اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نحو الغاء مجانية التعليم العالي


Recommended Posts

ربما هو ترشيد او قصقصة ريش مجانية التعليم العالي في مصر أكثر مه الغاء تام ... قرار تأخر كثيرآ و لم تأت الشجاعة لأي مسئول سابقآ لأتخاذ قرار مماثل ...
 جامعات تنفجر بطلابها ... تأن من وطأة شح الخدمات الجامعية الحقيقية و القيام بدورها الفعلي في بناء المجتمع ... فهل سيحل قرار مماثل تلك المشكلة او حتي جزء منها ..
نفتح الحوار حول هذا الأمر و امكانية تطبيقه الفعلي .. و اثاره الايجابية و السلبية علي المجتمع بشكل عام و الشباب بوجه خاص...

 

 أعلن رئيس المجلس التخصي للتعليم والبحث العلمي التابع للرئاسة، الدكتور طارق شوقي، عن نظام جديد للدراسة بالجامعات، يتضمن تحويل الدراسة الجامعية إلى نظام المنح، التي تتيح للطالب الدراسة المجانية، طالما يحقق درجات جيدة، أما إذا رسب فعليه تحمل تكاليف الدراسة، وإذا لم يحقق تقديرا مرتفعا يتحمل جزءا من التكلفة، لافتا إلى احتمالية تطبيق النظام العام الدراسي المقبل.

وأكد شوقي في بيان اعلامى أن تطبيق نظام المنح سيوفر أموالا كثيرة للدولة، توجه كخدمات مباشرة للطلاب في المعامل والمدرجات، ووضع ضوابط على الجامعة، بحيث لا يرسب عدد كبير من الطلاب بسبب الأموال، موضحا أن توزيع الأموال سيكون بناء على معادلة مرتبطة بالنجاح.

وأضاف أن الدراسة المبدئية للمشروع تمت وفقا لجدول تصاعدي، "فالطالب، الذي يحصل علي نسبة أعلى من 70% سيحصل على المنحة كاملة، وتتحمل الدولة مصروفاته، ومن يحصل على نسبة ما بين 65% لـ70% يدفع نسبة من المصروفات، ومن يحصل على نسبة ما بين 60% لـ50% يدفع نسبة أعلى، ومن يحصل على نسبة أقل من 50% يتحمل مصروفات دراسته كاملة، مشيرا إلى أن النسب ستختلف من كلية لأخرى".

وأشار الدكتور شوقي إلى أن المجلس الاستشاري طالب من الرئيس عبدالفتاح السيسي، بضرورة إصدار قرار باعتماد الجامعات الخاصة والحكومية دوليا، لتكون الشهادات معترف بها حول العالم، وكذلك تعديل قانون تنظيم الجامعات وإعادة صياغته، حتى لا يتضارب مع مادة مجانية التعليم.

وأوضح رئيس المجلس الرئاسي التخصصى للتعليم أن هناك دراسات تتم للتعرف على تكلفة الطالب الجامعي، نظرا لأنها تتفاوت من جامعة لأخرى، لافتا إلى أن الدراسات الأولية تشير إلي أنها تتراوح بين 5 إلى 10 آلاف جنيه مصري.

وفي هذا الصدد، رحب رئيس جامعة القاهرة، الدكتور جابر نصار، النظام المزمع تطبيقه، مشيرا إلى أنه أول من نادى بهذا المقترح، "بأن يقتضي إذا نجح الطالب ولو بمواد تتحمل الدولة مصروفاته، وتكون له فرصة رسوب سنة واحدة، تتكفل بها الجامعة، لكن إذا زاد عن ذلك يتحمل نتيجة رسوبه، ويتحمل تكلفة عامه الدراسي، أو 50% منه".

وأكد الدكتور نصار "أن هناك حالات استثنائية سيتم مراعاتها بالتأكيد خلال ذلك"، مؤكدا أن المقترح سيوفر للجامعة أموالا كثيرة قد لا تحتاج بعدها لدعم من الدولة، خصوصا أن تكلفة الطالب في تتراوح ما بين 5 آلاف لـ7 آلاف جنيه.

مصدر مسؤول بجامعة القاهرة، أكد أنها تستقبل نحو 190 ألف طالب، وأن نسب الرسوب تتراوح ما بين 10% لـ15%، أي نحو 25 ألفا، مؤكدا أنه إذا تم تطبيق هذا الأمر، ستجني الجامعة سنويا نحو 160 مليون جنيه، بخلاف النسب للطلاب، الذين سيقل تقديراتهم عن 70%.

وأضاف المصدر أنه لا بد من إعداد آلية لهذا المقترح، بحيث لا يحاسب الطالب الراسب في جميع المواد، كالذي رسب في مادتين، وأنه يجب أيضا تحديد تكلفة المادة الواحدة للطالب، بحيث لو رسب في مادتين، وانتقل إلى الفرقة الأعلى، يتحمل تكلفة دراسة المادتين الراسب فيهما، لافتا إلى أن المادة تتكلف نحو 500 جنيه.

وفي جامعة عين شمس، أكد نائب رئيس الجامعة، الدكتور محمد الطوخي، أن المقترح يستلزم تعديلا تشريعيا في قانون تنظيم الجامعات، حتى لا يتعارض مع بند مجانية التعليم، لافتا إلى أن الجامعة يرسب من طلابها كل عام نحو 20 ألف طالب، ما يعني أن الجامعة ستوفر، حال تطبيق المقترح، نحو 160 مليون جنيه في العام، خصوصا أن تكلفة الطالب لا تقل عن 8 آلاف جنيه، بخلاف الذين ستقل تقديراتهم عن 70%.

واقترح الطوخي تطبيق نظام الساعات المعتمدة على الطلاب الراسبين، على أن يدفع الطالب تكلفة الساعة، مشيرا إلى أن هناك طلاب يدرسون لمدة 9 سنوات، ولا يرغبون في التخرج.

من جانبه أكد الدكتور ياسر صقر، رئيس جامعة حلوان، أن متوسط تكلفة الطالب نحو 8 آلاف جنيه، لكنها تختلف من كلية لأخرى، مشيرا إلى أن المقترح مطلوب، وأنه لا يصح أن يعامل الطالب المتفوق كالذي لا يولي للتعليم اهتماما، وينظر للجامعة على أنها مجرد شهادة.

أضاف أن النظام الأمثل لهذا المقترح "هو محاسبة الطالب على المادة، مشيرا إلى أن عدد طلاب الجامعة 100 ألف طالب، ونسبة الرسوب تتراوح ما بين 10% لـ15%، ويجب التفرقة بين الطالب الذي يرسب كليا، ومن ينجح بمواد".

 

 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

نغلق  الحوار حول هذا الأمر .. و يستطيع من كان يرغب في مناقشته قراءة المواضيع ذات الصلة التي أضافها وايت هارت موفرآ علينا مجهود مناقشتها مرة أخري له كل الشكر علي مجهوده المتواصل

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

 

أعلن رئيس المجلس التخصي للتعليم والبحث العلمي التابع للرئاسة، الدكتور طارق شوقي، عن نظام جديد للدراسة بالجامعات، يتضمن تحويل الدراسة الجامعية إلى نظام المنح، التي تتيح للطالب الدراسة المجانية، طالما يحقق درجات جيدة، أما إذا رسب فعليه تحمل تكاليف الدراسة، وإذا لم يحقق تقديرا مرتفعا يتحمل جزءا من التكلفة، لافتا إلى احتمالية تطبيق النظام العام الدراسي المقبل.

نظام مثل هذا هو المُتبع في غالبية الدول الغربية ... لكن معذرة، أعتقد انه ربما يكون حل أمثل لــ " ترقيع " او لـــ " لملمة " ميزانية الدولة، لكنه بالمرة ليس في مصلحة منظومة التعليم نفسها في مصر من وجهة نظري ... انها مسألة " الهرم " وبناءه ... هل نبدأ من الأعلى، الى الأسفل، أم العكس؟

أنا أشبهها مثلاً بمسألة تطبيق الحدود في الشريعة الإسلامية، وليكن قطع يد السارق، فمن الأصوات العاقلة، من تشترط على أولياء الأمر قبل أن يشرعوا ويقننوا هذا " الحد " ,,, عليهم أن يوفروا أولاً كل ما يلزم من أساسيات الحياة السليمة او الكريمة .. أى ما يبرر أن يدفع السارق أصلاً الى السرقة !

أعتقد انه من المفيد لموضوع الحوار التعرف أيضاً على آراء من هم في داخل هذا الحقل ... ومن أبدوا بها منذ بضعة شهور عندما تم الأعلان عن النية الى تطبيق تلك المنظومة ... بحثت ووجدت تقرير لا بأس به:

إلغاء مجانية التعليم.. مستقبل طلاب الجامعات تحت التهديد

الأربعاء, آذار (مارس) 25, 2015 - 17:09

Ain_Shams_University-Main_Gate.JPG

كتب:

  • مي شمس الدين
  • لم تتمن "آية مرسي" يومًا أن تدرس في كلية الحقوق، لكن المجموع النهائي لدرجاتها في امتحانات الثانوية العامة جعل من تلك الكلية خيارها الوحيد. الالتحاق بكلية لم تحبها يومًا، بالإضافة إلى عملها في قسم الموارد البشرية في شركة خاصة للحصول على دخل إضافي جعل رسوبها في سنة دراستها الثانية أمرًا حتميًا أيضًا.

في الظروف العادية، لا يجب أن يكون رسوب "آية" مهددًا لاستمرارها في تلقي التعليم المجاني، لكن توجهات جديدة من الحكومة المصرية بربط مجانية التعليم الجامعي بمستوى الأداء الأكاديمي قد تضعها- ومئات الآلاف غيرها من الطلبة- في موقف صعب جدًا.

تقول "آية": "أُجبرت على دخول جامعة ثم كلية لا أرغب فيها، أُجبرت على دراسة شيء لا أحبه، ثم أُجبرت على أن أكون جزءًا من نظام تعليمي يشجع على الحفظ دون أي تعلم حقيقي، ثم يريدون إجباري على دفع أموال مقابل هذا الهراء؟ هذا ظلم".

 

يعتبر مجموع درجات الثانوية العامة، هو المعيار الوحيد لدخول الجامعات الحكومية المصرية؛ حيث يقوم مكتب التنسيق التابع لوزارة التعليم العالي بإرسال الطلاب للكليات والجامعات المناسبة لمجموع درجاتهم وتوزيعهم الجغرافي. كلما ارتفعت درجات الطلاب، كلما ازدادت فرصهم للالتحاق بما تعارف على تسميته "كليات القمة" كالطب والصيدلة والهندسة والإعلام والاقتصاد والعلوم السياسية، كما يضمن العيش في القاهرة والمدن القريبة منها أيضًا الانضمام لكبرى الجامعات المصرية العريقة المتركزة في القاهرة بشكل كبير كجامعتي القاهرة وعين شمس. حاليًا، يدفع طلاب الجامعات المصرية فقط مبلغًا زهيدًا من المال نظير إصدار بطاقاتهم الجامعية.

 

أصدر المجلس الاستشاري لشؤون التعليم والبحث العلمي، الذي أمر الرئيس عبدالفتاح السيسي بتشكيله في سبتمبر الماضي، حزمة من مقترحات لسياسات تهدف لتطوير التعليم. كان أبرز هذه السياسات وأكثرها إثارة للجدل تلك الخاصة بتقليل الإنفاق الحكومي على دعم التعليم الجامعي من خلال ربطه بالدرجات التي يحصل عليها الطالب. النظام الجديد حال تطبيقه سيشكل تهديدًا حقيقيًا لحق التعليم الجامعي المجاني الذي اكتسبه المصريون في ستينيات القرن الماضي.

 

طبقا للدكتور "طارق شوقي"- رئيس المجلس؛ فإن النظام الجديد سيشمل شكلًا جديدًا لعملية دفع المصاريف الدراسية، التي ستتكفل الدولة بدفعها بشكل كامل للطلاب الحاصلين على 70 في المئة على الأقل من مجموع درجاتهم في شكل منح دراسية، بينما يتم إجبار الطلاب الحاصلين على أقل من هذه النسبة على دفع جزء من المصاريف الدراسية. أما الطلاب الراسبون في المواد كافة، كما الحال مع "آية"، فسيدفعون مصاريف الدراسة بشكل كامل.

قال "شوقي" في تصريحات صحفية، إن السياسة الجديدة تهدف إلى تغيير عقلية المصريين في ما يخص مجانية التعليم، وأن التعليم المجاني كحق مكتسب آن له أن ينتهي.

إلا أنه لم يتضح بعد كيف سيتم تحديد طريقة دفع المصاريف الجامعية في السنة الأولى، وهل سيكون مجموع درجات الطالب بالثانوية العامة هو المحدد لحصوله على منحة دراسية من عدمه. مصادر في المجلس الاستشاري رفضت التعليق، مؤكدة أن المجلس في طور الانتهاء من إعداد الشكل النهائي لهذه السياسة، بالإضافة لسياسات أخرى مختلفة.

طبقاً لـ "شوقي"، يتكلف الطالب سنويًا مصاريف دراسية تتراوح بين سبعة آلاف وعشرة آلاف جنيه سنويًا ( نحو 900 إلى 1300 دولار أمريكي)، طبقًا لنوع الدراسة التي يدرسها والجامعة المقيد فيها كل طالب.

ستكون "آية" من ضمن هؤلاء الذين سيتأثرون بالسياسة الجديدة حال تطبيقها.

تفضل "آية" عملها في المجال الذي تحبه على أن تهتم بدراسة الحقوق، ما يجعلها تذهب إلى الجامعة لمدة شهر واحد فقط في السنة خلال فترة الامتحانات التي تحصل فيها على إجازة دون راتب من عملها. تقول: "الحضور ليس إلزاميًا في كليتي، كل ما عليّ فعله هو شراء مذكرات لحفظ ما بها من معلومات قبل الامتحان. يحدث هذا في كل الكليات النظرية. أستطيع القول إن تسعين بالمئة من الطلاب في كليتي يحضرون إلى الجامعة هذا الشهر فقط للحصول على درجة علمية لن يستفيدوا منها في المستقبل".

إذا تم تطبيق السياسات الجديدة، حتى تستطيع استكمال دراستها قد تضطر "آية" لمضاعفة ما تنفقه سنويًا على حياتها كطالبة جامعية.

كطالبة وموظفة، تنفق "آية" قرابة الخمسة آلاف جنيه سنويًا لشراء ملابس، وألف وخمسمائة جنيه للمواصلات، وألف جنيه للدروس الخصوصية، ومائتي جنيه للملازم الدراسية. تقول: "الآن سأضطر لدفع سبعة آلاف جنيه إضافية على الأقل مقابل هذا التعليم الهزيل".

إلا أن "شوقي" يؤكد أن الأموال التي ستوفرها الدولة من خلال السياسة الجديدة سيتم استخدامها في تطوير العملية التعليمية.

 

بدوره، يقول عبدالحفيظ طايل، رئيس المركز المصري للحق في التعليم، إنه من الصعب القول إن التعليم الجامعي في مصر مجاني في المقام الأول، مشيرًا إلى المصاريف الإضافية التي تتحملها الأسرة المصرية للصرف على تعليم أبنائها، كالكتب الدراسية والأدوات والدروس الخصوصية. كما يدفع المصريون الضرائب التي تستخدم في توفير الخدمات الأساسية كالتعليم، وبالتالي يدفع المصريون للتعليم "أكثر من مرة"- على حد قوله.

 

تقول "آية" إنها رسبت في ست مواد دراسية؛ لأنها كانت على بعد درجة واحدة من النجاح في كل مادة، "الرسوب ليس دليلاً على الاستهتار، الكثير ممن يرسبون يعانون نظام تقييم غير عادل، هناك من يعمل بسبب كون ظروفه الاقتصادية صعبة، وآخرون لا يحبون دراستهم، إضافة إلى الفتيات اللاتي يرسبن بسبب رفضهن بعض محاولات التحرش الجنسي من قبل أساتذتهن".

 

السياسات التعليمية الجديدة غير معزولة عن السياسة العامة للدولة- كما يرى طايل-؛ فهي استمرار للرغبة في تطبيق توصيات البنك الدولي بضرورة تقليص الإنفاق على التعليم العالي. فقد أوصى البنك الدولي بضرورة زيادة الإنفاق على التعليم الفني وما قبل الجامعي. يقول طايل: "لم تفلح توصيات البنك الدولي في تحسين أي من التعليم الفني أو ما قبل الجامعي، فـتقليل الإنفاق على التعليم الجامعي يعني إنهاء الدافع الوحيد للمصريين للاتجاه للتعليم من الأساس".

 

أما كمال مغيث- الباحث في المركز القومي للبحوث التربوية- فيعتقد أن الدولة تنظر للتعليم كخدمة وليس حقًا، "ليس مسؤولية الطلاب أن يدفعوا ثمن عملية تعليمية فاشلة"، موضحًا أن الدولة عملت على جعل التعليم فرصة للاستثمار عوضًا عن جعله فرصة للإبداع والتثقيف.

 

يأتي التوجه الجديد مع تطبيق سياسات يرى مراقبون أنها مثلت تراجعًا ملحوظًا من الدولة عن دورها في دعم التعليم الجامعي منذ التسعينيات، حينما تم إصدار القانون رقم 101 لسنة 1992 الذي يسمح بإنشاء الجامعات الخاصة. وفي 2002 تم إصدار قانون للسماح بإنشاء جامعات هادفة للربح.

إضافة إلى ذلك، أنشأت الحكومة أقسامًا خاصة في الجامعات الحكومية، يتم تدريس المناهج فيها بجودة أكبر من خلال تدريسها باللغات الإنجليزية أو الفرنسية مقابل دفع الطلاب ما يقارب العشرة آلاف جنيه كل فصل دراسي. هذا النظام المزدوج أتاح الفرصة للطلاب الأغنياء أن يكون لهم فرص أفضل من الطلاب الأكثر فقرًا.

بالنسبة لـ "طايل"، لا يمكن ربط مجانية التعليم الجامعي بالأداء الأكاديمي؛ نظرًا للتمييز الذي يواجهه الطلاب المصريون منذ اللحظة التي يلتحقون فيها بالجامعة، يقول: "لدينا تمييز على أساس الطبقة الاجتماعية، الموقع الجغرافي وحتى النوع الاجتماعي". وطبقًا لدراسة أجراها مجلس السكان الدولي في 2012؛ فإن الفتيات المقيمات في ريف الوجه القبلي هن الأقل التحاقًا بالتعليم الجامعي، لأسباب لها علاقة بقلة الإمكانات المادية والموروثات المجتمعية.

 

بالنسبة لـ "آية"، التي كانت يومًا ما عضو مؤسس بحركة "مصر القوية" الطلابية التابعة لحزب "مصر القوية" قبل أن تترك العمل الطلابي مع قمع الحركة الطلابية إبان عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي؛ فإن التمرد هو الحل حال تطبيق السياسة الجديدة. تقول بتصميم: "لن أترك الجامعة، ولن أدفع المصروفات، وسيكون هناك حراك طلابي قوي ضد ذلك".

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

نغلق  الحوار حول هذا الأمر .. و يستطيع من كان يرغب في مناقشته قراءة المواضيع ذات الصلة التي أضافها وايت هارت موفرآ علينا مجهود مناقشتها مرة

عجيب أمرك يا عزيزي ... اش حال اذا ما كنتش قديم في صالوننا الثقافي، وعارف أن ياما أعضاء ومشرفين كانوا بيعملوا نفس الإجتهاد دة، مرات ومرات، وماحدش كان بييجي بعدها زيك كدة ويدعو الى غلق الحوار .. الى آخره ؟!؟!؟

عندك مثلاً العزيزة " عبلة " ... ومشاركتها دي، في موضوع: على حافة الانهيار - دعوه للمشاركه فى حمله لمصلحة ابناءنا ..  أو العزيز Alshiekh ومشاركته دي في موضوع: من يعلق الجرس للتعليم المهني في مصر؟؟ لم أرى رد فعلك هذا في أكثر من موضوع قمت به بعمل ذات الأمر ؟!؟!؟ وليكن مشاركتي تلك في موضوع :  دعوة للمشاركة فى تطوير محاورات المصريين والذي كنت قد شاركت به انت أيضا بنفسك ...

الهدف من وضعي " بعض " الروابط للمواضيع ذات الصلة - المُختارة - من ضمن العشرات من المواضيع التى تكون قد تناولت ذات القضية بشكل مباشر أو غير مباشر، هو ببساطة للتعرف ومن على أرض الواقع، ومن داخل بيتنا نحن انفسنا، على باقي الزوايا للصورة، والإلمام بأبعاد القضية موضوع الحوار ومراحل تطورها عبر السنين ... وما ينفع أو لا ينفع القضية الحلول المعاصرة المقترحة ....  يعني يا عزيزي أهدف الى " إثراء " موضوع الحوار، وليس غلقه والتحول الى أى منهم للكتابه أو التعليق فيه !!!

وعودة الى موضوع حوارنا هنا ... بالأمس كتبت تلك المشاركة في موضوعك موظفينك يا مصر هل لاحظت تلك المعلومة:

2- سنوياً يتخرج من جامعات مصر حوالي 500 ألف طالب وطالبة ...

3- عدد الذين يخرجون على المعاش سنوياً 150 ألف موظف فقط !!!

فهل تعتقد ان " المنظومة " الحاكمة ممكن ان تكون قد تفتق ذهنها الى مسألة الغاء مجانية التعليم العالي للجميع وتحويله الى نظام المنح .. فيتقلص بالتالي بالضرورة عدد الـــ 500 ألف طالب وطالبة هذا (الذي لا آراه رقم كبير في دولة تعدادها  أكثر من 90 مليون مواطن!)  الذين يتخرجون سنوياً من الجامعات العامة  ... وبالتالي يُمكن ساعتها تحقيق ما تريده ودعوت اليه في الموضوع هناك .. اى:

ايه اللي يمنع ان كل مؤسسة قدام كل ٢ موظفين يطلعوا عالمعاش يتم تعيين واحد ( او واحدة ) بس قصادهم .. و يستمر الأمر علي هذا المنوال لحد ما كل مؤسسة او شركة حكومية يبقي فيها العدد الفعلي اللي يغطي احتياجاتها الحقيقية من ايدي عاملة... مين اللي ممكن يعترض او يرفض اجراء مماثل ؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل وايت هارت  هل نسيت جهدك الجبار في فهرسة محاورات المصريين ؟

 

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

 

ليتك تبحث لنا و لمصر  كيف واجهت دولة مثل إنجلترا  معضلة  مجانية التعليم الهالي  و تكلفة التعليم العالي  ببساطة إرتفعت  مصاريف التعليم العالي إرتفاعا كبيرا  أكرر إرتفاعا كبيرا  و تزامن ذلك مع بدأ آلية دفع قروض للتعليم العالي يتلقاها الراغبون في التعليم العالي ....

 

و حبذا لو بحثت  عن كلمة floodlight  و هي آلية  التعليم الفني  من كوز الدرة  حتى الدكتوراه

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل وايت هارت هل نسيت جهدك الجبار في فهرسة محاورات المصريين ؟

لا يا عزيزي .. لم ولا و - بأذن الله - لن أنسى !

بالمناسبة ... في المادة التى قمت بإختيارها للعمل عليها في الوقت الراهن، وهى مادة " الدستور " ومعظم المواضيع التى كُتبت عليه وحوله بالمحاورات منذ البداية وحتى اليوم، وبالنسبة للحقبة الزمنية التى انا فيها الأن، كنت متأكد أنه كان هناك موضعان من ضمن باقي المواضيع، وللأسف لا أعثر على أى أثر لهما !

الأول كان بعنوان: تعديل المادة 76 من الدستور تعديل قانون انتخاب الرئيس

بتاريخ: 26.02.2005

ورابطه المباشر كان:

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=14432

أما الثاني فكان بعنوان: الدستور

بتاريخ: 27.04.2005

ورابطه المباشر كان:

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=15080

فهل لديك فكرة أين أجدهما؟ أو ماذا حدث لهما؟

ليتك تبحث لنا و لمصر كيف واجهت دولة مثل إنجلترا معضلة مجانية التعليم الهالي و تكلفة التعليم العالي ببساطة إرتفعت مصاريف التعليم العالي إرتفاعا كبيرا أكرر إرتفاعا كبيرا و تزامن ذلك مع بدأ آلية دفع قروض للتعليم العالي يتلقاها الراغبون في التعليم العالي .

تلبية لطلبك، قُمت بالبحث، وأسمح لي بالإكتفاء فقط بوضع أفضل ما عثرت عليه وكُتب في هذا الخصوص (المثال) بشكل أشمل وأوسع ... وعدم ابداء رأيي الخاص حوله ...

من أفضل ما عثرت عليه أولاً، ومن داخل وطننا نفسه، هى دراسة شاملة وافية، مُدعمة بالأرقام والبيانات والإحصائيات، ولا تتسم بالتعقيد أو " التطويل " ... وتقترح حتى الكثير من الحلول ... الدراسة بعنوان:

تمويل التعليم العالي في مصر: المشكلات والبدائل المقترحة

من إعداد الــ د. مروة  محمد شبل بلتاجي

إخترت منها مبدئياً :

زيادة مشاركة المجتمع المدني والأهلي في دعم الجهود الحكومية، ومساهمة رجال الصناعة والأعمال، وتشجيع الأفكار الجديدة لتطوير التعليم من خلال المبادرات الشعبية للمشاركة، وقيام الجامعات بتوفير المنح الدراسية للطلاب المتفوقين، ومساعدة غيرهم من الطلاب بتوفير العمل في معاملها ومكتباتها وإداراتها المختلفة بصورة جزئية في أوقات الدراسة، وكلية أو جزئية في أوقات الصيف، وضرورة مشاركة الطلاب وأولياء أمورهم في دفع نفقات الدراسة بدرجات متفاوتة، فمن المهم ملاحظة أنه لا توجد دولة استطاعت أن توسع نطاق التعليم العالي لديها مع تحسين جودته دون الحاجة إلى مساهمات مادية كبيرة من الطلاب وأسرهم في نفقات الدراسة، باستثناء بعض الدول مثل الدول الاسكندينافية وسويسرا حيث تتميز بارتفاع معدلات الضرائب بدرجة كبيرة، وقد اتبعت العديد من الدول نظام الرسوم الدراسية مثل استراليا والصين والمملكة المتحدة والجمهورية التشيكية والنمسا .

 

إذن، مساهمة المجتمع المدني في دعم العملية التعليمية أمر في غاية الأهمية، مثل التبرع بالأرض، وتقديم مواد البناء، أو حتي التبرع بالعمل والمجهود. وأيضا، تشجيع المؤسسات التمويلية ومؤسسات المجتمع الأخرى على إنشاء صناديق تمول دراسة الطلبة. إن مشاركة المجتمع في تقديم الخدمات التطوعية من الأمور المساعدة الهامة في العملية التعليمية، وهو أمر لجأت إليه بعض الدول، مثل انجلترا، الولايات المتحدة الأمريكية، وبعض الدول الأفريقية كالسنغال وزيمبابوي وأوغندا وكينيا وأثيوبيا.

بهذا التقرير وردت معلومات وأرقام أرى انها تفيد في الإجابة على تساؤلك:

جامعات إنجلترا تعاني من تراجع أعداد الطلبة الأجانب

زيادة المصروفات وراء تراجع القادمين من الاتحاد الأوروبي.. والصينيون باتوا الأبرز

الاثنين - 21 جمادى الآخرة 1435 هـ - 21 أبريل 2014 مـ

1397999852231621300.jpg?itok=dF7qvkQl

ساحة جامعة أكسفورد البريطانية العريقة ({الشرق الأوسط})

لندن: عائشة لابي

انخفض عدد الطلاب الأجانب المسجلين في الجامعات الإنجليزية للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاثين عاما، ما تسبب في توقف النمو المرتفع الذي شهدته هذه الجامعات على مدى سنوات طويلة.

وقد فحص التقرير الجديد الذي أصدره مجلس تمويل التعليم العالي في إنجلترا التحول في أنماط التسجيل ويناقش أسبابها المحتملة. وتتحمل الدول التي تشكل المملكة المتحدة مسؤولية خاصة عن التعليم العالي، ويناقش التقرير الموقف الخاص بإنجلترا.

جدير بالذكر أن بريطانيا تجذب طلبة أجانب أكثر من أي دولة أخرى عدا الولايات المتحدة، وتقدر القيمة الإجمالية لأرباحها من العملة الأجنبية القادمة من التعليم العالي نحو عشرة مليارات دولار، أو ما يقرب من 17 مليار دولار.

ويقول التقرير إن عدد الطلاب المسجلين في برامج الخريجين، التي تشتمل على الكثير من برامج الماجستير، تراجعت بنسبة واحد في المائة خلال الأعوام الأكاديمية من 2010 - 2011 وحتى 2012 - 2013. هذا التراجع يثير القلق على نحو خاص للمؤسسات التعليمية لأن هذه البرامج يشكل فيها الطلبة الأجانب الغالبية. ويشير التقرير إلى أن 74 في المائة من المتقدمين لبرامج الماجستير في العام الدراسي 2012 - 2013 كانوا من خارج بريطانيا.

وتشكل برامج الماجستير التي تمتد في العادة على مدار عام، مصدرا هاما للدخل للجامعات، إضافة إلى كونها مصدرا مستقبليا متوقعا لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة. هذه الفترة القصيرة نسبيا بالمقارنة ببرامج أخرى مشابهة تلقي بمزيد من الضغوط على الجامعات البريطانية للحفاظ على مستويات التسجيل العالمية.

وبحسب جانيت إليفا، مؤلفة تقرير مجلس التمويل الأخير، أشار التحليل الأخير الذي أجراه المجلس إلى تفاقم هذه النسبة في برامج الماجستير والدكتوراه، ولذا يمكن للانخفاض أن يكون إشارة مثيرة للقلق للقدرات البحثية والتدريس في المستقبل. وقالت: «المعنى الضمني هو أن هذا يضع إمكانية تطبيق مواد معينة طويلة الأجل تحت التهديد».

من بين الأشياء الأخرى التي سلط التقرير عليها الضوء النقص الحاد في أعداد المتقدمين لبرامج الماجستير من دول الاتحاد الأوروبي الأخرى. هؤلاء الطلبة يدفعون نفس المصروفات الدراسية التي يدفعها الطلبة البريطانيون، وتفرض الحكومة سقفا على مقدار المصروفات التي يمكن أن تتقاضاه تلك الجامعات. وقد انخفض الرقم إلى الربع خلال العام الأكاديمي 2012 - 2013. في الوقت الذي ارتفع فيه سقف المصروفات في غالبية الجامعات إلى تسعة آلاف جنيه إسترليني. وأشار التقرير إلى أن الزيادة في المصروفات الدراسية كان السبب المتوقع وراء هذا التراجع.

وكانت المرة الأخيرة التي تتراجع فيها أعداد الطلبة الأجانب في الجامعات البريطانية في بداية التسعينات، عندما بدأت الجامعات في تقاضي الرسوم من الطلبة الأجانب.

ولفت التقرير أيضا الانتباه إلى الأعداد المتزايدة للطلبة الصينيين في الجامعات البريطانية، الذين باتوا يشكلون الآن ربع الطلاب المسجلين في برامج الماجستير، ويشكلون ثاني أكبر مجموعة بعد البريطانيين بنسبة 26 في المائة.

جاءت هذه الزيادة في أعقاب انخفاض أعداد الطلبة القادمين من الهند وباكستان وإيران، الذين كانوا يشكلون ثاني أضخم مجموعة تدرس في الجامعات البريطانية. وكانت أعداد الطلبة الهنود والباكستانيين تشكل النصف منذ عام 2010 رغم زيادة أعداد الطلبة المتقدمين من الدول الأخرى.

هذه التطورات ترسم صورة تثير القلق للجامعات البريطانية التي يبدو أنها تحمل العبء الأكبر من الأحداث. وقالت إليفا: «لا يمكننا أن نشير إلى السببية، لكن توقيت التحول يشير إلى بعض العوامل التي ربما تكون قائمة في الوقت الراهن».

وقد أصبحت الهجرة قضية سياسية متوالية في بريطانيا في السنوات الأخيرة، وجهود الحكومة للحد من إحصاءات الهجرة في بعض الأوقات تضاربت مع أهداف الجامعات. وتشكل جامعات المملكة المتحدة جماعة ضغط لنائب وزير الخزانة الذي عارض خطة الحكومة الخاصة بالهجرة، وحذر من أن إدراج الطلبة في إحصاءات الهجرة ستتسبب في آثار مكلفة للجامعات البريطانية.

وفي معرض التعليق على تقرير مجلس التمويل، أشار نيكولاس داندريدج، الرئيس التنفيذي للجامعات في المملكة المتحدة، إلى أنه في الوقت الذي تزايد فيه الطلب الخارجي على التعليم العالي، ينبغي علينا أن نشهد زيادة في أعداد الطلبة الأجانب في إطار المعايير العالمية لجامعاتنا. وفي الوقت ذاته، فقد شهدت الدول المنافسة، التي تعزز بقوة سياسات تشجع الطلبة الأجانب، زيادة في أعداد الطلبة الأجانب.

* خدمة «نيويورك تايمز»

وهذه نبذة أعجبتني لأنها مثال نتبين منه كيف تسوق بريطانيا نفسها عالمياً في مجال التعليم العالي:

التعليم في بريطانيا - نولدج ول

 

التعليم في المملكة المتحدة دائما ما كان جذاب للأشخاص من جميع أنحاء العالم لأنه دائما ما يعطيهم الحرية لإظهار الإبداع و الإلهام من أجل تنمية المهارات و المعرفة و يعطيهم الدعم الذي يحتاجونه لتحقيق أفضل النتائج. الجامعات المختلفة و الكليات و المدارس  تقدم للطلاب أعلى تعليم و الذي هو معترف به في كل مكان.

 

المؤهلات التي يتلقونها تكون مقبولة من قبل أصحاب الأعمال في جميع أنحاء العالم. الهيئات التعليمية بالمملكة المتحدة و الحكومة تقوم بالتأكد من أن مراكز التعليم تتبع جميع المواصفات الصارمة و التي يضعونها من أجل تقديم أفضل النتائج التعليمية. السمعة القوية للتعليم و البحث في المملكة المتحدة و الكليات و الجامعات تجذب إليها المحترفين و الأكاديمين الرواد من جميع أنحاء العالم. الجمع بين التأكيد على الجودة و المدرسين المحترفين, يجعل التعليم في المملكة المتحدة , خيارا جذابا للغاية للطلاب.

 

التعليم المكتسب بالمملكة المتحدة يمكن أن يعطي لكل طالب فرص عمل مستقبلية ممتازة. الدورات التعليمية و الكورسات التي تقوم بحضورها سوف تهدف الى تحقيق حلمك الوظيفي  و سوف تتلقى ما هو ليس فقط المهارات و الكفاءة و لكن  أيضا الإتصالات  و الروابط و التي هي في غاية الأهمية  و ستحتاجها عند تخرجك.سوف تتعلم كيف تعمل في فريق, وكيف تكون مبدع و كيف تكون قائدا- كل الأشياء التي يفكر فيها كل صاحب عمل على مستوى العالم.

 

عبر دراساتك معنا سوف تحسن أيضا مهاراتك اللغوية. سوف تكون قادرا على المشاركة في الدورات التدريبية بلغة مختلفة و هو الشيء الذي سيجعلك تتحسن في اللغة الإنجليزية بمجال الأعمال و القانون و التقنية عامة. مهاراتك اللغوية سوف تتحسن بسرعة كبيرة لأنك سوف يكون لديك الفرصة لتكون منغمس في أعماق اللغة.

 

بعد التخرج, سوف تجد أن البحث عن عمل و التحصل على العمل الصحيح يمكن أن يكون تحدي بدرجة بسيطة. و لهذا السبب كل كلية أو مدرسة أو جامعة بالمملكة المتحدة لديها مستشاريين للتوظيف و الذين هم موجودين لمساعدة الطلاب ذوي الأفكار و الإقتراحات العملية في كيفية كتابة السيرة الذاتية لهم, و لإرشادهم الى الطريقة الأفضل للبحث عن عمل و مساعدتهم في الإستعداد للمقابلات الشخصية.

المزايا للتعليم في بريطانيا، وميزتين منهم أرى أن لهما علاقة مباشرة بموضوع الحوار:

  • دولة متعددة الثقافات والاديان وذات ارث حضاري وتاريخي لا يضاهى
  • الجامعات البريطانية هي من اقدم وارقى الجامعات في العالم وتخضع لرقابة سنوية صارمة لضمان افضل جودة للتعليم
  • الشهادات البريطانية ذات اعتراف عالمي فكل الدول في العالم تحترم الخريج الحامل للمؤهل البريطاني وترغب بتوظيفه
  • مدرسين ومحاضرين اكفاء ينقلون خبراتهم الى الطلبة لخلق جيل غني بالمعرفة
  • خيارات متعددة جدا للدراسة في كل المجالات
  • بوابة لاكتشاف اوربا
  • الطالب الدولي له معاملة خاصة في الجامعات البريطانية ومكتب داخل كل جامعة لتسهيل امور الطلبة القادمين من كل انحاء العالم
  • الطالب الدولي يمكن ان يعمل لغاية 20 ساعة اسبوعيا اثناء الفصل الدراسي ودوام كامل Full Time في العطل وبالتالي يمكن ان يوفر بعض المبالغ التي تساعده في المعيشة.
  • يحصل الطالب على بطاقة الطالب التي يستطيع من خلالها الحصول على حسومات كثيرة على النقل والملابس ودخول المتاحف والسينما...

أما أذا أردنا أخذ مثال عن تكاليف الدراسة في انجلترا .. فلدينا هذا المثال:

كلفة الدراسة في جامعة تيسايد

  • £8,750 - international foundation programmes السنة التحضيرية
  • £9,750 - full-time undergraduate courses البكالوريوس في السنة
  • £10,250 for full-time postgraduate courses الماجستير والدكتوراه في السنة
  • £12,250 for the MBA Master of Business Administration. ماجستير ادارة الاعمال

المنح:

يحصل كل طالب دولي غير مبتعث من قبل الحكومة على منحة سنوية بقيمة 1500 جنيه استرليني بحيث تصبح رسوم الدراسة:

  • £7,250 - international foundation programmes السنة التحضيرية
  • £8,250 - full-time undergraduate courses البكالوريوس في السنة
  • £8,750 for full-time postgraduate courses الماجستير والدكتوراه في السنة
  • £10,750 for the MBA Master of Business Administration. ماجستير ادارة الاعمال

تسهيلات اخرى:

اذا دفع الطالب كامل مبلغ الدراسة قبل التسجيل فانه يحصل على 5% ايضا خصم من الرسوم الدراسية السنوية

اذا اكمل الطالب دراسته من البكلوريوس الى الماجستير في جامعة تيسايد يحصل ايضا على خصم 1000 باوند من كلفة الماجستير.

كلفة المعيشة:

تعتمد كلفة المعيشة على المستوى المعيشى للطالب لكن عموما يحتاج الطالب ان يوفر سنويا مايعادل 5000 باوند اذا كان طالب بكلوريوس, و 6600 اذا كان طالب ماجستير او دكتوراه.

يشمل هذه المبلغ السكن واحتياجات المعيشة كالمأكل والمشرب والملابس والفواتير والتنقلات

 

وأخيراً هناك مسألة " المنح " والتى تتيح لبعض الطلبة التعليم المجاني في أشهر وأفضل الجامعات البريطانية:

الدراسة في بريطانيا مجاناً

myhc_5958.jpg

بواسطة Emad Aboul Fotoh

11 مارس 2015

العنوان يحمل أمنيتين للطالب...أن يدرس في بريطانيا ، بكل ماتعنيه كلمة بريطانيا من رقي وتحضّر وثورة أكاديمية مشهود لها على مستوى العالم.. ومجّاناً ، بكل ماتحمله الكلمة من إلقاء عبء التكاليف الكبيرة التى يتحمّلها الطلاب ، عند دراستهم في بلد مرموق مثل بريطانيا..

الدراسة فى بريطانيا مجّاناً قد تكون واقعاً لبعض الطلاب بلا شك.. والمقصود ببعض الطلاب هنا : صفوة الطلاب ، الذين يحققون درجات علمية رفيعة فى كافة مسوياتهم الدراسية ، ويمتلكون من الموهبة والشغف بالعمل الأكاديمي ، مايجعل الجامعات البريطانية ترحّب بهم بشدّة ، وتقدم لهم الدراسة المجانية أو نصف المجانية فى جامعاتها العملاقة..

تقدّم الجامعات البريطانية سنوياً عدد كبير من المنح الدراسية ، التى تتنوّع مابين إعفاء كامل للطلاب من المصاريف الدراسية ، أو إعفاء جزئي من بعض المصاريف ، أو تسهيلات وخصومات فى سداد التكاليف وغيرها.. الأمر الذي يضمن استقطاب المميّزين من الطلاب حول العالم ، والذين ليس لديهم القدرة المادّية لتحقيق أحلامهم فى الدراسة فى بريطانيا ، وإكمال مسيرتهم الأكاديمية على أراضيها..

تتيح هذه المنح الدراسية للطلاب ، فرصة كبيرة للدراسة فى بريطانيا مجاناً ، أو على الأقل بتسهيلات وخصومات كبيرة فى السداد والتكاليف ، التى تتحمّلها الجامعة عن الطلاب المقبولين فى هذه المنح..

فعلى سبيل المثال لا الحصر ، جامعة ألبرتاي دندي تقدّم منح سنوية ثابتة تقدر قيمتها ب2000 جنيه استرليني..أيضا جامعة سيتي " سيتي ينويفرسيتي " تقدم حوالي 41 منحة دراسية مختلفة ، بعضها يغطى مصاريف الدراسة والإقامة ، بينما البعض الآخر يقدم مصاريف معيّنة مساعدة للطلاب فى منحتهم. تتراوح هذه المنح مابين 1000 جنيه استرليني ، الى 10 آلاف جنيه استرليني ، أو خصم فى كافة التكاليف يبلغ 25 % إلخ..

أيضا جامعة كينت ، تقدم مجموعة واسعة من البرامد الدراسية المساعدة ، مثل مجموعة من المنح تصل مستحقاتها المادية الى 10 آلاف جنيه استرليني كل عام ، ولكن من خلال برامج تتراوح مدتها لعام واحد فقط..في حين أنها أيضا تقدم منح دراسية أخرى تصل الى 4000 جنيه استرليني فى مجالات دراسية متنوّعة..

جامعة أخرى يمكن ان تضعها فى الإعتبار هي : معهد التعليم التابع لجامعة لندن ، يقدم أكثر من 12 نموذجا لدعم المنح الدراسية الدولية..

سأكتفي بهذا القدر الأن .. أما عن:

و حبذا لو بحثت عن كلمة floodlight و هي آلية التعليم الفني من كوز الدرة حتى الدكتوراه

فسوف أخصص لها بأذن الله مداخلة أخرى مُستقلة ....

أرق تحياتي وإحتراماتي ...

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

نظام مثل هذا هو المُتبع في غالبية الدول الغربية ... لكن معذرة، أعتقد انه ربما يكون حل أمثل لــ " ترقيع " او لـــ " لملمة " ميزانية الدولة، لكنه بالمرة ليس في مصلحة منظومة التعليم نفسها في مصر من وجهة نظري ... انها مسألة " الهرم " وبناءه ... هل نبدأ من الأعلى، الى الأسفل، أم العكس؟

أنا أشبهها مثلاً بمسألة تطبيق الحدود في الشريعة الإسلامية، وليكن قطع يد السارق، فمن الأصوات العاقلة، من تشترط على أولياء الأمر قبل أن يشرعوا ويقننوا هذا " الحد " ,,, عليهم أن يوفروا أولاً كل ما يلزم من أساسيات الحياة السليمة او الكريمة .. أى ما يبرر أن يدفع السارق أصلاً الى السرقة !

أعتقد انه من المفيد لموضوع الحوار التعرف أيضاً على آراء من هم في داخل هذا الحقل ... ومن أبدوا بها منذ بضعة شهور عندما تم الأعلان عن النية الى تطبيق تلك المنظومة ... بحثت ووجدت تقرير لا بأس به:

هو في المداخلة  دي مش كان فيها برضه نبذة  عن التعليم العالي في المانيا ؟؟

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

ربما هو ترشيد او قصقصة ريش مجانية التعليم العالي في مصر أكثر مه الغاء تام ... قرار تأخر كثيرآ و لم تأت الشجاعة لأي مسئول سابقآ لأتخاذ قرار مماثل ...

ومن مصدر آخر نقرأ :

 أشرف الشيحي: إلغاء مجانية التعليم أكذوبة

كتب : بوابة القاهرة الجمعة، 15 يناير 2016 09:47 ص
10201526175751.jpg
وزير التعليم العالي

 

نفى الدكتور أشرف الشيحى وزير التعليم العالى والبحث العلمي، صحة ما يشاع بأن هناك نية حكومية لإلغاء مجانية التعليم الجامعى قائلا: «لا مساس بالمجانية، فهى حق كفله الدستور والكلام كله أكاذيب».

وقال الوزير، خلال مشاركته فى فعاليات الندوة العلمية حول تطوير البرامج الدراسية لمرحلة البكالوريوس بكليات الهندسة بالجامعات أمس، إن ما تعمل عليه الوزارة حاليًا هو تطبيق نظام الجودة فى جميع الجامعات المصرية، ولكن هذا النظام يحتاج إلى أن يكون لدينا خريج ذو مهارات ومعارف راقية، بما يتناسب مع طبيعة التخصص والدرجة العلمية.

وأضاف فى الندوة التى نظمتها لجنة قطاع الدراسات الهندسية بالمجلس الأعلى للجامعات بمقر كلية الهندسة بجامعة القاهرة، أن الوزارة بصدد إعادة تصميم برامج التعليم الجامعي، لرفع وتنمية مهارات الطالب بنفس القدر الذى يتطلب إلمامه بالمادة العلمية، وعبر إشراك المستفيدين من مخرجات التعليم الهندسى العالى وممثلى هيئات المجتمع المدنى والنقابات.

وطالب الوزير، الجامعات بضرورة تطوير برامجها الدراسية بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، مشيرًا إلى دور الوزارة فى تطوير مختلف قطاعات التعليم الجامعي، بما يتلاءم والتطورات العلمية فى العالم بمختلف التخصصات.

وفى سياق متصل أكد رئيس لجنة قطاع الدراسات الهندسية، الدكتور محمد شعيرة، أن الأساس التى تعتمد عليه الدول فى التقدم الاقتصادى والتطوير هو الدراسات الهندسة، وأن تعظيم نواتج خطط التنمية فى مصر يعتمد بشكل أساسى عليها.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هو في المداخلة  دي مش كان فيها برضه نبذة  عن التعليم العالي في المانيا ؟؟

استنى بس يا زميلي العزيز .. قبل ما تسألني عن المانيا أو ايطاليا ... خليني بس الفت نظرك لحاجة صغيرة بخصوص أول مداخلة إفتتاحية ليك بموضوعك ...

يا ترى ليه في تفاصيل الخبر اللي إقتبسته تجاهلت أول عباره منه، واللي ممكن نقراها هنا في موقعها الأصلي:

%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89%20%D8%B1%D8%A6%

السبت 10 يناير 2015 - 7:50 مساء، كتب طارق شلتوت

يبدو ان الرئيس السيسى على موعد مع اتخاذ القرارات الصادمة فبعد قرار الغاء دعم الوقود الذى استجاب له المصريون يفكر الرئيس فى الغاء مجانية التعليم الجامعى فى اطار خطوته لتطوير النعليم حيث أعلن رئيس المجلس التخصي للتعليم والبحث العلمي التابع للرئاسة، الدكتور طارق شوقي، عن نظام جديد للدراسة بالجامعات، يتضمن تحويل الدراسة الجامعية إلى نظام المنح، التي تتيح للطالب الدراسة المجانية، طالما يحقق درجات جيدة، أما إذا رسب فعليه تحمل تكاليف الدراسة، وإذا لم يحقق تقديرا مرتفعا يتحمل جزءا من التكلفة، لافتا إلى احتمالية تطبيق النظام العام الدراسي المقبل.

عموماً تلك حريتك الشخصية بالطبع، وأى جزء من المقالة تقتبسه، وأى منه تتجاهله,,, لكن لاحظت أكثر من مرة انك لا تقوم بوضع رابط للمصدر الذي تقتبس منه، حتى يستطيع أن يعود اليه من يريد للإستزادة أو ما شابه ... حاول رجاء مُستقبلاً الإلتزام بقواعد وشروط صالونا الثقافي ... أنظر:

....

....

الأخ وايت هارت ... برجاء مراعاة ذكر وصلة الخبر أو المقال ...

لانسلوت / الإدارة

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

برضه الواحد ما فهمش سبب حذفك للدراسة القيمة المستفيضة  اللي كنت ضفتها حول التعليم العالي في المانيا ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

برضه الواحد ما فهمش ...

مش مهم ...

المهم انك تكون مبسوط .... :giverose:

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

برضه الواحد ما فهمش سبب حذفك للدراسة القيمة المستفيضة  اللي كنت ضفتها حول التعليم العالي في المانيا ...

أعتقد ان الأمر قد إختلط عليك يا عزيزي ... فالمشاركة التى أعتقد انك تعنيها، كنت قد كتبتها هنا ....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لأ ما اختلطش .. 

عالعموم ما يفرقش ..  الموضوع اتولد بايظ من اوله ... 

 

و بما ان الخبر تم تكذيبه من المسئولين أرجو من الإدارة غلق الموضوع ...  

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع اتولد بايظ من اوله ...
بما ان الخبر تم تكذيبه من المسئولين أرجو من الإدارة غلق الموضوع ...  

طبعاً مع ملاحظة امران هامان:

1- لا أحد منا مسئول عن إفساد الموضوع، ولا أتفق معك بأنه أصلاً قد ولد " بايظ " بل على العكس !

2- ان التكذيب المزعوم هذا لم يرد بأى مصدر رسمي حتى الأن ... بل أن قناعتي تامة أن المنظومة الحاكمة عازمة على المُضى قدماً فيه أن عاجلاً أم آجلاً ... لهذا أعتقد أنه من الأفضل إبقاء الموضوع مفتوحاً على الأقل حتى متى عثر اى منا على أى جديد بخصوصه قام بوضعه، وإعادة تفعيله والنقاش حوله.

أرق تحياتي وإحتراماتي.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

Scorpion, في 15 Jan 2016 - 08:27 AM, كَتَبَ:snapback.png

ربما هو ترشيد او قصقصة ريش مجانية التعليم العالي في مصر أكثر مه الغاء تام ... قرار تأخر كثيرآ و لم تأت الشجاعة لأي مسئول سابقآ لأتخاذ قرار مماثل ...

ومن مصدر آخر نقرأ :  أشرف الشيحي: إلغاء مجانية التعليم أكذوبة

كتب : بوابة القاهرة الجمعة، 15 يناير 2016 09:47 ص

 

يقوم سكوربيون يكتب :

ما ان الخبر تم تكذيبه من المسئولين أرجو من الإدارة غلق الموضوع ...

 

يقوم يترد عليه :

التكذيب المزعوم هذا لم يرد بأى مصدر رسمي حتى الأن

 

 

اومال حضرتك اوردته ليه  ردآ علي ديباجة الموضوع الأفتتاحية ... و من غير اي تعقيب فيظهر كأنه تكذيب للخبر ..

 

حد عايز يلعب معانا حاوريني يا طيطا ...  

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

اومال حضرتك اوردته ليه  ردآ علي ديباجة الموضوع الأفتتاحية ... و من غير اي تعقيب فيظهر كأنه تكذيب للخبر ..

من باب عرض أى جديد يخص موضوع الحوار ... حتى انني كتبت بكل وضوح لا يحتمل أى لبس:

  أعتقد أنه من الأفضل إبقاء الموضوع مفتوحاً على الأقل حتى متى عثر اى منا على أى جديد بخصوصه قام بوضعه، وإعادة تفعيله والنقاش حوله.

فلماذا تستكثر على يا عزيزي  وضع ما هو جديد وفي صلب موضوع الحوار، أم انك تهدف <<< فقط >>> الى إثبات بأى وسيلة والسلام ان الموضوع قد فسد، وان " وايت هارت " تحديداً هو الذي أفسده؟!؟!؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

و لماذا اذن لم تكتب ان خبر تكذيب الغاء مجانيه التعليم هو خبر مزعوم ليس له اي مصدر رسمي  عندما أدرجته في البدء  ..

 

عالعموم انا لا أنتظر منك اي تفسير ... هو فقط عرض حالة آخري من دروس المصداقية و الشفافية و تطبيق القواعد التي تطلب من البعض ان يلتفتوا اليها في المرات القادمة .. 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

و لماذا اذن لم تكتب ان خبر تكذيب الغاء مجانيه التعليم هو خبر مزعوم ليس له اي مصدر رسمي  عندما أدرجته في البدء  ..

1- تحريت الآمانة ووضعت رابط لمصدره ... كخبر جديد له علاقة بالموضوع، وتركت للمُتلقي حرية الإختيار والتقييم ... ثم عن أى مصدر رسمي تتحدث يا زميلي العزيز، أذا كانت ديباجة الموضوع الأفتتاحية خاصتك نفسها علاوة على انك لم تضع لنا أى مصدر لها، وقمت بإستقطاع حتى العبارة الاولى منها، هى نفسها لم تكن من مصدر رسمي !!!

2- بكل أسف ... أرى انك مازلت تحاول بأى وسيلة والسلام ملاحقتي لإثبات إفسادي للمواضيع، وتهاجم نهجي وأسلوبي ... الخ ... يعني لا تعلق على، ولا تناقشني،  ولا تحاورني،  ولا تحاججني، ولا تجيب على أى اسئلة  في اى مواضيع وقضايا حوارية جــــــــــــــــــــــــادة ... ولكنك فقط تجتهد (مخالفاً حتى قواعد وشروط المكان، ضارباً بها عرض الحائط)  في: الـــــــشــــــــخــــــــــــصــــــــــــنـــــــــــــــة

... والمُدهش بعدها انك أنت هو من يكون ليس فقط " مستاء " .... بل وتنتظر مني الإعتذار !!!

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

كنت ابتديت اقلق عليك .. بقالك يومين ما قولتش الشخصنة  بتاعتك دي .. بس طلعت لسه شغالة الحمد لله .... يبقي نرجع للأسلوب الأفضل للرد عليها ...

 

mouse-scroll-wheel.jpg

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...