أسامة الكباريتي بتاريخ: 8 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2002 حماس تدعو جميع الفصائل للرد بعمليات استشهادية في العمق الصهيوني .. 14 شهيدا و 136 جريحا آخر حصيلة مجزرة خانيونس و6 إصابات جدد داخل المستشفى غزة - خاص دعت حركة المقاومة الإسلامية حماس في بيان لها كل الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية للرّد على المجزرة البشعة في خانيونس في الوقت الذي أفادت مصادر طبية في المستشفى الأوروبي جنوب شرق خانيونس ارتفاع عدد شهداء مذبحة خانيونس التي ارتكبها الصهاينة فجر اليوم الاثنين إلى 14 شهيدا و 136 جريح . وقالت المصادر إن فلسطيني مجهول الهوية استشهد بعد ظهر اليوم الاثنين متأثراً بجراحه التي أصيب بها فجر اليوم بنيران قوات الاحتلال في خانيونس. وبذلك يرتفع عدد شهداء المجزرة الصهيونية في خانيونس إلى 14 شهيداً. من جهته قال الدكتور رياض الزعنون وزير الصحة أن عدد شهداء مجزرة خانيونس ارتفع إلى 14 شهيدا فيما وصل عدد الجرحى آبى 136 جريحا من بينهم 78 مصابا لا زالوا يتلقون العلاج في المستشفيات مشيرا إلى أن معظم الشهداء والجرحى كانت إصاباتهم في المنطقة العليا من الجسم سواء في الرأس أو الصدر أو البطن . وأكد الزعنون خلال مؤتمر صحفي عقد في مقر الهيئة العامة للاستعلامات صباح الاثنين أن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من إخلاء الجرحى ونقلهم إلى المستشفيات وبقي الجرحى ينزفون إلى أن انسحب الجيش الصهيوني وتمكن المسعفون من الوصول إليهم . وقال الزعنون إنه منذ الساعة الواحدة و حتى الثامنة صباحا ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة شارونية جديدة في مدينة خانيونس وحي الأمل ومنطقة المدخل الغربي للمدينة بالقرب من مسجد الكتيبة في خانيونس موضحا أن عددا كبيرا من الجرحى أصيبوا من جراء شظايا قذائف الدبابات والطائرات التي أطلقت باتجاه المواطنين والمدنيين . وحول حالة الجرحى قال الزعنون إن هناك6 حالات إصابات خطيرة في الرأس وأنهم الآن يخضعون للجراحة في مستشفي الشفاء حيث تم تحويلهم من مستشفي ناصر في خانيونس والمستشفي الأوروبي ،وأضاف أن عدد الإصابات التي وصلت إلى مستشفي ناصر 76 إصابة دخل منهم 32 حالة منها 13 حالة خطيرة و 5منهم في العناية المركزة ،وأشار إلى أن هناك 59 حالة تم إسعافها من جراء إصابات متفرقة في أنحاء الجسم و إصابات لم تستلزم دخول المستشفي. وقال الزعنون إنه تم منع سيارات الإسعاف من الوصول لإنقاذ حياة الشهداء ولم يسمح لها بالدخول إلا بعد الساعة الثالثة فجرا موضحا أن الشهيد عبد الفتاح السلوت أصيب بعيار ناري ثقيل في البطن أطلقته دبابات الاحتلال عليه وقد ترك ينزف لأكثر من ساعة ، قبل أن تسمح قوات الاحتلال لسيارات الإسعاف الفلسطينية من الوصول إليه ،كما أن ثلاثة مواطنين من عائلة أبو الخير التي أصاب الطابق الثاني من منزلها صاروخ مباشر من مروحية صهيونية ،بقوا ينزفون في داخل منزلهم لأكثر من ثلاث ساعات بعد أن منعت قوات الاحتلال سيارات الإسعاف من الوصول إليهم طوال فترة تواجد دبابات الاحتلال في المنطقة وأصيب ثلاثة من أفراد المنزل هم سامي وناصر وماجد أبو الخير . وأكد أن النائب الدكتور جواد الطيبي عالج أحد الجرحى الذي لجأ إلى بيته للعلاج وطلب سيارة إسعاف ولم تتمكن من الوصول إليه نتيجة إطلاق النار عليها وقد تم الطلب من الصليب الأحمر التدخل . وقال الزعنون إن قوات الاحتلال قامت في تمام الساعة الثامنة صباحا بقصف مستشفي ناصر بالرشاشات الثقيلة وقذائف الدبابات مما أدي إلى إصابة ستة مواطنين بجروح بعضهم في حالة الخطر ،اثنين منهم موظفان في المستشفي إضافة إلى تدمير خزانات المياه ومرافق أخرى في المستشفي. إلى ذلك دعا مسؤول في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى "تصعيد" العمليات ضد الكيان الصهيوني و"ضربها في كل مكان" ردا على المجزرة الصهيونية . ودعا عبد العزيز الرنتيسي القيادي البارز في حماس الأجهزة العسكرية التابعة للفصائل الفلسطينية إلى أن "تضرب في كل مكان"، مؤكدا أنه "لا يجوز أن نفقد الأمن في خان يونس وهناك أمن في "تل أبيب" إنها معادلة وظالمة". ورأى أن "تصعيدا في العمليات" ضد الكيان الصهيوني سيكون "ردا طبيعيا على مجزرة خان يونس" التي تشكل "واحدة من سلسلة الجرائم والمجازر (...) التي تهدف إلى إبادة الشبع الفلسطيني وتشتيته والقضاء على وجوده". من جهة ثانية ناشدت وزارة الصحة في بيان لها منظمة الصليب الأحمر الدولي والمؤسسات الدولية بالتدخل لدى كل الحكومات في العلم لوقف الجرائم الصهيونية الوحشية ضد المستشفيات والمؤسسات الصحية و الطواقم الطبية وفرق الإنقاذ وسيارات الإسعاف وذلك للقيام بالواجب الإنساني والطبي تجاه الشعب الفلسطيني . واستنكر في بيانها ما قامت به قوات الاحتلال من إطلاق النار علي مستشفي ناصر في خانيونس مما أسفر عن إصابة مبني الإدارة بعدة رصاصات في الجدار مما أحدث أضراراً فيه و إصابة خزان المياه الوحيد الذي يغذي المستشفي و أقسامها المختلفة مما يعرض سير العمل في المستشفي وحياة المواطنين للخطر ،كما أدى القصف و إطلاق النار العشوائي إلى إصابة اثنين من العاملين في المستشفي هما نافع برهان البرعي "20 عاما" و أصيب برصاصة في الرأس وحالته خطرة وجبريل عطية عابد "45 عاما" وأصيب بشظايا في الصدر . وحذرت من خطورة تدهور الوضع الصحي خاصة في ظل عمليات الاقتحام والاجتياح التي تقوم بها قوات الاحتلال بدباباته وطائراته بين الحين و الآخر في محافظات غزة وتستهدف المواطنين المدنيين وهم في منازلهم كما تتعمد منع حركة سيارات الإسعاف و الطواقم الطبية من إنقاذ حياة الشهداء والجرحى مما يجعلهم ينزفون لساعات طويلة حتى يلفظوا أنفاسهم . واتهمت قوات الاحتلال بالعمل علي أحداث شلل تام وتدمير للقطاع الصحي في فلسطين من خلال نهج ممارسات لم يشهدها التاريخ ،وقالت أن الأوضاع الصحية تتدهور في جميع المستشفيات مما يعني انهيار الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين وهذا يشكل تهديدا خطيرا علي حياتهم وخاصة المرضى منهم . العدو الصهيوني يدافع عن جريمته في خانيونس : الرجال مسلحون والمرأة أم مطلوب لقوات الاحتلال والفتيان كانوا قريبين منهم القدس المحتلة – خاص دافع العميد الصهيوني ، يسرائيل زيف، بلهجة دموية، عن الجريمة الوحشية التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني في مدينة خان يونس، وزعم زيف الذي يقود قوات الاحتلال في قطاع غزة، والمسؤول المباشر عن المذبحة، وعن كل العمليات الدامية التي نفذتها قوات الاحتلال في القطاع خلال الشهرين المنصرمين، أن جميع الشهداء الذين سقطوا في العملية، باستثناء المرأة رحيمة سلام، قتلوا خلال مواجهات عسكرية مع الجيش، مدعيا أن جيشه أطلق النيران على مجموعة من الفلسطينيين قامت برشق قوات الجيش بالقنابل، بعد أن قارب الجيش على إنهاء عمليته التي أطلق عليها اسم "الأجناس السبعة"! ورفض زيف بصلافة وغطرسة المحتل الصهيوني المعهودة، اعتبار الشهداء أبرياء ، رغم أن بينهم أربعة فتية صغار السن، على الأقل. وزعم أن تحليل الأفلام التي التقطتها الطائرات الحربية الصهيونية ونقاط المراقبة العسكرية "أظهرت بأن النيران أطلقت على مجموعة من المسلحين الذين أطلقوا النار ورشقوا القنابل على قوات الجيش"!. ورغم "اعترافه" بقتل المرأة، التي اعتبرها "الشهيدة الوحيدة في العملية"، فقد حرص زيف على الادعاء بأنها والدة مطلوب من حركة حماس، زاعماً أنها أصيبت لأنها خرجت من منزلها لدى هجوم قوات الجيش عليه لاعتقال ابنها. وفي افتراء وكذب واضح ادعى أن المضمد العسكري الصهيوني حاول تقديم العلاج لها، لكنها توفيت متأثرة بجراحها. ويعترف زيف بأن العملية لم تستهدف تنفيذ اعتقالات أو كشف مخابئ أسلحة، كما يزعم الجيش بعد كل عملية، ويقول "إنها تنطوي في الأساس على معاني نفسية تهدف إلى إفهام عناصر حماس بأنه لا ملاذ آمن لهم". وواصل تصريحاته الدامية مبررا مهاجمة الحي المكتظ بالسكان بأنه "حي يضم في جنباته الكثيرين من مطلوبي حماس"! الاحتلال يواجه بالرصاص حوالي 50 ألف فلسطيني يشيعون جثامين شهداء مذبحة خانيونس خانيونس - خاص شيع حوالي 50 ألف فلسطيني بعد ظهر اليوم الاثنين جثامين 13 شهيدا سقطوا في مذبحة خانيونس التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني فجر اليوم خلال عمليات الاجتياح و القصف في خانيونس جنوب قطاع غزة. و انطلقت المسيرة من أمام مستشفى ناصر بخان يونس ، وهم يحملون الرايات الإسلامية و رايات سوداء والأعلام الفلسطينية ورايات لفصائل فلسطينية وصورا لعدد من شهداء المجزرة وردد المشاركون هتافات تندد "بالمجزرة" مطالبين المجتمع الدولي "بالتدخل لوقف الجرائم والمجازر الصهيونية ". و ألقت عائلات الشهداء نظرة الوداع على أبنائها وسط آهات الألم و الدموع و صرخات الانتقام و الثأر . و أفاد شهود عيان أن مئات المسلحين من مختلف فصائل المقاومة وصلوا الى ميدان خانيونس وسط المدينة وشاركوا في الجنازة. و أطلق عدد منهم النار بكثافة في الهواء. كما توعدوا "بالانتقام" وتصعيد العمليات ضد الاحتلال . و فتحت قوات الاحتلال نيران رشاشاتها باتجاه المشاركين في المسيرة و أفادت مصادر طبية أن فتاة وطفلاً أصيبا ظهر اليوم بنيران قوات الاحتلال خلال تشييع جثمان الشهداء الثلاثة عشر في مدينة خانيونس. وأشار شهود عيان، إلى أن قوات الاحتلال، المتمركزة في محيط مستوطنة "نفيه ديكاليم"، أطلقت نيران أسلحتها الرشاشة صوب المشيعين في جنازة شهداء مجزرة خانيونس، مما أدى إلى إصابة الفتاة شيرين حسن البنا (18عاماً) بجراح في القدم اليسرى، فيما أصيب الطفل هاني حامد النجار(11عاماً) بعيار ناري في الرأس. وتوعدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالرد على المجزرة الجديدة. وقال مسؤولها السياسي الدكتور عبد العزيز الرنتيسي "أدعو كل الفصائل الفلسطينية (...) أن تتحد في خندق المقاومة، وتخرس كل الألسنة التي تتحدث عن المقاومة للرد على الإرهاب الصهيوني". وطالب الرنتيسي رجال المقاومة أن "يقتلوا كل صهيوني قدم من أميركا أو روسيا لأنهم ليسوا أبرياء". و ذكر المسئول في حركة (حماس) محمود الزهار إن قتل المدنيين يجب أن يعاقب بقتل المدنيين. و قال إن لكل جريمة عقابا وأن الرد على غارة اليوم سيأتي على شكل تصعيد للمقاومة. وتابع أن حماس قد تشن هجمات داخل العمق الصهيوني وفي أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة. شهيد جديد في خانيونس اليوم .. وجنازات تترى .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
drmsaber بتاريخ: 8 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2002 اللهم إنتقم من اليهود ومن والاهم و شتت شملهم و شرد بهم من خلفهم اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 8 أكتوبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيم اللهم آمين .. ناجون من مجزرة خان يونس غزة - مصطفى الصواف - إسلام أون لاين.نت/7-10-2002م فلسطينيون يبكون شهداء خان يونس "سمعت صوت دبابات.. وطائرات تطلق صواريخ.. خرجت مع عائلتي لنختبئ في مكان أمين.. لكن شظايا أحد الصواريخ أصابت والدي وشقيقي وقتلت شقيقي الآخر.." بهذه العبارات وصف الطفل الفلسطيني أحمد وليد صباح، 9 سنوات، مشهدا صغيرا من مجزرة خان يونس التي راح ضحيتها 14 فلسطينيا وأصيب 120 آخرون، عندما توغلت القوات الإسرائيلية فجر الإثنين 7-10-2002 جنوب قطاع غزة تحت غطاء من المروحيات التي أمطرت منازل المواطنين بالصواريخ. ويشير محمد إلى بقعة كبيرة من الدماء قرب منزل عائلته بمنطقة الكتيبة وسط خان يونس.. ويقول لمراسل "إسلام أون لاين.نت": "هنا أصيب والدي وشقيقي محمد واستشهد أخي عبد الله". ويصف الموقف أثناء قصف القوات الإسرائيلية قائلا: "الأشلاء كانت تتناثر.. والمنطقة امتلأت بالدماء". وأعرب عن حزنه لأن والده وأخاه المصابين حاليا ويعالجان بالمستشفى لن يتمكنا من تشييع جنازة أخيه عبد الله. أما نمر أبو الخير، 17 عاما، وهو من الناجين أيضا من مجزرة خان يونس فيقول: إن عائلته نجت من موت محقق بعد أن استهدفهم صاروخ جو - أرض، أطلقته مروحية إسرائيلية تجاههم خلال تواجدهم على سطح منزلهم المكون من ثلاثة طوابق. وقال نمر الذي تعرض لإصابة طفيفة: "صعِدت إلى السطح مع والدي وعمي بعد أن سمعنا صوت حركة الدبابات لاستطلاع الأمر، وبعد قليل من وقوفنا أطلقت إحدى المروحيات الإسرائيلية صاروخا اخترق السطح، وانفجر ليطيح بنا". وأشار إلى أنهم ظلوا ينزفون حتى ساعدهم بعض الجيران في الوصول إلى منزل جاره الدكتور جواد الطيبي عضو المجلس التشريعي الفلسطيني الذي قدم لهم الإسعافات، بعد أن حاول دون جدوى الاتصال بالإسعاف لنقلهم إلى المستشفى. وأضاف: "إن عربات الإسعاف كانت تتعرض لإطلاق النار في كل مرة كانت تحاول فيها الوصول إلينا"، مشيرا إلى أن حالة عمه قد تدهورت بسبب كثرة نزفه. هرب.. وماتت والدته وعلى نفس الصعيد قال شهود عيان: إن الدبابات الإسرائيلية فتحت نيرانها تجاه منزل "رافع سلامة" أحد قادة كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، لكنه نجح في الهروب من المنزل. وأضاف الشهود أن والدة رافع راحت ضحية القصف الإسرائيلي للمنزل، كما أصيب ابنها محمد، 15 عاما، بجروح. وأشاروا إلى أن الابن المصاب تمكن بعد مساعدات الأهالي من الوصول للمستشفى. وعقب صلاة ظهر يوم الإثنين شيع قرابة 30 ألف فلسطيني 14 من ضحايا مجزرة خان يونس وسط هتافات تدعو للانتقام والثأر. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 19 شهيدا سقطوا في المدينة بمعدل شهيد كل يوم رفح تسجل أعلى نسبة من الشهداء منذ اندلاع العام الثالث في الانتفاضة قدس برس بات من الواضح أنه بعد أن دمرت الدولة العبرية معظم مناطق الضفة الغربية في الأشهر الأخيرة من العام الثاني من انتفاضة الأقصى تتهجه حاليا إلى تدمير قطاع غزة مع بدء العام الثالث فيها، مبتدئة ذلك من جنوب القطاع الذي يتعرض للدمار والمجازر مع بدء العام الثالث للانتفاضة لاسيما قبل 19 يوما حيث سقط 65 في المائة من الشهداء خلال تلك الفترة. وبحسب الإحصائية اليومية التي تعدها "قدس برس" عن الشهداء، فإنه سقط منذ بدء العام الثالث للانتفاضة الفلسطينية في الثامن والعشرين من أيلول (سبتمبر) الماضي 56 شهيدا، بينهم 36 شهيدا من جنوب قطاع غزة رفح وخان يونس أي بنسبة 65 في المائة من مجمل الشهداء الفلسطينيين، على اعتبار أن شهداء اليوم يبلغ عددهم ثمانية شهداء هم الذين سقطوا في مجزرة رفح بنسبة، في حين سجلت بقية مناطق في الضفة القطاع 30 شهيدا بمعدل 45 في المائة من الشهداء. وبسقوط الشهداء الثمانية في مجزرة رفح اليوم يكون نصيب رفح من الشهداء ارتفع إلى 19 شهيدا بنسبة 34 في المائة سقطوا في عدة مجازر واجتياحات وأحداث إطلاق نار تعرضت لها عدة مناطق في المدينة خلال 19 يوما أي بمعدل شهيد كل يوم، بينما سقط في خان يونس 17 شهيدا أي بنسبة 31 في المائة من مجمل الشهداء، معظمهم سقطوا في المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال في السابع من الشهر الجاري. ويتوقع مراقبون فلسطينيون أن تزيد الدولة العبرية من وتيرة قوتها العسكرية وحربها ضد مناطق جنوب القطاع، والتي تعتبر معقلا للمقاومة الفلسطينية، كونها قريبة من التجمعات الاستيطانية في القطاع. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 رفح 18-10-2002 - لم تكتمل فرحة جيهان، التي خرجت مع والدها الذي كان يرافقها لشراء مستلزمات عرسها، فقد سرقت رصاصات الغدر فرحتها. وقالت جيهان وهي تجهش بالبكاء، لقد ذهبت مع والدها لاشتري "الشبكة" ولأحضر للعرس، الذي كان موعده بعد أسبوع، إلا أن والدي أحمد سلام عصفور (55 عاماً)، استشهد برصاصات جنود الاحتلال، بينما كان يتجول معي لشراء حاجياتي. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أطلقت النيران صوب المواطنين قرب الشريط الحدودي في منطقة القصاص وبلوك (O) جنوب غرب المدينة أول من أمس، الأربعاء، مما أوقع خمسة عشر إصابة في صفوف المواطنين، واستشهاد المواطن عصفور، متأثراً بجراحه. وتضيف العروس جيهان، بتأثر وألم، لقد كان والدي سعيداً ونحن نتجول في الشارع في مدينة رفح، ونتنقل من محل إلى آخر، ونشاهد معروضات الصاغة لنختار الأجمل منها. واستطردت الابنة المصدومة، لقد قال والدي قبل استشهاده لي: (بدي إياكي تأخذي أحسن شبكة وأنا مستعد أن أحط من جيبي إذا لم تكف الفلوس عشان تكوني مبسوطة). وأضافت بعد الانتهاء من الجولة في السوق، اتجهنا ناحية السيارة، وقمت بفتح الباب، وفي تلك الأثناء سمعت صوت إطلاق رصاص كثيف اعتدنا على سماع أزيزه باستمرار .. وركبت السيارة بينما ظل والدي واقفاً في الخارج. وتضيف، قلت له (هيا لنغادر قبل أن نتأخر، لكنه لم يرد عليّ.. فكررت الكلمات مرة أخرى دون استجابة (..) وتقول بحسرة والدموع تنهمر من عينيها، خرجت وذهبت ناحيته لأجده متكئاً على باب السيارة والدماء تنزف من رأسه.. وصرخت حينها بأعلى صوت "ماذا حصل .. أبي أبي ما بك، ليسقط لحظتها على الأرض .. وبدأت بالصراخ .. عندها هرع المواطنون الذين كانوا متواجدين في الشارع وحملوه إلى المستشفى. وفي "مستشفى أبو يوسف النجار" في رفح، قال الأطباء: إن المواطن عصفور وصل إليها مصاباً بعيار ناري في الرأس ليتم تحويله إلى "مستشفى الشفاء" في غزة لخطورة حالته، إلا أنه استشهد هناك. وترك الشهيد عصفور أسرة مكونة من خمسة أولاد وست بنات، لم تدم فرحتهم كثيراً بعد عقد قران ابنتهم بيوم واحد، كما أن هذا الوالد الحنون، لن يتمكن الأب من حضور عرس ابنته. ويسكن الشهيد في حي البرازيل بمدينة رفح، التي تتعرض بشكل يومي لاعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي. وتعاني أسرة الشهيد عصفور، كباقي الأسر الفلسطينية يومياً من سياسة حكومة شارون الدموية، فحياة المواطنين في رفح تحولت إلى جحيم بفعل الممارسات الإسرائيلية التي تمارس الاعتداءات بيد جنودها الذين انتزعت من قلوبهم الرحمة وكل معاني الإنسانية من خلال استهدافهم للمدنيين العزل أثناء سيرهم في الشوارع أو داخل منازلهم. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
AbouAlhooool بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 إسرائيل تحاكم فلسطينيتين رفضتا خلع ملابسهما. نقلت وكالة قدس برس للأنباء عن مسئولين بالنادي الأربعاء 20-11-2002 قولهم بأن أشواق يوسف الأطرش (16 عاما) رفضتا خلع ثيابهما أمام جنود الاحتلال، وأن محكمة إسرائيلية تقاضيهما من أجل ذلك، ولكن بتهمة ملفقة (هي ضرب مجندة إسرائيلية). والفتاتان تعيشان في "خيمة" فوق قمة جبل "سنداس" المطل على مستوطنة حاجاي الواقعة على مشارف مدينة الخليل من الجهة الشمالية الشرقية بعد أن هدمت جرافات الاحتلال منزلهما......... وأضاف أن الجنود حاولوا نزع ملابسهما بالقوة ودارت معركة بالأيدي بين القاصرتين وأفراد الدورية أصيبت خلالها "أشواق" بنزيف دموي، فقدت على إثره الوعي. http://www.islamonline.net/Arabic/news/200...article08.shtml {حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173) (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 10 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2002 جردوه من ملابسه بالكامل وطالبوه بان يقلد اصوات حيوانات فاصيب بانهيار عصبي القدس العربي – من علاء بدارنة لم يصدق العشرات الذين اخرجهم الجنود الاسرائيليون من عمارة ابو رعد الواقعه في حي النجاح بنابلس ما شاهدوه اثناء وصولهم الى الشارع الرئيسي بعد ان طلب منهم جنود الاحتلال الخروج الى الشارع للتدقيق في هوياتهم فاذ بهم يشاهدون رجلا في الاربعينات من عمرة ملقى على الارض وهو مجرد من ملابسه بالكامل ومياه الامطار تغمره من كل الجهات وهو يرجف من شدة البرد ولا يستطيع الوقوف كنت اول الصحفيين الذين وصلوا المكان فظننت ان المسالة تتعلق باحتجاز مواطنين من العمارة خصوصا وان الدبابات بدات تتحرك في شوارع المدينة لمنع المواطنين من كسر حظر التجوال المفروض على المدينة ولم انتبه لوجود شخص ملقى على الارض في الجانب الاخر لان الجنود طلبوا مني عدم الاقتراب وبعد دقائق حاولت التقدم نحو الجنود مرة اخرى فشاهدت امرأه من على سطح منزلها تلوح لي بيدها وتشير الى الجانب الاخر وكنت اسمع وقتها شخص يصرخ بصوت خفيف وكانه يأن فاعتقدت بان عملية اعتقال تجري في الشارع الاخر وان هذه القوة التي امامي هي للحراسة فتقدمت اكثر الا ان وصلت على بعد خمسة امتار من الجنود عندها اخبرني احد الاطفال بان هناك شخص عاري ملقى على الارض فرفعت كاميرتي باتجاه المكان في اللحظة التي بدا بها الجنود الدخول الى داخل المصفحة عندها وقف ذلك الشخص وبدا بالسير باتجاهنا وهو بحال (ربي كما خلقتني) وبدا بالسير نحو المجنزرة وكان يان من شدة البرد ويبكي وبعد ذلك طلبت من المواطنين المحتجزين على جانب الطريق مساعدتي بايجاد غطاء او ملابس له وبالفعل تعاون الجميع وخلعوا قمصانهم وساعدت في ذلك بعض العائلات التي القت من منزلها بحرام كبير قام المواطنون بلفه به ووضعه على الارض امام اعين الجنود الذين لم يحركوا ساكنا وبداوا بمغادرة المكان وذكر شاهد عيان كان في المكان لحظة وقوع الحدث وهو سامر اللفداوي (25 عاما) ويعمل بمركز لاطفائية نابلس لا يبعد سوى امتر عن مكان الحادث قال بان الجنود وصلوا الى الشارع وكان هذا الشخص يسير على جانب الطريق وقام الجنود بتصويب سلاحهم نحوه طالبين منه الحضور ويضيف تجمع حوله ثلاثة جنود وطلبو منه خلع ملابسه فقام برفع بلوزه العلوي كما جرت العادة ان يطلب الجنود من الكثيرين لكنهم طلبون ان يخلعها ومن ثم البنطال حتى جردوه من ملابسه بالكامل ويضيف سامر صدمت لما شاهدته واردت الخروج لمساعدته لكنني ترددت فقد يصيبني نفس الشيء ويضيف بعد ذلك حاول الرجل ستر عورته بيديه فطلبو منه رفع يديه فاخذ يبكي بشدة ومن ثم طلبو منه ان يقلد صوت الكلب فانهار الرجل وجلس على الارض وهو يصرخ وبدا يقلد صوت الكلب وكانت الارض مبتله فاجلسوه في وسط الطريق في مكان تتجمع به المياه وابتعدوا عنه وبقي يبكي ويصرخ بصوت عالي من شدة البرد وبقي على هذا الحال اكثر من 20 دقيقة ومن ثم انتقل الجنود لمراقبته عن بعد ان لم يجدوا على جسده اي شيء يثير الشبهه وبداوا باخراج سكان العمارة المجاورة والتي تحوي عدد من المكاتب والشركات واخرجوا الموظفين ومن بينهم عدد من النساء واوقفوهم على الجانب الاخر مقابل ذلك الشخص الذي كان يبكي ويصرخ من البرد كلمة واحدة هي التي نطق بها قبل ان يضعه المواطنون داخل سيارة لنقله الى المستشفى حيث قال (الله ياخدهم) وغادرت الجموع المكان وهم في دهشة مما راوه حتى دون ان يدركوا بان بطاقاتهم الشخصية بقيت مع الجنود ولم يعيدوها لهم ملاحظة :- الصورة الخاصة بهذا الاعتداء كافية لاثبات الحقيقة وليست بحاجة الى تفسير المصدر: للاطلاع على الصورة: http://www.tmfm.net/Arabic/A-Features/A-Fe...b28-11-2002.htm يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 25 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2002 سقط شهيداً بسبب إنسانيّته : هب لنجدة حماره المصاب فأطلق عليه الاحتلال الرصاص الثقيل حتّى استشهد !! خانيونس – خاص : رغم فقدان عائلة شلولة لشهيدين خلال أقلّ من ثلاثة أشهر في نفس المنطقة التي يقع فيها منزلهم الذي يبعد 50 متراً فقط عن الموقع العسكري الصهيوني في مستوطنة "نفيه دكاليم"، إلا أن العائلة الصامدة تصرّ على البقاء وعدم ترك منزلها الذي حاولت قوات الاحتلال مراراً طردها منه. الشهيد الثاني هذه المرة هو الشاب حسن فرحات شلولة - 22 عاماً - الذي لم تشفع له إنسانيته في إنقاذ حماره عند قتلة الأبرياء والأنبياء والأطفال. لم يدر بخلد الشهيد حسن أنه سيدفع حياته ثمناً لإنسانيته عندما حاول تقديم الإسعاف لحمار العائلة والذي أصيب بشظايا القصف الصهيوني لمخيم خانيونس فجر يوم الإثنين 16/12/2002. وقد أكّد أحد أشقاء الشهيد أن الليلة التي استشهد فيها شقيقه حسن شهدت قصفاً عنيفاً من قبل قوات الاحتلال، مشيراً إلى أن شقيقه خرج مسرعاً بعدما علم أن الحمار مصاب برصاص قوات الاحتلال خلف المنزل، فأطلق جنود الاحتلال النار عليه. وأضاف أن شقيقه بقي ينزف في مكانه دون أن يتمكّن أحد من الوصول إليه بسبب القصف الصهيوني، مشيراً إلى أنهم يعيشون في جحيم حقيقي بسبب إطلاق النار المتواصل على المنطقة، حيث أصيبت مواطنة ومواطن قبل ساعات قليلة من ارتكاب جريمة القتل. وأضاف أن الشهيد حسن تيقّن أن الحمار أصيب بعد القصف الصهيوني لمنطقة سكناه بعدما ارتفع صوت الحمار بشكلٍ لافتٍ للانتباه وعلى غير العادة، حينها أدرك الشهيد أن القصف الصهيوني قد أصاب الحمار الموجود في حظيرته بجوار المنزل الذي لا يبعد سوى 50 متراً عن مستوطنة "نفيه ديكاليم". وقال : "لقد خرج الشهيد ليحاول تقديم الإسعاف للحمار والذي أصيب بجراح، عندها سمعنا قصفاً عنيفاً من قبل قوات الاحتلال المتمركزة في الموقع العسكري الصهيوني في المستوطنة، وعندما خفّت حدة القصف خرجت لأتفقّد أخي وإذ بجنود الاحتلال يعاودون القصف نحوي فهربت من المكان بسرعة كبيرة وعدت إلى داخل المنزل، بعد أن كادت رصاصات الاحتلال تصيبني ولكن الله سلّم. وأوضح شقيق الشهيد أن العائلة وبعد شروق الشمس توجّهت حول المنزل لتفقّد الأمر والبحث عن شقيقه حسن فوجدوه قد فارق الحياة بعد أن أصيب برصاص جيش الاحتلال في أنحاء جسمه. ومن الجدير ذكره أن أحد أخوة الشهيد وهو الشهيد محمد - 23 عاماً - قد استشهد قبل عدة أشهر خلال الاجتياح الصهيوني البربري لمدينة خانيونس والذي صاحبه قصف من قبل سلطات الاحتلال بصواريخ الأباتشي. جيش الاحتلال الجبان زعم أنه أحبط ليلة الحادث عملية فدائية استهدفت اقتحام مستوطنة "نيفيه ديكاليم" المقامة على الأرض الفلسطينية غرب خانيونس جنوب قطاع غزة، وقال إنه قتل الشهيد حسن الذي يسكن على بعد عشرات الأمتار فقط عن المستوطنة. وادعت المصادر الصهيونية أنها استطاعت القضاء على مجاهدٍ حاول التسلل لمستوطنة "نيفيه دكاليم" في قطاع غزة، مضيفة أن متسللاً قتل فيما تمكّن اثنان آخران من الانسحاب بسلام بعد أن رصدتهم قوة عسكرية فقامت بالاشتباك معهم، غير أن الحقائق التي تكشفت في صباح اليوم التالي أظهرت حقيقة الأمر وهي أن حتى الحيوانات الفلسطينية لم تسلم من البطش الصهيوني بحجة أنها من فئة (الإرهابيين). والدة الشهيد الحاجة سليمة شلولة - 60 عاماً - بدت في حالة انهيار تام منذ أن علمت باستشهاد فلذة كبدها حسن الذي لحق بشقيقه محمد - 23 عاماً – والذي لم تجف دموعها عليه منذ استشهاده. ورغم ما أصابها أصرت الحاجة سليمة على الوصول إلى "مستشفى ناصر" وتقبيل جبين ابنها حسن الذي سجّي جثمانه في المستشفى. وقالت الوالدة والدموع تسيل على وجنيها إنها طلبت من ابنها بأن لا يذهب إلى خلف المنزل خشية تعرّضه لإطلاق النار ولكنه أصر على إسعاف الحمار، مشيرة إلى أن الدافع الإنساني هو الوحيد الذي دفع الشهيد الذي عرف ببساطته للذهاب خلف المنزل. وفي مقبرة الشهداء في خانيونس وفي أجواء خيّم عليها الحزن شيعت خانيونس الشهيد حسن والذي ترك أسرة مكونة من (4) أفراد فقد والدهم عمله داخل الخط الأخضر وبات عاطلاً عن العمل، الأمر الذي دفع أبناءه إلى العمل في ظروف قاسية لتوفير لقمة العيش للأسرة. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 23 فبراير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2003 ساعات من التكبير والهتاف تضامنا مع المحاصرين في البلدة القديمة بنابلس:الاحتلال يعيد تمركز قواته في البلدة محيطها نابلس: خاص كان آلاف المواطنين في نابلس ومخيماتها قد خرجوا أسطح المنازل الليلة الفائتة وهم يهتفون ويكبرون استجابة لدعوة لجنة التنسيق الفصائلي ائتلاف القوى الوطنية والإسلامية تضامنا مه سكان البلدة القديمة. واستمر السكان بالهتاف لأكثر من ساعة رغم أجواء البرودة كما أطلقت النار بالهواء تحية للمحاصرين في القصبة في شوارع مخيمات المدينة. و أعلن أهالي مخيم بلاطة عن فتح منازلهم أمام سكان البلدة القديمة الذين يتم إخلاء سبيلهم من معسكر حوارة بعد اعتقالهم. من ناحية أخرى أعاد الجيش الصهيوني تمركز قواته في داخل البلدة القديمة ومحيطها حيث أخلى عدة بنايات وانتقل الى أخرى في خطوة تشير الى طول الحملة المتواصلة على نابلس وبلدتها القديمة.و أفاد شهود عيان أن القوات الصهيونية هدمت اجزاء من منزل المواطن عمار دروزة ونقلت عقب ذلك الى مركز اعتقال في مدرسة ظافر المصري . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 1 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مارس 2003 جنود الاحتلال يرغمون طفلاً فلسطينياً على تمثيل دور "استشهاديّ" و يعتدون عليه بالضرب في نابلس رام الله - خاص : كشفت جمعية القانون الفلسطينية في تقريرٍ صادر عنها إقدام جنود الاحتلال على تصوير طفل فلسطيني لم يتجاوز عمره الرابعة عشر من مدينة نابلس على حمل السلاح و تصويره بكاميرا فيديو على أنه "استشهادي" يريد تفجير نفسه داخل الكيان الصهيوني !! . و قال التقرير إنه في 25 ديسمبر العام الماضي واجه الطفل أحمد عبد الحق رمزي ابن الأربعة عشر عاماً في مدينة نابلس حادثة غريبة بقيت عالقة في ذاكرته حتى اللحظة بكلّ تفاصيلها . و تابع التقرير : "في ذلك اليوم كان الطفل الفلسطيني و الذي يحمل الجنسية الأمريكية و يعيش مع أسرته في مدينة نابلس يجلس لوحده في منزل العائلة عندما دق جرس الباب بقوة" . و أضاف : "نظر أحمد من الشباك ليشاهد ثلة من الجنود الصهاينة المدججين بالسلاح يقفون على مدخل بيتهم ، ارتعد خوفاً لمنظرهم و لم يتجرأ على فتح الباب لدقائق معدودة إلى أن بدأ يتماسك شيئاً فشيئاً بيفتح الباب و يدخل جندىّ" بحسب التقرير . و يضيف : "طلب الجندي من أحمد أن يقف مكانه و لا يتحرّك ، و بدأ بقية الجنود بالدخول و طلبوا منه أن لا يقفل الباب ، كان من بينهم جندي يلبس على وجهه قناعاً" . الجندي المتخفّي سأله إذا كان هو أحمد عبد الحق رمزي ؟ فأجابه أحمد بالإيجاب ، بعد ذلك عصبت عيون أحمد و قيّدت يداه إلى الخلف و أجبروه على الجلوس على الأرض و بدأ الجنود بتفتيش المنزل . و يقول : "ثم عاد الجندي المتخفّي ذاته و فك رباط أحمد و أنزلوا العصابة عن عينيه و طلبوا منه أن يجلس على الأريكه في الصالة ، و علّق أحدهم خلفه على الحائط علم فلسطين" . و يشير التقرير الصادر عن جمعية القانون إلى أن أحدهم فك مخزن الأسلحة من سلاحه و وضعه بجانب أحمد ، و بعض الجنود أحضروا طاولة و وضعوها أمامه و وضعوا عليها سلاح أم 16 بعد أن فكوا مخازن الأسلحة ثم وضعوا القرآن الكريم في يده اليسرى ثم أجبروه على الصلاة ، بعدها سلّم الجندي المتخفّي للطفلأ ورقة و طلب منه أن يقرءها و قبل ذلك وضعوا على كتفه شارة باسم كتائب شهداء الأقصى . و قال التقرير إنه تحت تهديد السلاح و التخويف و الابتزاز طلبوا منه أن يقرأها أمام كاميرا تصوير حملها أحد الجنود و أخذ يصوّر في المشهد المصطنع لهذا الطفل الفلسطيني . بعد أن أنهى المهمة عادوا و عصبوا عينيه و قيّدوا يديه إلى الخلف و اعتدوا عليه بالضرب و اقتادوه إلى خارج المنزل ، و هدّدوه أنهم سوف يقتلونه و أسرته إذا أخبر أي شخصٍ بما حدث معه . و بعد عشر دقائق تقريباً من احتجازه بجانب جيب عسكري تابع للقوة أطلقوا سراحه ليعود إلى منزلهم في حالة نفسية و بدنية كادت أن تودي بحياته. جمعية القانون سمعت بالقصة و اتصلت مع العائلة و تحدّث محاموها مع الطفل أحمد و وعدوا باتخاذ كلّ الإجراءات القانونية اللازمة لتوفير حماية للطفل و لأسرته من جرائم جنود الاحتلال و ملاحقة الجناة أمام القضاء . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 2 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2003 اذا ارتكب هؤلاء الأوغاد الصهاينة هذه الجرائم مع طفل فلسطينى ويحمل الجنسية الأمريكية والمفترض أنه يحمل جنسية أصحاب الفضل عليهم فما بالنا بالطفل الفلسطينى الأعزل والذى لا يتمتع بحصانة أسيادهم الأمريكان نشوف فيهم يوم مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 7 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مارس 2003 الرنتيسي : الكتائب انتصرت في معركة جباليا .. الصهاينة قصفوا المواطنين العزل خلال مشاهدتهم لبقايا الآليات الصهيونية المدمرة غزة - خاص قال الدكتور عبد الرنتيسي إن كتائب القسام انتصرت أمس في المواجهة ضد العدو الصهيوني في جباليا ، ودمرت وأصابت له عشر آليات عسكرية مما حدا به لارتكاب المجزرة البشعة ضد المواطنين الأبرياء العزل المدنيين . وأضاف الرنتيسي أن العدو الصهيوني جن جنونه عندما رأى آلياته تدمر وتعطب على يد رجال القسام وخرج المدنيين الفلسطينيين لمشاهدة آثار تلك الآليات المدمرة والمحطمة ، فقام باستهداف وقصف المدنيين الأبرياء وارتكاب مجزرة جديدة بحقهم تعكس حجم الهزيمة والإحباط واليأس الذي يعاني منه الإرهابي شارون، مؤكداً أن هذه الجريمة البشعة لن تمر دون عقاب رادع من الفلسطينيين . وأشار إلى أن الحملة الصهيونية التي استهدفت معسكر جباليا تأتي في سياق الإرهاب الصهيوني المنظم الذي يمارس باجتياح أماكن مختلفة من قطاع غزة ولا علاقة لها بالعملية البطولية الاستشهادية في حيفا ، وهي في إطار البرنامج الدموي الذي وضعه شارون ليقتل أكبر عدد من الفلسطينيين . وعن سبب مقدرة كتائب القسام على تدمير وإعطاب عشر آليات ودبابات صهيونية في ليلة واحدة أجاب الرنتيسي أن ذلك يرجع إلى تسلح الكتائب بالإيمان والعقيدة والإرادة القوية ، بينما العدو الصهيوني يعاني من الخوف والجبن والانهزام رغم ما يملك من آليات وطائرات حربية في الجو، إلا أنه جوبه بمقاومة عنيفة من المجاهدين والمقاومين تقدمهم فرسان كتائب القسام والحمد لله انهم حققوا نجاحات لم يكن يتوقعها الصديق قبل العدو . الكشف عن أسماء الشهداء و مستشفيات غزة تعلن الطوارئ لارتفاع عدد الجرحى غزة - خاص أكد الدكتور معاوية حسنين مدير عام الإسعاف و الطوارئ بمستشفى الشفاء بغزة أن العدوان الصهيوني على جباليا فجر اليوم الخميس أسفر عن سقوط 11 شهيدا بينهم ثلاثة أطفال و إصابة 140 بجراح بينهم 40 حالتهم خطيرة . وذكر أن الشهداء هم الشيخ محمد شحدة البياري -61 عاماً- مؤذن مسجد العودة بمخيم جباليا، والمجاهد عبد الكريم زيادة -47 عاماً – والد الشهيدين القساميين محمد وسهيل من سكان مخيم جباليا، والطفل إيهاب أحمد نبهان -14 عاماً - من بلدة جباليا البلد، والشاب نائل محمد أبو سيدو -23 عاماً – من مخيم جباليا، والشاب ناجي إسماعيل أبو جليلة -35 عاماً - ، والشاب محمد منار أبو وردة – 20 عاماً – من جباليا البلد، والشاب محسن عوض أبو عودة – 30 عاماً - من مخيم جباليا، والشاب إبراهيم جمال المدهون -22 عاماً – من مخيم جباليا، والشاب حمدي عثمان العابد - 23 عاماً – من بلدة جباليا البلد، والطفل محمد جمال محسن - 14 عاماً – من مخيم جباليا، والطفل ثائر جبر ريحان – 13 عاما- من بلدة جباليا البلد. وقال إن عشرات الجرحى وصلوا إلى المستشفى الذين زاد عددهم نتيجة الغدر الصهيوني الذي أطلق القذائف عند تجمع المواطنين لإطفاء النار و إنقاذ الجرحى في منزل فلسطيني عند دوار زمو شرق جباليا وأضاف أن 12 جريحاً أدخلوا إلى غرف العمليات وحول جريحان إلى مستشفى القدس ولا زال ثلاثة تجرى لهم عمليات جراحية في مستشفى الشهيد كمال عدوان في بيت لاهيا وجريحان مستشفى العودة في جباليا . وأوضح حسنين أن الجرحى بينهم العشرات من النساء و الأطفال و كبار السن . شاهد عيان قال إن الحادثة الخطيرة التي زادت عدد الشهداء و الجرحى قيام قوات الاحتلال بإطلاق عدة قذائف من الدبابات باتجاه عشرات الفلسطينيين و رجال الدفاع المدني و مجموعة من الصحفيين الذين هبوا لإنقاذ أسرة فلسطينية أصيب منزلهم بقذائف الدبابات واشتعال النيران فيها حيث سقط ثمانية فلسطينيين و أضاف أنه وحده حمل أربعة شهداء قتلوا جراء القذائف المسمارية الصهيونية وعندما حاول سائق الإسعاف فتح جنود الاحتلال الرصاص باتجاههم مما أدى إلى إصابته في قدمه وإصابة سائق الإسعاف وصحفي ورغم ذلك تحامل على نفسه وتمكن من قيادة السيارة إلى مستشفى الشفاء بغزة . وقال حسنين إن ثلاثة صحفيين من وكالة رويتر أصيبوا بجراح وهم أحمد جاد الله وإصابته بالغة وشمس عودة ومحمد عودة وحالتهما متوسطة . وفي جولة لمراسلنا في مستشفى الشفاء الذي اكتظ بالشبان الفلسطينيين والأهالي القادمين للاطمئنان على أبنائهم شوهد عدد كبير من الجرحى بين غرف المستشفى ، و وصلت سيارات الإسعاف التي تقل الجرحى ومنهم المضرج بدمائه ومن الشهداء من قطعت أجزاؤه وبعضهم تطايرت أشلاؤه فيما كانت تتعالى صيحات التهليل والتكبير مع وصول كل شهيد أو جريح . الشاب محمد -23 عاما – أصيب بشظايا قذيفة في رقبته ودماؤه تنزف ولسانه يلهج بالشهادتين ويرفع إصبع السبابة بالتوحيد، وإلى جانبه أحد رجال الدفاع المدني الذي كان يحاول إطفاء حريق في منزل فأصيب بشظايا قذائف الاحتلال في أنحاء جسمه . وأعلنت حالة الطوارئ في المستشفيات الفلسطينية في غزة ووجهت وزارة الصحة نداء إلى الفلسطينيين للتبرع بالدم لإنقاذ الجرحى. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 17 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مارس 2003 استشهاد 9 فلسطينيين وتدمير دبابة إسرائيلية فلسطين - مصطفى الصواف – أ ف ب - إسلام أون لاين.نت/ 17-3-2003 تحاول إخراج ابنها بعد اعتقاله استشهد 9 فلسطينيين بينهم رضيعة، وأصيب أكثر من 22 آخرين في عمليتي توغل قام بهما جيش الاحتلال الإسرائيلي بمخيم النصيرات للاجئين وبلدة بيت لاهيا في قطاع غزة فجر الإثنين 17-3-2003، فيما أعلنت كتائب عز الدين القسام عن تدمير دبابة إسرائيلية في النصيرات. والشهداء هم: الرضيعة حنان العصار –عامان-، وجرحت والدتها أيضا، وفادي درويش -13 عاما-، وعمر أبو يوسف -17 عاما-، وإبراهيم العثماني -22 عاما-، وسعيد الطويل -25 عاما-، وإياد بشير أبو زريق -18 عاما-، ومحمد السعافين -28 عاما-، وعثر على جثة الأخير تحت أنقاض منزله الذي نسفه الجيش الإسرائيلي غرب المخيم. وأكد شهود عيان أن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم النصيرات من المحورين الشمالي والغربي مصحوبة بعشرات الدبابات والآليات وبغطاء جوي من طائرات الأباتشي وسط قصف عنيف بالأسلحة الرشاشة تجاه منازل المواطنين. وأضاف الشهود أن القوات الإسرائيلية حاصرت عددا من المنازل، وقامت بحملة مداهمة وتفتيش، كما احتل الجنود عددا من المنازل وحوَّلوها إلى ثكنات عسكرية. وقالت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى "شهداء الأقصى": إن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من الوصول إلى المصابين، وفتحت نيران أسلحتها تجاه إحدى سيارات الإسعاف. وأيد المواطنون داخل المخيم أن يكون الهدف الإسرائيلي من عملية التوغل هو تدمير عدد من منازل الشهداء الفلسطينيين الذين سقطوا خلال مقاومتهم لقوات الاحتلال أو منازل من تدعي قوات الاحتلال أنهم من المطلوبين. تدمير دبابة وفي اتصال هاتفي لـ"إسلام أون لاين.نت" مع أحد المقاومين داخل المخيم أكد أن مقاومة عنيفة جرت من قبل المسلحين الفلسطينيين في محاولة لصد توسيع التوغل بالنصيرات. وأعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس أن مسلحيها تمكنوا من تفجير عبوة ناسفة لدى مرور دبابة إسرائيلية في المخيم الغربي؛ مما أدى إلى تدميرها واشتعال النار فيها، وذكر شهود عيان أن الجرافات الإسرائيلية التي ترافق الدبابات قامت بعملية تدمير واسعة للبنية التحتية داخل المخيم. وفي بيت لاهيا شمال قطاع غزة أعلن مصدر طبي فلسطيني استشهاد فلسطينيين وإصابة أكثر من 5 آخرين خلال عملية توغل في منطقة العطاطرة بالبلدة الإثنين 17-3-2003، كما قام الجنود باحتلال منزلين لفلسطينيين في المنطقة نفسها، وبمداهمة عدد من المنازل الأخرى. وقال الطبيب معاوية أبو حسنين مدير عام الاستقبال في مستشفى "الشفاء" بغزة لوكالة الأنباء الفرنسية: إن الشهيدين هما شادي أخريس ورامز أسدودي في العشرينيات من العمر، وقد وصلا إلى المستشفى وقد فارقت روحهما الحياة. وقالت المصادر الأمنية والطبية: إن 5 فلسطينين آخرين جُرحوا بشظايا قذائف أطلقتها دبابات إسرائيلية خلال عملية التوغل. اعتقال عضو بالتشريعي وعلى صعيد حملة الاعتقالات الواسعة للفلسطينيين داهمت القوات الإسرائيلية مخيم بلاطة في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، وقامت باعتقال النائب حسام خضر عضو المجلس التشريعي وعضو اللجنة الحركية العليا لحركة فتح. وأكد شقيق خضر أن قوات الاحتلال مصحوبة بـ 10 دبابات وعشرات الجنود قامت بفرض حصار على منزل شقيقه حسام، وقاما بمداهمة المنزل، وتم اعتقاله واقتياده إلى جهة مجهولة. كما اعتقل الجيش الإسرائيلي صباح الإثنين 5 فلسطينيين في الضفة الغربية ينتمون إلى حركة الجهاد الإسلامي في مدينة جنين. وقال شهود عيان: إن الجنود الإسرائيليين اقتحموا المدينة مستخدمين سيارات جيب وحوالي 30 آلية مدرعة. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان