عادل أبوزيد بتاريخ: 29 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2016 مقال أعجبني جدا للكاتب فاروق جويدة يقول فيه أن الأيام لا تستنسخ و لا تعود فلا تحاول إسترجاع حلاوة الماضي فإنها لا تعود ، و قد خبرت هذا بنفسي ما سبق كان استهلالا لابد منه تنقلت في حياتي بين أربعة عشر مدرسة و لا أذكر أني بقيت في مدرسة أكثر من عام دراسي إلا في مدرسة المنيا الثانوية فبقيت بها سنتان. عن لي يوما أن أسترجع أياما جميلة سعدت بها و ذهبت فعلا مرة إلى مدينة المنيا و مرة إلى شبرا عند جامع شيكولاني و مرة إلى حي السيدة زينب و في كل مرة كنت أشعر بمرارة في حلقي ... رابط المقال هو : http://www.ahram.org.eg/NewsQ/472315.aspx مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 29 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2016 ان اكتشاف الأشياء الجديدة أفضل كثيرا من استنساخ وجوه أو أيام مضت .. تلك النتيجة التى استخلصها الكاتب .. " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 29 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2016 أردت ارفاق المقال في اقتباس حتى لا نغامر بتعطل الرابط بعد فترة فلا يجده قاريء الموضوع نجح العلماء فى استنساخ أشياء كثيرة حتى اقتربوا فى لحظة من استنساخ البشر ولكن المؤسسات الدينية فى العالم وقفت أمام هذه المحاولات وحرمتها تحريما كاملا..وإذا كانت هناك أشياء يمكن استنساخها فهناك أشياء أخرى من الصعب بل من المستحيل ان تنجح..ان الزمن لا يقبل أبدا نظرية الاستنساخ هل تستطيع ان تستعيد يوما واحدا بكل تفاصيله وأحداثه من دفاتر ذكرياتك حاول ان تفعل ذلك اذهب إلى نفس الأماكن واجمع نفس الأشخاص واختر نفس التوقيت وارتدى نفس الثياب واجلس على نفس المنضدة واسمع نفس الأغنية وشاهد النيل يتدفق أمامك وحاول ان ترى نفس الوجه الذى أحببت..واسأل نفسك اين المشاعر..كل الأشياء استرجعتها ولكن هناك شيئا لم تستطع استنساخه وهو الإحساس..كل الأشياء عادت ولكن إحساسنا بها انتهى..تستطيع ان تشترى نفس الأشياء ولكن من اين تسترد العمر والزمن..ان أفضل الأشياء ان يعيش الإنسان زمانه ولا يفكر ابدأ فى ان يستعيد عمرا مضى..قد تجد نفسك أمام إنسان كان يوما يمتلك كل شئ فيك وانتهت رحلة المشاعر وبدأ مشوار البعد والنسيان لتجده أمامك يوما وقد غاب كل شئ غابت الأشواق والحنين واللهفة ولم يبق غير الصمت والسكون وتتصافح الأيدى وتسرى برودة الزمن فى كل شئ وترى الملامح غير الملامح والعيون غير العيون وتسأل نفسك أين الحب القديم وتكتشف ان الحب كائن حى تسرى عليه كل الظواهر التى يمر بها البشر انه الطفل الصغير يولد بين قلبين وهو الصبى المتمرد وهو الشاب اليافع وهو الشيخ العجوز..وهو أيضا الذكرى المنسية..لا تتعجب اذا وجدت نفسك تحلق وحيدا خلف ذكريات منسية وإذا لم تنس أنت فسوف تجد غيرك قد نسى..ولهذا انصح دائما بالا يحاول الإنسان ان يستنسخ يوما من عمره أو ساعة فرح عاشها أو لقاء عابرا يأبى ان يعود ان الأفضل دائما ان نترك الأشياء والأيام والذكريات لحال سبيلها ولا نلقى عليها أحلامنا المستحيلة لأن الذى مضى لن يعود وعلينا ان نفكر فى القادم قد يكون أجمل وأحلى وربما يغنينا عن كل ذكرياتنا الراحلة..ان اكتشاف الأشياء الجديدة أفضل كثيرا من استنساخ وجوه أو أيام مضت أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 29 يناير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2016 فكرة الاستنساخ في البشر اثيرت في ثمانينات القرن الماضي بشدة و لم أفهمها حينها و أزعم أنني لازلت لا أفهمها و لا أفهم لها سببا لكنني مؤخرا شاهدت فيلما اجنبيا يتناول القضية في صورة فيلم به أطفال و مراهقون مستنسخون بهدف اخذ اعضائهم و الفيلم يتناول ماذا لو أحبوا ؟و تمسكوا بالحياة و بدأوا يتحايلون على فكرة التبرع بأعضائهم الفيلم رغم قتامته و الوجه السافر لأنانية البشر و قمة اجرامهم في استنساخ بشر لاستغلال اعضائهم إلا أنه يبعث على التساؤل عن سر الحياةأهو في المشاعر ؟ أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان