احنا بنشترى رجالة
العيد على الابواب .. ورغم الحظر الاجبارى على إستخدام الكمبيوتر .. با انتهز الفرصه واتسلل للمكتب .. واعيش حياتى مع الشبكة العنكبوتية .. وكانت الفرصه السانحة .. طلب من الحكومة المنزلية تريد " قاموس المانى عربى " لأحد زميلاتها .. واعترضت على نيتها مصادرة ما فى مكتبتى ..وقلت سأبحث لها عن قاموس فى النت .. ومن هنا كان التصريح .. نص ساعة كمبيوتر وتقفل هذا الجهاز الفصيح .. قلت حاضر .. ما هو كده .. رجاله غلابا .. !! واثناء البحث والتدوير وجدت نفسى عامل زى عمار الشريعى با اغوص