suma بتاريخ: 20 يونيو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2016 بِسْم الله الرحمن الرحيم شيء مدهش ان يهبك الله تعالى موهبة اللغة والكتابة الى حد ما ، ثم تقوم بكتابة رسايل الحب والغرام لصديقاتك.. لكن الأكثر دهشة ان تكون انت كاتب رسايل المتحابين في أن واحد !!! انها براعة فعلا تكتب للمحب حسب أسلوبه وبيئته ،،،ثم ترد انت ايضا على لسان المحبوبة بأسلوبها وبيئاتها !! والآن اتساءل هل ما سبق براعة من كاتبة الرسايل ؟ ام ماذا؟ وهل لو علمت ان ابنة لي تفعل هذا سامر الامر؟؟ قطعا لا ؛ كنت جبيتها من شعرها وأعطبتها ما تستحق. عن صاحبة الصف الأخير اتحدث عندما أصبحت في الجامعة واتحاد الطلبة .... لا تسألوني لم تذكرت الحين فأنا لا ادري ولكن اتذكر القمر الجميل آذي شاهدته الليله من شرفتي وانا في الطابق التاسع عشر ؛ ايقظ كثير من الذكريات الحلوه حلاوة هذا القمر فكانت تلك السطور. اما عنها في الجامعة ، وتخرجها وحياتها العملية فلها احاديث اخرى سأرجع لها حتما وقتما يتسنى لي ذاك ووقتما التقط شريط الذكريات .قد يكون قريبا ،او بعيدا الله اعلم . تحياتي لكم. سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 29 أغسطس 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2016 الله عليكي يا ست سومة ...كتابة الرسائل فن بالفعل أدب السائل معروف منذ القدم وأحد فروعه او أصنافه الرسائل النثرية في الحب و الغزل كنت بكتب من شوية رد على الفاضل وايت هارت في موضوعه متاحف من نوع خاص فكرة متحفك ممكن تكون عن الرسائل الغرامية الي بتكتبيها منكي و اليكي و المتغيرة بحسب الجنس و العمر و اللهجة و الظروف الاجتماعية تجربة فريدة تستحق العرض ...دا لو حضرتك عندك انتاج غزير اقتباس خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 5 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 سبتمبر 2016 (معدل) تحياتي.. ده من زماااان من زمن الصبا والشباب وقت أن كان القلب صافي بريء وانتقلت من بيت ابي لبيتي ومنه للغربة. انما أنا فيما كتبته كنت ..كما يقولوا..بدعبس في صندوق الذكريات ليس إلا..تحياتي لكن هل تظنين ان خطابات الحبيبة الآن ممكن تجد من يقرأها!! انها بنت زمانها كنا لانملك إلاها مع استماع أغاني حليم وغيره كنا نبكي ونتنهد ونحلم ..فهل هذا يكفي جيل الآيام دي؟؟ لا أظن هم كل حاجة عندهم سريعة الحب اللقاء الذي أصبح سهلا والتواصل أيضا حتى القلوب أصبحت لا تحزن لفراق إنه عصر عجيب فعلا وخاصة على اللي مثلنا. سومه تم تعديل 5 سبتمبر 2016 بواسطة suma اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 7 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 سبتمبر 2016 في 9/5/2016 at 16:48, suma said: تحياتي.. ده من زماااان من زمن الصبا والشباب وقت أن كان القلب صافي بريء وانتقلت من بيت ابي لبيتي ومنه للغربة. انما أنا فيما كتبته كنت ..كما يقولوا..بدعبس في صندوق الذكريات ليس إلا..تحياتي لكن هل تظنين ان خطابات الحبيبة الآن ممكن تجد من يقرأها!! انها بنت زمانها كنا لانملك إلاها مع استماع أغاني حليم وغيره كنا نبكي ونتنهد ونحلم ..فهل هذا يكفي جيل الآيام دي؟؟ لا أظن هم كل حاجة عندهم سريعة الحب اللقاء الذي أصبح سهلا والتواصل أيضا حتى القلوب أصبحت لا تحزن لفراق إنه عصر عجيب فعلا وخاصة على اللي مثلنا. سومه زي ما بيقولوا كل عصر وله أدان ... ما يُمتع و يستهوي الشباب اليوم لا يمتعنا و لا يستهوينا و العكس صحيح اللهفة و الشوق و الحنين و البعاد كلها مشاعر حلتها وسائل التكنولوجيا مش قادرة اقول انها حاجة وحشة هي تجربة مختلفة تماما ... ويمكن الشباب العاشق محتفظ باميلاته على الـ clouds ...الله أعلم ولكم على أي حال أكيد هما محتاجين لنماذج من خطابات حضرتك يتعلموا منها الكتابة الرومانسية او على الاقل يختاروا منها قطع يعملوها copy و Paste يمكن تنفذهم 1 اقتباس خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.