اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

فلتحيا الملاية اللف (منقول)


Guest النسر المصري

Recommended Posts

  • الزوار
Guest النسر المصري

الدكتورة / منى حلمى هى ابنة الدكتورة نوال السعداوى .. يعنى ذرية بعضها من بعض .. وعلى رأى المثل اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها … د. منى حزينة جدا جدا ومقطعه نفسها من الحزن .. ليس بسبب ضياع مقدسات المسلمين وضياع أراضيهم ؟؟ ولابسبب انتشار الفقر والجهل والمرض بين شعوبهم .. ولا بسبب ملايين الأسر التى لاتجد ثمن الدواء ولا الكساء ولا الطعام .. ولا ملايين الأسر التى تسكن فى حجرة واحده تنتهك فيها كل القيم والخصوصيات والصفات الآدمية .. وليس بسبب التخلف العلمى الذى يجعلنا دائما نشعر بالدونية بين دول العالم .. وليس بسبب ضياع القيم وانتشار موجات الإباحية التى ستأتى على الأخضر واليابس فى هذا العالم الذى يعيش فى جاهلية أشد انحرافا من الجاهلية الأولى .. الدكتوره حزينة ليس بسبب أى من تلك المشاكل كلها .. ولكنها حزينة جدا لحاجه أهم من ذلك بكثير .. هى إختفاء ظاهـرة المايوه الحريمى من على الشاطىء ؟؟.. بعد أن حل محله للأسف الشديد ظاهرة نزول النسوة بالحجاب والملابس الطويلة والطرح .. أى والله العظيم ، وهذه القضية المهمة .. كما وصفتها مجلة روزا اليوسف … استحوذت على موضوع المقال الذى كتبته د. منى حلمى فى عدد السبت 2 سبتمبر 2000 تحت عنوان مثير هو (( فليسقط المايوه ولتحيا الملاية اللف )) ؟؟

و مشكلة د.منى حــــــــــــــــلمى ومشكلة امها ، ومن هـم على شاكلتهما ثقافيا وفكريا وأخلاقيا ..أنــــــها لاتمتلك الشفافية الفكرية التى تجهر فيها صراحة بحقيقة انتمائها إلى عقيدة وشريعة مغايرة تماما ومناهضة على طول الخط لعقيدة الإٍسلام ولشريعة محمد صلى الله عليه وسلم .. ومن ثم فهى تتبنى كل المفاهيم الغربية اللآدينية الإباحية حذو النعل بالنعل .. ولكنها فى النهاية ترفع فوقها لافتة الدين والأخلاق كعنوان لكل تلك القيم الغربية اللآدينية المناهضة للإسلام .. وهذا يذكرنا بمن كتب على علبة السكر .. ملح .. حتى يضحك على النمل فلايقترب النمل من سكره ؟؟ .. ودى زمان كانوا يسمونها الزندقة فى الدين .. يعنى تقول أنا مسلم بلسانك .... ثم تدخل على الإسلام بعد ذلك ماليس منه أو تؤلف إسلاما جديدا .. بدعوى الإجتهاد وبدعوى عدم وجود متحدث رسمى باسم الدين ؟؟ يعنى زى ما كان بيسألوا زمان صالح بن عبد القدوسى أحد كبار الزنادقة .. لماذا تصلى .. فقال سنة البلد وعادة الجسد وسلامة الأهل والولد .. ولهذا فالزندقة تختلف عن النفاق .. لأن المنافق يعلن تمسكه الظاهرى بالعقيدة والشريعة كما وردت فى الوحى المعصوم دون تبديل أو تحريف .. ولذلك يعصم الإسلام دمــاء المنافق وماله ويمنحه نفس الحقوق الظاهرية التى يمنحها للمؤمن بخــلاف الزنديق الذى يدخل على الإسلام ماليس منه .. بل ماهو مناهض له ؟؟

ومشكلة د. منى حلمى وامها ومن هم من نفس الفصيل .. انها تعتز دائما بالمفاهـيم الغربية اللآدينية وتعتبر أنها الصواب الذى لايحتمل الخطأ .. ومن ثم فهى تنظر إلى أصحاب الرأى المخالف نظرة دونية ، وتنظر إلى رأيهم على أنه هو دائما الرأى الخطأ الذى لايحتمل الصواب .. مع أن أصحاب الرأى المخالف لها .. لهم مرجعيتهم المقدسة التى لاخلاف على احترامها سواء بين أحد من المؤمنين بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم .. أو المؤمنين بالشرائع السابقة المنسوخة كشريــــــعة موسى عليه السلام .. وهى بذلك لاتختلف عن الذين تنعتهم بالتدين الإستعراضى فهى تحتكر الحقيقة ، وتصادر على الرأى الآخر مثلهم تماما .. بل وتتهم كل الآخرين بالنفاق بدون دليل أو بينة ، وكأنها قد اطلعت على سرائرهـم وكشفت عن نياتهم فاكتشفت أن كل من يحرم كشف عورة المرأة أو جسدها هو من المتدينين الزائفين الذين يعتمدون على النزعة الإستعراضية للأخلاق والنبرة الصاخبة لإشهار الفضيلة والزعيق فى مكبرات الصوت لإتمام الصلاة ؟؟ .. صحيح ان الدكتوره منى مكشوف عنها الحجاب .. ولكن كان يجب أن تــــــفترض مجرد افتراض نظرى .. أن من بين هؤلاء الذين يحرمون التبرج والعري والمايوه .. من يمكن أن يكون صادقا فى تبنى فلسفة أخلاقيه محترمة لها مرجعياتها عبر التاريخ الدينى كله .. أو أن يكون مؤمنا بشريعة إلهية تستحق أن تناقش وأن يكون لأصحابها الحق فى محاولة اقناع الناس بها والدعـــــوة إليها !!

وتزعم د.منى حلمى أن هذا النمط الدينى الإستعراضى الذى يحرم المايوه ويعتبره قمة الكفر وآخر منتهى الإباحية والإنحلال والفسق .. هو نمط فكرى مستورد .. وماتقوله الدكتوره هو فى الحقيقة مجرد زعم كاذب .. لأن الدكتوره منى لم تبين لنا نماذج من المرجعيات الدينية المحلية من كتب الليث بن سعد فقيه مصر أو من كتب الإمام محمد عبده والشيخ شلتوت مثلا .. والتى تزعم أنها أباحت للمرأة ارتداء المايوه أمام عين البر والفاجر .. فإن لم تأت بتلك النماذج من الفكر الدينى المحلى فهى عند الله من الكاذبين ؟؟

ومشكلة د. منى حلمى وامها وفصيلتها .. أنها حينما ناقشت قضية عري المرأة وحجابها .. لم تناقشها من خلال فلسفتين متباينتين لكل فلسفة منهما مرجعيتها المتضمنة لحجيتها العقلية والشرعية .. وإنما قارنت بين وضعين خاطئين يرفضهما أصحاب الإتجاه الدينى الذى يحرم عري المرأة تحت أى دعوى .. فمن قال للدكتوره منى أننا نقر النسوة اللواتى ينزلن إلى البحر بملابسهن التى تلتصق بأجسادهن عند الخروج من البحر ؟؟ بل من قال لمنى أن شريعة الإسلام تقر الرجال على ارتداء هذا المايوه المعروف ؟؟

فالمرأة التى ترتدى المايوه .. تتساوى فى الفقه الإسلامى مع المرأة التى تنزل بملابسها فتخرج بها مبتلة تظهر عورتها .. تتساوى مع الرجل الذى يرتدى مايوها يكشف عورته أو يجسدها .. لأنه ستر العورة واجب شرعى على الرجال والنساء سواء بسواء .. ومن ضمن شروط ستر العورة فى الشريعة ألا يكون الثوب كاشفا ولا شفافا ولاصفيقا إلى آخره .. لافرق بين الرجل وبين المرأة إلا فى حدود العورة فقط والتى تختلف فى الرجل عن المرأة تبعا للأختلاف الطبيعى لجسم الرجل والمرأة .. ونظرا لما أضفته الطبيعة الإلهية عليها من جمال وفتنة لاينكرها إلآ مغفل ولامؤاخذه !!

وتقول الدكتوره منى .. أن ارتداء المرأة زى البحر .. ليس مقياسا للحكم على أخلاق الناس ودينهم .. وهو كلام لذيذ ولكنه ياخساره باطل .. لأن الدكتوره تؤكد فيه ماسبق أن قلناه من أنها لاتتمتع بالشفافية العقدية والأخلاقية .. بل تريد أن تلبس الإسلام مايوها .. أو تريد أن تلبس الإسلام ثيابا شفافة صفيقة لاتليق به .. ولايقره هو .. فالحق سبحانه وتعالى قد صرح فى كتابه الكريم بضرورة الحشمة وستر العورة كما ورد ذلك فى سور الأعراف والأحزاب والنور .. بل يحكى القرآن عن أن أول أهداف إبليس اللعين من إغواء آدم .. تعرية ابن آدم رجلا كان أم إمرأة .. يقول الله عزوجل {{ فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ماورى من سوءاتهما .. الآيه 20 }} الأعراف ، ويقول عزمن قائل محذرا البشرية من دعوة الشيطان إلى تعرية العورات {{ يابنى آدم لايفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما ..}} .. ثم قال عزوجل : {{ ولباس التقوى ذلك خير }} .. ليؤكد على أن الإسلام لايقف عند حدود المظهر فقط .. وهو مالم يقل به أحد من أهل الدين .. بل واعتبر القرآن الكريم أن التبرج صفة من صفات أربعة للجاهلية .. فالتبرج والعري فى شريعة الإسلام ركن من أركان المجتمع الجاهلى .. والذى يزعم أن الإسلام أو القرآن أو الرسول عليه الصلاة والسلام قد أباح للمرأة التعري والتبرج أمام الرجال الأجانب هو زنديق كافر بلا أدنى تردد أو شك ؟؟

وتقول الدكتوره منى .. أن ذكورية المصايف والشواطىء التى غزت بلادنا منذ منتصف السبعينيات وبلغت الآن ذروتها .. هى افراز طبيعى لنمط الفكر الدينى الذى اقتحم حياتنا فى تلك الفترة ؟؟ وهذه فى الحقيقة أول مره فى حياتى أعرف إن فيه مصيف ذكر ومصيف انثى ؟؟ وهذا الكلام الفارغ .. شربته منى من أمها نوال .. التى تكره الآلهه الذكور من يومها ، وتحملهم كل مظاهر الإضطهاد الأنثوى ؟؟.. وهو طبعا كلام ساقط شرعا بما لايخفى على أى عاقل أو أى مؤمن بالله وحده لاشريك له ولا مثيل ولاضد ولا ند .. وساقط عقلا لأن ظاهرة عرض الأجساد عارية على الشواطىء من ألأمور المحدثة التى لم تعرفها المجتمعات البشرية إلا من وقت قصير نسبيا .. وبعدين فيه هنا سؤال وجيه .. إذا كانت ذكورية الشواطىء هى السبب فى مصيبة اختفاء المايوه الحريمى ؟؟ .. طيب هل كانت الشواطىء فى الستينات شواطىء انثوية ؟؟ وهل كان المجتمع مجتمعا انثويا ؟؟ طيب وهل الحل المثالى من وجهة نظر الدكتورة لعودة المايوه الحريمى .. هو انتشار الشواطىء الأنثوية دون الذكورية ؟؟ ألا يكون ذلك نوعا من الأنانية والتفرقة والتمييز ؟؟ وإذا كانت د.منى ترفض ذكورية الشاطىء وتحمله مصيبة اختفاء المايوه الحريمى .. ألا يكون من حق الإسلاميين أن يرفضوا أنثوية الشاطىء .. وهل يبقى من حل بعد ذلك إلا خنثوية الشاطىء .. وبعدين فيه حآجه مهمة .. الرجل بطبيعته هو الذى يحب ويفضل الشواطىء الأنثوية ويسعى جاهدة إليها .. وهو الذى اخترع المايوه الحريمى ليستمتع بحرية المرأة المزعومة .. يعنى عكس ماتقوله د.منى تماما ؟؟

و ليس صحيحا على الإطلاق أن الناس فى كل مكان وفى كل زمان لم يربطوا بين أخلاق المرأة وبين عريها .. لاسيما فى المجتمعات الإسلامية والشرقيه .. بل الصحيح أن المجتمع الإسلامى والشرقي مازال ينظر إلى المرأة التى ترتدى المايوه أو الملابس المكشوفه نظرة ارتياب .. لما توحيه تلك الملابس من قابلية المرأة للإنحراف .. ومن تعمد المرأة إثاره الغرائز عمال على بطال .. وتقديم نفسها للمجتمع من خلال دور الفاتنة اللعوب ولو بشكل مستتر .. حتى ولو كانت دكتوره من أنصار تحرير المرأة أو مثل السيدة أولبرايت .. ومازال منتجو الأفلام والمسرحيات يتاجرون بجسد تلك المرأة التى تقبل العري والإغراء .. ومازالت بيوت الأزياء التى يسيطر عليها الصهاينة تخرج آلاف الموديلات والأشكال والألوان التى تعتمد على ابراز مفاتن المرأة بشكل مثير .. ومازالت الصحف والمجلات تتاجر بأجساد الفتيات والنساء بعرض صورهن عارية على أغلفة المجلات .. بل ويضعها رجال الأعمال على علب الكبريت والصابون .. مع ما فى ذلك من امتهان وإهانه للمرأة .. وكل ذلك ناشىء عن استغلال حقائق الفطرة .. التى تربط دائما بين عري المرأة وبين أخلاقها .. حتى فى أشد المجتمعات تقدما ينظرون للمرأة العارية نظرة دونية .. وليس أدل على ذلك من رفض كثيرات من الفنانات الأجنبيات للتعرى الكامل.. وليس أدل على ذلك أيضا من فشل نساء الغرب من التخلص حتى الآن من ورقة التوت نهائيا

إذا كانت الدكتوره تبكى على أيام المايوهات التى قلت فيها حوادث الفساد والإنحراف والعتف والجرائم والبلطجة والإرهاب .. فلماذا لآتتشجع الدكتوره لتقول لنا ولماذا انتشر المايوه فى الخمسينات والستينات والسبعينات على الرغم من وجود ملكية فاسدة ، وثورة مستبدة ، وانفتاح استهلاكى لا أخلاقى .. ولماذا لا تتجرأ أكثر و أكثر فتطالب بالعري الكامل .. ربما تختفى كل تلك الجرائم نهائيا .. كما أن الدكتوره يجب عليها أن تبحث لنا عن أسباب معقوله تبرر بها ازدياد معدلات الجريمة فى الغرب عن مثيلاتها فى الشرق بالرغم من انتشار عري النساء على النحو المعروف .. وإذا كانت الدكتوره قد أباحت المايوه بالدليل العقلى .. فما هو المانع من أن تبيح لنا العري الكامل بنفس الدليل العقلى الذى استخدمته .. بل وبنفس الدليل العقلى والتفكير المادى الذى تدعو إليه الدكتوره .. لايكون للشرف أى معنى .. مع إنه أحلى من الشرف مفيش على رأى ميمى شكيب .. بل يكون الشرف فى كثير من الأحيان .. ووفقا لهذا المنطق العقلى المادى .. عائقا أمام الناس من تحقيق المزيد من العدل والحرية .. والشهرة والمال والمتعة ؟؟

وبالمثل إذا كان ارتداء المرأة للمايوه على البحر فرصة للتخلص من الكذب والزيف والإستعراضات المريضة .. فلماذا لاتطالب الدكتوره بالعري الكامل حتى تتخلص نهائيا من بقايا مظاهر الكذب والإستعراضات المريضة التى قد تكون موجوده بسبب وجود بقايا من الثياب على جسدها .. ثم لماذا لم يتخلص الرجل رغم ارتدائه للمايوه من أوهامه واستعراضاته المريضة هـو الآخر .. أم أن المايوه علاج يصلح للمرأة دون الرجل !!

وليس صحيحا أن مجتمع الخمسينات و الستينات كان يتقبل ارتداء المرأة للمايوه .. بل كان كان دائما وأبدا محل خلاف وصراع فكرى وأخلاقى .. والدليل على ذلك تخصيص فترات محدده لإستحمام النساء فقط .. فى البحر .. وهو الأمر الذى اختفى فى أيامنا تلك .. كما أن الأدباء والفقهاء ورسامو الكاريكاتير قد تصدوا لظاهره نزول المرأة عارية إلا من قطعة قماش تظهر أكثر مما تخفى .. وأنا أرجو الدكتوره أن ترجع إلى قصيدة مصطفى صادق الرافعى والتى ترجمها عن الشيطان تحت عنوان .. لحوم البحر .. كنت أتمنى أن أنقلها كاملة فى ردى هذا ولكن أكتفى بتلك الفقرة التى يقول فيها الرافعى رحمه الله : (( ولعمرى لإن لم يكن هذا المارد ، ما أحسبه إلا الشيطان الخبيث الذى ابتدع فكرة عرض الآثام مكشوفة فى أجسامها تحت عين البر والفاجر لتعمل عملها فى الطباع والأخلاق ، فسول للنساء والرجال أن ذلك الشاطىء علاج الملل من الحر والتعب ، حتى إذا اجتمعوا ، فتقاربوا ، فتشابكوا.. سول لهم الأخرى أن الشاطىء هو كذلك علاج الملل من الفضيلة والدين .. وإن لم يكن اللعينان فهو الرجيم الثالث ، ذلك الذى تألى أن يفسد الآداب الإنسانية كلها بفساد خلق واحد ، هو حياء المرأة ، فبدأ يكشفها للرجال من وجهها ، لكنه استمر يكشف .. وكانت تظنه نزع حجابها فإذا هو أول عريها .. وزادت المرأة ، ولكن بما زاد فجور الرجال ، ونقصت ، ولكن بما نقص فضائلهم ، وتغيرت الدنيا وفسدت الطباع ، فإذا تلك المرأة ممن يقرونها على تبذلها بين رجلين لاثالث لهما : رجل فجر ، ورجل تخنث ))

وأخيرا : أرجو أن أطمئن الدكتوره منى إلى أن اختفاء النساء اللواتى يرتدين المايوه من على الشواطىء ليس ظاهرة عامة فى كل الشواطىء .. بل فى الشواطىء الشعبية فقط الذين لايملكون ثمن المايوه .. أما شواطىء الأغنياء والقرى السياحية وحمامات السباحة فقد ازداد فيها ارتداء المرأة للمايوه بجميع موديلاته ابتداء بالبرازيلى وانتهاء بأبو فتله .. فالحمد لله رب العالمين .. بل أزيدك على ذلك اطمئنانا إلى أن شواطىء البحرالأحمروسيناء قد خطت خطوات أوسع نحو مزيد من التمسك بالفضيلة والدين والتخلص من الكذب والزيف والإستعراضات المريضة .. فسمحت بتعرية صدور النساء تماما ‍.. ربما لأن الإسلاميين متهمون دائما بأنهم لايفكرون إلا فى النصف الأسفل من المرأة .. فأراد أولاد الحلال أن يلفتوا نظرنا إلى النصف الأعلى .. مع أننا لم ننساه أبدا .. فاطمئنى تماما فكل شىء يسير على مايرام حسب الخطة

منقوول !

تم تغيير عنوان الموضوع بواسطتي

كامل الجمل

رابط هذا التعليق
شارك

منقول من أين؟

و ما هو إسم كاتبه؟

أليس من الفروض أن نعرف ماذا قالت الشخص الذى يهاجمه كاتب المقال, حتى نحكم على ماورد بمقاله؟

و ما هى خلفيته الإجتماعية أو السياسة التى دفعته لكتابة هذا المقال؟

هل لدى ناقل المقال رأى أو تعقيب سوى إسم الموضوع ؟

ماذا بالضبط فى هذا المقال يستوجب أن نهتم به؟

إذا كان الغرض هو مجرد النشر بدون أن نعرف ما هو المطلوب منا . فأعتقد أن هناك باب فى المحاورات إسمه " أقوال الصحف" يسمح بنشر المقالات التى تعجب ناقلها.

فنحن هنا , عندما نناقش أو ننتقد ما كتبه شخص ما, فإننا أيضا نعطيه حق الرد على هذا النقد,

فهل هذا متاحا للدكتورة المذكورة فى المقال؟

تحياتى للجميع.

تم تعديل بواسطة الأفوكاتو

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

استاذي ..الافوكاتو

كما فهمت مما جاء في المقال هذه المعلومات عن المكان والزمان واسم الكاتب:

كما وصفتها مجلة روزا اليوسف … استحوذت على موضوع المقال الذى كتبته د. منى حلمى فى عدد السبت 2 سبتمبر 2000 تحت عنوان مثير هو (( فليسقط المايوه ولتحيا الملاية اللف )) ؟؟

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

أخى العزيز ميدو,

نحن لا ننجم,

عندما ينقل شخص لنا موضوعا معينا, عليه نشر المصدر, و ياحبذا لو ذكر لنا لماذا نشر هذا الخبر او الموضوع, أو المقال.

هذا هو كل ما أريد.

أما الظن بأننا نقرأ كل مداخلة, و نعرف ما هو الذى فى ضمير الكاتب, فهذا غير ممكن.

التنوير, ثم التنوير, ثم التنوير.

هذا ما أعتقد هو أسلوب نقل المعلمومة, و متابعتها.

شكرا لك يا عزيزى على التعليق.

تحياتى للجميع.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 1
      Very serious report جلسه صاخبه بمجلس الأمن بناء على طلب روسيا بشأن تطوير اميركا لأسلحه بيولوجيه على حدودها داخل اوكرانيا : 1- تسليم المندوب الروسى وثائق وادله فى مضبطة الجلسه تؤكد الآتى: = تمويل البنتاجون الرسمى لبرنامج اسلحه بيولوجيه واضحه فى اوكرانيا = اسماء الاشخاص والشركات الامريكيه المتخصصه بالأدلة والوثائق المشتركه فى هذا البرنامج. = اماكن المختبرات فى اوكرانيا ومايتم حتى الآن من محاولات اخفاء الأدله. 2- اعلان مفاجأه اخرى من مندوب روسيا باماكن المختبرات الامريكيه التى تعمل فى تصن
    • 0
      منقول للتوعية فقط وعلي شان تعرفو فنون النصب وصلت الي مستوي احترافي صعب التكهن به ولازم المتبرع يكون عارف فلوسه رايحه فين بالضبط في رمضان 2017 كنت بصلي الظهر في المسجد ، بعد الصلاة لقيت راجل فلاح شكله مبهدل على الاخر ، جالي وهو بيعيط وماسك في ايده أوراق بتاعت محكمة !!  قال لي يا شيخ أنا مديون وعليا قضايا والحكومة جات تاخدني ، وبقالي 3 أيام هربان من البيت ومش لاقي مكان أبات فيه ، وماشوفتش عيالي من أول رمضان !! * طبعا أي حد اشتغل في الأعمال الخيرية في مصر وصل لحالة من اليقين إن 99% من الحال
    • 0
      تحدثنا فى مقالة سابقة عن أهمية التنوع فى حياة البشر وبناء المجتمعات، وأن الأبحاث قد أشارت إلى أن المجموعات المتنوعة تتسم بالذكاء الأعلى، إذ تجاوزت طرق التفكير التقليدية، وبتركيزها فى جمع الحقائق، وبمناقشة ما لديها من أدلة وافتراضات، ما جعلها أكثر موضوعية فى اتخاذ القرارات. ولا شك أن الاستفادة من التنوع فى المجتمعات ليس سهلاً، بل يحتاج إلى وعى ودراسة لإمكانات التطبيق التى تعود بالفائدة عليها. كذلك عرضنا بعض الأمور المهمة فى التنوع.   مقالات متعلقة يوم الغطاس
    • 0
      تحريك الناس لغير مصلحتهم صافيناز كاظم     يشترك الشاعران «أحمد شوقى» و«وليم شكسبير» فى التنبيه شعراً إلى سهولة جرّ الغوغاء إلى إشعال نار الفتنة الغاشمة، التى تحرق الأخضر واليابس وتقود حملة مشاعلها إلى التحرك ضد مصالحهم، بل إلى غير رغباتهم، ففى مسرحيته «مصرع كليوباترا» يقول أحمد شوقى على لسان «حابى»: «اسمع الشعب دُيُونُ كيف يوحون إليه / ملأ الجو هتافاً بحياتَىْ قاتليه / أثّر البهتان فيه وانطلى الزور عليه / يا له من ببغاء عقله فى أذني
    • 2
      مشروع نهر الكونغو مشروع شق قناة تصل نهر الكونغو بأحد روافد نهر النيل بالسودان  يصب في منخفض القطاره  فكرة طرحت قبل أكثر من 100 عام، وتحديداً عام 1902، عندما طرحها أباتا كبير مهندسي الري المصريين في السودان، الذي اقترح شق قناة تصل نهر الكونغو بأحد روافد النيل بالسودان، للاستفادة من المياه التي تهدر منه، حيث يلقي النهر ما يزيد عن ألف مليار متر مكعب من المياه في المحيط الأطلنطي، حتى أن المياه العذبة تمتد إلى مسافة 30 كيلو متراً داخل المحيط، بخلاف وجود شلالات قوية يمكن من خلالها تول
×
×
  • أضف...