خبر حرق دمي مرتين

[KANE]

على ذمة "يديعوت أحرنوت"

ضباط اسرائيليون في شمال العراق لتدريب الأكراد على مكافحة "الإرهاب"

القدس المحتلة - علي البطة

كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية الخميس 1- 12- 2005 عن وجود عشرات الضباط الإسرائيليين من خريجي الوحدات القتالية المختارة في الجيش يدربون وحدات كردية على الحراسة و"محاربة الإرهاب" شمالي العراق ، ضمن نشاط واسع النطاق يجري تنفيذه من خلال تعاون مع السلطات في كردستان العراق.

وذكرت الصحيفة أن شركات إسرائيلية كبرى تشارك في هذا النشاط على رأسها شركة "موتورولا" و"ميغل" اللتين تزودا العتاد والقوى البشرية للمشاريع العسكرية التي تصل قيمتها إلى مئات ملايين الدولارت .

وقالت "يديعوت أحرونوت" إن المشروع الأهم الذي تنفذه الشركات الإسرائيلية هو إنشاء مطار دولي يحمل اسم "هاولر" قرب مدينة اربيل شمال العراق بصورة سرية، الذي يعتبر "رمز الطموحات الوطنية الكردية ويعتبر بنظرهم انه خطوة جوهرية باتجاه إقامة دولة مستقلة".

وشركة "ميغل" أقامها رجل الأعمال الإسرائيلي شلومي مايكلز مع عضو الكنيست داني ياتوم لدى إنهاء الأخير مهامه كرئيس للموساد الإسرائيلي . وعندما انتخب ياتوم للكنيست لم يبع حصته في الشركة وإنما أودع أسهمه فيها في أيدي حارس أملاك بسبب القانون الإسرائيلي الذي يمنع أعضاء الكنيست من العمل في شركات تجارية خشية تضارب المصالح.

ونقلت الشركات الإسرائيلية إلى هذه المنشآت أطنان من العتاد العسكري وضمن ذلك دراجات نارية ذات إطارين وأربع إطارات وكلاب مدربة على الكشف عن المواد المتفجرة وأجهزة لتحسين بنادق كلاشنيكوف الأوتوماتيكية والدروع الواقية وبزات عسكرية وخوذ جميعها من صنع إسرائيل.

ويجري نشاط الشركات الإسرائيلية هذه في العراق تحت غطاء من السرية بحسب طلب الأكراد الذين يخشون من اكتشاف علاقاتهم مع الشركات الإسرائيلية.

وستنشر الصحيفة الإسرائيلية في عددها الصادر غدا الجمعة وثائق وصور تكشف عن شراكة شركة ميغل التي يملكها مايكرز وياتوم مع الحكومة الكردية التي جعلت الشركة الذراع المركزي لتنفيذ أعمال تطوير اقتصادية وأمنية شمال العراق.

http://www.alarabiya.net/Articles/2005/12/01/19107.htm

طيب حرقة الدم الأولى هي الخبر

حرقة الدم التانيه :ph34r:

وشركة "ميغل" أقامها رجل الأعمال الإسرائيلي شلومي مايكلز مع عضو الكنيست داني ياتوم لدى إنهاء الأخير مهامه كرئيس للموساد الإسرائيلي . وعندما انتخب ياتوم للكنيست لم يبع حصته في الشركة وإنما أودع أسهمه فيها في أيدي حارس أملاك بسبب القانون الإسرائيلي الذي يمنع أعضاء الكنيست من العمل في شركات تجارية خشية تضارب المصالح.

[سقراط المصري]

ولا حرقة دم ولا حاجه.

عادي ........... شيء متوقع.

عندما تنهار دوله ................... توقع حدوث اي وكل شيء.

سقراط

[السويسى]

أخى الفاضل ...

الأمر لم يقف عند مجرد وجود ضباط يهود لتدريب الأكراد ، بل إن المتابع لغزو العراق منذ البدء قد يعلم أن الكثير من الأسلحة والعتاد الحربى المستخدم بهذه الحرب صناعة يهودية

والأمر أيضا لم يقف عند هذا الحد .. فقبل عملية الغزو قامت أسرائيل00بتدريب عناصر القوات الأميريكية على عمليات حرب الشوارع المتوقعه ، بما لها من دراية واسعة بهذا الأمر نظرا لمجابهتها للإنتفاضة الفلسطينية

وهناك الكثير والكثير أيها الفاضل ..

ولنا الله