف...

بيتهيألى افضل انى اتابع مباراة اسبانيا وخصوصا ان فاضل عشر دقائق..

بدلا من حرق الدم ...

[رؤوف]

سبحان الله

بالرغم اني لست من الاخوان واختلف معهم في المنهج والفكر ولكن انا سعيد جدا بهذة النتيجة ويحزنني كثيرا ان الاحزاب العريقة في مصر لم تحقق نتيجة عموما نحن مع التغيير حتى لو كان التغيير سيأتي على يد الاخوان وعسى ان يكون خيرا فنحن نعرف عنهم انهم متشددون ولن يسمحوا بأي تمرير وأخشى عليهم وعلى كل الاحزاب في الجولتين اللي جايين

[Alshiekh]

مساء الخير ..

الساعة الآن حسب توقيت القاهرة ..العاشرة والنصف مساء .

يوجد برنامج على الفضائية المصرية اسمه "  حالة حوار ..

المذيع ( ؟؟؟؟ ) اسمه عمرو ...( معرفش باقى اسمه ولا يهمنى هو شخص يزن على الاقل 250 كيلو ومتغذى كويس على مائدة الحزب الوطنى ...وكله على بعضه  مدهنن و..كثير ..المداهنة ...) ..

الضيوف د.على الدين هلال  ...منتصر الزيات ( اللى فجأة قلب على الاخوان وبدأ يقطع فيهم ) .....عصام...ووووو..صلاح عيسى ( رغم اسنانه التى تهتمت وشعره الأبيض الذى ظل ساعتين يحاول تصفيفه حتى لا تظهر الصلعة ويظهر كانه شاب حرك وبقصة كمان ) ....مسكين كان يلهث وهو يعدد ( مساوئ الاخوان ) ...و غيره وغيره وغيره ..

اقل ما يقال عن هذا البرنامج الدائر الآن ....انه تشريح  شرس مقزز للاخوان .

المذبع ( لافض فوه ) ...يسأل الضيوف المأجورين ( كلهم بدون استثناء )

وما رأيكم فى جماعة الاخوان المحظورة ؟؟(( خدوا بالكم من كلمة المحظورة ) ...!

وهل جماعة شعارها ...سلفية.. صوفية ..وسطية ..ووو...لها معنى ؟؟ او مصداقية ؟؟

ويرد الكورس : هاهاهاهاهاه.........( كأنهم على قهوة بلدى ) ..

انا فقط اتساءل ..

اتساءل .......واريد اجابة من عاقل ..

ان كان اسم البرنامج .........حالة حوار .

ومفروض فيه تحاور بين غريمين .............او مجموعتين او فردين ...

لماذا ان كان البرنامج يحمل واحد على مليون من المصداقية لماذا لم يتم استضافة ...............عضو واحد فقط من الاخوان ؟؟

امام جحافل المعارضين لهم ؟؟

اعتقد ان ( المداهنين من حملة المشاعل للحزب الحاكم ) بهذا البرنامج .....قد تعروا من ورقة التوت التى كانت تستر جزء ضئيل من عوراتهم ..

لأنهم ( هكذا ) اعلنوها صريحة ........بهذه المهاجمة .....انهم يخافون الاخوان .

وبدءوا فى ترديد نغمة الارهاب ...

يسأل المذيع : .....نفهم من ذلك ان الاخوان حاليا يدعون الى العنف ؟؟

ويجيب الضيف :  ... اعتقد ذلك .........لأنى وسط ...وكانوا ضدى .

الاخوان ملهمش فى السياسة ..( قال المذيع الجهبذ ) ..

البرنامج مازال مستمرا ...

مهاجمة صريحة وبكل سفور واضح .وبذاءة .......للاخوان .

حتى لو كنا لا نتفق مع بعض ما ينادى به الاخوان ......لكن ؟

هذه ليست منافسة شريفة ..

وهذا ليس نقد شريف...

بيتهيألى افضل انى اتابع مباراة اسبانيا وخصوصا ان فاضل عشر دقائق..

بدلا من حرق الدم ...

<{POST_SNAPBACK}>

ياست سلوى

أنتِ غلطانة لأنك بتضيعى وقتك فى مشاهدة مثل تلك البرامج المصممة خصيصا لحرق دم المصريين والقضاء عليهم فى سن مبكرة حيث اكتشفوا ان حرق الدم والضغط اسهل لهم فى القضاء على الشعب المصرى الذى استطاع ان يقاوم سرطاناتهم الموجودة فى المنتجات الزراعية ، واستطاع المصريين تحمل بلاء البلهارسيا والتلوث الهوائى والمائى.

شوفى ياستى ،

طول مالتليفزيون والاذاعة والصحافة مملوكة لشلة المنتفعين ، مش حاتشوفى حاجة حلوة.

انتظرى لما ربنا يحلها من عنده ويغوروا وتصبح الاذاعة والتليفزيون والصحافة احرار ، ساعتها نقدر نعرف توجه كل محطة حايبقى ايه ، ويبقى الامر عرض وطلب.

لكن طول ماهم عارفين ان الوسية اللى بيهبروا منها لها اله واحد يفيض بنعمته عليهم واسمه الحزب الحاكم برياسة البطل المغوار الطيار يبقى مافيش غير انهم يسبحوا بحمد الحكومة والحزب ورئيس الحزب ، ويعضوا ويهبشوا ويخربشوا فى اللى سيدهم يقوللهم هش عليه.

وبعدين انتِ ست العارفين ، " الكلب مابيعضش اليد اللى بتأكله " وهما ماأكلوش حاجة من الاحرار

[dr/alfa]

اعضو الفاضل رؤوف كتب

ويحزنني كثيرا ان الاحزاب العريقة في مصر لم تحقق نتيجة عموما

من الواضح انها لم تحقق اية نتيجة لأنها بعيدة كل البعد عن الشعب ,

ليس لها اي قاعدة شعبية ,

الأخت الفاضلة سلوى :

من الواضح انكي لم تكملي البرنامج

فى الواقع الاستاذ ضياء رشوان وهو باحث فى شئون الجماعات الاسلامية قد تكلم بقليل من الانصاف فى حق الجماعة .

وانصفهم على خصمهم اللدود الحزب الوطنى الديموقراطي , وقال ان أعضاء الاخوان الحمسة عشر قد تفوقوا على باقى نواب الحزب الوطني نشاطا وطرحا للتساؤلات والاستجوابات للوزراء .

[dr/alfa]

انا لست اخوانجي ولا غيره

لا أعتقد ان الحزب الوطني يستطيع ان يتدارك أخطاؤه

اوان يصحح الوضع فى المراحل التالية .

[زيزو]

الحقيقة انا أختلف معاكم في رأيكم.

اولاً انا لا أرى أن الإخوان هم البديل الأفضل وصالحون لحكم البلاد، ولكني إنتخبت المرشح الإخواني وتم تزوير النتيجة وسقط في الإعادة، ونجح مرشحا الحزب الوطني، منهما من كان مستقلأً وعاد للوكر مرة آخرى. إنتخب الإخوان لأي سبب؟ لأنهم شرفاء ولا آرى أنهم الأفضل، ولكنهم أفضل. :)

المهم، أخشى أن يكون الآخوان وقعوا في الفخ، والذي نصبته الحكومة. مازالوا يزورون، وهذا واضح، وتركوا نسبة كبيرة من الإخوان يدخلون الإعادة وهم متقدمين، وتعمدوا إسقاط رموز المعارضة ومعظم مرشحي الجبهة. والإخوان فيما يبدوا لم يؤيدوا المعارضة رغم أن المعارضين أيدوا الإخوان نظرًا لأننا جميعًا نريد أن تكون الكلمة للضعب، وهذا مستحيل في ظل هيمنة الحزن الوطني أو الحزب غير الوطني غير الديمقراطي. لذلك الهدف مشترك، ولكن الحكومة فيما يبدوا أعطت وعودًا للإخوان وطلبت منهم إن مايكونش ليهم دعوة بحد. ده مجرد ظن مني ولكن الشواهد تؤيد ذلك. المهم، الغرض من ظهور الإخوان وإختفاء باقي المعارضة هو التخلص من الضغط الأمريكي والحصول على الضوء الأخضر الأمريكي في التزوير. فنجاح الإخوان بأعداد كبيرة ودخولهم الإعادة مع سقوط تحالف المعارضة الذي يملك مقاومات النجاح بهذه الصورة يمكن النظام المصري بتصوير أن المعارضة الوحيدة الموجودة في مصر هي الإخوان. والحقيقة لا أنكر وزن الإخوان، ولكن طبيعة الأحزاب السياسية مختلفة، وتحتاج للمناخ الذي تترعرع فيه لكي يكون لها وزن، أما الإخوان فهم كجماعة دينية يصلون الى الناس بدون السياسة أيضًا. فهذا الإختلاف يجعل المقارنة ظالمة، فوزن الإخوان ليس سياسي فقط، بينما الأحزاب سياسية في المقام الأول. طبعًا كان المخطط هو اللعب بورقة الإخوان مع أمريكا بعد دخولهم الفخ، ووقوع المعارضة غير الإخوانية، وطبعًا الإخوان كانوا داخلين بعدد قليل من المرشحين (بإتفاق مع الحكومة "لعدم إستفزازها") وداخلين الإعادة فقط إنتظارًا للضوء الأخضر لإسقاطهم عن طريق التزوير، لكنه لم يأتي، وجاءت مهزلة منتدى المستقبل التي جعلت الحكومة مضطرة لعدم إستخدام الأساليب المكشوفة بدرجة البجاحة المعتادة، وفاز جميع مرشحي الجبهة الوطنية الذين وصلوا للإعادة الا واحد، ومنهم أسماء غير مألوفة (يعني مش الأوزان التقيلة اللي لازم تكسب بس) ووضح أن هناك شعبية للجبهة بعكس ما كانت الحكومة تريد أن توحي به.

المهم، ما حصل عليه الإخوان والمعارضة من مقاعد رغم التزوير السافر هو نتيجة ضغوط خارجية ولدت ضغوط داخلية وكانت السبب في وجود بعض النزاهة، ويجب أن يتدارك الإخوان أنهم عليهم بمساعدة الجبهة مثلما يساعدهم أنصار المعارضة غير المؤيدين للفكر الإخواني بصفة عامة، فالحكومة لا تعقد صفقات وهي صادقة، بل تعد فخخًا لكل من هو ساذج ويصدق وعودها، فلكي يكون هناك أمل في الإصلاح ويزداد الإخوان قوة في البرلمان يجب أن تزيد قوة تمثيل أحزاب المعارضة فيه أيضًا ومن ثم ستقوى هذه الأحزاب ايضًا وسيكون هناك تنوع يثري الحياة السياسية من أجل مصلحة الوطن.

فأرجوا أن ندرك جميعًا أن الحكومة تتمنى أن تكون معارضتها الوحيدة هي الإخوان للحصول على الضوء الأخضر، لذلك إن أراد الإخوان إستمرار المكاسب فالأهم هو حشد التأييد للمعارضة قبل مرشحي الإخوان. فإن ضاعت فرصة التغيير أو بداية الطريق فلا نعلم كم مبارك سيحكمنا قبل أن يصبح من حق المواطن المصري أن يعيش بكرامة ويكون له الحق في أن يحقق مصيره بنفسه.

[زيزو]

إن صح هذا الخبر، فمعنى ذلك أن الإخوان يدمرون أي أمل في الإصلاح ويدمرون ما حصلوا عليه من مكلسب بأنفسهم. الوصلة من موقع كفاية: http://harakamasria.org/node/3645

شهدت الجولة الثانية من المرحلة الأولى للانتخابات البرلمانية المصرية، التي جرت أول أمس، وتنافس فيها 266 مرشحا على 133 مقعدا في ثماني محافظات، مفاجآت من "الوزن الثقيل"، تمثلت في تصويت "جماعة الإخوان المسلمين" المحظورة إلى الحزب الوطني الحاكم في الدوائر الخالية من مرشحيها.

وكشف ناخبون قالوا انهم ينتمون إلى "الإخوان" في مصر في عدد من دوائر القاهرة ان أصواتهم الانتخابية تم منحها لمرشحي الحزب الوطني في جميع الدوائر الانتخابية التي لا يوجد فيها مرشحون ينتمون إلى الجماعة. وأشاروا إلى أن قيادات الجماعة أصدرت تعليمات لهم بذلك عشية إجراء انتخابات الإعادة في الجولة الأولى إلا أنهم رفضوا الإشارة إلى من أصدر لهم التعليمات.

وكشف حوارات الناخبين من جماعة "الإخوان" وناخبين ينتمون إلى الحزب الوطني أن هناك صفقة سرية جرت وقائعها من دون إعلان بين الحزب والجماعة انتهت إلى تأييد "الإخوان" لمرشحي الحزب في الدوائر التي تخلو من مرشحيهم مقابل تخفيف القيود على "الإخوان" ومنحهم حرية أكبر في عملية التصويت من دون مضايقات.

ودارت التوقعات طوال فترة التصويت أمس عن حصول الإخوان المسلمين على نحو عشرة مقاعد من انتخابات الإعادة مقابل ما بين 100 و110 للحزب الوطني الحاكم بعد ترشيح المستقلين المنشقين على برنامج الحزب الحاكم وفقا للاتفاق الذي تم معهم في الوقت الذي يتوقع فيه فوز مرشحي المعارضة والمستقلين بالمقاعد الباقية من مجموع 133 مقعدا تنافس عليها 266 مرشحا.

وفي الإطار نفسه تردد أن تعليمات صدرت للأقباط بمنح أصواتهم الانتخابية لمرشحي الحزب الوطني أيضا. ومن ضمن الأمور اللافتة في الانتخابات استخدام طلعت السادات ابن شقيق الرئيس الراحل أنور السادات المرشح في الانتخابات أسدين في الدعاية لنفسه لأن رمزه الانتخابي هو الأسد.

القاهرة ـ البيان والوكالات:

لا تعليق!