tarek hassan بتاريخ: 3 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2016 (معدل) تناقشنا فيما سبق في خطا وصف أهل الكتاب بالمشركين أو الكفار في موضوعات متعددة منها هذا الموضوع http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=151546&hl=%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8 وسأبين فيما بعد خطأ وصفهم بالمغضوب عليهم أو الضالين كما هو شائع عن البعض من الجاهلين بحقيقة الدين ولكن موضوعي هذا أناقش فيه رواية مشهورة منسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم توصي بأهل مصر خير لأن هناك قرابة من ناحية النساء إليهم فهاجر أم إسماعيل عليه السلام منهم ومارية القبطية أم ابنه صلى الله عليه وسلم منهم الرواية تقول : ( إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ أَرْضًا يُذْكَرُ فِيهَا الْقِيرَاطُ ، فَاسْتَوْصُوا بِأَهْلِهَا خَيْرًا ، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا ...... ) . أين حقوق أزواجه الأخريات من بلدان أخرى من باب الباب العدل والمساواة ؟ طالما أمور الدين لا توزع هكذا بحسب القرابات والمحسوبية ووفق العلاقات الخاصة هذه الرواية تحدث فيها بعض العلماء وجعلوها مفتراة على الرسول صلى الله عليه وسلم لماذا نخترع تسمية خاصة بحسب الدين ... هم أهل كتاب مثلنا وبحسب الوطن هم مصريون مثلنا وفقط هناك أسئلة مشروعة ستأتي حول هذه الرواية تم تعديل 3 فبراير 2016 بواسطة tarek hassan إضافة هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 3 فبراير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2016 أريد أن أسأل السؤال الثاني من جملة الأسئلة للمتمسكين بالرواية المشهورة المنسوبة لماذا لم يذكر الرسول صلى الله عليه وسلم توصية أخرى مخصوصة باليهود لأنهم لهم كذلك ذمة ورحما وصهرا بسبب أم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب التي كانت رضي الله عنها بنتا لملك اليهود كما هو مذكور https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%81%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D9%86%D8%AA_%D8%AD%D9%8A%D9%8A_%D8%A8%D9%86_%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%A8 هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 4 فبراير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2016 ثمت سؤال ثالث إذا كانت الذمة تحمل في طياتها معاني : العهد أو الحرمة أو الحق أو الأمن لماذا يكون لأهل الكتاب في مصر بالذات ذمة دون سائر أهل الكتاب في العالم ؟ وهل يعقل أن يكون الرجل من أهل الكتاب له حكم شرعي في مصر يختلف عنه إذا كان في بغداد أو دمشق أو أي بلد آخر ؟ وهل قرابتهم لزوجات أو أمهات الأنبياء عليهم السلام تجعل لهم عهدا زائدا على سائر الناس الذين مثلهم عند رب العالمين ؟ هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 4 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2016 بسم الله الرحمن الرحيم مع احترامي هنا لما قيل احب ان اوضح اننا لا نستطيع ان نجزم ان الرسول عليه السلام اوقف وصيته على اهل مصر او دعائه لهم او ان القران الكريم به ما يوجب قتال ذمة معينة ..وكل امر بالقتل به لفظ..تقاتل تتقاتلو . واذا دخلت التاء على الفعل تحول الى المشاركة في الفعل..تقاتل تخاصم تصالح اي ان هناك طرفا اخر. ولا يمكن ان افسر اية معينة الا اذا عرفت مكان وسبب النزول اولا . ما فات كان مقدمة فحسب اما عن الحديث الذي اشرت له فمدى علمي انه ليس موضوع ولا به شك. لاني بحثت عنه ووجدته في كتاب رياض الصالحين صفحة:١٣٤ وهو كلاتي:: عن ابي ذر رضي الله عنه قال:قال رسول الله -- صلي الله عليه وسلم-- :انكم ستفتحون ارضا يذكر فيها القيراط. وفي رواية: ستفتحون مصر وهي ارض يسمى فيها القيراط،فاستوصوا باهلها خيرا فان لهم ذمة ورحما. وفي رواية...فاذا فتحتموها فاحسنوا الى اهلها فان لهم ذمة ورحما . ولم نستبعد هذا المتن وقد ذكرت مصر في القران عدة مرات؟؟ ولم نستكثر ذكر الرسول الكريم لها وبارضها تجلى الرحمن لنبيه موسى؟؟ انها تستحق يا سادة واكثر . واكتفي لهذا وسابحث في كتبي عن اصل الحديث مرة اخرى ولا ننسى ان هناك احاديثا اخرى للرسول الكريم يوصي باهل اليمن واهل المدينة والكثير من الاماكن والاشخاص وسيكون هذا موضوعا لي ان شاء الله في وقت اخر. سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 5 فبراير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2016 بسم الله الرحمن الرحيم مع احترامي هنا لما قيل احب ان اوضح اننا لا نستطيع ان نجزم ان الرسول عليه السلام اوقف وصيته على اهل مصر او دعائه لهم او ان القران الكريم به ما يوجب قتال ذمة معينة ..وكل امر بالقتل به لفظ..تقاتل تتقاتلو . واذا دخلت التاء على الفعل تحول الى المشاركة في الفعل..تقاتل تخاصم تصالح اي ان هناك طرفا اخر. ولا يمكن ان افسر اية معينة الا اذا عرفت مكان وسبب النزول اولا . ما فات كان مقدمة فحسب اما عن الحديث الذي اشرت له فمدى علمي انه ليس موضوع ولا به شك. لاني بحثت عنه ووجدته في كتاب رياض الصالحين صفحة:١٣٤ وهو كلاتي:: عن ابي ذر رضي الله عنه قال:قال رسول الله -- صلي الله عليه وسلم-- :انكم ستفتحون ارضا يذكر فيها القيراط. وفي رواية: ستفتحون مصر وهي ارض يسمى فيها القيراط،فاستوصوا باهلها خيرا فان لهم ذمة ورحما. وفي رواية...فاذا فتحتموها فاحسنوا الى اهلها فان لهم ذمة ورحما . ولم نستبعد هذا المتن وقد ذكرت مصر في القران عدة مرات؟؟ ولم نستكثر ذكر الرسول الكريم لها وبارضها تجلى الرحمن لنبيه موسى؟؟ انها تستحق يا سادة واكثر . واكتفي لهذا وسابحث في كتبي عن اصل الحديث مرة اخرى ولا ننسى ان هناك احاديثا اخرى للرسول الكريم يوصي باهل اليمن واهل المدينة والكثير من الاماكن والاشخاص وسيكون هذا موضوعا لي ان شاء الله في وقت اخر. سومه مرحبا بإسهامك أستاذة : سومة بداية لا يستطيع أحد أن يشكك في أي حرف من حروف القرآن ولا قول قاله الرسول صلى الله عليه وسلم يقينا أما ما يقوله الرواة نقلا فخاضع للاجتهاد من وجهتين السند اللي حضرتك تكلمتي عنه ثم المتن أو النص الذي نتساءل عنه أو نجتهد فيه أو بالأحرى ننقل اجتهادات دارسين لهم ثقلهم العلمي والدعوي معنى الرواية يخدم أحيانا توجهاتنا ولكن لا يمنع أن نطرح أسئلة بشأنه ومنها هذا السؤال الرابع هل يمكن أن تعطى التوصيات في الدين هكذا لشعوب بأكملها بحيث يكون الجميع فيهم سواء محسنهم ومسيؤهم وطيبهم وخبيثهم بسبب قرابة بنبي وهل هناك شعوب بأكملها كلهم محسنون أو مسيئون هكذا على الإطلاق ؟ وهل لأهل الكتاب في مصر ميزة على أهل الكتاب في سائر البلدان الأخرى وأن ذلك من الدين ؟ بل نزعم أن الدين رفض إعطاء ميزات لشعوب فحينما ادعى اليهود أنهم شعب الله المختار رد عليهم القرآن قائلا : (( قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم ۖ بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ ۚ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۚ )) كل الشعوب متساوية في الحقوق والواجبات أقبل بأن كل أهل الكتاب مسلمين ومسيحيين ويهود سواء لا يتفاضلون بسبب القرابة أو بدافع التعصب الأعمى أو التعالي أو الكبر وإنما باعتبارت أخرى (( لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً)) الرواية وإن كانت تعطي للأقباط ذمة وأمان وعدم قتال إذا كانوا في مصر ولكن الخطورة أنها تسلبهم هذا الحكم وتجعل لهم حكما نقيضا إذا كانوا في بلد أخر وهذه هي الخطورة تحياتي هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان