صبح على مصر بجنيه

[tarek hassan]

 

نسجل التفاعل مع دعوة السيسي ونذكر بها دائما

 البداية مبشرة 

[tarek hassan]

[herohero]

بالنسبة للارقام من خارج مصر !! هل يجب اضافة كود الدولة ؟؟

 

المفروض يبقى فيه حملة دعائية توضح كيفية الاستفادة من الخدمة ده 

[أبو محمد]

هنطَّمِّن عليكى صبح ومسا إن شاء الله يا غالية

[أبو محمد]

عاجل

من ميدان التحرير .. إلى .. ميدان العبيط

الحصيلة بعد يوم واحد من انطلاق المبادرة
 

مدير "تحيا مصر": ارتفاع حصيلة مبادرة الرئيس السيسى لـ 1.2 مليون جنيه

الخميس، 25 فبراير 2016 - 12:35 م

 محمد عشماوى رئيس صندوق تحيا مصر

كتب – أحمد يعقوب

 

قال محمد عشماوى، المدير التنفيذى لصندوق "تحيا مصر"، إن حصيلة الرسائل القصيرة بعد مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى، التى أطلقها أمس الأربعاء للمصريين "صبح على مصر بجنيه كل يوم"، ارتفعت إلى نحو 1.250 مليون جنيه، مؤكدًا أن شركات المحمول عملت اليوم على الاستعداد الفنى بشكل أكبر لتقى الرسائل، وسط إقبال كبير من المواطنين والتفاعل مع تلك المبادرة.

 

 وأضاف "عشماوى"، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن حجم الرسائل التى تلقاها الصندوق عن طريق شبكات المحمول بلغت 250 ألف رسالة بإجمالى 1.250 مليون جنيه، وأن سعر الرسالة القصيرة الواحدة 5 جنيهات، لافتًا إلى أن تفاعل الشعب المصرى مع تلك المبادرة التى أطلقها الرئيس تؤكد الوطنية ووقوف الشعب المصرى صفًا واحدًا لدعم اقتصاد مصر، مؤكدًا أن تلك المبادرة تعمل على دعم موارد صندوق "تحيا مصر" والموجهة لدعم الاقتصاد المصرى.

 

[أبو محمد]

بالنسبة للارقام من خارج مصر !! هل يجب اضافة كود الدولة ؟؟

 

المفروض يبقى فيه حملة دعائية توضح كيفية الاستفادة من الخدمة ده 

هو مفيش حاجة سالكة معاك أبدا يا هيرو ؟

إتفضل يا سيدى .. بلاش تلاكيك

طبعا اللى خلى الأستاذ إسلام ما يخلعش البلاطة عشان 12.5%

مش مكن يخليه حتى يزحزحها بلـُّوشى

:)

أولا: بالدولار الأمريكي:

Correspondent Bank Name: Citi Bank, New-York

Swift Bank Code: CITIUS33XXX

A/C №: 36001304

Beneficiary's Bank Name: Central Bank of Egypt, Cairo.

Full Address: 54 EL Gomhoria st., Cairo- Egypt

Beneficiary Account №: 4001037023

Beneficiary Cust Name: Long Live Egypt (037037)

 

ثانيا: باليـــــــــــــورو:

Correspondent Bank Name: Deutsche Bank AG, Frankfurt.

Swift Bank Code: DEUTDEFFXXXX

IBAN: DE30500700100950070310

Beneficiary's Bank Name: Central Bank of Egypt, Cairo.

Full Address: 54 EL Gomhoria st., Cairo- Egypt

Beneficiary Account №: 4001037052

Beneficiary Cust Name: Long Live Egypt (037037)

 

ثالثا: بالجنيه الأسترلينى:

Correspondent Bank Name: National Bank of Egypt (UK) Limited, London.

Swift Bank Code: NBEGGB2LXXXX

A/C №: 1000107490002

Beneficiary's Bank Name: Central Bank of Egypt, Cairo.

Full Address: 54 EL Gomhoria st., Cairo- Egypt

Beneficiary Account №: 4001037065

Beneficiary Cust Name: Long Live Egypt (037037)

 

رابعا: الفرنك السويسري:

Correspondent Bank Name: Credit Suisse First Boston Zurich

Swift Bank Code: CRESCHZZE80X

A/C №: 0835091143853000

Beneficiary's Bank Name: Central Bank of Egypt, Cairo.

Full Address: 54 EL Gomhoria st., Cairo- Egypt

Beneficiary Account №: 4001037078

Beneficiary Cust Name: Long Live Egypt (037037)

 

خامسا: الريال السعودي:

Correspondent Bank Name: National Commercial Bank Jedda

Swift Bank Code: NCBKSAJEXXX

A/C №: 55511007000103

Beneficiary's Bank Name: Central Bank of Egypt, Cairo.

Full Address: 54 EL Gomhoria st., Cairo- Egypt

Beneficiary Account №: 4001037081

Beneficiary Cust Name: Long Live Egypt (037037)

 

سادسا: الدرهم الإماراتي:

Correspondent Bank Name: National Bank of Abu Dhabi- Abu Dhabi

Swift Bank Code: NBADAEAAACOD

A/C №: 6700013346

Beneficiary's Bank Name: Central Bank of Egypt, Cairo.

Full Address: 54 EL Gomhoria st., Cairo- Egypt

Beneficiary Account №: 4001037094

Beneficiary Cust Name: Long Live Egypt (037037)

 

سابعا: الدينار الكويتي:

Correspondent Bank Name: National Bank of Kuwait- Kuwait

Swift Bank Code: NBOKKWKWBXXX

A/C №: 1000508460

Beneficiary's Bank Name: Central Bank of Egypt, Cairo.

Full Address: 54 EL Gomhoria st., Cairo- Egypt

Beneficiary Account №: 4001037104

Beneficiary Cust Name: Long Live Egypt (037037)

 

[eslam elmasre]

 

هو مفيش حاجة سالكة معاك أبدا يا هيرو ؟

إتفضل يا سيدى .. بلاش تلاكيك

طبعا اللى خلى الأستاذ إسلام ما يخلعش البلاطة عشان 12.5%

مش مكن يخليه حتى يزحزحها بلـُّوشى

:)

 

يا فتاح يا عليم 

ده احنا لسه بنقول يا هادي 

ايه اللي جاب سيرة البلاطة بس 

مانا قلتلك قبل كده ماعدش فيه بلاطة عشان نخلعها 

كل اللي بطلبه دلوقتي من ربنا اني اعرف اجيب اكلي وشربي انا وعيالي وتصدق انها اصبحت صعبة المنال اليومين دول واللي يبقى كده يبقى فارس على حق 

ولا عايز احوش ولا عايز ابني ولا عندي ذرة طموح اكتر من اني الاقي اكلي وشربي ودي بالنسبة لي هاتبقة قمة الرفاهية 

بص يا سيدي مصروف انسان يادوب عايش ووالله على الفكاف انا وعيالي 

عندك مصروف شخصي 50 يوميا مابين فطار وشاي وقهوة وبنزين عربية يادوب على مشاويري اليومية يعني 1500 جنية

عندك مصروف الدروس والمواصلات والمدارس مع العلم عندي ثلاث اولاد في مراحل التعليم المختلفة نقول مع الرأفة والتقطير 2000 جنيه

عندك مصروف الاكل والشرب ثلاث اولاد وام واب يعني خمسة في وش العدو نقول كل عيل بياكل 3 طقات يعني بناكل مرتين لحمة في السبوع بتكفينا اربع ايام ومرة فرخة ونص ومرتين اي كلام اللي موجود مكرونة وممكن مرة سمك يعني نقول في اليوم بالخضار بالفطار بالعشا نقول تقريبا 100 بمعدل 20 جنيه للفرد يعني 3000 

بالنسبة بأه للكسوة نقول لكل عيل كسوة في الصيف وكسوة في الشتا اضرب في اربعة وطبعا العبد لله عنده شوية بدل كان جايبها ايام الرخاء اديني عايش عليهم ويمكن اجيب لامؤاخدة جزمة ولا جزمتين في السنة يعني نقول كل عيل مثلا 1000 في السنة يعني اضرب في اربعة يطلع الناتج 4000 يطلع نصيب الشهر حوالي 350 جنيه 

ممكن بأه يجيلك لا قدر الله عيل يعيي مثلا انا عندي دلوقتي البيت كله مريض بالبرد وعشان اوفر اخدت عيل واحد وديته عند الدكتور كشف عليه وجبت علاج للباقي بالمثل 

كده نجمع بأه 1500+2000+3000+350+100= حوالي 7000 جنيه 

ده غير المجاملات غير حالات المرض غير الترفيه اللي بيبقى بحساب الحساب وعلى فترات متباعدة يعني انت بتتكلم عن 7500 جنيه شهريا مافيش فيهم كلام 

وبعد كده لسه بتقولي بلاطة 

خلي الطابق مستور 

البلاطة اتمسحت خلاص يا ابو محمد 

[White heart]

عشنا عمرنا مع سياسة(اصرف مافي الجيب ياتيك ما في الغيب). اي نحيا ايامنا فنرضى ونصفق لاولي الامر بعدها...علاوة...تعين من لا يحتاجة العمل..جمعيات مملوءة بالبضاعة حتي لو كانت من الدين المهم نسكت وناكل .

وتم الإنقلاب عليه ... وذهب "محمد مرسي" ... ومع ذلك أستمر الدين الداخلي المصري في الإرتفاع حتى وصل في نهاية شهر سبتمبر الماضي الى 2.25 تريليون جنيه ... اما الخارجي فأستمر هو الأخر في الصعود حتى وصل بنهاية يونيو لـ 48.1 مليار دولار ... لا أعلم لماذا تذكرت هنا في هذا الموضوع الشيخ "محمد حسان" ومبادرته التى كانت تحت اسم "العزة والكرامة" للإستغناء عن المعونة الأمريكية حتى اننا طالعنا بتاريخ 18.02.2012 بالمصري اليوم مانشيت يقول: 60 مليون جنيه لصندوق "حسان" فى يومين و40 مليوناً لحساب الحكومة فى سنة ... لنُطالع بعدها هنا بتاريخ 23.05.2015 تلك العبارة:

" ... أن كل ما تم جمعه من الحملة الخاصة برفض المعونة الأمريكية 10 آلاف جنيه فقط، وهو المبلغ الذي تبرع به الشيخ حسان، وفتح من خلاله حساب الحملة في البنك ... "

وهو ما دفعني للبحث عن المزيد من الأرقام والتواريخ، لتسليط المزيد من الضؤ على ما ذهبت اليه العزيزة "سومة" ومعايرتها - بشكل غير مباشر - الأنظمة السابقة، ومسئوليتها عن الديون، بضربها مثال الجمعيات المملؤة بالبضاعة حتى ولو كانت بالدين .. متباهية بذلك بالنظام الحالي <<< المختلف >>> تماماً عن تلك الأنظمة السابقة:

قصة أول «صندوق تبرعات وطنى» لسداد ديون مصر

التحرير نشر في التحرير يوم 09 - 07 - 2014

1879تبنت الرأسمالية الوطنية دعوة إلى اكتتاب عام لسداد دين الدولة بقيمة 1.5 مليون جنيه استرلينى

1956 بعد قيام ثورة يوليو عادت مصر للاستدانة لبناء الجيش.. والديون الصغيرة انحصرت لدى الاتحاد السوفييتى

شكلت الديون أزمة مزمنة فى مصر طوال تاريخها الحديث منذ بداية تفجر تداعياتها فى عصر الخديو إسماعيل، وكانت المشكلات تتفاقم من وقت إلى آخر، وتكبد المصريون بسبب تورط حكامهم فى الديون معاناة كبيرة، تمسّ ضرورات الحياة وتعرقل آمال الازدهار، وبلغت فداحة الموقف الحالى درجة قصوى اضطرت خطورتها الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى تأجيل اعتماد الموازنة العامة للدولة، بعد أن قفزت ديون مصر الداخلية إلى 1.7 تريليون جنيه، والخارجية إلى 45.8 مليار دولار فى نهاية ديسمبر الماضى، طبقا للتقارير الرسمية للبنك المركزى المصرى.

تاريخ مصر مع الديون كان بدايته مأساوية فى عهد الخديو إسماعيل الذى ورثَ عن سلفه الخديو محمد سعيد 11 مليونًا ومئة وستين ألف جنيه، وواصل سياسة الاقتراض للصرف على مشاريعه الكبرى وملذاته بشراهة، حتى بلغت ديون مصر عند عزله 126 مليونًا و354 ألفًا و360 جنيهًا، وقد نتج عن شراهته فى الاستدانة حد، جعل المرابين والسماسرة ينهبون نحو 40% من قيمة القروض، قبل وصولها إلى الخزينة المصرية، وبعد أن ضيق الدائنون الخناق على إسماعيل المسرف، اضطر إلى بيع أسهم مصر فى قناة السويس بمبلغ هزيل للبريطانيين، وعندما بدأت حالة من التعثر فى سداد الديون، وجدت الدول الأوروبية فى هذا الوضع ذريعة لمضاعفة تدخلها فى الشأن المصرى، فأنشأت الدول الدائنة "صندوق الدين"، وعينت مراقبَين ماليين الأول بريطانى والثانى فرنسى، لمراقبة مصروفات وإيرادات البلاد، ووصل الأمر إلى تعيين وزيرين أوروبيين فى مجلس الوزراء فى إجراء غير مسبوق فى تاريخ مصر، وإمعانا فى الهيمنة طلب الدائنون فرض الوصاية المالية الكاملة على مصر، وأن تكون الأولوية المطلقة فى ميزانية الدولة لسداد الديون.

بسبب هذا التمادى الأوروبى قامت انتفاضة وطنية تلقائية، نعم تلقائية فى أبريل 1879، وكانت رأسمالية ذلك الزمان صادقة واعية بمسؤوليتها الوطنية، فتبنت مع قادة وطوائف الشعب المصرى دعوة إلى اكتتاب عام لسداد قسط الدين، الذى تعثرت الدولة فى سداده، وكانت قيمته 1.5 مليون جنيه إسترلينى، وتم جمعه على ضخامته بمعايير وقته فى فترة زمنية قصيرة، ليتم سداده فى موعده، وطالبوا فى ذروة هذا الفوران الوطنى بإقامة حياة نيابية كاملة، واتخاذ الإجراءات اللازمة لاستمرار سداد الديون فى موعدها، والرفض البات لأى تدخل أجنبى يمس السيادة، وقابلوا الخديو إسماعيل الذى وافق على مطالبهم، مما أدى إلى استفزاز الدول الأوروبية وأثار مخاوفها من الحركة الوطنية المصرية الوليدة، التى لم يكن لها مثيل فى هذا الوقت خارج الغرب، وقدم قنصلا بريطانيا وفرنسا إنذارا إلى إسماعيل لكى يتراجع عن تأييد المشروع الوطنى وإلا فإنه سيتعرض للعزل.

ساندت الحركة الوطنية إسماعيل فرفض إنذار القنصلين، وأصدر نزولا على الإرادة الوطنية مرسومًا بتسوية الديون وإقصاء الوزيرين البريطانى والفرنسى من مجلس الوزراء، واستكمل مرسومه بتكليف شريف باشا بتشكيل وزارة وطنية، وهنا أصيب الأوروبيون بالهستيريا، وتوالت احتجاجاتهم العنيفة، وبدا المشهد كما لو كانت أوروبا مشتبكة فى ساحة حرب مع مصر وحاكمها، ولجأت إلى حيلة خبيثة لعزله تمثلت فى تحالف انتهازى مع الباب العالى، فأصدر خليفة المسلمين فرمانا مدفوع الثمن بعزل الخديو.

تخلصت مصر من عبء الديون التى توارثتها منذ أيام الخديو إسماعيل وبعض من تَلوه فى عهد الملك فاروق آخر ملوك أسرة محمد على فعليا، حيث لم تصبح خزينة الدولة المصرية مَدينة بسبب الاقتراض وتحديدا لبريطانيا العظمى، التى كانت تحتل مصر، وقد ساعد على إنهاء الديون فى عهد فاروق حاجة بريطانيا فى أثناء الحرب العالمية الثانية إلى تمويل جيوشها، بعد أن فرغت خزائنها تحت وطأة مصروفات الحرب، لهذا اتجهت إلى أن تسحب على المكشوف من مصر التى لم تكن متورطة مباشرة فى هذه الحرب، وساعد هذا الوضع الاستثنائى على تسوية الديون حتى صارت مصر تداين دولة الاحتلال، لكن هذا لا يعنى أن الديون الخارجية التى صارت صفرا كانت تعكس ازدهار الدولة وتحقيق الرفاهية والعدالة الاجتماعية، وعلى سبيل المثال لا الحصر فقد كان الحفاء ينتشر بين المصريين لضيق ذات اليد لشراء أحذية، وكان التعليم ينحصر فى طبقة صغيرة والأوبئة تتفشى من وقت لآخر.

بعد قيام ثورة يوليو عادت مصر للاستدانة اعتبارا من عام 1956؛ لبناء الجيش المصرى وكانت الديون صغيرة تنحصر لدى الاتحاد السوفييتى بعد معاندة الغرب للقاهرة، نتيجة توجهاتها لتعظيم الاستقلال والسيادة الوطنية، ورفض أى شكل من أشكال التبعية، لهذا تم رفض تمويل بناء السد العالى وتسليح الجيش الذى كان فى حاجة ماسة إلى السلاح، وقد أشاع الكارهون عن جمال عبد الناصر أنه تسلم مصر وهى دائنة لبريطانيا بمبلغ 400 مليون جنيه إسترلينى وسلّمها سنة 1970 وهى مدانة بمبلغ 2 مليار دولار، بالإضافة إلى 5 مليارات دولار من الديون العسكرية، وآخر من ردد هذه الأكذوبة الرئيس الأسبق محمد مرسى، بينما تتلخص الحقيقة فى أن بريطانيا سخرت كل إمكانيات مصر بالإكراه لصالح مجهودها الحربى هى والحلفاء فى الحرب العالمية الثانية، واعتبرت ما حصلت عليه دينًا لمصر فى البنوك البريطانية، وقد تم تبديد 320 مليون جنيه إسترلينى من قبل الحكومات المصرية فى الفترة من 1945 حتى 1952، وتبقى مبلغ 80 مليون جنيه عند قيام ثورة يوليو سنة 1952، ونتيجة لتأميم قناة السويس وحرب 1956 ودخول مصر فى مواجهة مباشرة مع بريطانيا، استمرت حتى حرب اليمن، امتنعت بريطانيا عن سداد مبلغ ال80 مليون جنيه إسترلينى لمصر، وعندما توفى عبد الناصر عام 1970، كان إجمالى الدين قد بلغ رغم ظروف النكسة 1.7 مليار دولار، وكانت قيمة الدولار وقتها لا تزيد على 30% من قيمة الجنيه المصرى، أى أن الجنيه كان يساوى 3 دولارات بمعنى أن إجمالى الدين بالعملة المصرية لا يزيد على 566 مليون جنيه بالعملة المحلية، استخدمت فى التسليح وبناء السد العالى وصناعات الحديد والصلب والكيماويات والصناعات المعدنية والأدوية وغيرها، وقد تم إسقاط الجزء الأكبر منها من جانب الاتحاد السوفييتى السابق فى وقت لاحق، واتجهت القروض فى الحقبة الناصرية للتنمية فقط، حتى إن الناتج المحلى تضاعف 5 مرات.

كان الرئيس أنور السادات محظوظا لأن آثار الدين الخارجى الذى تضاعف فى عهده إلى قرابة 9 مرات لم تؤثر على ميزانية الدولة فى ذلك الوقت، رغم أن الأوجه التى تم صرف قيمة القروض فيها كانت بعيدة كل البعد عن التنمية، وقد ساعد على عدم انكشاف تأثير القروض على موازنة الدولة، الدخول الريعية الكبيرة التى هبطت على الدخل القومى بعد حرب أكتوبر 1973، والتى بدأت بتحويلات المصريين فى دول الخليج، وقد ضخت مبالغ كبيرة من العملة الصعبة، بالإضافة إلى انتعاش السياحة وإعادة افتتاح قناة السويس، وازدياد معدلات تصدير البترول الذى كان فى طريقه إلى التضاؤل.

بدأ مبارك عهده وارثا عن سلفه المسلك القبيح فى الاقتراض الشَّره غير المنضبط، الذى كانت مصر قد ودعته منذ عقود طويلة فى ظل الملكية والجمهورية على السواء، وقفز الدين الخارجى إلى قرابة 50 مليار دولار بعد 7 سنوات من بداية حكمه، مما جعل مصر فى نهاية الثمانينيات على شفا الانهيار الاقتصادى، لأنها بدأت تواجه صعوبات جمة فى تسديد مستحقات الدائنين إلى حد التوقف، وقتها جاءت حرب تحرير الكويت لتكون طوق النجاة للاقتصاد المصرى، الذى أوشك على الغرق، عندما تمت مكافأة مبارك نتيجة انضمام الحكومة المصرية إلى التحالف الدولى الذى قادته الولايات المتحدة الأمريكية فى الحرب على العراق، وتم إسقاط الديون المستحقة لحكومات دول الخليج خلال النصف الأول من عام 1990، وكذا الديون العسكرية الأمريكية فى نفس التوقيت، بما يصل إلى 14.5 مليار دولار إضافة إلى فوائدها المتراكمة.

لم يكن نهج مرسى الذى لا تشغله قضايا الوطن يختلف عن مبارك أو السادات، فى خلال سنة حكمه، فكان الدين المصرى الخارجى يتزايد بمعدل مليار جنيه شهريا تقريبا، فبعد أن كان حجم الدين فى بداية عهده قرابة 34.4 مليار دولار، زاد ليصل فى نهاية عهده إلى 45.4 مليار، إذ اقترض من قطر 7 مليارات دولار، واقترض من ليبيا 2 مليار دولار فى صفقة مقايضة مخزية باع فيها مجموعة اللاجئين السياسيين، واقترض مليار دولار من تركيا، ثم قام بسحب نحو مليار دولار من قرض قيمته 2.5 مليار دولار مبرم مع بنك التنمية الإسلامى، ومحصلة هذا أنه أضاف 11 مليار دولار للديون الخارجية لتصبح 45.4 مليار دولار فى فترة حكمه، دون أن يبذل أى جهد من أجل تعبئة الموارد المحلية فى اتجاه التنمية والإنتاج، لتستمر مصر تدور فى حلقة الديون المفرغة، لا سيما بعد أن ارتفع الدين الداخلى ليصبح 1.553 تريليون جنيه أى 1553 مليار جنيه، بعد أن كان مقداره 1310 مليارات جنيه فى 30/6/2012.

تم تعديل 25 فبراير 2016 بواسطة White heart

[أبو محمد]

تنبيه

حساب 37037 (تحيا مصر) الصباح فيه بـ 5 جنيه

سمعت وانا فى خارج المنزل من حوالى ساعتين فى أحد البرامج

أنه جارى إنشائ Short number جديد (1333) الصباح فيه بجنيه واحد

اللى اتبرع على حساب 37037 يعتبر إنه اتبرع 5 أيام

اللى عاوز يصبح يصبح .. اللى عايز يمسى يمسى

اللى مش قادر .. كان الله فى عونه

اللى مش عايز .. ينقطنا بسكاته ويوفر خفة دمه ، يبسط بيها أهله

[أبو محمد]

يا فتاح يا عليم 

ده احنا لسه بنقول يا هادي 

ايه اللي جاب سيرة البلاطة بس 

مانا قلتلك قبل كده ماعدش فيه بلاطة عشان نخلعها 

كل اللي بطلبه دلوقتي من ربنا اني اعرف اجيب اكلي وشربي انا وعيالي وتصدق انها اصبحت صعبة المنال اليومين دول واللي يبقى كده يبقى فارس على حق 

ولا عايز احوش ولا عايز ابني ولا عندي ذرة طموح اكتر من اني الاقي اكلي وشربي ودي بالنسبة لي هاتبقة قمة الرفاهية 

بص يا سيدي مصروف انسان يادوب عايش ووالله على الفكاف انا وعيالي 

عندك مصروف شخصي 50 يوميا مابين فطار وشاي وقهوة وبنزين عربية يادوب على مشاويري اليومية يعني 1500 جنية

عندك مصروف الدروس والمواصلات والمدارس مع العلم عندي ثلاث اولاد في مراحل التعليم المختلفة نقول مع الرأفة والتقطير 2000 جنيه

عندك مصروف الاكل والشرب ثلاث اولاد وام واب يعني خمسة في وش العدو نقول كل عيل بياكل 3 طقات يعني بناكل مرتين لحمة في السبوع بتكفينا اربع ايام ومرة فرخة ونص ومرتين اي كلام اللي موجود مكرونة وممكن مرة سمك يعني نقول في اليوم بالخضار بالفطار بالعشا نقول تقريبا 100 بمعدل 20 جنيه للفرد يعني 3000 

بالنسبة بأه للكسوة نقول لكل عيل كسوة في الصيف وكسوة في الشتا اضرب في اربعة وطبعا العبد لله عنده شوية بدل كان جايبها ايام الرخاء اديني عايش عليهم ويمكن اجيب لامؤاخدة جزمة ولا جزمتين في السنة يعني نقول كل عيل مثلا 1000 في السنة يعني اضرب في اربعة يطلع الناتج 4000 يطلع نصيب الشهر حوالي 350 جنيه 

ممكن بأه يجيلك لا قدر الله عيل يعيي مثلا انا عندي دلوقتي البيت كله مريض بالبرد وعشان اوفر اخدت عيل واحد وديته عند الدكتور كشف عليه وجبت علاج للباقي بالمثل 

كده نجمع بأه 1500+2000+3000+350+100= حوالي 7000 جنيه 

ده غير المجاملات غير حالات المرض غير الترفيه اللي بيبقى بحساب الحساب وعلى فترات متباعدة يعني انت بتتكلم عن 7500 جنيه شهريا مافيش فيهم كلام 

وبعد كده لسه بتقولي بلاطة 

خلي الطابق مستور 

البلاطة اتمسحت خلاص يا ابو محمد 

خلاص يا باشا .. مش هجيب سيرة البلاطة تانى

ربنا يكون فى عونك وعون الجميع

خلى الصباح لله والمسا لله زى ما بيقول ولاد البلد

[أبو محمد]

أنا قلت قبل ما اصبح على مصر النهارده .. أصبح عليكم الأول

واوريكم ذكاء الغير "مأسوف عليهم وعلى مرسيهم"

 

نمرة واحد

 

قوم إيه .. نمرة 2

[White heart]

نسجل التفاعل مع دعوة السيسي ونذكر بها دائما

 البداية مبشرة 

حظ سعيد يا عزيزي !!!

ان أردت نصيحتي قبل ان تسجلوا التفاعل مع مثل تلك الدعوة ... من الأفضل أن تتعاونوا أولاً للضغط على تلك المنظومة الحاكمة "الجديدة والمختلفة تماماً" من أجل الوصول كمرحلة أولى على الأقل، الى المعايير "المقبولة" فيما يخص مؤشر الموازنة المفتوحة .. وهو عبارة عن تقرير/ مؤشر يصدر كل عامين ليقيس شفافية عملية صياغة ووضع الموازنة العامة لأكثر من 100 دولة حول العالم، والذي صدر تقريره لعام 2015 في شهر سبتمبر الماضي، ليبين تقييم مصر هذا العام بـــ 16 درجة فقط من 100، ليضعها تحت تصنيف <<< شفافية ضئيلة >>> ... يُمكنكم مُطالعة المزيد من التفاصيل بهذا الصدد، والذي أرى ان له علاقة وثيقة بتلك "الدعوة" من خلال هذا الرابط: Transparency (Open Budget Index) 16/100

[tarek hassan]

حظ سعيد يا عزيزي !!!

ان أردت نصيحتي قبل ان تسجلوا التفاعل مع مثل تلك الدعوة ... من الأفضل أن تتعاونوا أولاً للضغط على تلك المنظومة الحاكمة "الجديدة والمختلفة تماماً" من أجل الوصول كمرحلة أولى على الأقل، الى المعايير "المقبولة" فيما يخص مؤشر الموازنة المفتوحة .. وهو عبارة عن تقرير/ مؤشر يصدر كل عامين ليقيس شفافية عملية صياغة ووضع الموازنة العامة لأكثر من 100 دولة حول العالم، والذي صدر تقريره لعام 2015 في شهر سبتمبر الماضي، ليبين تقييم مصر هذا العام بـــ 16 درجة فقط من 100، ليضعها تحت تصنيف <<< شفافية ضئيلة >>> ... يُمكنكم مُطالعة المزيد من التفاصيل بهذا الصدد، والذي أرى ان له علاقة وثيقة بتلك "الدعوة" من خلال هذا الرابط: Transparency (Open Budget Index) 16/100

شوف يا عزيزي

لسنا هنا بصدد الحديث عن 

المنظمومة الحاكمة وموازنتها المفتوحة كما تسميهما في مشاركاتك 

فقط هي دعوة 

صبح على مصر بجنيه

هناك 

من يصبح على مصر أو يمسي أو يصبح ويمسي بما يتيسر له 

وهناك

من يصبح على مصر بخنجر في ظهرها أو بطقتين في صدرها 

الموضوع سهل جنيه لمصر

وأنا مواطن بسيط مش جهاز رقابي ومحدش غصبني على حاجه

علشان أشترط عليهم

أو أطلب مراجعة الميزانية قبل ما أدفع الجنيه 

صباحك فل

[الدكتور ياسر]

تعليقا على خطاب رئيس الجمهورية ومنه مبادرة ( صبح على مصر بجنيه )

أجدنى متفق مع هذا الكلام ..

 

 

الحقيقه ما كنتش عارف ان السيسي ها يخطب.عرفت من الفيسبوك و طبعا أما ناس مش عاجبهم و بيشتموا و ناس آخر انبساط و منتشين.
أحد قواعد المعارضه الصحيحه انك تسمع رأي زعيم الاغلبيه و تفكر فيه و تكتب رأيك.قررت اتفرج علي الخطاب و اكتب رأي انا الشخصي بموضوعية بعيد عن المتفائلين قوي و المتشائمين قوي و اشارك برأي معاكم

*البدايه انه بيؤكد علي صدقه بدايه ضعيفه.ما ينفعش كقائد انك تؤكد علي صدقك .انا قائد .انا صادق مش محتاج اني أكد اني صادق !ده شئ مفروغ منه
*الحفاظ علي وحده الدوله مبدأ سليم و بيناسب المؤيدين لسياسته و مبدأ لن يعترض عليه مصري مخلص لبلده
الترهيب من تفكيك وحده الوطن و المؤمرات. .أي بلد في العالم بتعرض لمؤمرات و ده صميم شغلك انت و الاجهزه الحساسه اللي معاك
*مش فاهم ما هي مقاييس نجاح الوحده ؟ و الحرب علي الارهاب؟
*عجبتني أن الناس تتوحد و الناس تحب بعض انه مش إجراء استثنائي. شعار كويس يحتاج إلي تفعيل.
*اعترافه أن البنيه الاساسيه ضعيفه .اعتراف مقبول و أن كان الاغلبيه المثقفة مدركة تماما أن البنية التحتية ضعيفه
*الشغل في الطرق كلام كويس و أن كان في إسهاب في توضيح أهميتها .تعظيم لنقطة إيجابية اكتر من اللازم
*عارف مصر و عارف علاجها زي ما انا شايفكم كده !!!!نوع من العجرفه الغير مطلوبه من قائد في القرن الواحد و العشرين ..فيها نوع من عدم تقدير دور الفريق و الخبراء و المستشارين اللي بيشتغلوا معاه .يمكن لأن خلفيته عسكريه و صعب انه يتخلص من طريقه الخطاب العسكري.
*ما تسمعوش كلام حد غيري فيها ضعف و عدم فهم للواقع .كذلك نوع من الديكتاتوريه .لا انا ها اسمع الكلام المقنع .أقنعني و فهمني .إنما تديني أمر اني لازم اسمع كلامك و ترفع صباعك !!!
*تأكيد صدقه و فهمه للمره التالته !!!! خلاص أنجز
*تأكيد علي التزامه بوحدة مصر كلام كويس و مقبول من القائد
*الأسلوب التهديدي التوعدي انه ها يمسح العدو من علي وش الأرض .يتناسب مع القائد العسكري اللي بيتوعد الأعداء. و كلام مقبول جدا مع الأعداء الخارجيين
*مطالبه المعارضين له انهم يسكتوا. طلب موضوعي و معظم القيادات أحيانا بتطلب كده من المعارضين .لكن صعب التحقيق برضه
*من حق الرئيس انه يركز علي إنجازاته .لكن الكهرباء في القرن الواحد و العشرين بقت أساسيات حياه .كويس أن بقي في كهرباء !!!!
*ذكر اسم الدكتوره هاله (مااعرفش هي مين) طريقه لطيفه تظهر انه بيسمع و بيقراء كلام المستشاريين. تكنيك خطابي لطيف
*بدايه الكلام علي ملف المياه كويس ..ما ينفعش رئيس يقول إني ها اقول كلام ضد الأمن القومي .أسلوب مصري غير مقبول من قائد .. و كمل بقي بحته عاوز تتكلم في موضوع الميه تعال لي و اقولك !كلام ينفع قعدة علي القهوه مع أصحابك
*مسؤليه الشخص عن كلامه .نقطه مهمه و كويس في رأي انه قال ها تتحاسب قدام ربنا .
*موضوع تصبح علي مصر بجنيه فكره لطيفه و أن كانت طريقه عرضها غير مقبولة من القائد .في رأي أن فيها استجداء و مش صح
*ابيع نفسي علشان مصر!!!!!!! ..رد فعل الفيسبوكيين و مرتادي تويتر من اللالش مناسب جدا و أن كان ناس ممكن تفسره علي أنه وطنيه زائده ،،ما ينفعش القائد يزودها قوي كده من وجهت نظري المتواضعة.....

منقول ....
 

[tarek hassan]

تعليقا على خطاب رئيس الجمهورية ومنه مبادرة ( صبح على مصر بجنيه )

أجدنى متفق مع هذا الكلام ..

موضوع تصبح علي مصر بجنيه فكره لطيفه و أن كانت طريقه عرضها غير مقبولة من القائد .في رأي أن فيها استجداء و مش صح ....

منقول

 

من المصريين للمصريين ... استجداء طلب المعونة أو المساعدة أو الاستعطاء .. ماشي

مش صح من غير ما يقول السبب ؟؟؟!!

مش عارف بعض الناس عملاها مشكلة ليه ؟؟؟!!!

كان المصريون يتبرعون ومازالوا يلبون الدعوة للتبرع لإخوانهم في فلسطين وغزة وكانت الأموال بتوصل لحماس بالملايين ومكنش حد بيعترض ولا يقول فكرة مش صح ولا يقول دا استجداء ولا يقول طريقة العرض ولا أي تلكيكة 

ولما يكون التبرع للمصريين بجنيه واحد .... فقط ....

الناس بتعترض والحجة طريقة العرض 

يعني عايزه يقول إيه بالظبط ؟؟؟!!!!

طالما الاعتراض على طريقة العرض .... ؟!!!!!!

لم يقل ............ ؟؟!!!

 الموضوع بيرصد التفاعل السلبي زي ما بيرصد التفاعل الإيجابي

لكن أنا مش فاهم

فكرة لطيفة ... العرض خطأ ..... استجداء .... مش صح

خربطة  ... عموما 

حتى لو كل أسبوع رسالة بـ خمسة جنيه

هنصبح عليكي يا غالية

[tarek hassan]

 

تحية للست هالة 

[أبو محمد]

 

 

تحية للست هالة 

 

 

هو فيه إيه ؟ .. هى "العيال" دى بتاكل إيه ؟

هو خلاص ؟ .. مفيش دم للدرجة دى ؟

اللى مش قادر يدفع قلنا ربنا يكون فى عونه ويرزقه بجنيه

اللى مش مقتنع ومش عايز .. ما حدش غاصبك يا خفيف

بس نقطنا بسكاتك .. ما يبقاش لا منك ولا كفاية شرك

فيه ناس زيك .. فى سنك .. بيدفعوا بطيب خاطر

إحنا بقى - الجيل العرة - واخدين على كده من صغرنا

واخدين اننا ما نبقاش فى نباهتك وذكاءك يا عالم العلماء فى كل المجالات

أغبياء .. عبيد بيادة .. قطيع .. وكل الكلام اللى بيطلع من بقك لأنك كسلان تروح التواليت

 

بص يا خفيف .. اتفرج على الغباء

أبوك وأمك واللى فى سنهم اتفتحت عيونهم وآذانهم على "التبرع" لمعونة الشتا

كانوا بيلموا تبرعات لما يحصل زلزال فى أغادير .. عارفها فين .. دوَّر على النت

بصوابعك اللى عاملة زى الموز "المغربى" دى

 

لأ وإيه - من غباءهم - ما كانوش شايفين النصب والاحتيال سنة 55 واتبرعوا للجيش

إسمع يا خفيف .. وانا متأكد انك مش هتقدر تكمل للآخر من التكرار الممل أيام جيل العرة

إسمع العرة ده وهو بينادى :

زوِّد جيش أوطانك .. واتبرع لسلاحه

علشانى وعلشانك .. بيضحى بأرواحه

طبعا انت شايف ان ده كان نصب واحتيال عشان يزودوا مرتبات الجيش والشرطة والقضاة

ماهو انت ذكى .. عارفينها دى

 

لأ وإيه .. فى آخر الغنوة بيقول :

عزيمتنا الجبارة .. تقويها الدبابة

وتحميها الطيارة .. وتبيد أى عصابة

كلام ابن عم حديت مش كده ؟ لازمتها إيه البعزقة دى على السلاح .. هو ده وقته ؟

ماهو انت خبير اقتصادى واستراتيجى .. عارفينها دى برضه

https://www.youtube.com/watch?v=EnaIH3F2c5M

 

واتفرج على غباء أبوك العرة هو واللى فى سنه .. لما الجيش ده اتهزم فى 67

ما كانش فى ذكاءك .. ما قالش وانا مالى ؟ .. ده حكم عسكر .. والعسكر اتهزموا

مالى انا اتحمل مسؤولية هزيمة المهزومين

تصور إن من غباءهم ، راحوا اتبرعوا للمجهود الحربى بعد الهزيمة

دبل الخطوبة اتقلعت .. الشبكة اتقلعت .. السلاسل والغوايش اتقلعوا واتبرعوا بيها

بص كويس فى الزحمة اللى هتشوفها

يمكن يكون منهم ابوك أو عمك .. يمكن تشوف امك أو خالتك مع امثالهم من الجيل العرة

https://www.youtube.com/watch?v=DOQGdPM4roI

 

أم محمد لسه عندها سندات جهاد بتلاتة جنيه اتخصمت من مرتبها

(كل موظف كان بيتخصم منه تلاتة جنيه - كحد أدنى -  سندات جهاد

عارف يعنى إيه تلاتة جنيه ؟ .. يعنى 900 جنيه بفلوس اليومين دول

أما انا .. ما كونتش بس من عبيد البيادة وبس .. دانا كنت لابسها

بيادة بحق وحقيقى يعنى

 

بص الست المغنواتية دى .. عرة برضه .. يمكن جدتك كانت فى سنها أو حتى أصغر

كانت تخطت من العمر 70 سنة تقريبا سنة 68

أغمى عليها

الحق عليها .. ماهو من صرمحتها شرق وغرب ، شمال وجنوب .. تغنى وتعمل حفلات

ومن هبلها وعبطها كانت بتسلم دخل حفلاتها للمجهود الحربى

 

ممكن بقى تنقطنا بسكاتك وتوفر خفة دمك وسخريتك من الناس اللى مش فى ذكاءك

وتسيبنا نشيل همنا ونتحمل مسؤولية الطريق الصعب ؟

لأنه طريق وعر اتجاه واحد ومفيش غيره .. بس احنا شايفين آخره

مش زى أيام ما اتبرعنا باللى حيلتنا .. كنا عارفين بداية الطريق .. بس ما كانش باين له نهاية

ومع ذلك مشيناه ووصلنا لنهايته وكان من نتيجة ده انك دلوقت معاك التاب والسمارت فون

بترازينا بيهم وبتستعرض خفة دمك ونازل ألش وتريقة علينا

بدل ما تتكسف على دمك وتسيبنا فى حالنا وتقعد تتفرج أو تهاجر

على فكرة زمايلنا اللى ما كانش عندهم جيش .. معظمهم هاجروا .. مش عيب .. حقهم بلا منازع

بالعكس .. الهجرة فى الحالات دى بتكون أحد حلول أزمة البلد التعبانة

بس هاجروا وكانت قلوبهم مع اللى قاعدين شايلين الهم وبيضحوا بالروح والدم

(الروح والدم اللى انت بتهتف بيهم ومش عارف معناهم)

[tarek hassan]

لا فض فوك يا أبو محمد على المداخلة أعلاه

لما ييجي الرئيس ويقول : لو أنا اتباع أبيع نفسى عشان خاطر مصر". ييجوا شوية عيال تافهة ويتريقوا ويقولوا رئيس للبيع

وتحس الست ببلدها وتقترح مشروع قانون يلزم المصريين بالخارج بتحويل 200 دولار قبل دخول المطار وناس على رأيك لا منهم ولا كفاية شرهم مبدأهم إن لم تنفع فضر

https://www.youtube.com/watch?v=LR1WR11tf1s

http://www.youm7.com/story/2016/2/26/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%86%D8%A7%D8%A6%D8%A8%D8%A9-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D9%83%D9%89-%D9%84%D8%AA%D8%A3%D8%AB%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%80%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%89-%D9%81%D9%89-%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B1/2602648

[White heart]

شوف يا عزيزي

لسنا هنا بصدد الحديث عن 

المنظمومة الحاكمة وموازنتها المفتوحة كما تسميهما في مشاركاتك 

كما أسميها ؟!؟!؟

لست انا يا عزيزي من اسميتها ... أنت على ما يبدو لم يُعجبك <<< الواقع >>> الذي بينه وبكل أسف هذا المؤشر العالمي، ومستوانا على مستوى 100 دولة حول العالم .. ولهذا تحاول تسفيهه والحط منه، مع انك اذا تحريت الدقة ومبادئ التجرد والمنطق، لوجدت ان بالفعل عُنصر الشفافية في مثل هذا الملف (وغيره) أمر أساسي لا غنى عنه، وليس من الكماليات أو من لوازم الديكور ... لا منطق ولا عقل ولا أمانة من -وجهة نظري- في دعوة المواطنين الى "التبرع" .. وهم:

1- أساساً يجهلون تماماً ما هو تحديداً وبشكل مُفصل مدخول بلدهم، والأهم ما هى أوجه صرفها بوجه عام، وجميع مؤسسات الدولة بوجه خاص !!!

2- السُمعة السيئة ... وخلافاً لمشاركة العزيز "أبو محمد" .. وإجتهاده في محاولة إظهار كيف ان آلية التبرع تاريخياً كانت عامل مُساعد هام ... وكيف ان الشخصيات العامة، والبُسطاء كانوا يُشاركون فيها بدافع حسهم الوطني فقط ... واللطيف في الأمر، وخلافاً لما تقوله هنا:

أنا مواطن بسيط مش جهاز رقابي ومحدش غصبني على حاجه

علشان أشترط عليهم

أو أطلب مراجعة الميزانية قبل ما أدفع الجنيه 

 فانه مع الأسف لا وجود في ظل تلك المنظومة (كسابقتها) لأجهزة رقابية "حقيقية" ... وما قصة المستشار " هشام جنينه" رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات الا أحد أدلة عدم وجود أى إختلاف من أى نوع بين تلك المنظومة وسابقتها ... ببساطة معنى ان يكون مستوى الشفافية بهذا التدني، ونجد المنظومة الحاكمة تُطلق حملة تبرعات من المواطنين ... اذن فالأمر بالنسبة لي ارمز اليه بالعشرات من الوقائع التى طالعنا تفاصيلها على فترات في وسائل إعلامنا من عينة: المليونيرة "المتسولة" يعني وفق تلك المعادلة السهلة: مواطن بسيط + مستوى متدني للغاية من الشفافية / عدم وجود أجهزة رقابية حقيقية + حملة تبرعات = ؟؟؟  ... أتريد أن تعلم الإجابة؟  

الإجابة ببساطة انك تدعو "المؤمنين" الى أن يُلدغوا من ذات الجُحر مرة أخرى (لا اعلم تحديداً للمرة الكم!!!) .. والمثير للسخرية ومن دلائل الكيل بمكيالين ... هو هذا الموقف من حكومة "حزب الحرية والعدالة " ورئيس البلاد المنقلب عليه الدكتور " محمد مرسي " ... عندما لجأوا الى ذات الآلية .... أنظر:

الحكومة «تتسول» من الشعب!

 

 الأربعاء, 07 نوفمبر 2012 18:00

للمصريين تاريخ طويل مع التبرعات، فكلما شعرت الحكومة أو الحاكم «بزنقة» يلجأ إلي المواطنين الفقراء، البسطاء المطحونين يدغدغ مشاعرهم بالتبرع لمشروع ما، الغريب في الأمر ان مصير هذه التبرعات في معظم الأحيان يبقي مجهولاً دائماً، بداية من مشروع القرش، وحتي حملة محمد حسان لرفض المعونة الأمريكية، مروراً بالتبرع لسداد ديون مصر، وضحايا الزلزال، ودعم الاقتصاد المصري فيما بعد الثورة وغيرها من الحملات التي يمولها فقراء مصر لصالح مشروعات كبري رغم علمهم المسبق بالمصير المجهول لأموالهم، وهو المصير نفسه الذي تواجهه اليوم حملة مرسي لدعم مشروعه الانتخابي.

في ثلاثينيات القرن الماضي ظهرت ولأول مرة في تاريخ مصر فكرة التبرع لصالح الاقتصاد القومي، فكانت الفكرة التي أطلقها أحمد حسين وصديقه الكاتب فتحي رضوان، بالتبرع بقرش صاغ لصالح الاقتصاد المصري، وتزامن مع هذه المشكلة انخفاض أسعار القطن المصري، وإغلاق مصنع الطرابيش الذي أنشأه محمد علي باشا، وعودة مصر للاستيراد من الخارج، لذلك لاقت فكرة أحمد حسين رواجاً، خاصة بعد أن تبناها طلبة الجامعات، وعدد من الفرق الموسيقية والمسرحية، التي كانت تجوب أرجاء الوطن لجمع القروش من المواطنين، وبالفعل حصد المشروع في عامه الأول حوالي 17 ألف جنيه، وفي العام التالي 13 ألف جنيه، وكان شعار المشروع «تعاون وتضامن في سبيل الاستقلال الاقتصادي، ونجح المشروع وأسفر عن إنشاء مصنع للطرابيش في العباسية تم افتتاحه عام 1933، ورغم أنها كانت المرة الأولي لجمع التبرعات لدعم الاقتصاد المصري، إلا أنها كانت الأشهر في التاريخ، والوحيدة التي تركت أثراً يذكر بإنشاء أول مصنع بأموال مصرية خالصة، تبرع بها المواطنون لدعم اقتصاد وطنهم، ولسنوات عديدة اختفت فكرة التبرعات، ولم تظهر جلية إلا في عام 1967، حيث تبنت الفنانة أم كلثوم وعدد من أدباء مصر وفنانيها، حملة للتبرع للمجهود الحربي، لدعم قدرات الجيش المصري وتعزيز إمكانياته، في مواجهة القوة الإسرائيلية الأمريكية.

وقامت سيدة الغناء العربي بتنظيم عدة حفلات ذهبت أرباحها لهذا الغرض، وإن كانت هذه الفترة شهدت حملات أخري للتبرع لصالح معونة الشتاء لدعم الفقراء، إلا أن حملة دعم المجهود الحربي ستظل الأشهر طوال هذه الفترة.

وإن كانت هذه الحملات قد عرف مصيرها، فهناك حملات أخري للتبرع لم يعرف أحد مصيرها، أشهرها حملة التبرع لسداد ديون مصر التي أطلقها الرئيس المخلوع حسني مبارك عام 1985 تحت مسمي «الصحوة الكبري» حيث تم فتح عدد من الحسابات البنكية، وتم جمع أموال من تلاميذ المدارس، وفتحت أبواب التبرع في كل مؤسسات الدولة الخدمية مثل السجل المدني، الجوازات، المرور، كما تم تحصيل مبالغ إضافية فوق تذاكر القطارات لهذا الغرض، ولكن كل هذه الأموال اختفت في ظروف غامضة، ولم يعرف أحد مصيرها حتي الآن، وهو ما دفع المواطن صلاح الإمام بعد قيام ثورة 25 يناير بالتقدم ببلاغ للنائب العام حمل رقم 6372 لسنة 2011 ضد الرئيس المخلوع ونجليه علاء وجمال، يتهمهم فيه بالنصب والاحتيال علي جموع الشعب المصري، من خلال حملة سداد ديون مصر، والتي استمرت حوالي خمس سنوات كاملة، ولم يتم نشر أي بيان بما تم تحصيله، رغم أنها كانت تبرعات إجبارية في كل مكان، وتبين بعد ذلك أن الحكومة باعت سندات الديون بـ 35٪ من قيمتها، واشتراها علاء وجمال، وقاما باستردادها بقيمتها الحقيقية، بما حقق لهما أرباحاً طائلة، وطالب الإمام بفتح باب التحقيق في هذه القضية، ومحاسبة المتورطين فيها، بتهمة استغلال النفوذ، والنصب والاحتيال علي المصريين.

وشهدت مرحلة التسعينيات وبداية الألفية الجديدة حملات تبرع شهيرة أشهرها مستشفي سرطان الأطفال، وتبرعات رجال الأعمال لصالح مشروع مبارك لإسكان الشباب، ومشروع سوزان مبارك (إسكان المستقبل)، وكانت هذه الحملات الوحيدة التي أتت ثمارها، لأن رجال الأعمال سارعوا إليها من أجل الحصول علي رضا الحاكم.

وبعد قيام ثورة 25 يناير، استمرت الحكومة في نفس سياستها التي تنتهج التسول الراقي من الشعب، حيث أعلنت حكومة الدكتور عصام شرف عن فتح باب التبرع لدعم الاقتصاد المصري، وتم فتح حساب برقم 2011125 بجميع البنوك، ولم تعلن أي جهة حتي الآن عن حجم الأموال التي تم إيداعها في هذا الحساب، ولا عن مصيرها.

ثم كانت الحملة التي أطلقها الشيخ محمد حسان في شهر فبراير الماضي، تحت شعار «المعونة المصرية لرفض المعونة الأمريكية» وسارع عدد كبير من المواطنين للتبرع لصالحها، وساهم موظفو الدولة بالموافقة علي أيام من رواتبهم لهذا الغرض، وتباري رجال الأعمال في التبرع، حتي أن الدكتورة فايزة أبوالنجا وزيرة التخطيط وقتها صرحت بأن الحساب تلقي 60 مليون جنيه في يوم واحد لدعم الحملة، وبعد ذلك «سكت الكلام»، ولم يعد أحد يتحدث عن مصير هذه الأموال، ولا أين ذهبت؟!

هذا التاريخ الطويل غير المشرف لحملات جمع التبرعات لصالح الاقتصاد المصري جعل الكثيرين يتشككون في مصير الأموال التي سيتم جمعها لصالح مشروع النهضة، لأنها ببساطة شديدة ستكون مثل التي سبقتها تقدر بالملايين ولا يعرف أحد عنها شيئاً.

فعلى ما يبدو أنك (وبعض الزملاء الأعزاء معنا هنا)  تُساند وتدعو الى تلبية تلك الدعوة <<< القديمة / الجديدة >>> على ضــــــــــمـــــــــــــانـــــــــــــــــــتـــــــــــــــــك أنت .. وانها بكل تأكيد لن تكون كغيرها من الدعوات السابقة ....

ولهذا وبكل بساطة قلت لك " حظ سعيد " !!!

[eslam elmasre]

هو اي واحد يتزنق في البلد دي اول حاجة يعملها يطلب تبرعات بالزوق الاول واذا لم يستجب احد تبقى بالعافية ولوي الدراع 

افتكر ان التبرع للزلزال والسيول ولضحايا مش عارف ايه كانت بالاجبار وكانت تخصم من المنبع ثم لا يعرف احد مصيرها في ما بعد 

ايام عبد الناصر كان الشعب كله غلبان وبيعاني وماكنش فيه فروق بين الناس وبعضها عشان كده كان الكل في الهم سوى لكن احنا دلوقتي ناس بتاكل بيتيفور وناس بتلحس التراب قوم لما يتنزق الحاكم اول حاجة يطلب من اللي بيلحسه التراب يشاركو ويدفعو ولو قليل والقليل مع القليل بيبقى كتير 

ليه مايطلبش من المبسوطين واللي مرتباتهم تضخمت ويبدأ بيهم عشان يشجع الغلابة انهم يساعدو كمان لكن يركز بس على الغلابة وكأن حل مشاكل البلد تكون من خلالهم 

لا يا سادة 

الحل في انك تحارب الفساد اول شيء ولو خايف يبقى انت مش ادها وسيبها اشرفك واحسن لنا 

الحل انك تفرض على المتضخمة مرتباتهم انهم يساعدو بالقليل من مرتباتهم اللي هو كتير وكتير اوي ولو خايف بردو سيبها احسن لنا واشرف لك 

انا مش هادفع ولا جني 

كفاية اللي بدفعه في المصالح الحكومية والدروس الخصوصية 

تم تعديل 26 فبراير 2016 بواسطة eslam elmasre