suma بتاريخ: 20 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2016 بسم الله الرحمن الرحيم سأتناول معكم موضوعا أسعدني من أيام وأحسب أنه أسعد الكثير غيري ...لك اعده مسبقا ولم أخط نقاطه قبلا !! انه موضوع آني . من آيام ونحن نشاهد الاحتفالات بتخريج دفعات من الكليات والمعاهد العسكرية ..لا ألم لما كنت أجلس شبه انتباه أمام التلفاز على غير عادتي..لاني ممكن انشغل بأشياء في آن واحد...مع كل مجموعة من الشباب في العرض ومع مشيتها التي تتكلم من اصحابها قايلة: نحن هنا نحن أمامكم ونحن خلفكم ويجواركم ؛ نحن الفداء لكم ونحن الحمى لأرض المحرسة . هل هو الفرح أم الامتنان..أم الفخر والتيه بهم ؟!! لم ادري ما هو احساسي ربما مزيج مما سبق .عيناي لم تستقر كتائب العرض وعرضهم النصة .ومن فيها.ولا الأهل الفرحة بالود الخريج!! كانت الموسيقى المصاحبة للعرض هي الأناشيد التي طالما أنشدناها في طابور الصباح صبية وشبابا وخاصة نشيد..الله اكبر..كان الصوت هادر مثل الكلمات وهكذا كنا في مدارسنا حتى نهاية المرحلة الثانوية ..لا حركة ولانفس كل ما فينا ينشد .تسلمي يامصر..الله أكبر فوق كيد المعتدي ؛ ولا اخفيكم أن طابور الصباح هذا كان اساس اليوم الدراسي كله فإن كان منضبطا كان اليوم والدراسة هكذا خبرت هذا الأمر عندما زازلت مهنة التدريس وعنما مسكت ادارة المدرسة وكان همي في بداية اليوم نجاح طابور الصباح والبرنامج الاذاعي. معلهش خرجت عن موضوعي الذي بدأته..يظهر إنها أصبحت عادتي!! قلت لكم أني جلست مشدودة مما أرى فخرا وحينا كنت انظر للريس قرأت في ملامحة الكثير من الحب والإبوة قبل الفخربهم كانت عيناه تحتضن كل من يمر أمامه ،،طيب دي مشاهد مبهجة فلم كانت الدموع تنهمر مني عنوة؟؟ وأحسب أن الكثيرين من جيلي كان ده إحساسهم بالتمام..نحن عرفنا معني الجيش وعرفنا قوته وأثرها فيما مضى وأيقنا إنه السند والحمى والستر الذي لاغنى عنه. الريس يتفقد العمل في بناء المرحلة الثانية من عمارات الأسمرات ..مرتديا قميص وبنطال ويسير بين العمال والمهندسين كتفا بكتف حوار مستمر .واكيد لقاء أعطاهم دفعة لمواصلة العمل بنفس الهمة وأعطانا أملا اننا على الطريق الصح. فإن استمعتم لشباب يهذي بتوافه الأمور أو يجادلك من خلف الشاشات او وهو جالس على المقهى بيده نرجيلة والدفع على حساب ماما او بابا.لا تناقشوهم فطريق عقولهم مسدود .مسدود ياولدي امس كان بيتي مملوءا بعدد من الشباب انهم ناقمون ..بيدهم ورقه او صفحة في النت..البنزين زاد. ( اغلبهم بلا سيارات) الدواء ....و...و...إنهم لا ينتظرون الرد على كلامهم انهم يخبرونك وعليك ان تقول آمين هو كذلك ..الريس لم ياتي لهم بالوظيفه المريحة ولم يوزع عليهم نقودا بلاعمل ولم . ولم ..طيب هل عنك كلام لترد؟ انهم للأسف لا يقرأون ولا يبحثون ولا حتى يستمعون لنشرات الأخبار!! فمن أين لهم بالمعرفة يا ولداه؟؟؟!! سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان