اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إلى الأفوكاتو ~ طلب إنضمام عمرو خالد للحزب


KANE

Recommended Posts

UT017.jpg

أحنا بقينا كام دلوقت ؟ :blush:

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

نحن الآن أربعة, و بعمرو, نبقى خمسة و خميسة فى عين العدو.

بكره نكبر و نبقى حزب كبير. :blush:

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يا دكتور ، أنا مش فاهم حاجة ؟؟

حزب إيه والموضوع ما لوش أول ؟؟ هو حزب بالحبر السري ولا إيه ؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ العزيز حلاوه باشا العنتبلي

يمكن مراجهة الإرهاصات الأولي لحزب "التواليتات" في عينه من المواضيع

أذكر منها

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...تواليت+تواليتات

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...تواليت+تواليتات

والعضويه مفتوحه على "مصرعيها " للجميع

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ العزيز حلاوه باشا العنتبلي

يمكن مراجهة الإرهاصات الأولي لحزب "التواليتات" في عينه من المواضيع

أذكر منها

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...تواليت+تواليتات

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...تواليت+تواليتات

والعضويه مفتوحه على "مصرعيها " للجميع

يا نهار مرتااااااااااااااااااااااااااح .. انت قصدك على حزب التواليتات ؟؟

لا يا عم والنبي خليني في فرع استراليا اللي اتكلم عنه الدكتور في نفس الموضوع، أصل أنا بقى عندي فوبيا اسمها (تحت الكوبري فوبيا)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

أخى العزيز حلاوة,

كان فتح موضوع التواليتات " فى أستراليا" رد فعل لزيارتى الأخيرة لمصر, و خاصة الساعات الأخيرة التى قضيناها فى مطار القاهرة الدولى.

و فور عودتى إلى بريطانيا, كتبت موضوع فى باب" موضوعات خفيفة" عن تجربتى المحزنة فى المطار,

و إليك نص المقال:

حتى أنت يا مطار القاهرة الدولى

يقول خبراء علم الإجتماع أن مقدار حضارة شعب يمكن قياسها بمدى نظافة دورات مياهه.

و فى الماضى, كانت شوارع مصر مملوءة بالمراحيض العامة, التى كانت نظيفة, و مجانية.

و عندما حاولت قياس مدى حضارتنا و تقدمنا حاليا, مستعملا المعيار المشار إليه أعلاه, وجدت نفسى فى حالة توهان, فلم تختفى فقط النظافة من دورات المياة, بل إختفت دورات المياة أصلا, و أصبحت كالطبيب الذى يحاول تشخيص مرض شخص ميت أصلا.

كل من ساقر إلى الغردقة, أو طريق مصر القاهرة الصحراوى, يعلم جيدا ما آلت إليه حالة الإستراحات,( و دورات مياهها الأهلية , نظرا لعدم وجود دورات مياة حكومية) و التى يدعى أصحابها أنها مطاعم و إستراحات فاخرة, بل يدعى البعض أن جزءا منها مجهزا تجهيزا فاخرا اللعائلات.

هذا التجهيز ليس سوى محاولة بدائية لإيهام الزوار أنهم سوف يزورون دورة مياة 5 نجوم, و لكن هذا التجهيز لم يتعدى إعداد كشكين خشبيين فى مؤخرة المطعم, أو فوق سطحه, لكى يكونا دورتى مياة, أحداهما للنساء, و الأخرى للرجال( وهم يشكرون على هذه اللفتة الكريمة)

و لإفضاء الشرعية و الأهمية على هذه " التولتات" المتواضعة, يجلس شاب على مكتب صغير متهالك , بين بابى الكشكين, مانحا " صكوك الإقراج ", و قيمتها جنيه أو أكثر, حسب نظافة المكان, وهذه الصكوك على شكل إيصال, ربما لكى تطالب خصما من الضرائب إذا كان الله مسهلها معك.

و لكن, الشهادة لله, فإن الموظف يناولك قبل دخولك, و أحيانا بعد الإنتهاء, بعض ورقات من ورق التواليت, من اللفة التى تجلس باحترام و تقديس على مكتبه بجانب دفتر الإيصالات .

ليست هذه هى أول مرة أغادر فيها مصر من قاعة الرحيل رقم 2, بمطار القاهرة الدولى, و لكنها المرة الأولى التى زرت فيها دورة المياة اليتيمة, و يا ليتنى ما زرتها.

بعد أن إنتهينا من إجراءات الجوازات, و الأمن, و خلافه, صعدنا إلى قاعة الخروج, التى تشبه حوائطها حماما كبيرا مكسى بالقيشاتى الأبيض, أو مشرحة كبيرة فى بلد تعشق البلاط البارد, كديكور لأهم مرفق فيها.

فى هذه القاعة, وجدنا ما يسمونه" سوق القاهرة الدولى المعفى من الجمارك"

و لن أتحدث عن البضائع المعروضة فيه, و لن أتعرض للبوفيه الأوحد و أقارنه بمطارات دول من الدرجة العاشرة,

لن أفعل ذلك, لأن كل هذا لم يعد له جدوى , فالمسئولون صم بكم, لا يرون.

بحثنا عن دورة المياة, و قيل لنا أن هناك دورة مياة واحدة فى هذا الطابق الذى يتضمن 10 بوابات مغادرة, أمام كل منها بضعة كراسى حديدية مثل التى نراها فى بعض محطات الأتوبيس.

و لما لم يكن فى وسعنا أن نختار, فقد قررنا أن نشارك فى كل ما يشارك فيه الشعب المصرى, أى قبول الواقع المر. و قررنا زيارة دورة المياة "الدرجة الثالثة" , و الوحيدة المتاحة مهما كان جاهك.و التى تقع على مسافة متر واحد من إستراحة " كبار الزوار" التى لا أستطيع أن أخمن إذا كان بها دورة مياة.

وجدت مدخل الدورة يتكون من بابين متقابلين, تقع بينهما مساحة مستطيلة 40 سنتيمنررx 180 سنتيمتر, و مكتوب على حائط هذا المستطيل يافطتين, أحداهما" رجال" , و الأخرى " سيدات"

لم أستطع فى البداية معرفة أيهما كانت للرجال, و أيهما للسيدات, لأن الساحة الضيقة المستطيلة التى كانت تقع مباشرة بين البابين المتقابلين, كانت تحتلها سيدتين من الحجم " المميز" , ترتديان ملابس زرقاء, و عليها شرائط رمادية فى أجزاء مختلفة من اليونيفورم, و تجلسان على مقعدين خشبيين لونهما أزرق تمشيا مع لون ردائهما. و كان الكرسيين مصنوعان من قرص مستدير, مثبت على أربعة أرجل, مثل الكراسى التى تستعملها مقاهى القرى و النجوع. و كان إرتفاع كل كرسى لا يزيد عن 40 سنتيمتر,

كانت هاتان السيدتان تشاركان الحديث مع عامل نظافة آخر, يقف مباشرة أمام باب مرحـــــــــــــاض " الرجال", ساندا يديه على إطار الباب, ممدا إحدى رجليه إلى الأمام, مرتديا عفريتة زرقاء شكلها غريب, و على الأذرع و أرجل اليونيفورم, كانت هناك شرائط رمادية عريضة, لآ أدرى سببا فى وجودها, و لكن لأن كل رجال النظافة يرتدونها, تيقنت أنه الزى الرسمى لهذا السيرك. فقد كانت تشبه كثيرا الملابس التى يرتديها البلياتشوهات,

إضطرت إحدى العاملات لتحريك جسمها " المدعم" حتى تتمكن زوجتى من من الدخول إلى دورة مياة " السيدات"

أما أنا, فلم أكن حسن الحظ, حيث كان الشاب عامل النظافة مستغرقا فى حديث شيق مع العاملتين الأخريين, لدرجة أنه لم يلحظ محاولتى المهذبة لدخول دورة المياة.

و قلت على إستحياء" تسمح من فضلك؟", و فجأة تذكر السيد" مسئول النظافة" أنه معين ليقوم بالتنظيف, و ليس للدردشة, و تكرم علّى بالتنحى جانبا لكى يعطينى الإحساس بأن وجودى مرحب به, " بشروط".

لم أجد مبولة, و هذا هو كل ما كنت أطمع فى وجوده فى هذا المكان " الدولى", و لكنى وجدت مرحاض, أخنى عليه الدهر و أكل, و شرب أيضا, و عندما رفعت مقعد المرحاض, تهالك وسقط على الأرض, محدثا دويا ذكرنى بالسيارات المفخخة.

و كان بجانب حوض المرحاض علبة بلاستيك حمراء, رأيت مثلها فى الأسواق التى تبيع الآيس كريم كبير الحجم, و كانت خالية, و لكنى بذكائى الخارق , تمكنت من الإستنتاج أنها سلة مهملات, و لكن, و الحق يقال,كانت خالية من أى مهملات.

و قبل أن أتجرأ و أدنس المكان بوجودى, الغير متوقع, نظرت إلى مكان ورق التواليت, و لكن صندوقها كان خاليا, و كأنه مضرب عن العمل.

خرجت من المرحاض ممتعضا, و رأيت عامل النظافة يهرول فى إتجاهى, فسألته:

" لماذا لا يوجد بالمرحاض ورق تواليت"

و لكن بقدرة قادر, ظهرت فى يده لفة ورق تواليت كبيرة, و دخل المرحاض, ووضعها فى المكان المخصص لها, ثم شد السافون, و أنا أقول له: "لا تتعب نفسك, فأنا لست جدير بالتواجد فى مثل هذه المراحيض الفاخرة".

و تركت دورة المياة وهو يشيعنى بتظرات غيظ مأمور الضرائب الذى يتظر إلى ممول يحاول التهرب من الضرائب المستحقة للدولة.

و عندما خرجت زوجتى من دورة المياة, لم أكن فى حاجة لكى أسألها عما حدث لها, فقد كان وجهها يشع لونا أحمر, ليس لأن صحتها جيدة, و لكن لأن حمرة الخجل إختفت من وجوه المسئولين, عن المطار, و أنتقلت هذه الحمرة إلى وجهى, ووجه زوجتى, ليس خجلا, بل غضبا.

و عندما هدأنا قليلا, قالت زوجتى:" ألا يوجد مكان آخر أغلى من جنيه مصرى يمكن أن يحس فيه الإنسان بآدميته؟"

و عادت حمرة الخجل إلى وجهى, ثم حلت بعدها حمرة الغضب لما رأيته بعد ذلك.

ذهبنا إلى مقر القاعة "7 مغادرة ", لنستقل الظائرة الذاهبة إلى إستانبول, و جلسنا على مقاعد حديدية مثل التى يجلس عليها " عم عبده" بواب العمارة التى تسكن فيها شقيقتى بالمهندسين, و قلت و أنا أجلس: " رضينا بالبلاء", و سكت.

و لكن البلاء لم يرضى بنا, فقد شممنا رائحة دخان سجائرقوية, تأتى من المنطقة التى يقع فيها منتصف الدائرة المودية إلى بوابات قاعات الخروج, و قمت من على مقعدى " المريح", لأتحرى عنن سبب تواجد دخان سجائر فى منطقة " ممنوع التدخين قطعيا".

كان جالسا هنك على حافة شباك حجرة المنتصف, شابان من عمال النظافة, لاحظت فيهما الآتى:

1- كانا حافيا الأقدام

2- يرتديان زى عمال النظافة ( البلياتشو)

3- يمسك كل منهما بسيجارة مشتعلة يخرج منها و من أنفهما دخان كثيف.

4- كانا مشغولين فى حديث عائلى خاص, بعض ألفاظه تجرح مشاعر من هم ليسوا من أفراد عائلتهم.

رجعت إلى المقعد, و سألتنى زوجتى: ماذا هناك؟

و نظرت إليها بغباء إعتادت عليه عندما أكذب, , و قلت:

لا.. مافيش حاجة... واحد كان بيدخن, و لكن رجال الأمن منعوه.

ملحوظة: كانت المسودة الأصلية تحتوى إحصائيات عن عدد التواليتات فى مطارات بلاد تتشابه ظروفها مع ظروف مصر, مثل تركيا, و المغرب, و وصف لدورات مياة هذه الدول, و لكنى لم أرغب فى التنكيد على القراء بذكر تفاصيل تجعل حمرة الغضب تنتقل منى إليهم.

لقائى معكم فى مقالى الأخير عن " مصرع القانون فى الشارع المصرى", و ذلك حتى أتفرغ لمقالاتى عن الرحلات التى قد تستمر لمدة طويلة, و كان الله فى عونكم.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

إليكم وصلة الموضوع بأكمله:

حتى أنت يا مطار القاهرة الدولى؟

تم تعديل بواسطة الأفوكاتو

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أنا طبعاً عضو مؤسس في هذا الحزب

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

نرحب بالأخ " أسد المنتدى" عضوا مؤسسا فى الحزب.

و قد يبدو الموضوع فكاهيا, و لكنه فى الحقيقة جاد جدا,

فكما ذكرت فى مقدمتى لكل موضوعات " التواليتات" أن " دورات مياة الدول, هى مرآة حضارتها, و مقياسها".

تحياتى للجميع.

تم تعديل بواسطة الأفوكاتو

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

فعلاً .. الموضوع جاد جداً وفي منتهى الجدية ..

أعتقد أن أي مواطن مصري يجب أن يتألم من هذا الوضع المزري الذي نحن فيه ..

وقس على ذلك باقي الخدمات الإنسانية في مصر

تم تعديل بواسطة أسد

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

أنا هاضع وصلة فيها تريقة جامدة جدا على أن ايطاليا هي عضو في الاتحاد الاوروبي و مقارنة بين الاوربيين عموما و الايطاليين ..

http://piep001.de/PIEP001/Sites/European_Italy.htm

مش عارف ليه حاسس انها مش ايطاليا .. و انها بلد نعرفه !!

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

ظريفة جدا

و الأظرف ان اللي عاملنها ايطاليين :)

عجبتي بتاعت الطابور ...

هنا دايما الواحد بيسيب مسافة بينه و بين اللي قدامه في الطابور

لما نزلت دولة ما :D و انا واقف في طابور الجوازات عملت كده ، قام واحد جاي واقف في المسافة دي :D

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى الأخ براودمسلم,

سرنى عودتك للكتابة " طول الوقت" بعد فترة غياب طويلة إفتقدنا فيها كتاباتك القيمة.

أشكرك على هذا الموقع الظريف الذى أهديته لنا, و الذى فتح لنا بوابة يمكن منها الدخول إلى قلب مشاكل : "أيطاليا" الشهيرة "بمصر", ومناقشة كل مشكلة منها فى موضوع مستقل , مسترشدين بما ورد فى ذلك الموقع الساخر.

و نظرا لأن ليس كل من شارك فى هذا الموضوع يريد أن يكون عضوا فى حزب " تواليتات" , فأقترح أن ندمج هذا الحزب فى حزب أكبر يتعامل مع المشاكل " الإيطالية",

و أدعوا الأعضاء الكرام إلى اقتراح إسم جديد للحزب " الجامع الشامل".

شكرا مرة أخرى للعزيز براود مسلم.

تحياتى للجميع.

ملحوظة:

كانت أجمل قفشة هى عن كرسى الوزارة, و كيف تشبث رئيس جمهورية " إيطاليا" بالكرسى, و أمتدت جذوره بالإرض, إيماءا لفكرة " الوراثة" , و هذا ما جعل هذا الكارتون يكاد ينطبق على نظام الحكم الفرعونى.

تم تعديل بواسطة الأفوكاتو

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...