khedr بتاريخ: 3 يناير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2006 لن ننسي مواقف خدام بهذا العنوان مقال الاستاذ ابراهيم سعده في الاخبار اليوم الثلاثاء 3 يناير 2006 يتحدث الاستاذ باسهاب عن ماذكره السيد خدام في تصريحاته التي قلبت الدنيا ولكن عندما يقرأ الانسان منا هذه الكلمات يجدها بدايه تنطبق علي بلده الغالي ثم فجأه يجد انها تكاد ان تكون شبه الاصل مكرره في كل البلاد العربيه من الخليج الي المحيط....من جنوب عدن الثائر الي المحيط الهادر.... .لم يختلف الا اسم البلد ..ولكن خدام في كل مكان ان لم يكن بالاسم فهو بالصفه.. الشعب ..الناس ...المثقفين...الاحرار... الموقع.... http://www.elakhbar.org.eg/issues/16755/0204.html المقال لن ننسي مواقف 'خدام' حققت قناة 'العربية' انفرادا تليفزيونيا مثيرا، تستحق عليه التهنئة، بحصولها علي حديث مع نائب رئيس الجمهورية السورية السابق عبدالحليم خدٌام وهو الحديث الذي فجٌر غضبا شديدا في سوريا، ومازالت تداعياته تتوالي اليوم.. وغدا أيضا. الرجل الذي احتل المقعد الثاني في قيادة سوريا لعقود طويلة، وكان مسئولا متضامنا عن كل ما حدث في البلاد حتي اليوم الذي قدم فيه استقالته للرئيس بشار الأسد، فاجأنا علي شاشة التليفزيون بشن هجوم كاسح علي الأوضاع السورية القديمة منها والحالية ومؤكدا أنه متيقن من أن حكام دمشق الحاليين لا يريدون إصلاحا ولا تغييرا، يتناسب مع مايحدث في العالم كله ، مما اضطره إلي 'وقفة مع الذات' يقرر فيها أحد أمرين: إما أن يقف مع النظام، وإما أن يقف مع الوطن.. فاختار الأمر الثاني مدافعا عن الوطن، وكاشفا عن الأخطار التي تحيق به داخليا وخارجيا، أملا في أن يفيق الغافلون، ويغيٌروا مابأنفسهم حتي لا يغيٌرهم الشعب! شجاعة مابعد الاعتزال والانزواء، أطلقت لسان عبدالحليم خدام فلم يكتف بالهجوم علي تلميذه 'العاق' فاروق الشرع، وزير الخارجية، وعلي الحاكم بأمره السابق في لبنان اللواء رستم غزالي وإنما أذهلنا بتوجيه انتقاداته إلي رأس النظام الحاكم في سوريا: الرئيس بشار الأسد شخصيا! لم يتوقف تطاول خدام علي رئيس الجمهورية عند حدود 'قلة خبرته'، و'جمود حركته'، و'عدم فهم الإشارات التي تتضمنها تصريحات ورسائل الإدارات العالمية وبخاصة الإدارة الأمريكية'، وإنما امتد هذا التطاول ليمس شفافية الرئيس بشار الأسد.. بلا أدني حرج! قال عبدالحليم خدام إن هناك عشرة أفراد يملكون أكثر مما لدي الحكومة من احتياطات في البنوك! لم يحدد خدام أسماء 'عصابة العشرة'، واكتفي بوصفهم بأنهم يشكلون 'الدائرة الضيقة حول الرئيس من الأصدقاء والأقارب من أبناء الأعمام والخالات' . وضرب عبدالحليم خدام مثالا علي الامتيازات التي حصل ويحصل عليها المحظوظون داخل الدائرة المغلقة، فزعم أن هناك اثنين منهم حصلا علي امتياز لعمل إحدي الشركات الأجنبية داخل سوريا، وأن الأرباح السنوية لهذه الشركة لا تقل عن 700مليون دولار! وبصراحة غير معروفة من قبل عن عبدالحليم خدام سمعناه يندد بانفراد الرئيس بشار الأسد برأيه الأوحد، بعد أن ألغي دور السلطات التنفيذية والتشريعية والإعلامية وقيادات حزب البعث العربي الاشتراكي الحاكم، وحولها كلها إلي أبواق تبريرية وتهليلية لأي قرار، وكل قرار، ينفرد رئيس الجمهورية بإصداره! اليوم فقط.. يتباكي عبد الحليم خدام العدو الدائم للرأي الآخر، والرافض المستديم للديمقراطية، خلال العقود العديدة التي شغل فيها موقع الرجل الثاني في سوريا، علي ما آلت إليه الأوضاع الداخلية من كبت الآراء، وقطع الألسنة، ووأد المعارضة الوطنية، ومطاردة المعارضين السوريين الهاربين والمقيمين في الخارج، وحرمانهم من الجنسية، ومنع دفنهم في الأراضي السورية بعد وفاتهم! وزعم عبدالحليم خدام أن نظام الحكم في دمشق يتصوٌر أنه يحظي بأغلبية كاسحة بين الجماهير السورية، بدليل المسيرات الضخمة التي تضم الملايين وتهتف بحياة النظام، وقراراته، ومواقفه، وسياساته، لكن الحقيقة كما يقول خدام غير ذلك بالمرة. فهذه المسيرات تتم بقرار من أجهزة الأمن، وتهتف بما يملي علي ألسنتها، وتؤيد ما تجبر علي تأييده، وتعادي من يعادي النظام الحاكم سواء في الداخل أو الخارج! ونسي نائب رئيس الجمهورية السابق أنه كان حتي قبيل تقديم استقالته في العام الماضي 'مايسترو' تنظيم 'مسيرة المليون مواطن' التي تجوب الشوارع، و'مخطط' الحملات الإعلامية ضد رؤساء الدول العربية وغير العربية الذين لا يوافقون علي سياسة سوريا، أو يتخذون في بلادهم مواقف تتعارض مع المواقف السورية ! ونحن في مصر لا ننسي ما قاله، وفعله، عبدالحليم خدام ضد مصر من شتائم واساءات واتهامات وتطاول علي الرئيس الراحل أنور السادات لا لشيء إلاٌ لأن الرجل استرد حربا معظم الأراضي المصرية التي كانت محتلة، واسترد البقية الباقية منها.. سلما، مما اعتبره خدام خيانة للأمة العربية، تستحق مصر عليها المقاطعة والعزلة والحصار الاقتصادي! الآن.. وبعد أن تنكر خدام لتاريخه المخزي، وتحوٌل فجأة إلي داعية من دعاة التغيير والديمقراطية والسلام، فإنني أنتظر منه أن يعتذر عما ارتكبه في حق مصر ورئيسها الراحل، وأن يبدي شديد ندمه علي عدم اشراك بلاده في مبادرة السلام المصرية، مما حرم سوريا من استرداد ارضها المحتلة في مرتفعات الجولان والتي ماتزال محتلة حتي اليوم ! يامصر... يامصر...يامصر ياااااااااااااااااااااااااااااامصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 3 يناير 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2006 الآن.. وبعد أن تنكر خدام لتاريخه المخزي، وتحوٌل فجأة إلي داعية من دعاة التغيير والديمقراطية والسلام، فإنني أنتظر منه أن يعتذر عما ارتكبه في حق مصر ورئيسها الراحل، وأن يبدي شديد ندمه علي عدم اشراك بلاده في مبادرة السلام المصرية، مما حرم سوريا من استرداد ارضها المحتلة في مرتفعات الجولان والتي ماتزال محتلة حتي اليوم ! <{POST_SNAPBACK}> هذه الخلاصة خلط للأوراق و لعب بالحقائق . و أستطيع أن أقول إنها صيد في الماء العكر ! ما عدا ذلك ، فكل ما ورد في المقال أخبار محضة ليس فيها أي تحليل أو رأي أو تعليق . و انتظار الاعتذار من خدام ينبئ بأن كاتب المقال يصدق تحوله المفاجئ إلى "داعية من دعاة التغيير والديمقراطية والسلام" ، و هو ما لا يوحي به أسلوب المقال . نسى الكاتب - أو استحى - أن يتساءل : كم تقاضى خدام مقابل تصريحاته ؟ كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الرافعي بتاريخ: 15 يناير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2006 الآن بدأ نشر الغسيل ال ... اللي مش نضيف ها هي تصريحات العماد عون بطل الحرب الأهلية اللبنانية وعدو الطائفية والتقسيم الديني والمذهبي والمنادي بالأخوة والمواطنة، يفضح المناضل الآخر نصير الحرية وحقوق الإنسان والسياسة الشريفة. تصريحات عون للجزيرة عن ماضي خدام في لبنان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه) ( صحيح الجامع 5654). رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان