وجهة نظر بتاريخ: 9 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 ديسمبر 2005 من خلال التصفح لبعض المواقع رايت ان اقف على بعض المقالات ربما تحتاج الي حوار اكتفي بان اكتب رؤوسها الان والبقية في العدد القادم بشرط لاعصبة ولا تشنج ولكن بفهم واعي للامور :blink: مسؤول أمريكي: نعتزم الاتصال بإخوان مصر. ( الأخبار ) أرسله kefaya يوم جمعة, 09/12/2005 - 15:2 أولبرايت "سيكون من الخطأ استبعاد الاحزاب الاسلامية بناء على افتراض بأنها غير ديمقراطية بطبيعتها وأنها تنزع الى العنف." مكاسب الاخوان في مصر تضيف وزنا للرأي الذي يقول ان الاسلام السياسي هو قوة لا بد أن تتوافق معها الولايات المتحدة في العالم العربي الذي تظهر فيه القوة الانتخابية للاسلاميين كلما أتيحت الفرصة. رويترز العريان: الإخوان مستعدون لمحاورة واشنطن. الأخبار ) أرسله kefaya يوم جمعة, 09/12/2005 - 21:04. بقلم: الفرنسية وقال العريان "هذا الموضوع يعد اعترافا بحقائق الامور على الارض النواب يمثلون الامة المصرية وهم لا يمتنعون عن لقاء اي طرف من الاطراف اذا كان هذا اللقاء فيه صالح مصر" كما ندد العريان "بمجمل السياسيات الاميركية في المنطقة خلال ستين عاما وخصوصا دعم الكيان الصهيوني في اعقاب استيلائه على ارض فلسطين والسيطرة على منابع النفط". وطالب الاميركيين "باعلان موقف واضح من احترام القانون الدولي ومواثيق حقوق الانسان ومعاهدات جنيف وبالذات في ما يتعلق بضوابط حربها المعلنة ضد الارهاب".. جريدة الجمهورية :الاحد 20 من رمضان 1426 هـ - 23 من اكتوبر 2005 م الكشوف النهائية لمرشحي مجلس الشعب.. الخميس الشاذلي: المستبعدون المنافسون لمرشحي الوطني.. مفصولون كتب حلمي بدر وجمال عقل وانتصار النمر: الصفحة السابقة الصفحة الرئيسية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وجهة نظر بتاريخ: 9 ديسمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 ديسمبر 2005 أعضاء بالسياسات يطالبون بفصل التوريث عن الإصلاح. ( كفاية فساد ) أرسله kefaya يوم جمعة, 09/12/2005 - ويقول نائب مدير مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية في الاهرام محمد السيد السعيد ان "الاخوان المسلمين ظهروا بعد الانتخابات التشريعية ليس باعتبارهم اكبر قوة سياسية في مصر بل باعتبارهم القوة السياسية الوحيدة فيها وبالتالي العائق الوحيد امام طموحات جمال مبارك السياسية". واقر محمد كمال وهو من الحرس الجديد في الحزب ومن اكثر المقربين لنجل الرئيس بان "تنامي التيار الديني في العملية الانتخابية وتراجع التيارات المدنية بداية من الحزب الوطني والاحزاب الاخرى هو نقطة فارقة في الحياة السياسية". واضاف في تصريحات نشرتها الجمعة صحيفة الاخبار الحكومية "ان هذه النقطة الفارقة تحتاج منا الى مزيد من التأمل الصريح والى مراجعة النفس". ومنذ ان بدأت جماعة الاخوان في حصد المكاسب خلال المرحلة الاولى للانتخابات التشريعية في نوفمبر الماضي بدأت انتقادات للحزب الوطني تصدر حتى من اعضاء في لجنة السياسات النافذة في الحزب والتي يترأسها جمال مبارك بالدعوة الى انشاء حزب جديد يكون تعبيرا عن الطبقة الوسطى. وكان من بين هؤلاء اثنان من خبراء مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية في الاهرام هما جمال عبد الجواد واسامة الغزالي حرب. وقال عبد الجواد "اعتقد ان هناك ضرورة لمراجعة فكرة التوريث لان الخلط ما بين التوريث والاصلاح اثر بشكل سلبي جدا على قضية الاصلاح واصبح لدى الناس احساس بان الاصلاح مقصود لسبب اخر وافتقد بالتالي المصداقية". واضاف "لابد من فك هذا الاشتباك فهذا افضل لمستقبل هذا البلد". وتابع عبد الجواد "يوجد لدي شخصيا شكوك عميقة في المدى الذي يمكن معه اصلاح الحزب ولا اظن انه يمكن ان ينصلح الى الحد الذي الذي يمكنه من الفوز بثقة الطبقات الوسطى في مصر لذلك ادعو الى تشكيل حزب جديد لا يتحمل عبء الدفاع عن ارث من الماضي بما في ذلك فكرة التوريث". واعتبر عبد الجواد انه من الافضل لنجل الرئيس ان "يواصل اصلاح الحزب لانه مازال حزب الدولة ويلعب دورا رئيسيا في تحديث الدولة ولكنه غير قادر على تحديث المجتمع وهو الدور الذي يمكن ان يلعبه الحزب الجديد". :blink: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وجهة نظر بتاريخ: 11 ديسمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2005 [/color ]أعلنت فرنسا الجمعة انها ستواصل اتصالاتها المعتادة مع النواب المنتخبين في مصر ومن بينهم نواب من جماعة الإخوان المسلمين . وقال الناطق باسم وزارة الخارجية جان باتيست ماتيي في رد علي سؤال في الايجاز الصحافي اليومي علي حد علمنا ان كل السفارات الغربية في القاهرة تقيم علاقات علي مستويات مختلفة، بحسب الدول، مع النواب ومن بينهم المستقلون الذين هم قريبون من الاخوان، والانتخابات التشريعية الأخيرة في مصر لن تغير سلوكنا كثيرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وجهة نظر بتاريخ: 11 ديسمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2005 كتب جاكسون ديل تعليقا تحت عنوان في الواشنطن بوست انتقد فيه بشدة آلية الانتخابات المصرية، :blink: وتابع الكاتب أن على إدارة بوش التي عولت على الإصلاح أن تتخذ قرارات صعبة، مشيرا إلى أن وصفها للانتخابات الأسبوع الماضي بأنها "خطوة مهمة لمصر على طريق الديمقراطية" مثير للسخرية ولا يمكن تبريره. ثم تساءل: ماذا بعد الانتخابات؟ ليجيب قائلا "رغم أن الإخوان المسلمين متطرفون فإنهم استنكروا العنف منذ عقود وانضموا جنبا إلى جنب مع المعارضة العلمانية في المطالبة بديمقراطية برلمانية حقيقية في مصر" مشيرا إلى أن على إدارة بوش أن تؤيد تلك الأجندة وتعززها كنموذج للحركات الإسلامية يحتذى بها في الشرق الأوسط. كما دعا ديل الإدارة الأميركية إلى توضيح أنها لن تقبل بانتقال غير ديمقراطي للسلطة في المستقبل،وخلص إلى أن على الولايات المتحدة أن تقرن بوضوح استمرار صب المليارات من الدولارات التي تأتي كمساعدات لتدعم النظام بالخطوات نحو انتخابات ديمقراطية لخلفه، مشيرا إلى أنه إذا ما توفرت الحرية السياسية سيكون هناك العديد من المرشحين الذين يتمتعون بالكفاءة بحلول 2011 (انتهاء ولاية مبارك) ومن بينهم أيمن نور. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان