اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ايه اللي يخليك تتبرع للمحتاجين؟ و منين تضمن إنك فعلا قضيت حاجاتهم؟


عبير يونس

Recommended Posts

حبيت اناقش فكرة التبرع في حد ذاتها

لأن حصلت مناقشات بيني و بين عدة أشخاص عن اعطاء اموال للمتسولين

و رفضهم لفكرة اعطائهم و اننا لابد أن نختار أين نضع تبرعاتنا او صدقاتنا سواء كان ملابس او طعام او نقود

بل ان هناك من يبرر لنفسه عدم رغبته في اعطائهم طعام لأنهم سيلقون به في القمامة !! أو ملابس لأنهم سوف يبيعونها !

و هنا وجدتني اتساءل هل نحن مسؤولون عما نتبرع يه أين يذهب و ماذا يُفعل به ؟؟؟!!!

و ماذا يعود علينا من اخراج طعام او ملابس او نقود ك "متبرعين" ؟

نحن لا نضمن أبدا ماذا سيفعلون بما اعطيناهم

أو أن ما نعطيه للجمعيات الخيرية مثلا سيصل لمستحقيه هذا شيء غير مضمون بالمرة

و مهما تعددت المؤسسات الرقابية من يضمن أن مسؤولي الرقابة منزهين عن الانحدار و نهب تلك التبرعات ؟؟؟

ما الهدف من التبرع؟

و لماذا شرعت الزكاة و الصدقات و كل جوانب العمل الخيري؟؟

و هل الهدف هو فقط اغناء الفقير؟

ألم يكن رب العالمين قادرا على اغنائه من لدنه سبحانه و بدون أموالنا نحن ؟؟

هل نتبرع بنية التبرع فقط؟

أم نتحرى أولا أين و من ستصله تبرعاتنا؟

و هل هذا التحري قابل للتحقيق ؟

أنت كمتبرع..

عندما تفكر في التبرع ما الذي يدور بتفكيرك في هذا الصدد؟؟

أنتظركم ..

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

حبيت اناقش فكرة التبرع في حد ذاتها

لأن حصلت مناقشات بيني و بين عدة أشخاص عن اعطاء اموال للمتسولين

 

أنا غير مرتاح لهذا الحصر والربط يا عبير بين التبرع وإعطاء المتسول

ممكن ربط الصدقة والإحسان بالتسول .. وفى هذا آراء

 

أما "التبرع" ففى ذهنى أنه لا يختلف كثيرا عن "التطوع"

ففى كليهما "بذل"

نبذل فى أحدهما مالا .. وفى الآخر نبذل جهدا وربما مالا أيضا

وفى أكثر المجتمعات تقدما ورخاء تقوم خدمة المجتمع على الأعمال التطوعية

التبرع والأعمال التطوعية ثقافة .. أرجو أن أراها فى مجتمعنا

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

 

أنا غير مرتاح لهذا الحصر والربط يا عبير بين التبرع وإعطاء المتسول

ممكن ربط الصدقة والإحسان بالتسول .. وفى هذا آراء

 

أما "التبرع" ففى ذهنى أنه لا يختلف كثيرا عن "التطوع"

ففى كليهما "بذل"

نبذل فى أحدهما مالا .. وفى الآخر نبذل جهدا وربما مالا أيضا

وفى أكثر المجتمعات تقدما ورخاء تقوم خدمة المجتمع على الأعمال التطوعية

التبرع والأعمال التطوعية ثقافة .. أرجو أن أراها فى مجتمعنا

 

بمناسبة كلام حضرتك يابشمهندس أبو محمد كنت بشوف كتاب اللغة الانجليزية لابن اختي في ثانية ابتدائي منهج امريكي 

لفت نظري ان اول درس في الكتاب عنده كان بيتكلم عن ان سعادتنا في اسعاد الاخرين !!!

وازاي ناظر المدرسة باع بعض من ممتلكاته والطلبة عشان يجمعوا فلوس يوضبوا بيها ملعب المدرسة 

 

الكوميديا ان ابن اختي العزيز قالي طب ليه انا مش بشوف الناس هنا بتعمل كده محدش بيساعد حد عشان يسعده ؟؟؟

 

التبرع والبذل والاعمال التطوعية عادة في راي ترتقي الى ان تكون عبادة نتقرب بها الى الله ، للاسف الشديد اصبحنا كمتجمعات عربية عندنا طاقة انانية فظيعة ،فضيلة الايثار شبه مختفية 

مع ان حل جزء كبير من مشاكلنا في المجتمعات العربية هيكون ع يد الجمعيات اللي بتخدم المجتمع بجد وتعلم ابنائنا فضيلة التطوع 

 

نعم ياريت ان نستطيع ان نتحرى عن المتسول ،لكن اذا لم يمكن فلا ارى اي ضرر من ان نعطي ونمنح 

 

العطاء عادة ، لو قللناها بحجة التحري والتاكد اليد هتعتاد المنع ،خلوها معتاده ع المنح والعطاء . صحيح وارد يكون فيه كثيرين لا يستحقون لكن هناك ايضا كثيرون من يستحقون  بينهم 

رابط هذا التعليق
شارك

 

أنا غير مرتاح لهذا الحصر والربط يا عبير بين التبرع وإعطاء المتسول

ممكن ربط الصدقة والإحسان بالتسول .. وفى هذا آراء

 

أما "التبرع" ففى ذهنى أنه لا يختلف كثيرا عن "التطوع"

ففى كليهما "بذل"

نبذل فى أحدهما مالا .. وفى الآخر نبذل جهدا وربما مالا أيضا

وفى أكثر المجتمعات تقدما ورخاء تقوم خدمة المجتمع على الأعمال التطوعية

التبرع والأعمال التطوعية ثقافة .. أرجو أن أراها فى مجتمعنا

 

 

 

ليس حصرا يا أستاذي العزيز

و إنما آلمني فكرة أن نعطي و نحكم على من نعطيهم ماذا يجب أن يفعلوا بما اعطيناهم !

أو أن نحكم من الأساس من يستحقون ومن لا يستحقون !!

من يريد أن يعطي فليعطي دون اشتراط

هذا ما أعتقده 

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

التبرع شئ شخصى جدا .. مرجعية ضوابطه للشخص ذاته  على حسب رغبته وهواه .. حتى لو حيجيب حمام ويطيره .. لكن الصدقه والزكاه لهم ضوابط شرعيه معروفه ومحدده 

 

التبرع  يفشى السلام الاجتماعى والمحبه مش بس لاغناء الفقير وبيقرب بين البشر ويعلى من قيم جميله زى التعاون والاخاء والتكافل

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

الله تعالى عندما امرنا بالعطاء اكيد كان لحكمة ما واكيد ان الله تعالى عندما خلق البشر اوجد لهم رزقا يماثلهم لكن البشر لم يعدلوا فيما بينهم فوجدنا تفاوت في الملكية والثروات.

وعلي هذا كان هناك امرا اللهيا بالزكاة وحدد لنا لمن توجه..هنا لا مشكلة؛ ولكن هناك الكثير من مصائب الزمان وكوارث الطبيعة اوجدت فئة اخرى في حاجة للعون. وهنا كان التحبيب في الصدقات. نحن احرارا في قيمتها وفي لمن نوجهها.

ومن هنا كان التساؤل وزادت الحيرة بعدما اكتشف تلاعب القائمين على الملاجيء ودور الضيافة والاعلام فضح الكثير منها...فكان لزاما ان نتوقف ونسال :: لمن اعطي؟! وخاصة ان حرفة التسول انتشرت وراجت فجعلنا لا نطمئن لاعطائهم.

الجمعيات التي زاع الاعلان عنها مثل..رسالة...الاورمان...بنك الطعام...وغيرها كنا في اول نجمع الملابس ونعدها جيدا بالكي ونرسلها لرسالة..في المرحلة الاخيرة كانت تاخدها وتضعها في اجولة مثل التي يوضع بها الدقيق فشككنا فيها..كيف وبها مثلا بدل رجالي نظفت عند داري كلين وجعلناها ممكن تلبس في التو غضبت من تصرفهم وبعدا زاد القول عليها والاشاعات...لذا اصبحنا نتحرى لمن نعطي .

اما النقود فانا افضل ان نتعرف على من نوقن بضيق ذات يده ونعطيه بطريقة جميلة...كشراء حقائب المدرسه ونقول هدية ووعد للتلاميذ منهم لو نجحت سا......وتكون العطية مبهجة لهم ونرفع الحرج عن انفسنا. ممكن شراء وجبتين منهم واحده لفلان اسم الله عليه بيذاكر وهكذا ...اما من يقفون في الشارع ويطلبون انا عن نفسي اتغاضى عنهم خاصة لو كانوا شبابا او ممكن يعملوا.

غالبا من في حاجة يتعفف عن الطلب وان طلب لثقته بنا نرى في عينه نوعا من الانكسار ..اما ان كان يجيد التمثيل واعطيته الله لن يبخسني اجري وهو حر بقى مع ربه

لا ادري ده رايي في العطاء ربما في ذات الموضوع او انا خرجت عنه فعذرا

سومه

تم تعديل بواسطة suma
رابط هذا التعليق
شارك

 

غالبا من في حاجة يتعفف عن الطلب وان طلب لثقته بنا نرى في عينه نوعا من الانكسار ..اما ان كان يجيد التمثيل واعطيته الله لن يبخسني اجري وهو حر بقى مع ربه

 

 

اتفق تماما مع حضرتك 

أعطي " لله " و ليس للشخص 

عندما أتوقف لشخص سألني بالله أن أعطيه 

فهنا اتعامل مع رب العالمين 

فمن أنا لأقرر إن كان صادقا أم لا أو إن كان يستحق أم لا 

النقود كنعمة من رب العالمين تذهب لمستحقيها 

و بالتجربة العملية 

النقود تظل في تنقل مستمر من ايدينا لأيدي غيرنا 

لذلك كان كنزها بلا زكاة وبال على من يفعله 

و بالتجربة العملية هي لن تظل في ايدي من لا يستحقها ابدااااا

يكافؤنا الله تعالى على اعطائها 

و ليس من شأننا أين تذهب بعد ذلك 

فهناك أدق الأنظمة لدى ملك الملوك تنظم عملية الاستحقاق تلك 

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

التبرع شئ شخصى جدا .. مرجعية ضوابطه للشخص ذاته  على حسب رغبته وهواه .. حتى لو حيجيب حمام ويطيره .. لكن الصدقه والزكاه لهم ضوابط شرعيه معروفه ومحدده 

 

التبرع  يفشى السلام الاجتماعى والمحبه مش بس لاغناء الفقير وبيقرب بين البشر ويعلى من قيم جميله زى التعاون والاخاء والتكافل

 

 

الله يفتح عليك يا ابنى .. أوافقك تماما

فى اعتقادى أن التبرع/العطاء/البر/الإحسان وما شابه ذلك .. كله يدخل تحت مظلة "البذل بالتطوع" الذى لا إجبار فيه

 

الزكاة فقط (الصدقات) هى التى حدد الله تعالى مصارفها ويجب التدقيق فى إخراجها وإلى من تُدفع

 

وفى اعتقادى أيضا أن الأمر الإلهى بها فى القرآن الكريم موجه إلى ولى الأمر وليس لأفراد المجتمع

فهذه الزكاة (الصدقات) كانت تُدفع إلى بيت المال

وحددها الرسول عليه الصلاة والسلام بـ 2.5% مما حال عليه الحول بالنسبة لأموال الأفراد (وبدون تفتيش)

وبقيم أخرى تصل إلى 10% على ضروب أخرى مثل التجارة والزراعة وغيرها .. و20% للفئ

 

والزكاة (الصدقات) هى التى قامت من أجلها أول حرب بين المسلمين والمسلمين فى عهد الخليفة الأول رضى الله عنه

وهى أول حرب حول "الرأى" و "الرأى الآخر" فى الإسلام

فقد فسرت "بعض" القبائل الآية الكريمة تفسيرا يختلف عن تفسير ولى الأمر

 

هذا النوع من "البذل" هو - فقط - الذى يجب التدقيق فى مصارفه امتثالا لأمر الله سبحانه وتعالى

وهذا هو "البذل" الوحيد الذى فيه "فرض" .. أما "البذل بالتطوع" فمن الفرد وثوابه إلى الفرد

 

يمكن القول أن هذا هو "أول نظام مالى" للدولة "الوليدة"

وأعتقد أن الشيوعية أخذت منه وطورت نظاما إجباريا تحت شعار :

من كلٍ حسب طاقته .. ولكلٍ حسب حاجته

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...