tarek hassan بتاريخ: 10 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2016 20 ساعات مضت, Scorpion said: يبقي ما تدورش علي محطات راديو ... افتح النت و اكتب العنوان ده : http://www.u0u.com/ و ادعي لصاحب الموقع وادعيلك جزاك الله خيرا مش الدال على خير كفاعله هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 10 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2016 المريض : بقيت بانسى كل حاجة يا دكتور الطبيب : زى إيه مثلا ؟ المريض : مثلا بادور على النضارة وانا لابسها .. وبانسى حطيت الراديو فين !! الطبيب : للدرجة دى ؟ .. وبتشتكى من الموضوع ده من إمتى ؟ المريض : موضوع إيه ؟ 1 نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 11 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2016 (معدل) في 4/18/2016 at 17:17, عادل أبوزيد said: اليوم تقريبا فقدت الذاكرة .. لا أجد الراديو في أماكنه المعهودة ! ، تقريبا سقط من ذاكرتي آخر إستعمال له . .... قبل أن يسألني أحد ماذا تتوقع منا أن نفعل .. أكيد سؤال وجيه و إجابته بكل صراحة لا أعرف يمكن حد عنده وصفة لغياب الذاكرة الفجائي لحدث مثل وضعي الراديو في مكان سري للغاية لدرجة إني نسيت أين هو لست وحدك يا عزيزي من يُعاني من تلك المُشكلة ... هناك من الحلول التقليدية للمُساعدة على الحد نوعاً ما مما يصيب ذاكرتنا من تلفيات وتدهور ... حل مثل لعبة الـــ Sudoku اليابانية الشهيرة ... وهناك أيضاً التوظيف الإيجابي والمفيد جداً لتكنولوجيا العصر لمُساعدتنا على مواجهة مثل تلك المشاكل ... وتحديداً تكنولوجيا دمج البرمجيات المفتوحة المصدر أو الـــ Open-source software والتى تم تشريعها في عام 2009 .. بتقنية نظام التموضع العالمي أو الــ Global Positioning System المعروف عالمياً إختصاراً بأسم الـــ GPS ... ومن ضمن أحدث ما توصل اليه العلم في هذا الصدد تحديداً إعتماداً على الدمج بين كلاهما، هو إختراع لشابان امريكيان، إختراع في حجم العُملة المعدنية تقريباً ... أى أن قطره لا يتعدى الـــ4 سم .. وسُمكة أقل من 4 ملم ... وثمنه لا يتعدى الـــ 30 دولاراً أمريكياً .. ولكن عوائده الإقتصادية أرى انها في بعض الأحيان - وبدون مُبالغة - قد لا تقدر بثمن! بيع منه حتى الأن أكثر من مليون ونصف وحدة حول العالم ... هم أطلقوا عليه الـــ TrackR ... أو دعنا نطلق عليه بالعربية " مُتتبع مسار " ... او بالمصري " أنا هنا " الجهاز يستمد طاقته من بطارية صغيرة تدوم عام كامل ... تقنية الجهاز ليست جديدة بالمرة، فهي تكاد تكون موجودة في جميع أجهزة الموبايل الحديثة بواسطة تنصيب تطبيق معين على أجهزة الكومبيوتر أو اللابتوب أو التابلت، فلدى سامسونج على سبيل المثال الأجهزة بها تلقائياً خاصية الـــ GPS ... اما التطبيق نفسه يسمى " Find my phone " ... ومنذ أعوام يوجد بالأسواق العديد من الوحدات المختلفة الأشكال والأنواع والألون وأيضاً الإستخدامات ... وبعضها حتى يبدأ بــ 3 دولارات أمريكية .. ولكن ما يعيب معظمها هو ضرورة الإشتراك بمقابل شهري مع أحدى الشركات "الوسيطة" أو موردة الخدمة ... أى شئ أشبه بإشتراكات المحمول الشهرية ... وهى ما تعتمد عليه بالفعل بعض من تلك الوحدات، التى تعتمد على وجود شريحة شبيهة بما نقوم بوضعها بموبايلتنا ... وهذا هو ما يُميز تلك الوحدة TrackR فهي لا تحتاج لا الى اى وسيط ولا الى أى شرائح ... لا إشتراك شهري من أى نوع ... الوحدة ببساطة عبارة عن جهاز إرسال وإستقبال لإشارات لاسلكية عالية التردد ... فكانها ترد برسالة نصية مكونة من كلمتين وليكن مثلاً "انا هنا" بمجرد أن تستقبل رسالة نصية من كلمتين وليكن "انت فين؟" مُرسلة من التطبيق المفتوح المصدر الذي سبق وأن نصبناة في جهاز محمولنا ... أى إستهلاك للطاقة لا يُذكر ... أما لماذا أقول ان عوائد تلك الوحدة الزهيدة الثمن قد لا تقدر بثمن، لأني فكرت في إستخدامات هذا الحل العبقري، فهو صغير الحجم جداً، اى يُمكن إخفاءه في تقريباً أى شئ، فوفقاً لما ورد على موقع الشركة المُنتجة كأمثلة على إستخداماتها، يُمكن وضعها بسيارتنا (مفيدة في حالات نسيان مكان تركها أو سرقتها) .. او أسفل مقعد دراجاتنا .. أو حافظة نقودنا، أو حيواننا الآليف، أو سلسلة مفاتيحنا ... أو أجهزتنا المنزلية الثمينة أو الغالية علينا وليكن الراديو (موضوع الحوار) ... أما ما لا يُقدر بثمن .. فهم الُمقربين الينا من الأهل ... وليكن أبنائنا أو أحفادنا أو حتى من هم من كبار السن ويعانون من مشاكل صحية معينة (كالزهايمر أو المعاقين ذهنياً) ... أذ يكفي لصق تلك الوحدة في أحذيتهم أو أى قطعة من ملابسهم بشكل غير ظاهر أو ملفت للأنظار .. حتى يكونوا تحت أنظارنا أينما ذهبوا أو أختفوا على سطح البسيطة! اللطيف في الأمر أن الشركة المنتجة حالياً لديهم عرض مميز ... فهم يعرضون في حالة شراء 4 وحدات، الحصول على 4 آخرين مجاناً !!! ربما يفيدنا مشاهدة الكليب الدعائي للمُنتج: وقانا الله وأياكم جميعاً أى مشاكل صحية سواء كان لها علاقة بالذاكرة أو أى عضو من اعضاء الجسم ... وكل سنة وانتم طيبين جميعاً تم تعديل 11 سبتمبر 2016 بواسطة White heart إضافة الكليب الدعائي للمُنتج. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 6 فبراير 2022 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2022 في ٩/٩/٢٠١٦ at 06:51, tarek hassan said: أنا عايز اسمع القرآن بس زي زمان وزي قنوات الدش المخصصة لتلاوة القرآن فقط عايز محطه فيها قرآن فقط مسموع على طريقة قناة المجد فعلا هذا ما أستشعره من إذاعة القرآن الكريم كمية الدش كثيرة جدا ناهيك عن دعوات جمع التبرعات المملة حتى في أوقات بعد صلاة الفجر عرفت معلومات جديدة من هذا الموضوع أهمها ألا أستهين بغياب شئ ما فجأة - و هذه تحدث كثيرا - ربما لإطمئناني الداخلي أن هذا الغياب بالضرورة مؤقت عرفت مثلا إن الحاجة تضيع لو إستعملت يدي اليسرى !! المهم إشتريت راديو جديد منذ أيام رادي صنني و ليس فنكوش و تنه تلاته تعريفة و خطير فعلا مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان