أولا يصعب إطلاق إسم كنيسة على هذا المبنى المتواضع و المحشور بين مباني أخرى من جانبيه ؛ ربما يطلق عليها كنيسة كهنوتيا فقط و يسأل عن ذلك السلطات الكنسية العليا
كيف "ينحشر" على الأقل قل مائة شخص بينهم أطفال في هذا المبنى المتواضع - بالمناسبة لم تنشر أى صور لهذا المبنى و كل الصور التى نشرت بإسم كنيسة أبو سيفين ترجع إلى كنيسة أبو سيفين بالمنيا و التي تعرضت للحريق سنة 2013 - حسب موقع فيتو -
المبنى صعب أن تطلق عليه عمارة هو مجرد بيت بسيط من أربع أدوار في منطقة شعبية لم أتمكن من الو
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان