عادل أبوزيد بتاريخ: 23 مايو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2016 اقتباس ست في موقف تقييم الكاتب هنا لكن هذا الطراز من المقالات عفى عليه الدهر وشرب منذ سنين الكلمات الرنانة الفارغة والجملة الطويلة التي يمكن اختصارها بكلمة وبعد هذا يريد منا الكاتب وناشر المقال ان نضيع وقتا في قراءة ما هو معروف لدى الجاهل قبل العالم عن نفسي لم اقرأ سوى مقتطفات حاولت فيها ان اجد ما يستحق الاطالة ولكن عبثا حاولت ، نصيحة لكل كتاب المقالات ومواقع النشر اذا اردت من الناس قراءة ما تكتب او تنشر فعليك الاختصار الشديد بل اختصار الاختصار لاننا في تعاقب سريع للاحداث بحث ما ان تتم قراءة مقال بهذا الشكل اعلاه الا وتغير الوضع على الساحة السياسية ويصبح المقال من مخلفات الاحداث الماضية وهكذا ، اضافة الى القيمة المعنوية للمقال والتي مع الاسف فقدت مصداقيتها ودقتها واثبتت انحيازها لجهة معينة فترى الكاتب او الناشر في كل يوم بل وحادثة له راي مناقض للذي سبقه والسبب اننا نطيل فيما لا خلاف فيه خلافا مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 23 مايو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2016 بسم الله الرحمن الرحيم صدقا ما تقول يا سيدي فقاريء اليوم غير قاريء الأمس واول امس ! نحن تشربنا اللغة العربية صغارا وانتشيناىبصوت الست وكلمات احمد رامي وشوقي تجولنا في كتابات انيس منصور والحكيم وطه حسين وغيرهم بل احببنا وعشقنا مع قصص وروايات نجيب وادريس ---- كان ريتم الحياة وقتها يساعد على هذا .. اليوم طويل وساعاته مبروكة . اما الآن ممكن تقول ان كل حاجة ركبها عفريت واولها الوقت ..تعددت مصادر المعرفة واتيحت وسائل الاتصال بين البشر بسهولة . وضيف الطامة الكبرى. ضاعت اللغة والاحساس بها وبجمالها وظهر هذا جليا في مستوي المغني وكلامه فلم يعد هو الملجأ وقت الضيق . ياه أنا يبدو خرجت عن موضوعك يا سيدي معلهش ملحوقة بس انا ابتدأت تقريبا من أول الخيط . هل كاتبي مقالات اليوم مثل الأمس؟! قطعا لا فلم نضيع ساعة مثلا في قراءة ما يكتبون؟؟ انا عن نفسي أمسك المقال اذا شدني هنوانه أو اسم كاتبه مثلا احاول اقرأ بدايته فإن شدني استمريت حتى النهاية ..أو انتقل من فقرة واخري كلمات او جمل من كل واحدة فيها استوعب المقصود وقد اقرأ آخر فقرة وبكده الم بالموضوع . والعجيب نجد ان الحروب صغرت جدا ليتمكنوا من اطالة المقالات ونسيوا ان هذا يتعب الكثيرين فيتركوا القراءة لهم بالمرة. رحم الله احمد رجب لو ترجمت احدي ..نصف كلمته...لمقال لملأ صفحتين فلوسكاب .!!! وعليه اصبحت اتصفح الجريدة بسرعة واقل مقال في حجمة هو ما اقرأه..حتى الإميلات الطويل منها اتبع نفس الطريقة في قراءتها. وبما أن لكل قاعدة شواذ فحتما سنجد كتابا ..قلة.. تشدك كتابتهم وتجبرك لقراءتها لآخر حرف فيها . حياك الله يازمن الروقان والكلمة المنتقاة والمهنية في الكتابة في الصحافة ورحمك الله يا حمرة الخجل التي ضاعت من الكثيرين فصدروا لنا الغث والرديء. سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان