اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الإشراف القضائي على الانتخابات


Sherief AbdelWahab

بعد أربع تجارب ، أرى كمواطن(ـة) مصري(ـة) أن الإشراف القضائي على الانتخابات:  

6 اصوات

  1. 1. بعد أربع تجارب ، أرى كمواطن(ـة) مصري(ـة) أن الإشراف القضائي على الانتخابات:

    • هو المفروض وتم بشكل كامل
      0
    • هو المفروض وتم بشكل منقوص
      2
    • هو أمر مؤقت لحين استقلال "باقي سلطات الدولة"
      3
    • كان خطأً كبيراً
      1


Recommended Posts

هل الإشراف القضائي على الانتخابات هو الأصل في الأشياء دستوراً وفقهاً قانونياً؟

هل تم الإشراف القضائي بشكل كامل يؤكد نجاح التجربة من عدمها؟ أم أن المفروض شيء والواقع آخر؟

هل هو أمر مؤقت لحين استقلال باقي سلطات الدولة وعدم ارتباطها بحزب يحكم الدولة؟ أم أنه كان خطأ وحان الوقت لتصحيحه؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

هل الإشراف القضائي على الانتخابات هو الأصل في الأشياء دستوراً وفقهاً قانونياً؟

هل تم الإشراف القضائي بشكل كامل يؤكد نجاح التجربة من عدمها؟ أم أن المفروض شيء والواقع آخر؟

هل هو أمر مؤقت لحين استقلال باقي سلطات الدولة وعدم ارتباطها بحزب يحكم الدولة؟ أم أنه كان خطأ وحان الوقت لتصحيحه؟

خلص الكلام

الاستاذ شريف

المنطقى ان يكون الاشراف على الانتخابات من الالف الى الياء من إختصاص لجنة مستقلة محايدة ليس لاعضاءها اى انتماءات حزبية ، وانتمائهم الاول والاخير وانحيازهم الى كلمة الحق والعدل بدون محاباة لجهة على حساب جهة أخرى .

وحيث ان هذا غير متاح فى المحروسة التى نحست بالمزورين يتحكمون فى تحديد مصير كل عمل خيرى او مجتمعى بدءأ من مستوصف لعلاج الغلابة الى فكرة انشاء حزب أو عقد مؤتمر حزبى ، وحيث ان لجنة الانتخابات تعين بواسطة الحزب الحاكم بالاتفاق مع رئيسه ، فليس أمامنا الا القضاء نلوذ به ان يفعل شيئ لوقف تلك المهازل.

والامل معقود على جهة نثق فيها أكثر من غيرها ، جهة من المفترض انها مستقلة وإن كانت لم تنل استقلالها بعد الا وهى القضاء.

القضاء هو الامل الآن لمراقبة الانتخابات ولكن ليس هذا دوره ، بل ان دوره يجيئ عندما يتخاصم المرشحون ليفصل بينهم.

وحين يستقل القضاء وتستقل الصحافة وعندما يتحرر مجلسى الشعب والشورى من الإحتلال ويصبحا مستقلين ، وحينما يتحرر اتحاد العمال من رئيسه المغتصب له ، ساعتها ممكن نشكر القضاء على وقفته وتعود الرقابة للجنة الانتخابات المستقلة.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

كنت أتمنى لو لاقى هذا الموضوع من الردود ما يتناسب مع أهميته ، خاصة وأن الصحافة الحكومية بدأت هي الأخرى تفكر في إعادة النظر في الإشراف القضائي .. ولكن من وجهة نظرها..

سبق وأن أوضحت في مداخلة سابقة في موضوع آخر أن هناك حساسية شديدة تنتاب موظفي الوطني الديمقراطي ضد كل ما هو مستقل ، سواء سلطة مستقلة ، أو فكر مستقل ، أو فن مستقل .. هذه الحساسية الشديدة تنقلب لتربص وربما لحرب.. وإذا كان الوطني الديمقراطي بدأ يتوجس خيفة من خروج القضاة على النص ، ودخولهم في مشاكل مع النظام ، ويشكك في استقلالية القضاء ، فإنه ببساطة لن يقبل بأي كيان مستقل يشرف على انتخابات ، حتى لو اقترحت النخبة السياسية في مصر "لجنة مستقلة للإشراف على الانتخابات" كما قالها زميلي العزيز محمد في المداخلة السابقة مباشرة..

صوتت لكون الإشراف القضائي أمراً مؤقتاً ، إلى أن يشفي الله موظفي الحزب الوطني ، ويقبلوا بلجنة مستقلة لا تتكون في مجموعها من الموظفين ، والأصل في الأشياء أن تستقل كل سلطات الدولة عن بعضها البعض ، وأن يعمل مبدأ الفصل بين السلطات أيضاً.. لكننا نسينا أيضاً أنه "ع الأصل دور"!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ العزيز شريف,

إسناد عملية الأشراف على الإنتخابات كان خطأ مزدوجا , و مقصودا.

1- كان المقصود هو إيهام المجتمع الدولى أن عملية الإنتخاب " ستكون " نزيهة" , حيث أن القضاء مفروضا فيه الإستقلال و النزاهة. و كان هذا المبرر هو إعتراف ضمنى بأن جميع الإنتخابات السابقة كانت مزورة, بما فيها إنتخابات رئاسة الحمهورية.

2- مهمة القضاء المنصوص عليها فى الدستور هى الفصل فى القضايا, و إعطاء كل ذى حق حقه. و لقد كان الزج بالقضاة, و بقية أعضاء الهيئة القضائية من مستشارى النيابة الإداري, و أعضاء مجلس الدولة, هو رشوة مقنعة, و إستغلال رخيص لهذه الفئة, و تبييض لوجه الحكومة بطريقة فجة.

و أنا لا الوم الحكومة على محاولتها الرخيصة, فهذا أمر تعودناه, و توقعناه من حكومة الحزب الوطتى, و لكن حماس القضاة للإشراف على التصويت قد أزعجنى.

لقد فرط القضاة فى حيدتهم, و أداء واجبهم , على وجهين:

الأول: وظيفة القاضى هى التحكيم, و لا يتم التحكيم قبل حدوث النزاع. و منع النزاع قبل حدوثه هو مسئولية الجهات التنفيذية.

الثانى: أهدر القضاة كرامتهم, و قبلوا العمل كغطاء لفساد الحكومة, رغم علمهم مقدما بأن أغراض الحكومة لم تكن شريفة,

و رغم أن بعض القضاة أثبتوا أنهم شرفاء فعلا, إلا أن شرفهم لم يتم إستغلاله فى المجال الصحيح. بينما قام بعض منهم بالتغاضى عن الحيادية, إرضاءً للحكومة مقابل رضائها عنهم.

كان إشتراك القضاة فى الإشراف على الإنتخابات سقطة مزدوجة:

من الحكومة,

و من القضاة.

تقبلوا تحياتى.

رجاء الإطلاع على مقال" حكومة الظل"

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...