Sherief AbdelWahab بتاريخ: 18 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2005 من تواضع لله رفعه .. ومن يرزقه الله العلم ، من المفترض أن يزيده العلم تواضعاً لمن رزقه إياه.. لكن هذا ما لم يحدث.. بعض أساتذة الجامعات ، ولحسن الحظ لا أقول كلهم ، وصلوا لدرجة من تضخم الذات تجعلك تتحسر على ما وصل إليه هذا البلد ، وياريته على شيء .. شاهدت على قناة "اليوم" أمس"محاكمة" الأكاديمي المصري الذي ابتكر دواءً يقول أنه يعالج السرطان ، على يد عدد ممن ينتسبون بكل أسف للأسرة الجامعية .. كان من الممكن أن يكون الاختلاف والتشكيك بصورة أكثر تحضراً ، لو لم يعصر هؤلاء ليمونة أضاليا على أنفسهم ويقولون بأنهم سيجربون العقار في معامل كلياتهم وعلى كامل الاستعداد للتعاون معه ما دام هذا يخفف من معاناة مرضى السرطان المصريين.. ويبدو أن المشاركة في حملة التسول على بناء مستشفى سرطان الأطفال أنفع لذواتهم المتضخمة من العمل الإيجابي.. همة ليه كدة؟ أو للدقة : ليه بقوا كدة؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 (معدل) الأخ شريف سألقي الضوء على أحد الأسباب. هفترض في الآتي حسن نوايا الأستاذ ، و حسن خلقه . ليه همه كده ؟ عشان: سلوك الطلاب: و الشعب عموما. فالأستاذ حسن الخلق يتمنى أن يكون على سجيته و يتعامل مع طلبته ببساطة دون حواجز و لكن بالمحافظة على احترام كل طرف للآخر . عندها يكون أداؤه أفضل كثيرا ، مما ينعكس على طبيعة علاقته بطلبته و على مدى استفادتهم منه. لكن هذا لا يحدث على أرض الواقع . فوجود نوعيات متعددة من الطلاب ، و تعامل الأستاذ مع جمع من الطلاب في آن واحد ، يحتم بناء الأستاذ لحاجز بينه و بين طلابه. هذا الحاجز في صالح النظام التعليمي و في صالح الطلاب . قد ينخفض هذا الحاجز كلما قل عدد الطلاب و كلما كانت نوعيتهم أقرب للنوعية السوية التي تريد التعلم . و قد ينهار هذا الحاجز إذا ما تعامل الأستاذ مع طالب واحد من هؤلاء . أقصى اليمين أن يحافظ الأستاذ على هذا الحاجز مع كل الناس أينما ذهب. ساعتها يصبح ممن ذكرت في موضوعك ، و يصاب الأستاذ بالكبر . أقصى اليسار أن يتبسط الأستاذ مع كل طلبته في كل الأوقات . ساعتها تنهار العملية التعليمية و لا يستفيد الطلاب بالقدر المطلوب . المعادلة الصعبة الحفاظ دائما على النقطة الوسطى بين اليمين و اليسار . و ليس ذلك بالأمر الهين . يحتاج يقظة و حرصا شديدين . دي وجهة نظري ... تم تعديل 19 ديسمبر 2005 بواسطة shawshank كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 و كمان: المكانة الاجتماعية: التي يعطيها المجتمع للأستاذ الجامعي . كذلك شبكة المعارف و المصالح تعطي احساسا بالسلطة الاجتماعية يضاف إلى السلطة الأكاديمية الموجودة أساسا ، و الذي قد يتطور للكبر . أضف إلى ذلك شيوع ثقافة لا ترفض الظلم أو الغش ، و لا تشجع على الصدق أو الأمانة ، فمن لم يردعه ضميره أو دينه عن الظلم أو الغش ، لا يجد استنكارا في المجتمع رادعا . الوراثة: ليست الجينية ، لكن وراثة ثقافة تضخم ذوات الأساتذة الجامعيين من جيل إلى جيل . فمن رأى أساتذته كذلك ، صار مثلهم . خصوصا لو اقترن هذا بوقوع ظلم أو اضطهاد عليه من أساتذته . كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dr.Diaa بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 أحب أضيف أن البعض يخفى وراء هذه النفخة الكذابة علما ضحلا ، يخشى أن ينفضح لو لم يكن هناك حواجز بينه و بين الناس... أحب الصالحين ولست منهم لعلى أنال بهم الشفاعه وأكره من تجارته المعاصى وإن كنا سواءا فى البضاعه الإمام الشافعى رضى الله عنه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 بساطة لأتهم يرتكبون أول ذنب تم منذ خلق الله آدم أتعرف ما هو ؟ الحسد عندما حسد إبليس أدم كان أول ذنب و هؤلاء يحسدون هذا الذي توصل إلي دواء لو ربح منه لجعله من أغني الناس في العالم أليست بسيطة أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صفاء بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2005 أحب أنا كمان اضيف ان كثيــــــر منهم يخفى وراء هذه النفخة الكذابة علما ضحلا ، يخشى أن ينفضح لو لم يكن هناك حواجز بينه و بين الناس...واحب اضيف ان أساتذة الجامعة مبقاش لهم المكانة الاجتماعية وهالة الاحترام والتقدير اللى كانت زمان ... وده بسبب إحباطات الدولة المستمرة وعدم تقديرها لهم واللى انعكست عليهم بالتنبلة والإهمال واللامبالاة ... والجملة الشهيرة اللى بقت متداولة مش بس بينهم ... بين كل المستويات والفئات واللى بتقول : يعنى هانعمل ايه تانى ونشتغل ليه ونتعب نفسنا ... مش على أد فلوسهم . احب اضيف ان كتير من الأساتذة بيحصلوا على جوائز تقديرية وجوائز الدولة التشجيعية على أبحاث كلها من على المكاتب " بتكلم على الكليات العملية " وكفاية لأنى لو انفتحت فى الكلام مش هاتسد أقوال مأثورة : سنأخذ من كل رجل قبيلةةةةةةةةةةةةةةةة الدفاتر بتاعتنا والتواريخ فى ايدينا , يبقى العدة خلصت وهانعقد يعنى هانعقد وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان