أسمع عن عقوبات لأي صحفي يهاجم أو يسب "رئيس دولة".. سواء عقوبات قانونية أو عقوبات مهنية ، وهو ما لا ينفذ على أرض الواقع..
هذا الفيلم المبتذل تم إحياؤه على خلفية قضية رؤساء التحرير الأربعة الشهيرة ، وتم قتله حالياً.. بعبارة أخرى : اللي عايز يتكلم عن "المفروض".. "المفروض" دة بقى بتاع الورق.. أما في الممارسة فلا يحق لك الاختلاف مع رئيس بلدك فيما يحق لك التلطيش في الآخرين وبشكل غير لائق ويتنافى مع أعراف مهنة الصحافة.. خاصةً إذا كانت تلك الدول ليست عدواً مباشراً للدولة في حالة الحرب..
لا أتحدث هنا
بصراحة موضوع شائك جدا للإسف الشديد انه بدأ يزيد جدا فى الفتره الأخيره.
الموضوع اتطرح ضمن حمله جديده فى مصر اسمها(احترم نفسك..لسه فى رجاله فيك يا مصر!)
يا ترى ايه رايكم فى الحمله دى؟؟
وليه فى رايكم زادت نسبة التحرش فى الشارع المصرى ؟؟
يا ريت كل واحد ووحده هنا يشارك برايه عشان نقدر نعرف ايه سبب الموضوع
وايه الحل من وجهه نظركم.
نشأت فى أحد الأحياء الشعبية لمدينة القاهرة، وكانت الحارة والشارع هما المتنفس الوحيد لنا لممارسة أى رياضة وكان اللعب هو حياتنا، وكان والدى رحمه الله يعتقد أن اللعب لا يناسب سوى الأولاد (الصيع والبايظين)!! على حد تعبيره، وأن اللعب معطل للتفوق الدراسى والنجاح، ورغم ذلك كنت فى الحارة طوال اليوم أستمتع بحريتى وباللعب مع الأصدقاء. اليوم فى عالم الإنترنت والتليفزيون وألعاب الفيديو وأفلام الفيديو وكل أنواع التسلية الغير رياضية أجد صعوبة أحيانا فى إقناع بناتى للخروج خارج البيت للعب بدلا من الجلوس أمام ال