White heart بتاريخ: 21 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2016 اذا كان هذا هو الكاريكاتير الذي سخر به الكثيرين من " مجلس الشعب " في حقبة " المرحلة الإنتقالية " : فأن أفضل كاريكاتير للحقبة الراهنة، وبعد الموافقة على جميع القرارات بقوانين التى كان قد أصدرها الجنرال الرئيس السيسي، ومن دون التعرض من قريب أو بعيد لأى من العقود المليارية التى كان قد وقعها، فيما عدا قرار قانون الخدمة المدنية ... هو هذا: ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 21 يناير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2016 صفقة غواصات تقريباً بنصف مليار يورو ... وتعاقد مع شركة سيمنس الألمانية بصفقة قيمتها تقريباً ثمانية مليارات يورو، لتوريد محطات لتوليد الكهرباء بستخدام الغاز وطاقة الرياح .. الخ ... يعني مصلحة لإقتصادهم هما هناك ... ومع ذلك لم تسلم " منظومتنا " الحاكمة من سخرية وسائل إعلامهم الحٌر والغير موجه ... الثورة المصرية ... كلاكيت تاني مرة " ... و كااااااااات .. شكراً يا جماعة ... هانعيد المشهد كله من البداية ... " ! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 22 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2016 الكاريكاتير ده اتعمل من 3 سنين و الحكومة اتعاقدت مع سيمنس في اغسطس اللي فات .. و الغواصات في اكتوبر يعني ما فاتش لسه 3 شهور يا اخي الألمان دول مكشوفين عنهم الحجاب .. يبيعملوا الكاريكاتير يتريقوا الأول و بعديها بسنتين يعملوا الصفقات معانا ... ناس طيبة اوي يا خال ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 يناير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2016 الكاريكاتير ده اتعمل من 3 سنين و الحكومة اتعاقدت مع سيمنس في اغسطس اللي فات .. و الغواصات في اكتوبر يعني ما فاتش لسه 3 شهور أنا بصراحة تخيلت نفسي وكاني لسة في واحدة من الصُحف " القومية " من بتوع زمان و"منظومات" زمان القديمة المُتخلفة ، اللي كان يبقى فيها موظف الرقيب المُستجد بيبقى فرحان بمقص الرقيب بتاعه ويدور يقصقص وراك ... آهو منها تليين لمقصه الجديد، ومنها يكسب بُنط عند، أو علاوة من، أو ترقية من عند رئيس التحرير وحاشيته، أو حتى لمزاجه الشخصي ... فركزت على صورة يكون وقعها يكون " خفيف " عند اللهم ما أحفظنا، ويجعل كلامنا خفيف عليهم ... لحد ما انت الله يخليك ويحفظك جيت وفوقتني وصحتني من تهيؤاتي وتخيلاتي دي ... صحيح ... احنا في زمن غير الزمن .. احنا في عصر الصحف المُستقلة الحُرة الغير موجهة أو مقولبة ... اللي ما عدش فيها مقصات ... وانما حريات تعبير عن آراء ... اتفضل يا سيدي ... ايه رأيك في واحدة والمنظومة الجديدة رايحة تحضر وتتفق مع الآلمان (المستشارة ميركل) على الصفقات دي نفسها؟ " ... اوك، السيد السيسي، ودلوقتي اتفضل لو ممكن خليك على السجادة الحمرا ... عليها الواحد مش هايشوف قوي آثار رجلك ( حذائك) ... " ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 22 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2016 الكاريكاتير ده اتعمل من 3 سنين و الحكومة اتعاقدت مع سيمنس في اغسطس اللي فات .. و الغواصات في اكتوبر يعني ما فاتش لسه 3 شهور يا اخي الألمان دول مكشوفين عنهم الحجاب .. يبيعملوا الكاريكاتير يتريقوا الأول و بعديها بسنتين يعملوا الصفقات معانا ... ناس طيبة اوي يا خال ... :) إعتدال ممتاز هتقول إيه فى دى كمان ؟ أهو التصريح الرسمى ده من المستشارية الألمانية كان فى يونية 2015 يعنى قبل تعاقد سيمنز بشهرين وقبل الغواصات باربعة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 يناير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2016 :) إعتدال ممتاز هتقول إيه فى دى كمان ؟ مش كدة برضه؟ لا والألطف ... أنه بعد ما المنظومة " الجديدة " اتفقت مع المستشارة الألمانية على الصفقات المليارية ... وجه مشي على سجادة تانية انما بيضاء ... فأتنين من المسئولين واقفين وشافوا المنظر دة: فواحد منهم قال للتاني: " .. احنا كان المفروض نحط للرئيس السيسي الضيف السجادة الحمرا ... " ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 يناير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2016 " ... لكل واحد عامل دكر بيهدد الشعب المصري أحب أن اهديك هذا الجزء القليل جدا جدا جدا جدا من جيش مصر ..... دة غير الشعب نفسه ... " ألطف حاجة يا عزيزي .. انك عمال تنقلنا " إجتهادات " من النوع دة ... في حين ان ولا واحد مننا شاف هنا لا تهديدات ولا بطيخ ... وبعدين مش كل الل تقراه على النت يبقى مظبوط وصحيح ... يعني مثلاً مش جايز فريق اللجان الإلكترونية اللى نقلت عنهم الإجتهاد دة .. يكون هو نفسه على الناحية التانية بينفذ إجتهادات التهديد والوعيد للشعب المصري ... وقال يعني نبقى قدام فصيل من الشعب أو أكتر بيهدد فصيل من نفس الشعب أو أكثر ... ويبقى الحمد لله ان عندنا " منظومة عسكرية " حاكمة ... تسلم ايديها هى اللي بتحمي بلدنا وشعب بلدنا ... شعبها اللي يكون في صفها هى .. وطبعاً مش مجرد كوزارة دفاع ... وانما كـــ دولــــــــــة في داخل الدولة الأم ... وارد والا مش وارد يا عزيزي؟ ليهم مصلحة والا مالهمش مصلحة في الفُرقة، والإنقسام الحاصل دة ؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 22 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2016 الحاجة ميركل تقرأكم السلام و تبشركم بانقضاء عهد العلمانية الفاشلة في المانيا و تمكن جماعتها من الحكم... هااااااي هيء كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 يناير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2016 (معدل) الحاجة ميركل تقرأكم السلام و تبشركم بانقضاء عهد العلمانية الفاشلة في المانيا و تمكن جماعتها من الحكم... يظهر أن الإبرة الألماني شكتها " أصلي " وبتجيب نتيجة .. لما نجرب كدة الإبرة الفرنساوي: الرئيس الفرنسي يا ولداة كان فارش الفرشة بتاعته وبينش ... والزباين حتى بتتفادى بضاعته .. وأذ فجأة ... فُرجت وربنا فتحها عليه من وسع: " ... المصريين عندهم تذوق من نوع ما للحاجات الضخمة اللي ما بتنفعش في حاجة .... " تم تعديل 22 يناير 2016 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts