عادل أبوزيد بتاريخ: 16 مارس 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2016 في ظروفنا الإقتصادية الراهنة و أظنها ليست في أحسن الأحوال يتكرر النداء يضرورة الحد من الإنجاب و يتكرر في كل مناسبة و الواقع الفعلي عالم آخر ما سبق كان إستهلالا لابد منه متعة وجود الأطفال و اللعب معهم لا ينكرها إلا أعمى قلب و بصيرة و ليس من السهل أو حتى من الممكن التخلي عن هذه المتعة نتيجة نداءات من المثقفين أو الموظفين المتقعرين و كنت أنادي بضرورة أن لا يكون الإنجاب عمال على بطال ! منى الشغالة منذ شهور قامت بتزويج آخر بناتها و هي إبنة الخامسة عشر أو أقل و التلميذة في الصف الأول الثانوي ... كيف ؟ لست أدري هناك نظام كامل للتواطؤ على السن القانوني للزواج أظنه مبني على أوراق معينة يوقعونها تضمن ألا يشي أحد بمخالفة القانون .. و عادي أن تحمل العروس و هي في أولى ثانوي و عادي أن تقوم بالتحويل إلى منزلي و يوجد نظام كامل أيضا للتواطؤ على قواعد الإنتظام في الدراسة تحكي منى الشغالة أن الطفلة تعتبر عانس لو تأخر زواجها .... و قد قامت قبلا بتزويج ثلاث من بناتها و الأخيرة منهن عندها طفلين و حامل في الطفل الثالث و منى الشغالة في أجازة لأنه تقوم بتزويج إبنها الوحيد ذو التسعة عشر ربيعا بالكاد حصل على دبلوم صنايع .... و عندهم نظامهم الخاص في الحصول على ال "دبلون" دون تعليم يذكر فقط عندهم في المدرسة - قسم النجارة - شباك يقومون بعرضه على المفتش كعينة من شغل التلاميذ الذين يدرسون النجارة ..... الجميع يعلم الحقيقة و الكل "يغطرش" على الحقيقة. هذا ما يجري في قرى الفيوم و أكيد في غيرها يستمتعون بوجود أطفال و تكوين أسر تعيش على "الهوا" قل لي بربك اللغة أو المنطق الذي يكسر تابو المتعة في تكوين أسرة و إنجاب دسنة أطفال ؟ شعبان بواب العمارة المقابلة عنده ثمانية بنات و ولد و إحدى بناته أنجبت من شهور في نفس الوقت الذي رزقه الله بأصغر أطفاله البنت و أمها أنجبوا في نفس الوقت. أقول لكم سر لماذا كتبت هذا الموضوع ؟ زارني أحفادي ( سنة و سنتين) و عملوا دوشة في البيت و كسروا بعض التحف و قمنا بنقل التحف إلى حيث لا تطالها أيديهم و لكني أنا نفسي كنت أناولهم ما يبدو أنه سيسعدهم - "بوظان و إفساد " مت الجدود و شعرت بمتعة لا توصف فلماذا نضن على الآخرين بمتعة الإنجاب غير المحدود ؟ واضح أمنى الشغالة ليس عندها من الطموح و الرغبة في التحدي أن تعتم و تغرق في العموم من أجل تعليم مميز لأطفالها .. كيف يتغير هذا ؟ مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 20 مارس 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2016 لم يحظى هذا الموضوع بأي إهتمام ، أكيد العنوان ليس به لمسة جذب في خضم ما يحيط بنا أو ربما أن المحتوى لم يكن واضحا فيه الدعوة للحوار. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ببساطة عرضت هنا مشاهدتي .. و التي بالتأكيد تشاهدونها كلكم و هي أن الكثيرين ممن يحتاجون - بالمنطق - إلى تحديد أو تنظيم النسل ليس في رأسهم هذا الموضوع بل على العكس هم سعداء و تزداد سعادتهم بكل إضافة لحجم أسرتهم و لا يعكر صفوهم طموحات التعليم و المستقبل إلخ منى الشغالة لم تذكر مطلقا شيئا عن تنظيم الأسرة ! أعرف أن هناك وزارة من أولوياتها المسألة السكانية على الأغلب لم تصل الى الريف المصري بعد هل لم تصل الوزارة بخبرائها إلى آلية للتواصل مع الناس الوضع الحالي مستمر و كل يوم يزداد السكان و كل يوم تتزوج البنات في سن الخامسة عشر أو أقل و كل ينجبون أطفالا جدد و الساعة الكانية تجري مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 21 مارس 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2016 بسمىالله الرحمن الرحيم ما تتحدث عنه يا سيدي هم ما يمكننا ان نصفه بموضوع الساعة ..وطبعا منذسنواااات وهو كذلك. وهذا اكبر دليل ان كلىالعوات في التنظيم فشلت وانصرت عليها اسر الريف .وانا اقول الريف لانها تكاد لا تكون الا هناك او حيث الخل المنخفض لان الاهالي فيها يعتبرون الابن مصدرا للدخل وايضا من اتى بالانثى كأنه لم ينجب. عيادة ابني في حي شعبي في اول الامر اندهشت من سن المتردات عليها كلهن صغارالسن وكا متابعة تكون معها الام او الحماة او كلتاهما ولو تاخر الحمل اشهر تنقلب الحياة عندهم ..وقد تاتي الام والبنه تتابعان حملهما معا . وفي الريف شاهدت تلك الحالات بكثرة وحضرت اعراس كثيره هناك والعروس كانت تلهو وجذبوها لترتدي التوب ...اما اغلي المدن والموظفات فهن يكتفين بابن او اثنين . واحسب ان الامر سيستمر الى ان نعيد النظر الى الريف والتجمعات الفقيرة دي وتعطى كل ما يجعلها ترقى ووسائل ترفيه وكل ما يميز المدينه ...هنا ممكن ان يعيدوا التفكير في اسلوب معيشتهم ونظرتهم للابناء..خاصة ان الزمن الذي كان الابن عكازا لوالد انقضى. ليس جحودا ولكن رتم الحياة تغير..لعل وعسى. سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 21 مارس 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2016 الفاضلة سومة أكيد وجهة نظرك سليمة تماما و لكنها ليست كل الحقيقة ، هناك خلل في التواصل مع الريف على كل المستويات. ما سبق كان استهلالا لابد منه جائتنا الشغالة منى اليوم و سألتها عن كيف يتم عندهم زواج البنت من سن ١٤ سنة ، و شرحت لي نظامهم .. يعقدون القران في المسجد و بتعبيرها نعمل الشهرة و أظنها تقصد تحقيق شرط الإشهار و يعرف القاصي و الداني أن فلانة بنت فلان أصبحت زوجة لفلان إبن فلان ، و المأذون يسجل هذا الزواج في دفتره هو الغير رسمي و الذي لا يقدمه للمحكمة حتى هنا الزواج يعتبر قانونا زواج عرفي ليس للبنت أي ضمانات ! الضمانات مكتوبة يتم أخذ شيك على بياض من الزوج و بذا تضمن الزوجة - الطفلة - حقوقها. عندما تصل الزوجة إلى سن الزواج الرسمي - ١٨ سنة - يقوم المأذون بتفعيل عقد الزواج الذي كان قد كتبه قبل سنوات. و أكيد هناك مبلغ إضافي متفق عليه يدفع للمأذون. حتى هنا الوضع سليم تماما و شرعي تماما و قانوني تماما .. في مشاركتي القادمة سأتكلم عن الحمل و الإنجاب مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 21 مارس 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2016 العروسة و التي تزوجت أمس تذهب إلى المدرسة عادي رغم إنه ممنوع إن تلميذة في الصف الأول الثانوي تكون متزوجة ... و هذا طبعا كلام بهوات الحكومة الجالسين على المكاتب المكيفة. عندما يظهر الحمل على العروسة تأتي بشهادة مرضية و يقوم المدرسون في المدرسة بتحويلها إلى نظام منزلي و يدرسون المقرر للعروسة و كله بحسابه أظنكم تتسائلون لماذا تنجب و هي مازالت صغيرة و الإجابة البسيطة أنهم كلهم في القرية حريصون جدا على الولادة الأولى ليتأكدو من أن الفتاة ليس بها ما يمنع الحمل و كذلك العريس ليس به ما يمنع الحمل الصراحة منطق ! و السؤال هنا لوزارة السكان .. ألم يصل إلى علمهم لماذا لا يؤخر المتزوجون الجدد مسألة الإنجاب ؟ مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 21 مارس 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2016 اتصور ان نظام المجتمعات-التي نراها بدائية-فيما يخص الزواج هو -اﻷقرب للمنطق و العقل و التي سارت عليه البشرية مذ وجدت حتى بواكير الثورة الصناعية الغربية عندما انقلب كيان البشرية رأسا على عقب و اصبح المجتمع استهلاكيا ..يعيش ليستهلك حتى الموت و دوامة اشباع السلسلة اللانهائية ...من اﻹستهلاك و اهلاك الجسد......و كوننا امة مغلوبة اتبعنا دون عقل كثيرا من انماط اجتماعية تحاول ان تقارب مجتمع الغرب ومن ضمن ذلك سن الزواج...فلقرون خلت حتى النصف اﻷول من القرن العشرين كان سن الزواج قبل العشرين بسنوات وكان الرجل يصبح جدا في 35 و المراة في 29 تقريبا(على اﻷقل في السعودية) وكان التربية تؤهل المراهقين-بمفهومنا-ان يتحملوا مسؤولية البيت مع ملاحظة ان نظام اﻷسرة الممتدة هو السائد مما يساعد-اﻷزواج المراهين-من التعلم بالمحاكاة امور الحياة....لكن مالذي حدث بعد ذلك (اصابتنا لوثة اﻹفرنج)و تم تأخير سن الزواج عمدا مع انظمة تعليمية ﻻ تنمي روح اﻹستقلالية مع فتح سيل المغريات -في ان واحد-و امنا بان التعليم -بمفهومنا القاصر-سلاح للفتاه تواجه به عوادي الزمن وهو مقدم على الزواج و تكوين اﻷسرة الخ الخ وهانحن نعيش مآسي ﻻ حصر لها..... قطعا ﻻ يمكن العودة -بجرة قلم-لما كنا عليه خاصة في المدن التي تنمطت على استحالة ذلك اﻻ على اﻷثرياء لكن ...لنترك المجتمعات-التي نراها بدائية على فطرتها السليمة و لتواجه مشكلاتها باساليبها المتزارثة.... راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 22 مارس 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2016 الاستاذ مسافر بيقول اقتباس وهانحن نعيش مآسي ﻻ حصر لها بيقصد طبعا نتيجة الزواج المتأخر طيب حضرتك ما شوفتش مآسي الزواج المبكر ؟!! ممكن علشان رجل لم تشعر به لم تشعر يعني ايه بنت عمرها 15 سنة وممكن اقل تنجب على ما توصل 25 سنة تكون انجبت 6 اولاد وهي اصلا ضعيفة وعندها انيميا وكل أمراض الدنيا فيها توصل سن ال 30 تصبح جدة متهالكة يعتبرها زوجها كبرت في السن و يتزوج عليها بدل المرة اربعة خمسة و معظم زوجاتهينجبن عدد من الأطفال أكبر من قدرة الزوج على تحمل مسئوليتهم فيتحرموا من التعليم و يعملوا في سن مبكر لمساعدة الأب أو اعالة أنفسهم دا غير ان الاب ممكن جدا يترك احدى الزوجات هي واولادها بدون اي مصاريف مش بس كدا ...دا مش بيسجل أطفاله اصلا في اوراق رسمية واحيانا لا يعترف بهم ولا بيحاول يشوفهم و بيترك زوجته تعول نفسها هي و ابنائها العمر كله كما يتركها معلقة لا متزوجة ولا مطلقة مآسي الزواج المتأخر أو حتى عدم الزواج نهائيا أفضل ألف مرة من الزواج و الانجاب المبكر في عصر فقد فيه الرجال رجولتهم . خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 22 مارس 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2016 على فكرة الناس المقتدرين ماديا وميسوري الحال في مصر لا ينجبوا الا طفل او اتنين بالكتير وكلما اشتد فقر المواطن زاد عدد أطفاله و بيطلب من الدولة انها تكافئه و تعلم اولاده وتعالجهم مجانا ولان مصر مش بلد غنية فالأولاد لا بيتعلموا ولا بيتعالجوا و بتكون النتيجة اعداد رهيبة من المواطنين المرضى الجهلة بعضهم يكون الخلية الاولى للارهاب خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 22 مارس 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2016 3 ساعات مضت, Grandma said: على فكرة الناس المقتدرين ماديا وميسوري الحال في مصر لا ينجبوا الا طفل او اتنين بالكتير وكلما اشتد فقر المواطن زاد عدد أطفاله و بيطلب من الدولة انها تكافئه و تعلم اولاده وتعالجهم مجانا ولان مصر مش بلد غنية فالأولاد لا بيتعلموا ولا بيتعالجوا و بتكون النتيجة اعداد رهيبة من المواطنين المرضى الجهلة بعضهم يكون الخلية الاولى للارهاب المشكلة مش فى المقتدرين المشكلة إن اللى بينظموا نسلهم هم المتعلمين واللى فاتحينها عالبهلى هم من ليس عندهم القدرة على التربية يادوب عندهم القدرة يتوالدوا .. ويعلفوا .. ويرموا فى الشوارع نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 نوفمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2016 (معدل) في 3/20/2016 at 17:02, عادل أبوزيد said: أعرف أن هناك وزارة من أولوياتها المسألة السكانية على الأغلب لم تصل الى الريف المصري بعد في 3/22/2016 at 22:30, أبو محمد said: المشكلة مش فى المقتدرين المشكلة إن اللى بينظموا نسلهم هم المتعلمين بقى على "الغير مقتدرين" من المتعلمين، البدء في الإستغناء عن حبوب منع الحمل (أو ربما الإنتظار حتى يبدأ من "القوات المُسلحة" بعض الجنرالات في التدخل لإستيراده مباشرة وطرحه بالصيدليات بأسعار منافسة، وهذا بالطبع تخفيفاً عن كاهلهم ولمنع الإحتكار أو إستغلالهم من قِبل شركات الأدوية والصيادلة الجشعين، إسوة بما تم ويتم أثناء العديد من أزمات "المدنيين" الحياتية وليكن على سبيل المثال أزمة ألبان الأطفال) وإستعاضتها بالوسائل الأخرى حتى يستمرون في التنظيم، ولا ينضمون الى فئة الغير مُتعلمين، أو مواطني أهل الريف الذين تحاولون حصر المُشكلة بنسبة كبيرة فيهم ... وكأن ليس من قاطني ومقيمي المُدن الكُبرى من هُم أصلاً من أهل الريف، أو حتى من هُم مُتشربين بعاداتهم وتقاليدهم الى درجة تكاد تتساوى ومع الإيمان بالمُعتقد الديني نفسه: اقتباس "فتش عن الدولار" ..90% نقصا فى وسائل منع الحمل واختفاء المعروض السبت، 19 نوفمبر 2016 كتب : بوابة القاهرة كشفت شعبة الصيدليات بغرفة القاهرة التجارية عن نقص حاد يصل لدرجة الاختفاء لجميع وسائل منع الحمل بالسوق المصري. وقال الدكتور عادل عبد المقصود، رئيس الشعبة، فى تصريحات صحفية اليوم إن سوق الدواء يشهد حاليا نقصا كبيرا في حبوب منع الحمل، مضيفًا ، أن السبب وراء النقص الشديد في المعروض من وسائل منع الحمل يرجع لارتفاع سعر الدولار بعد تعويم الجنيه. وأوضح أن تعويم الجنيه دفع عدد من شركات الأدوية المصنعة إلى وقف خطوط الإنتاج، بالإضافة إلى امتناع شركات الاستيراد عن استيراد المنتج لما سيمثله من خسائر كبيرة، نظرا لمضاعفة تكلفة الإنتاج والاستيراد بعد التعويم . من جانبه، قال الدكتور أشرف فؤاد، عضو غرفة صناعة الدواء باتحاد الصناعات، إن حجم النقص في المعروض من أقراص منع الحمل يصل لنحو 50% ، فيما يبلغ حجم النقص في المعروض من "اللولب" لأكثر من 90 %. وأوضح فؤاد في تصريح اليوم أن السبب هو استيراد نحو 90 % من وسائل منع الحمل من الخارج، فيما يتم انتاج 10 % محليا، من خلال عدد قليل من المصانع يقتصر إنتاجها على أنواع محددة من أقراص منع الحمل، فهي لا تغطي كافة نوعيات الأقراص التي يحتاجها السوق المحلي. تم تعديل 20 نوفمبر 2016 بواسطة White heart إضافة رابط. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 20 نوفمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2016 الفاضل هوايت هارت ليتك لا تلجأ بسهولة لاتهامات معلبة .. هنا في مصر كل وسائل تنظيم النسل موجودة و بكثرة و ببلاش أكرر ببلاش والناس يستمتعون بالإنجاب .. و حتى لا أكرر نفسي إضغط على زر "أعلى" مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 نوفمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2016 (معدل) 25 دقائق مضت, عادل أبوزيد said: الفاضل هوايت هارت ليتك لا تلجأ بسهولة لاتهامات معلبة .. هنا في مصر كل وسائل تنظيم النسل موجودة و بكثرة و ببلاش أكرر ببلاش والناس يستمتعون بالإنجاب .. و حتى لا أكرر نفسي إضغط على زر "أعلى" يا عزيزي تعليقي وتحليلي ونقدي (وليس إتهاماتي) قائمين على نص خبر مُحدد قُمت بوضعه هو ومصدره .. ولا علاقة لي - ومع كل الإحترام - بشهادات وتجارب بعضنا بعضاً الشخصية ... تم تعديل 20 نوفمبر 2016 بواسطة White heart تصحيح خطأ املائي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان