suma بتاريخ: 4 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2016 بسم الله الرحمن الرحيم ساتناول موضوعا غريبا نوعا ما. وكان من الممكن يكون هو شاغلي من سنوات عدة ووقتها لن يستغرب احد من تناولي له ، ولكن مناقشة حدثت بيني وبعض صويحبات بناتي. قلت في السابق انني قريبة جدا من بناتي وصويحباتهن وكذلك كل زملائن في الجامعة لدرجة ان رقم هاتفي معهم وبعضم الى الحين معي على صفحتي في الفيس ومن تزوج اضاف الزوجة او الزوج ......ادخلوني في حياتهم قسرا ؛ ربما لطبعي الغير متشنج او لخوفي على اولادي كنت معهم ..انا عن نفسي لا احب النكد ..او كنت ...او انهم يرون في الام او الاخت الكبرى.لا ادري. تذكرت كل حكاويهم عن قصص حبهم واختياراتهم وعذاباتهم وبدون ارادة منيعادت بي الذاكرة الى ايامنا كيف احببنا وكيف تزوجنا ؟؟!! الصورة القديمة اجمل..مشاعر رقيقة..حب يحفه الحياء من كل جانب ..تمر الايام والسنة الدراسية باكملها .ولا تتعدي العلاقة بين الفتاة والشاب عن تبادل النظرات عن استحياء .....مشاعر رقيقة والطرب الجميل يزيدها اشتعالا ،تشدو الست بكلمات الحب والشكوي فتسقط الدموع عنوة عنا ..يغني حليم موعود تدخل الكلمات الوجدان ونتالم معه ونبكي ...وان تجرا الشاب وغلبه الهوى؛ يكتب كلمات او ابياتا ويتركها في دفتر المحاضرات او كتاب ..تقراه الفتاة خفية من الاهل لكن قد تريه لصاحباتها . لذا كان الحب يرسخ في القلب ويتمكن منه وعند خطوات الزواج نجد ان كل شيء يسير في يسر وسلاسة البنت تتعلم قبل ان تدخل بيتها انها لن تتركه ابدا ووصايا الام والب اما ناظريها دائما.وهو كذلك وتسير الحياة كلاهما يتحمل وكل ما يحيط بهما يقوي هذا الرباط حتى الفن كان راقيا محترما .الاعلام كان غير وكانت الحياة نهرا صافيا رقراقا ماؤه سلسبيل ..هكذا كنا نحب وكنا نسعد وكنا نرتبط. اليوم بقى يا سادة وما ادراك ما اليوم ..تاني يوم للمعرفه رسائل في المحمول وشات النظرات المستحية اختفت وبرقع الحياء اترفع نوعا ما على اختلاف البيئة والثقافة لهم ----قد تفشل القصة لكن الالم ربما يكون ساعة ..يوم..شهر وخلاص انتهي وقد تبدا قصة اخرى عكس ما كان واعتقد الكل يعلم كيف كان وقع الصدمة المماثلة على الشباب ..البركة طبعا في المهرجانات والقنوات التي تبث الهلس...اصبح الحب في زمانا مثل وجبة السي فود جميلة لكن تنسى بسرعة واول ما تدخل البيت تطلب الطعام الحقيقي ..الحب الان ضيع الشعر واللغة معا للاسف. الاترون ان كلامي به بعض الصواب!! سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يناير 2016 الاترون ان كلامي به بعض الصواب!! إلا صواب !!! هو صواب بعقل ؟ ده صواب يطيَّر الصواب عاوز اكتب .. بس يمكن شهادتى تكون مجروحة أما نشوف يمكن حد من "الشباب" يعلق ويقول إن الحب الأيام دى مش بالصورة اللى حضرتك رصدتيها بقربك من بناتك وصويحباتهن أنا باقول يمكن اقتباس نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 5 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يناير 2016 الحب بذرة تكون موجودة بالقلب .. من اهتم بها نبتت و صار صاحبها .. و على قدر العناية يكون جمال النبتة و قوتها .. و تستمر فى النمو مع الاهتمام الى ان تصبح شجرة و تضرب جزورها فى الاوصال .لكن ..ان اهملت باى وقت مرضت و تأخذ فى الذبول الى ان تجف و تموت .. مع العلم ان الشجر يحتاج وقت اكثر من الورد ليموت . اقتباس " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 5 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يناير 2016 علينا أن نفرق أولا بين عدة معاني كلها للأسف تلتحف بلفظ الحب و هي لا تمثله فهناك الرغبة الجنسية بين ذكر وانثى و هناك الشغف باكتشاف الجنس الآخر و هناك التعلق تماما كما التعلق بسيجارة و فنجان قهوة !!! و هناك حب الذات الذي يرتوي بوجود انسان في حياتنا ليغذي هذا الشعور و هناك الرغبة في السعادة و الاعتقاد انها توجد مع شخص ما بعينه و لا ولن توجد مع غيره الحب أصل الحياة و لا يمت للمعاني أعلاه بصلة و هو متجرد عن التعلق و الرغبة و الغرور و التبعية ما يحدث في وسائل التواصل الاجتماعي حاليا قد يكون أي من تلك المعاني و لا يوجد تسمية لعلاقة بين رجل و امرآة في مجتمعنا سوى اسمين علاقة آثمة بمقابل مادي أو حب فكل من يرى نفسه لم يدخل في علاقة آثمة يدعو تلك العلاقة بكلمة حب الغرب لديهم دقة في اختيار المفردات في هذا الشأن لما لديهم من حرية في العلاقات لا تتأطر في اطار الزواج فقط فهناك " اعجاب" و "اهتمام" و " حب " و "التزام" و "صداقة" و "علاقة جسدية" عابرة او مستمرة حتى يحدث ملل و رغبة في الانهاء أو ربما رغبة في الاستمرار في اطار العلاقة المقدسة جدير بالذكر هنا عند كل البشر شرقا وغربايتم اطلاق لفظ الحب على كل علاقة مبهمة لم نعرف ماهيتها بعد :) جميل طرحك و لي عودة مرات بإذن الله :) اقتباس أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 11 فبراير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 فبراير 2016 بسم الله الرحمن الرحيم انا اتحدث عن ذاك الشعور الذي يتملك الفرد ويحيره تجاة انسان او انسانة اخري عينه لا ترى سواها لا يرى فيها الا كل الجمال حتى لو كانت عبدة حبشية ...كلاهما لم يخطط ولم يسعى للقاء وعندما يحدث تقف الدنيا والعالم عند تلك اللحظة . اتحدث عن العاطفة التي تجعل المحب يسعد بنفس الاغنية التي جمعته مع الاخر ويستعذب حديث فيه سيرة الاخر ويتمنى العيش معه في اي مكان ولو غرفة ولا يبالي ببناء عشهما شويا ..حب ليس فيه كلمة ..انا..او..انت . الحب الذى جعل امراة او رجل يعيش مع وليفه وهو او هي لاتنجب مثلا او احداهما به طبع قاس لكن يتقبل حاجات كتير مش حقدر اجمعها هنا وكلها للاسف لا نجدها الان ولا في زيجات اليومين دول.على ما اعتقد . كفاية ده عايز وقت وبال رايق انا لا املكهما الحين . سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.