tarek hassan بتاريخ: 2 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2016 يحق لكل مصري يتابع أحداث العريش أن يفخر و يفرح. فرحيل الأب رافائيل موسي هذا الإسبوع لم يأتي غدراً او بسبب خطأ أمني. فمدير الأمن الوطني في العريش كان واضحاً و أميناً. أخبر الأب الشهيد بخطورة الموقف مسبقاً. وأنا شاهد علي ذلك. ولكن الأب الفاضل بإيمان ثابت عظيم قال إن أقباط العريش لن يرحلوا و إنه سيقبل ما يسمح به الله. هو نفس الإيمان الذي يشاركنا فيه أشقاؤنا المسلمين الصادقين بالقول الكريم: "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا." و قد إستشهد من قبل راعي كنيسة الأقباط في العريش الأب الشهيد مينا عبود في نفس المنطقة منذ عامين بالتحديد. وسأستبق الأحداث و أزف الي السماء مسبقاً الراعي القادم لكنيسة الأقباط في العريش. الكنيسة القبطية معروفة من بين كنائس العالم بكنيسة الشهداء. لاقت هذه المكانة و التوصيف في القرن الثالث الميلادي علي يدي أباطرة الرومان الوثنيين. أشهرهم علي الإطلاق كان الإمبراطور دقلديانوس. ولو قارنا بين دقلديانوس و أبو بكر البغدادي لكان الأخير ملاكاً وديعاً مقارنة بالأول. وإن كانا قد سارا في نفس الطريق. ومصير تنظيم بيت المقدس في سيناء هو نفس مصير الإمبراطورية الرومانية في أنحاء المسكونة. الإمبراطورية الرومانية أعلنت أنها باقية و تتمدد و شاء الله أن تكون زائلة و تتبدد. و أنا لا أكتب هذه المقالة بدمعة حزن بل بدموع فرح. فللقتيل فرح في السماء. و تحوطه علي أرض الكنانة مشاعر الصادقين من أشقائنا المسلمين قبل الأقباط . حزني علي القاتل يفوق حزني علي القتيل. و قديماً كتب جبران: "حسب القتيل فخراً إنه ليس بالقاتل." و القاتل هنا مدان بالدين الحنيف قبل أن يدينه السيد المسيح. فرسالتي للقاتل: "من شفيعك؟" فلم يعد لك في الأرض شفيع و لا في السماء ناصر أو سميع. ستقضي أيامك قبل آخرتك هارباً ,,, كقايين أو (قابيل) ,, هارباً من سخط الأرض ومن وجه الله. فالأرض لم تقبل دم هابيل البار و إستغاثت بالله منه و اليوم به منك تستجير. أسفي عليك أنت أولاً وليس علي الشهيدين السابقين و لا علي الشهيد القادم بعدهما! فهؤلا رجال دين في كتابهم أن راعيهم قد إختار الموت طوعاً ,, و ليس ضعفاً. فلا لوم عليهم اليوم إن هم إختاروا الشهادة راغبين في السير علي خطاه. و أقول بقلب صادق لمدير الأمن في العريش. لا لوم و لا عتاب. فأنت أيضاً اليوم,, كما قضاة العريش الشهداء ,, و كما كل جنودنا البواسل في شمال سيناء ,, قد إخترتم الدفاع عن الأهل والوطن. و مصر بالصادقين من مسلميها ومن أقباطها الأوفياء ستقوم و تتشدد. ودولة الظلم ستزول وتتبدد. هذه هي أرادة الله وشهادة التاريخ علي مر الزمان. *** صادق رؤوف عبيد هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 2 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2016 لمن لا يعرف الأنبا رافائيل وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 2 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2016 وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 2 يوليو 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2016 لم يشفع له عند إرهابي بيت المقدس أنه شيخ طاعن في السن ولم يتجنبوا الضرب في الرأس والصدر ولكن كانت إصابته في الرأس والصدر غدرا ومعقبا بالفرار اللهم إننا نبرأ إليه مما أقدم عليه الجاهلون باسم الإسلام والإسلام براء هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 3 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2016 (معدل) كتب أحد نشطاء أقباط المهجر ... الدكتور "صادق" الطبيب المصري المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية (نجل الدكتور رؤوف عبيد أستاذ القانون الجنائي بكلية الحقوق جامعة عين شمس) تعليقاً على تلك الجريمة "كلاماً" طيباً منطقي ... منه: اقتباس أخبر الأب الشهيد بخطورة الموقف مسبقاً. ....و قد إستشهد من قبل راعي كنيسة الأقباط في العريش الأب الشهيد مينا عبود في نفس المنطقة منذ عامين بالتحديد. .... ليس علي الشهيدين السابقين و لا علي الشهيد القادم بعدهما! ... لا لوم عليهم اليوم إن هم إختاروا الشهادة راغبين في السير علي خطاه. ... كما قضاة العريش الشهداء ,, وعلى ما يبدو ان الدكتور المهاجر الناشط يريد أن يتخطى أو يتجاهل واحدة من أهم آفات بلدنا الحبيب ... واحدة من أهم "الثغرات" التى تم ويتم إستغلالها وتطويعها بشكل يفوق الخيال من أجل خدمة أهداف السيطرة والتحكم في الملايين منذ عهد الفراعنة والمصريين القدماء وحتى هذه الساعة ... انه هذا الصراع الدفين الذي لمستة ووضعت يدي عليه بكل وضوح فقط عندما من الله على بنعمة الخروج من إحدى زوايا الصورة الضيقة والإجتهاد في رؤيتها من جميع زواياها من خارجها ... هذا "الصراع" والتخبط بين "أغلبية" و"أقلية" ... الذي ان أردت أن أستشهد بمثالين من على أرض الواقع للتعبير عنه أو تسليط الضؤ عليه فربما يكونا على سبيل المثال لا الحصر هذان المثالان .. وكل ما يرمزان اليه ... الأول وهو ما أزعم انه يمثل "الأغلبية": اقتباس الشهداء من المؤمنين المفتيعطية صقر .مايو 1997 المبادئ القرآن والسنة السؤال ما حكم الدين فى موت غير المسلم الذى كان يقاتل مع المسلمين ضد أعداء الدولة ، وهل يعتبر شهيدا؟ الجوابالشهادة التى وعد الله عليها الثواب العظيم بالجنة لا تكون إلا للمؤمن ، وعلى أن تكون الحرب من أجل أن تكون كلمة الله هى العليا ، وهذه هى الشهادة العظمى، فهناك شرطان لاستحقاق الإنسان ثوابها العظيم ، الإيمان والإخلاص فى الجهاد . وقبل الإسلام كان هناك شهداء أبلوا بلاء حسنا فى الدفاع عن عقيدتهم وأطلق عليهم لقب "الشهيد" ففى هؤلاء تحقق الإيمان بالنبى المرسل إليهم ، أما الإخلاص فمرجعه إلى النية ، والله وحده هو العليم بها ، ونحن لنا الظاهر فى إطلاق الاسم ومعاملة صاحبه فى الدنيا على ضوئه ، مع ترك الحكم عليه فى الآخرة لله سبحانه . وبعد الإسلام لا يقبل من أحد غير هذا الدين ليكون مؤمنا، قال تعالى : {إن الدين عند الله الإسلام } آل عمران : 119 وقال لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم {وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد} آل عمران : 20 . فالذى يحارب الآن دفاعا عن العقيدة والحقوق ويموت إن لم يكن مسلما فلم يتحقق فيه الشرط الأول ، وبذلك لا يعتبر من وجهة النظر الإسلامية شهيدا ، وإن كان مسلما فقد تحقق الشرط الأول ويبقى الشرط الثانى لا لإطلاق اسم الشهيد عليه ، ولكن لاستحقاقه المنزلة العالية فى الجنة ، وهو الإخلاص الذى نص عليه فى الحديث "من قاتل لتكون كلمة الله هى العليا فهو فى سبيل الله " رواه البخارى ومسلم . أما ما قام به غير المؤمنين من جهاد وبطولات فليس لهم ثواب فى الآخرة عليها كما قال تعالى : {وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا} الفرقان : 23 . ولهم ثوابهم فى الدنيا من مثل تقدير الناس لهم والتعامل معهم وأخذ استحقاقاتهم على أعمالهم ، فحينما دعا إبراهيم عليه السلام ربه أن يرزق أهل البلد "مكة " المؤمنين من الثمرات بين له ربه أن الرزق الدنيوى ينال منه المؤمنون وغير المؤمنين قال تعالى : {وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره الى عذاب النار وبئس المصير} البقرة : 126 ، وقال سبحانه فى موضع آخر {ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم فى حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون فى الأرض بغيرالحق وبما كنتم تفسقون } الأحقاف : 20 . ذلك ما قاله رب العزة وأكده رسوله ، وهو الحق الذى لا معدى عنه ،فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر أما الثاني والذي أزعم أنه يُمثل "الأقلية": في 2/20/2006 at 12:47, عادل أبوزيد said: سادتى الأفاضل السؤال غريب و إسمحوا لى أن أصفه بأنه غير ذى مردود .... ربنا قال رحمتى وسعت كل شئ هل أكررها وسعت كل شئ كل شئ و أن عذابى أصيب به من أشاء ماذا تريد القول بعد ذلك .... هل تريد أن تشغل نفسك بمن سيدخل تحت باب رحمتى وسعت كل شئ هل تريد أن تستنتج قواعد تحد بها هذا الإتساع .... حاشا لله وحاشا لله هلا إلتزمنا بالأدب مع الله....... هناك مقولة فقهية أو شرعية - حتى لا يمسك بها أحد و يطلب الفتوى فى صحتها تاركا الموضوع الأصلى - العقل أداة عبودية و ليست أداة إشراف على الربوبية. رحم الله الأب رافائيل موسي وأى انسان كان أو سيصبح من أحد ضحايا هذا "الصراع" ... هذا الـــــخــــــلـــــــــط ... هذا الإستغلال ... وليمن الله على الجميع أو حتى على "الأغلبية" بنعمة الخروج من تلك الزاوية الصغيرة والضيقة للغاية من الصورة .... تم تعديل 3 يوليو 2016 بواسطة White heart إعادة تنسيق + إضافة مصدر ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 3 يوليو 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2016 39 دقائق مضت, White heart said: كتب أحد نشطاء أقباط المهجر ... الدكتور "صادق" الطبيب المصري المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية (نجل الدكتور رؤوف عبيد أستاذ القانون الجنائي بكلية الحقوق جامعة عين شمس) تعليقاً على تلك الجريمة "كلاماً" طيباً منطقي ... منه: وعلى ما يبدو ان الدكتور المهاجر الناشط يريد أن يتخطى أو يتجاهل واحدة من أهم آفات بلدنا الحبيب ... واحدة من أهم "الثغرات" التى تم ويتم إستغلالها وتطويعها بشكل يفوق الخيال من أجل خدمة أهداف السيطرة والتحكم في الملايين منذ عهد الفراعنة والمصريين القدماء وحتى هذه الساعة ... انه هذا الصراع الدفين الذي لمستة ووضعت يدي عليه بكل وضوح فقط عندما من الله على بنعمة الخروج من إحدى زوايا الصورة الضيقة والإجتهاد في رؤيتها من جميع زواياها من خارجها ... هذا "الصراع" والتخبط بين "أغلبية" و"أقلية" ... الذي ان أردت أن أستشهد بمثالين من على أرض الواقع للتعبير عنه أو تسليط الضؤ عليه فربما يكونا على سبيل المثال لا الحصر هذان المثالان .. وكل ما يرمزان اليه ... الأول وهو ما أزعم انه يمثل "الأغلبية": أما الثاني والذي أزعم أنه يُمثل "الأقلية": رحم الله الأب رافائيل موسي وأى انسان كان أو سيصبح من أحد ضحايا هذا "الصراع" ... هذا الـــــخــــــلـــــــــط ... هذا الإستغلال ... وليمن الله على الجميع أو حتى على "الأغلبية" بنعمة الخروج من تلك الزاوية الصغيرة والضيقة للغاية من الصورة .... نعم الحق مع الأقلية ... لأن الأقلية هي التي تجتهد وتقرأ وتعي وتفهم .... وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ... إلا الذين أمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم ...... المشاكل كثيرة مع الموروث ... والمشكلة الأكبر هي عبادة الموروث .... عن نفسي بذلت جهدا كبيرا واجتهادا عظيما فرزقني الله بصرا وبصيرة جعلاني أرى الحق الواضح وضوح الشمس فأميز بين المشرك والكافر من ناحية وكل أهل الكتاب ناحية أخرى وأقصد بأهل الكتاب أهل كل كتاب سماوي أي كل مسلم وأقصد بكل مسلم كل من اتبع نبي مرسل جاء بالإسلام وكلهم جاءوا به وكل من قتل غدرا من أهل الكتاب احتسبه شهيدا عند الله حتى جملة لكم دينكم ولي دين تبت عنها في حق أهل الكتاب لأنها نزلت في الكافرين وليس فيهم رحم الله هذا الرمز الديني ... هذا المسن ... هذا الإنسان ... وأسكنه فسيح جناته هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان