اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شر الانتخابات ما يضحك


Recommended Posts

لنفرد مساحة لأكثر التقاليع الانتخابية طرافة وإضحاكاً..

في تقليعة انتخابية جديدة ،وقفت جماعات من النساء أمام اللجان الانتخابية في دائرة الخليفة مستخدمات سلاحا جديدا وغريبا لجذب الزبائن –الناخبين- ألا وهو سلاح الطبل والرقص والزغاريد ،وانتقلت العدوى إلي دوائر انتخابية أخري فيما يعد ظاهرة انتخابية جديدة وتوظيف كل جديد ومبتكر لقدرات نسائية خاصة في الحملات الانتخابية ،وفي نفس الدائرة الخليفة وصل سعر الصوت الانتخابي إلي خمسين جنيها مما أدي إلي نشوب مشاجرات متعددة بين الناخبين الذين تسابقوا للحصول علي الخمسين جنيها ومندوبي المرشحين القائمين علي توزيع النقود وفي دائرة المنيل وزعت كوبونات مالية كنوع من المسابقات والجوائز فيما اعتبر أكثر الأفكار الانتخابية ابتكارا !!

http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?...&Page=13&show=0

دانا بخاف م الكلب ، يطلعلي أسد... :) آه.. أسد :)

قام طلعت السادات بأغرب دعاية انتخابية قبل أيام من انتخابات الإعادة التي جرت أمس الأول وفاز فيها بمقعد الفئات عن دائرة تلا حين قام باستخدام أسدين في الدعاية الانتخابية في سابقة تعد الأولي من نوعها،ودفع السادات سبعة الآف جنيه كإيجار لهذين الأسدين اللذين تسببا بالتأكيد في حالة من الذعر بين الأهالي عندما قام السادات بالطواف بهما في شوارع الدائرة الانتخابية كنوع من الدعاية ، وتلقي مركز شرطة تلا علي الفور بلاغا من أهالي الدائرة بما حصل، وبسؤال السائق الذي كان يقود السيارة التي طافت بالأسدين في القرية، قرر قيام المسئول عن السيرك القومي الذي يقدم عروضا بالاستاد الرياضي بمدينة شبين الكوم بتأجير هذين الأسدين للمرشح المذكور للمرور بهما باعتبار أن شعاره الأسد!!!!

http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?...&Page=13&show=0

:D :D

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله ...

والله يااخى شريف انا كنت عايزة اتكلم برضه فى الموضوع ده بس ماكنتش عارفة اكتبه فين ....فعلا الاصوات الانتخابية بيدفع لها فلوس دلوقت بس اكتر من خمسين جنيه بكتير ...والمحزن اكتر ..ان فيه مرشحين كانوا بيقدموا وجبات غذائية او شنطة طلبات منزليه مقابل الصوت .....

كما قام احد المرشحين - والعهدة على الراوى - بدفع مبلغ نقدى يقدر بالالاف الجنيهات لشعبان عبد الرحيم ليسجل له اغنيه باسمه تذاع فى العربيات اللى بتمشى فى الشوارع اليومين دول ..كما قام ايضا بذبح جمل امام مكتب المرشح الخسران واللى كان رمزه الجمل ..على طريقة كايدة العزال انا من يومى ...او كدنا العوازل ...

ياترى الموضوع يستاهل كل اللى بيدفع فى الدعاية الانتخابية دى ...والناس دى ماتبرعتش لمستشفى السرطان ليه بدل الشحاتة الدولية عليها ؟؟..مادام البلد فيها فلوس كتير كده ...

مرشح اخر تبع الحزب الوطنى عن دائرة منوف وخلى بالك معايا منوف هه ....عبى كل العمال والموظفين فى المصنع الكبير جدا جدا فى الاسكندرية وشحنهم فى اتوبيسات على منوف علشان يدلوا باصواتهم هناك ..وماحدش يقول ماينفعش دول لازم يكونوا من ابناء الدايرة حاقولكم لا نفع ولا تتعجب انها ارادة الله ....

وممكن تكون كل دى اوشاعات مغرضة ماحدش عارف ....................واه يابلد..

بس يظهر فعلا ..تحت القبة شىء....ماحدش يعرفه الا اللى بيحارب علشانه ..ودمتم بالخير ...

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

هشام طلعت مصطفى طبقاً للجمهورية أو المساء نفى تماماً انضمامه للحزب الوطني وأكد أنه - وهو عضو لجنة السياسات- سيبقى مستقلاً!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

موقع جود نيوز الجديد/أٌقلام جود نيوز/الفة السلامى/عن الإفساد .. في الانتخابات

عن الإفساد .. في الانتخابات

ألفة السلامي

بماذا يشعر "رجل الشارع تجاه الانتخابات" ؟

هذا السؤال شغلني .. لأن إجابته تحدد لمن أعطي المواطن العادي صوته ، وما مبررات ذلك ، أو لماذا لم ينتخب أصلا ؟!

وقد اغتنمت فرصة وجودي بين الناس خلال تغطيتي للإنتخابات البرلمانية وسألت عينات عشوائية، ممن تلمست فيهم مرونة إلقاء السؤال، وسهولة الحصول علي الاجابة.

- قال أحد البائعين الجائلين وهو "يفرش" علي الارض لعب الاطفال وعلامات ظهرت علي ملاحه و"في أسنانه": النائب الفلاني "حبيبنا" يخدم كل اهالي الدائرة.. ولولا النواب ، الناس "يضيعوا" فهم الذين يوصلون أصواتهم الي الحكومة ويحققون مطالبهم وانهمرت منه وصلة من اوصاف المديح علي نائب دائرته لكن عندما سألته كم أخذت مقابل اعطائه صوتك.. فرد العجوز علي الفور لم أنتخب!!

وكانت إجابته عجيبة وغير متوقعة خاصة بعد ان اكتشفت ان كل ماذكره من قبيل النفاق المحفوظ عن ظهر قلب الذي تعود ان يقوله في العلن بينما يضمر غير ذلك وربما عكس ذلك تماما!!

- رجل آخر .. يبدو من بدلته المتواضعة أنه موظف .. قال رأيه في كلمات قصيرة: الانتخابات تمثيلية هزلية!

- شاب ممن أدمنوا الجلوس علي المقاهي ..خالي شغل ..قال ان الناس أصبحت تنتخب بالفلوس ، وبعد ذلك لا يمكن او تعاتب أوتنقد النائب لأنه قصر في ادائه تجاه دائرته .. لانه "لامواخذة" اشتري الناس بفلوسه ، ومحدش له عنده حاجة!!

.. هذه أيضا وجهة نظر يمكن التوقف عندها!

-تاجر .. في محل متواضع لخص العملية الانتخابية كلها في عبارات مختصرة: رزق الغلابة.. ياريت تبقي كل سنة.. وليس كل 5 سنوات، خلي الناس تستفيد.

تلك بعض الشهادات التلقائية ولدي غيرها الكثير تشبهها أو تختلف بعض الشئ، ولكن مدلولاتها جميعا تعكس ان الناس لا يصدقون الانتخابات، بل ويمارسونها من منطلقات مختلفة منها المصلحة الضيقة والانتهازية السريعة، ولكن ليس من بينها الايمان بالدور السياسي للانتخابات وبأهميتها في تحقيق حياة ديمقراطية وسن التشريعات الضرورية ومراقبة أداء الحكومة.

لذلك ليس غريبا ان تكون معدلات التصويت في المرحلة الاولي تتراوح بين 24 و 25% فالانسان عندما لا يشعر بجدوي الشئ لا يفعله، وطالما أن المواطن لا يعي مدي أهمية ذهابه للانتخابات ولا يدرك وأهمية صوته في تحديد معالم حياته وتشكيل مستقبل أولاده طالما هذا هو ما يراه.. فإن شيئا لن يتغير في حياتنا، بل ان القادم أبشع!

ولعلي لم استمع لكثير من الاجابات حول أسباب إزدهار بورصة شراء الأصوات، وهذا الاوكازيون من الرشاوي لكسب الناخب والحصول علي صوته لكن سر هذه الظاهرة في رأيي يعود الي عامل رئيسي وهو قلة أعداد الناخبين الذين يدلون بأصواتهم وهذه النسبة الضئيلة يشتد الصراع للفوز بأكبر قدر منها حتي لو عن طريق أساليب غير أخلاقية مثل الرشاوي.

وحل هذه الظاهرة غير الصحية.. وحيد وفريد، هو خروج كل الناخبين جميعا للادلاء بأصواتهم هذا هو دواء هذا المرض.

لو تصورنا ان دائرة بها 30 ألف ناخب مقيد ، يذهبون الي صندوق الانتخاب فلن تستطيع سطوة الجاه والمال والافساد المتعمد، ولاحتي فساد الادارة ان تلعب في النتيجة" لصالح أي كان، لكن عندما يذهب عشرة آلاف ناخب فقط من هؤلاء الثلاثين آلفا فان امكانية شراء الخمسة الاف صوت "زايد واحد" اسهل بكثير بل ومتاحة.

وهذه القضية هي معضلتنا القادمة بمعني ان الشغل الشاغل لحياتنا السياسية لابد ان ينصب علي معالجة القصور والعزوف عن الإنتخابات فليس الحل ان تكون الاغلبية المطلقة "والقاتلة" للحزب الوطني في مجلس الشعب، ولكن حين تقرر الدولة او فريق داخل الدولة أن يسمحوا بدخول اصوات المعارضة التي كان يطلق عليها المعارضة المحظورة، فلابد ألا يدفع المجتمع ثمنا باهظا من دماء أبنائه ومن أمان الشارع .. فالقضية هنا "نفتح الشباك ولا نقفله " .. وعلي قلب رجل واحد .. من الضروري حسم هذا القرار .. أما المناورات والحسابات من بعض الاطراف والمبنية علي معلومات أو قراءات أو قياسات للرأي مغلوطة وهذا يمكن ان يقود الي الفوضي .. التي من السهل ان يتنصل منها ومن مسئوليتها الجميع.. غير ان تكلفتها علي المجتمع ثقيلة.

الاعتداء علي هبة القدسي

الزميلة هبة القدسي تعرضت الي حادث إعتداء بشع خلال تغطيتها للانتخابات البرلمانية، وذلك في بولاق أبو العلا ومن أصعب الاشياء وأقساها ان يهان الانسان خلال ادائه لواجبه .. وممن ..؟ من "بلطجية"!!

وهبه.. لأنها رصينة ومحترمة.. وتراعي القواعد والاصول في عملها فقد شعرت بقسوة ان يتم التعدي علي القانون في لمح البصر .. وقد تحدثت معها بعد الحادث ولمست الأذي الذي اصاب مشاعرها وعقلها من العنف والتعدي الذي تعرضت له ولكن حسرتها اكبر ازاء التفكير ولو للحظة من مغبة ان يحكم الشارع المصري - أي شارع قانون البلطجة .. قانون الغاب

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...