اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إزدواجية المعايير في مجتمعاتنا ... قضية شائكة


se_ Elsyed

Recommended Posts

مادفعني إلى كتابة هذا الموضوع هو رسالة قرأتها في بريد الأهرام الجمعة الماضية .. بالإضافة إلى خبر عن فيلم تسجيلي أثار جدلاً واسعاً في مصر مؤخراً :

أولاً رسالة بريد الأهرام

{‏ قرأت رسالة يد الله وقد دارت في مخيلتي تجربة مررت بها منذ عدة سنوات أود أن أفيد بها صاحب الرسالة فأنا شابة جامعية عمري‏28‏ ولي أختان وترتيبي الثالثة بين أخواتي‏,‏ أعمل في احدي الشركات الاستثمارية الكبري منذ تخرجي‏,‏ ومنذ أربع سنوات تطلب عملي انهاء بعض الأعمال مع شركة أخري‏,‏ وهناك تعرفت علي موظفي الشركة وانهيت عملي بنجاح وبعد عدة شهور أكرمني ربي بأداء فريضة الحج ففوجئت باتصال من أحد موظفي الشركة الأخري ومباركته لي علي ذلك وطلبه أن أدعو له أثناء الحج بالنجاح في حياته ويرزقه بزوجة صالحة كما فعل جميع زملائي ففعلت‏,‏ وبعد رجوعي بعدة أسابيع وجدت نفس الشخص يتصل بي ويهنئني بالعودة وأمنياته لي باستكمال فرائضي وارتداء الحجاب فأجبته مندهشة أنني لم أخلعه منذ عودتي من الحج‏,‏ فأنا ياسيدي قام والدي بتربيتنا علي الاعتدال في كل شيء والثقة الحازمة فينا بدون شدة أو تراخ وترك فرض الحجاب أن يأتي لكل منا برغبتها فارتدته أخواتي قبلي وأنا والحمد لله واستغفره كنت الأخيرة في ذلك‏,‏ ثم مرت عدة أيام أخري فوجدت هذا الشخص يقوم بطلب يدي ففاتحت أبي وهو صديقي قبل أن يكون أبي وعرضت عليه الموضوع فتحفظ علي موافقته إلا بعد أن يراه خاصة أنه

علم أن والدته لها أسلوب متحفظ جدا في تربيته هو وإخوته يختلف عن أسلوب والدي في تربيتنا‏!!‏

وبعد أن تعرف اليه والدي ووالدتي وأخواتي قمنا بالسؤال عنه جيدا ثم تمت خطوبتنا بعد أن استخرت الله بأنه إذا كان هذا هو الزوج الصالح الذي دعوت به أثناء حجي ليعفني ويحفظ علي ديني فيسره لي‏,‏ وتعرفت إليه خلال فترة الخطبة والتي امتدت عدة شهور وصارحني فيها بأنه أعجب بي من أول مرة رآني في شركته وتمناني لنفسه ولكنه تخوف من عدم ارتدائي الحجاب وذلك جعله يتردد في أن يخطبني لأن أسلوب تربيته وغيرته الشديدة تمنعه من ذلك وتعجبت في داخلي من هذا السبب لأن الاسلام أخلاق وعبادات‏,‏ فأما الأخلاق فهي للناس والعبادات لله فأخلاق الفتاة والتزامها سواء كانت محجبة أو غير محجبة نابعة من التربية التي نضجت عليها‏.‏

ووجدت أن عنده معايير أخلاقية تناقض تربيته الدينية وحفظه لجزء كبير من القرآن‏,‏ وترددت من أسلوب والدته رغم طيبتها فإنها لها آراء متشددة جدا فيما يمس عبادات الدين والشكليات العامة لأسلوب الحجاب رغم عدم اعتراضها علي عملي واحتكاكي بالرجال‏.‏

وكانت مشاعره فياضة جدا نحوي وواضحة للجميع لكني كنت متخوفة من شئ مجهول داخلي واستعنت بالصبر وصلاة الاستخارة عدة مرات وقبل تحديد عقد القران بعدة أيام وأثناء وجودي علي النت دخلت باسم خطيبي لأستعمل بريده الخاص في شئ يخصني وكان أن سبق وأعطاه لي لاستعماله حين الحاجة في بداية خطبتنا وكان محددا له كلمة الدخول السرية وهو يوم خطبتنا وبعد انهاء استعمالي وقبل غلق البريد الخاص به وردت رسالة من فتاة لم أجد اسمها مألوفا لدي في مجال عمله أو زميلاته السابقات في الكلية الذي سبق وحدثني عنهن‏,‏ وأقسم بالله أنني لم تكن عندي النية في فتح الرسالة إلا أني لاحظت في العنوان المرسل مع الرسالة أنه رد علي رسالة سابقة منه لها ففتحت الرسالة وصعقت لما فيها ياسيدي‏.‏

ان خطيبي يبحث علي صداقات والتعرف إلي السيدات من خلال النت بأسلوب الشاب العازب الوحيد في العاصمة وأغلقت الرسالة بعد أن طبعتها ثم ببعض البحث علي النت وجدت أن هذا الشخص الذي ادعي التدين يبحث عن المتعة الحرام وأنه مخصص مكانا بصور له شخصية ويعلن ذلك صراحة علي أحد المواقع علي النت والمصيبة يعلن عن وجود مكان متوافر لذلك في شقة المفترض أن تكون شقة الزوجية في مقر عمله بالعاصمة‏,‏ فدارت الدنيا بي وخلال عدة أيام وبصعوبة جدا حاولت التقرب إليه ومعرفة مدي الخلل في علاقتنا وهل أنا أخطأته أو أهملته فكانت اجابته سلبية وانني الملاك الذي كان يحلم به ويتمني أن يجمعنا الزواج سريعا وسألته ما هو الخطأ الذي لايمكن أن تغفره لي ولاتتحمل استمرار علاقتنا بعده فقال لي بكل بساطة أن تخونيني ولكن هذا مستحيل لأني ملاكه الذي لايخطئ أبدا‏.‏

فكان رده وقراري الذي سبق واتخذته الذي أبلغت به والدي وأخواتي فقط ولن تتخيل أن والدي لم يصدق كلامي إلا بعد أن اضطررت أن أبرز له الرسالة التي طبعتها وكانت أخفهم في الكلام الملتهب وطبعا حاول خطيبي أن يكذب ذلك وأنه كان خدعة من الشيطان وزلة‏...‏ الخ وتوسيط زميلات له في العمل لمسامحته بعد أن أبلغهم هو بنفسه بالسبب فانفجرت فيه وقلت له لماذا وأنا التي كنت تنزعج بشدة من اناقتي وحسن مظهري رغم احتشامي والتي كنت سألته في احدي لحظات صفائه عن انزعاجه من مظهري فأجاب بأنه بصراحة يوجد في شئ جذاب خشي أن يجذب الآخرين لي وكان يريد أن يعجل بزواجنا لذلك‏.‏

فكان قراري نهائيا فلو أنها زلة تحت ضغط شديد وتاب بعدها لم يكن الله سيفضحه أمامي‏,‏ أما أن تكون الخديعة طويلة ومستمرة ففقد ثقتي واحترامي وأي مشاعر نحوه ومعي أنا التي كان يفخر بها أنها الملاك الذي وضعه الله في طريقه وتمنيت بشدة أن ينال واحدة تكون من نفس مستواه الأخلاقي‏.‏

وبعد عدة شهور تجرعت فيها مرارة الاحساس بالخيانة ووجدت خلالها نفسي افقد الثقة فعلا في كل من حولي بسبب صدمتي الشديدة في هذا الشخص وفقدت من وزني الكثير وشحب وجهي‏.‏

حتي أكرمني الله وأديت العمرة في ذكري مولد النبي ورجعت بعدها تدريجيا الثقة في نفسي ومن حولي ووجدت حكمة الله في هذا الهاجس الداخلي الذي كان يستغربه المقربون مني بدون سبب وأنه ماذا كنت أفعل لو اكتشفت طبع الخيانة بعد زواجي وانجابي منه وضغط الهواجس التي ستصيبني كلما بعد عن نظري فطبعا لم أكن أستطيع أن أفعل أي شئ وقتها ولكن والحمد لله ألف حمد وشكر علي تنوير بصيرتي يا الله‏.‏

فتذكر ياصاحب رسالة يد الله الآتي‏:‏ فقد سئل الإمام الشافعي ايهما افضل للرجل أن يمكن بضم الياء أي أن يبلغ أمله أو يبتلي فأجاب الإمام الشافعي‏(‏ إنه لايمكن بضم الياء وتشديد الكاف حتي يبتلي ثم أضاف أن الله ابتلي نوحا وابراهيم وموسي وعيسي ومحمدا عليهم صلوات الله وسلامه فلما صبروا مكنهم‏).‏

فأنت قد ابتلاك وبصرك الله قبل أن تحمل هذه الفتاة اسمك وتكون مسئولة عن شرفك صبرت وبأخلاقك العالية لم تفتضحها وسترت عليها ولسوف يمكنك الله سبحانه وتعالي برحمته ويبلغك كل امانيك في الحياة‏.‏

فاستعد ثقتك بنفسك وبالحياة وبالناس وتخلص من آثار تجربتك عليك وعلي أفكارك وشخصيتك وثق بالله فقد سأل أحد الصالحين عن سبب رضائه الدائم بحياته فأجاب من اعتمد علي حسن اختيار الله له لم يرض بغير ما اختاره الله

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

فيلم تسجيلي مصري يناقش ازدواجية المعايير الاخلاقية

الأحد، 1 يناير 2006 - 13:20

القاهرة (مصر) - رويترز : تطرق مخرج مصري شاب في فيلم تسجيلي الى ازدواجية المعايير لدى الناس الذين يحاولون الظهور بمظهر الالتزام الديني والاخلاقي بينما يفعلون في الخفاء كل ما يتنافى مع هذا.

وفي فيلمه التسجيلي يغازل شاب في مقتبل العمر ويتبادل القبلات مع فتاة ترتدي الحجاب وهما جالسان في المقعد الخلفي لحافلة عامة اثناء سيرها في شوارع القاهرة.

ويدور الفيلم وهو انتاج مستقل حول الجنس وازدواجية المعايير ورغم ان مشاهد العري فيه لا تذكر الا انه اثار صيحات الدهشة بين مشاهديه في بلد محافظ الى حد كبير.

ويتتبع المخرج احمد خالد في فيلمه (الجنيه الخامس) Fifth Pound الذي يستغرق عرضه 14 دقيقة الرحلة الاسبوعية لشاب وشابة يتجنبون نظرات بقية ركاب الحافلة بالجلوس في المقاعد الخلفية الخاوية من الحافلة.

وتمتلك مصر صناعة سينما قديمة وينظر لها عادة كمركز للانتاج الفني في العالم العربي غير ان منتجي الافلام لا يتناولون موضوعات تربط بين الجنس والدين كثيرا.

وفي فيلم خالد يستمع سائق الحافلة لايات من القران الكريم وهو يدخن ويختلس النظر في المراة التي تكشف المقعد الخلفي حيث يجلس الشاب والفتاة.

وقال خالد إن المراكز الثقافية المصرية ومعظم دور العرض السينمائي رفضت عرض فيلمه لان موضوعه قد يثير انتقادات في بلد يعتبر فيه كثيرون الحجاب قمة الاحترام بالنسبة للمراة.

ولا تعرض دور العرض السينمائي في مصر عادة افلاما تسجيلية او وثائقية إلا في اطار المهرجانات.

ويقول عدد كبير من الشبان المصريين إن المكان الذي تدور فيه احداث الفيلم واقعي جدا ويقولون إن اللقاءات العاطفية في الحافلات العامة المكيفة أصبحت أمرا شائعا حتى ان هذه الحافلات التي يفضلها العشاق اصبح يطلق عليها "الاسرة المتحركة".

ويقول خالد الذي دفع معظم تكاليف الفيلم من ماله الخاص "يناقش الفيلم المعايير المزدوجة في المجتمع ويتحدث عن افراد يريدون ان يعطوا انطباعا معينا عن انفسهم وياتون بتصرفات تتناقض معه".

واضاف "كثير من الامور التي تحدث في المجتمع المصري لا يحب المصريون مناقشتها".

ويقول خالد ان مخرجي الافلام المستقلة في مصر الذين يسعون لتناول قضايا مثيرة للجدل غالبا ما يجدون صعوبة في الحصول على تمويل لانتاج الفيلم وحتى بعد انتاجه لا يتمكنون دائما من توفير التمويل لعرضه في مهرجانات في الداخل او الخارج.

وقال "يفضل اصحاب القرار في المراكز الثقافية الحكومية الافلام الامنة التي لا تتجاوز الحدود المسموح بها".

ومن بين هذه الحدود التي تريد الشابات المصريات تحديها المعاملة المميزة التي يختص بها الرجال.

وقالت رانيا الفار التي حضرت احد العروض القليلة للفيلم "ما يصدم الناس في هذا الفيلم ان امراة وامرأة محجبة هي التي تفعل هذه الاشياء .. ولكن لا احد يتحدث عما يفعله الرجال".

وفي بداية الفيلم يصعد الشاب والشابة الحافلة ويدفعان للسائق اربعة جنيهات (0.70 دولار) مقابل تذكرتين ثم يتجهان للمقاعد الخلفية بعيدا عن أعين الركاب الاخرين.

ويقول الشاب في الفيلم موجها حديثه للمشاهدين "اكثر ما نخشاه المرآة .. التي يرى من خلالها السائق ما يحدث في الخلف".

وينظر سائق الحافلة في المراة طوال الوقت كأنه يترقب اتيانهما بفعل فاضح ، واثناء رحلة الحافلة في شوارع القاهرة ينتقل الفيلم الى حلم يتخيل السائق نفسه فيه متجها للمقعد الخلفي ويجلس مكان الشاب ويبدأ في مغازلة المرأة.

ويقول خالد "هذا ازدواج في المعايير .. يستمع السائق الى القران في الحافلة ويراقب الشاب والشابة كانه حارس على الاخلاق لكنه يحلم انه يجلس الى جانب الفتاة".

وحين يغادر الاثنان الحافلة يدس الشاب جنيها خامسا في يد السائق.

ويضيف الشاب في التعليق المصاحب للفيلم وهو يغادر الحافلة ان السائق لا يعلم شيئا وانهما لم يفعلا شيئا.

ويقول خالد انه يحاول من خلال فيلمه الكشف عن ان البعض يحاول اعطاء انطباع بالتدين والورع والزهد بينما يتمنى سرا كل ما هو دنيوي من شهوة للمال والجنس.

واضاف "هناك الكثير من المشاكل والقضايا في مصر ولكن لا يمكن ان نتعامل معها اذا تظاهرنا بانها غير موجودة".

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الكريم...والزميل المحترم

لمست سيادتك موضوع اعتقد يهم الجميع هذه الايام

ولكن اعتقد ان ازدواجيه المعايير ليست خاصه بمجتمعنا نحن فقط ولكن اعتقد انها تخص الانسان بصفه عامه في كل مكان وزمان

فهي ليس قاصره علي مجتمع اوزمان ا نها مرتبطه بالانسان بصفه عامه

وتتذكر معي القصه العالميه د.جيكل ومستر هايد....وكثيرا من الامثله في كل الدنيا

واقرب الامثله لتلك الازدواجيه... الساسه وتوجهاتهم وارائهم..........نحن نسمع كلام ونري افعال مختلفه

واعتقد ان الايه الكريمه تقول:

(ونفس وما ساواها * فالهمها فجورها وتقواها)...سوره الشمس..ايه7..ايه8

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق معك أخي medeokhedr

دائما الإنسان بين أقصى اليمين الخير ، و أقصى اليسار الشرير . قال عز و جل: "فمنهم ظالم لنفسه و منهم مقتصد و منهم سابق بالخيرات بإذن الله" . و قال: "وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا" .

واجب المجتمع أن ينصح الظالم لنفسه و ينكر ما يفعل . و ينصح من يخلط الصالح بالسيئ عندما يفعل السيئ .

واجب الدولة مراقبة ما يحدث من تجاوزات و ايجاد آليات عقابية رادعة .

الآيتان: "و نفس و ما سواها * فألهمها فجورها و تقواها" من سورة الشمس .

ملحوظة: أرى أنها انفصام أو تناقض في الشخصية و ليست ازدواجية معايير . فأين هي تلك المعايير الإجتماعية المزدوجة ؟ ازدواج المعايير يعني وجود مقياسين مختلفين يقيس بهما المجمتع مدى صحة أو خطأ فعل معين . و لا أرى أن هذا هو الوضع في مصر . فلا ترى مثلا المجتمع يحكم حكما معينا على فئة معينة تفعل فعلا معينا ، و يحكم حكما آخر على فئة أخرى تفعل نفس الفعل . ففي الغالب المعايير واحدة لدى الشخص و لدى المجتمع ، فالحلال بين و الحرام بين . و قلما تجد من يرتكب حراما و يؤمن بأنه حلال .

قضية أخرى جانبية ، قضية السلبية في الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر . و هي خطر اجتماعي داهم .

تم تعديل بواسطة shawshank

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

اللهم لاتؤاخذنا بما نسينا او أخطأنا

اسفي واعتذاري الشديد علي الخطأ ا....

وندعو الله المغفره والصفح...........اميين

تم تعديل بواسطة medeokhedr

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ العزيز...shawshank

عده سطور كتبتها سيادتك ...ولكن اعتقد من ناحيتي علي الاقل اريد ان افهمها اكثر

واتمني ان اجد عندك الوقت لتفسر لنا اكثر وبأستفاضه

تكلمت عن:

الانسان...

المجتمع ...

المعايير الاجتماعيه....

الحلال والحرام....

احكام المجتمع....

الامر بالمعروف النهي عن المنكر....

ننتظرك...نشكرك

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...