اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ليلة غريبة في القاهرة


الآسر

Recommended Posts

وراء عجلة القيادة أستكين مريحا راحة يدي عليها أتهامس مع سيارتي أرجوها أن تظل سائرة .. ولا تتوقف الأن في هذا الطريق الصحراوي الموحش .. لا شيء سوي الظلام وضوء البدر يتلألأ في كبد السماء محدثا خوف مبهم في النفس .. لسعات الرياح الباردة تتدلف اليّ من كل صوب علي الرغم من أن السيارة مغلق كل نوافذها!!

عيون بيضاء ساطعة تتغامز في مرئاتي معلنة أن سيارات عشوائية غريبة قادمة خلفك .. وكأنك تلعب لعبة

need for speed

أجد قدمي تدفع دواسة الوقود في قوة معلنة التحدي.. فو فوم فو .. مع الأسف سيارتي الرقيقة غير معتادة علي هذه المشاحنات والصراعات القوية .. أعلن انسحابي في فخر .. القمر يصفق لي .. ماذا؟

انه يضحك عليّ .. ياالهي أري هذه الإبتسامة الساخرة ترتسم علي وجهه وكأنه يقول

"رحم الله انسان عرف قدر نفسه !"

أضواء المدينة تلوح في الأفق .. ما أروع هذا المشهد .. أنا قادم من الطريق الصحراوي المظلم وأمامي شاشة عرض عملاقة تتحرك فيها أضواء القاهرة الساحرة

تري هذا المشهد .. يزداد حبك لها .. يتحرق شوقا قلبك لها لكي يخطو في شوارعها ويلمس ترابها ويسمر علي نيلها .. ولم يكتمل هذا المشهد الرائع الفاتن الي النهاية .. في نهاية الطريق يضعون (كمين شرطة ) .. أقترب منه في ثقة علي الرغم من أن رخصة السيارة منتهية

وهي أول مرة أعبر هذا الكمين ورخصة السيارة منتهية .. كل مرة أعبر في سهولة دون سؤال أو جواب .. وكعادة الأقدار تلعب معك حين تفقد سلاحك

طلب مني سيادة الأمين الرخص ونظر لها في أمعان ثم أخبرني بذكاء يحسد عليه وقوة ملاحظة مثل مخبرين المباحث أن هذه الرخصة منتهية و .. لا أطيل عليكم أخذ خمسة جنيهات وأفلت منه .. وصلت الأن الي شقتنا في القاهرة .. هذا البيت العتيق ما زال قابعا في مكانه لم يتزحزح .. تثور البراكين .. تنشط الزلازل .. تندلع الحروب .. لا يكترث.. يخرج لسانه الي كل هذا ويقول أنا صنعت عندما كان ما يزال هناك شيء اسمه .. ضمير

حملت حقيبتي وسرت بها الي البوابة الرئيسية .. ماذا أري؟ ما هذا القفل الغلس .. هل معي المفتاح .. لا تتخلي عني الأن أيها المفتاح .. سوف أظل أصون لك هذا الجميل ما بقيت لي من حياة.. أيها النذل الخسيس .. نسيته!!!!!!!!

محنقا غاضبا حزينا منكسرامرتعشا مفكرا .. حملت حقيبتي وعدت الي السيارة.. تذكرت صديقي "أحمد" الذي يقطن في المعادي وتذكرت أنه سوف يأتي الي القاهرة من المنيا هذا اليوم.. تناولت محمولي(جوالي).. سطع اسمه علي الشاشة .. أتمني أن يكون صحوا..

"ألو أحمد ازيك"

"الحمد لله"

"انت صاحي؟"

"ايوة قول بسرعة .. التليفون هيخلص شحن "

"بقولك انا هاجيلك دلوقتي .. الو"

لم يسمع الجملة الأخيرة كان تليفونه المحمول قد راح في ثبات عميق.. أسوأ عيوب هذه التكنولوجيا أنها تعتمد علي الكهرباءوالأسوأ أن ما زالت الأقدار تلعب معك حين تفقد سلاحك

.. اتخذت قراري سوف أذهب اليه.. انه مستيقظ وهذا هو المهم.. خلف عجلة القيادة تصطك أسناني من البرد .. الساعة الأن تدق الواحدة بعد منتصف الليل .. دائما عقارب الساعة تسرع مع رغباتنا في بطئها وتتمهل حينما نتعجل شيئا ما !.. سيارتي الرقيقة بدأت تزمجر غاضبة.. موعد ثباتها قد حان وأنا أرغمها علي السهر والعمل.. الطريق الدائري خال.. لا يوجد سواي وبعض السيارات التي تعد علي أصابع اليد الواحدة .. انه الشتاء حيث يغدو السرير وكوب قرفة ساخن أروع شيء في الليل..بوق السيارة يعاندني ويدق دون أن ألمسه .. بدأت سيارتي تغضب حقا .. صبرا يا عزيزتي وصلنا تقريبا .. سأتركك تنامين الي الصباح .. أترجل منها .. أحكم ربط (كوفيتي) الصوف علي رقبتي .. أخطو الي داخل العمارة في خطوات خائفة واثقة من ذكائي .. أقرع الباب .. لا مجيب .. أقرع من جديد .. لا شيء .. كفاك مزاحا يا أحمد .. افتح بالله عليك .. هاتفه ما زال خارج نطاق الخدمة .. تبا للتكنولوجيا .. أريد أن اريح جثتي وأنام.. أنا أعرف انه عندما ينام يغدو صحوه دربا من الخيال العلمي.. أذكره أيام الكلية .. كان يعتبر أن كل محاضرة الساعة التاسعة نوعا من المزاح الثقيل وهو شاب جاد جدا .. جاد في النوم جدا.. ماذا أفعل؟

تذكرت صديقنا "أيمن" اتصلت به وطلبت منه رقم منزل أحمد .. سألني لماذا؟

.. أخبرته أنني أقف أمام منزله الأن وهو نائم في الداخل.. أجابني في بروده المقيت .. أن أحمد ما زال في بيت والدته في المنيا

"تتلاعب بك الأقدار حين تفقدك سلاحك"

خلف عجلة القيادة .. امسك بها في غضب وغيظ .. تشعر بي السيارة فلا تبدي اعتراض .. أسير بها علي مهل علي كورنيش القاهرة .. أسب أحمد صديقي الغبي .. نفسي أيضا لها نصيب من السباب .. القاهرة الساحرة .. كورنيش المعادي.. الشوارع الخالية .. الرياح الباردة.. صوت علاء عبد الخالق في السيارة .. أنفاسي تتصاعد محترقة مثل غليون رجل هندي .. محلات الكوشري مازالت مفتوحة .. ميدان التحرير .. رباه مازال به بشرا كثير.. المتحف المصري يقف في شموخ .. ميدان رمسيس وهذا الأخير ما زال لم يفرغ ما في مثانته.. أصوات خفيفة حولك في الثانية بعد منتصف الليل تعزف لحنا رومانسيا وفي الصباح ينقلب هذا اللحن الي لحن صاخب مثل أغاني الراب .. القاهرة الساهرة

"وما تزال تتلاعب بك الأقدار حين تفقدك سلاحك "

girlball.gif

**************************************************

IF YOU CAN UNDERSTAND THE ME

THEN I CAN UNDERSTAND THE YOU

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ آسر

يعنى كان لازم ينسى المفتاح

جريتنا وراه من الطريق الصحراوى لغاية ميدان رمسيس

طيب مش معاه اى مبلغ ينزل فى الكلوب الحسينى

الحقيقه قصه رائعه واجمل مافيها النحس المستمر

اصل النحس عمره ما يكون متقطع وعلى حلقات دائما" مستمر

ومعلهش رأيى صاحب القصه يغير اصدقاؤه البارد والرايق

وان جينا للحق يغير نفسه اصل الناس مش بتتغير واحنا الى لازم نتغير علشان الناس ترضى عنا

وسلاحك لازم يبقى صاحى ومستعد

واعتقد فى القصة دى سلاحك هو عقلك وتركيزك

مهو لو مركز كان رخص الرخصه فى الميعاد واتأكد ان مفتاحه معاه

وان يكون معاه تليفون بيت صديقه

يعمل حسابه فى البدائل

شكلى كده عملت مدرسه (معلمة)

بس بجد عاجبتنى جدا"

تحية من اختك ام البنات

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لكي جدا يا ام البنات

وحقيقة في الحياة أضفتي معلومة هامة جدا وهي التركيز

ولكن هناك حقيقة أخري أكثر أهمية وهي التوفيق من الله سبحانه وتعالي

ولكم كان هناك أناس غاية في التركيز ولكن مشيئة الله أعلي وأضخم

وبعدين لو سمحتي بلاش أستاذ دي .. احنا أصدقاء وأخوة وبعدين أنا أستاذ دي

بتحسسني اني كبير قوي .. أنا عندي 27 سنة بس :blush:

وأيضا اذا استمر الانسان في تغير أصدقائه لأخطائهم وطباعهم المختلفة

فأعتقد أنه في النهاية سيصير وحيدا كنبتة صبار في الصحراء

تحية وثناء لكي يا صديقتي وأين تكملة حلقات عنايات

وأريد أن أطمئن علي بنوتك الأمورة

girlball.gif

**************************************************

IF YOU CAN UNDERSTAND THE ME

THEN I CAN UNDERSTAND THE YOU

رابط هذا التعليق
شارك

ولا تزال تتلاعب بنا الاقدار حين نفقد اسلحتنا

جميله

احسست معك ببروده الشتاء

ورغبتي في النوم في الفراش الدافئ...بعد الحمام الدافئ

وشرب كوب من القرفه الساخنه

ولكن انبوبه البوتاجاز والسخان فارغاتان

ولا تزال تتلاعب بنا

اجمل تحياتي...للاسر الادباتي

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

ارى خيال قصصى بارع لمونو دراما راقية

من بداية لموضوع يشد القارئ لنهايته ..الى نهاية مفتوحه

لمعنى قريب... ومغذى بعيد واضح

هل من مزيد ؟؟؟

فعلا عمل جيد جدا

تحياتى

:blush:

عاشق البحر والسما

رابط هذا التعليق
شارك

قطعة فنية ممتازة تلك القصة يا عزيزى الآسر ...

تذكرنى بالمونودراما للكاتب الكبير أحمد خالد توفيق ..

سلمت أناملك

تنمنى المزيد ...

44489_10151097856561205_1288880534_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لكي جدا يا ام البنات

وحقيقة في الحياة أضفتي معلومة هامة جدا وهي التركيز

ولكن هناك حقيقة أخري أكثر أهمية وهي التوفيق من الله سبحانه وتعالي

ولكم كان هناك أناس غاية في التركيز ولكن مشيئة الله أعلي وأضخم

وبعدين لو سمحتي بلاش أستاذ دي .. احنا أصدقاء وأخوة وبعدين أنا أستاذ دي

بتحسسني اني كبير قوي .. أنا عندي 27 سنة بس :lol:

وأيضا اذا استمر الانسان في تغير أصدقائه لأخطائهم وطباعهم المختلفة

فأعتقد أنه في النهاية سيصير وحيدا كنبتة صبار في الصحراء

تحية وثناء لكي يا صديقتي وأين تكملة حلقات عنايات

وأريد أن أطمئن علي بنوتك الأمورة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ساقول لك أخى الصغير

فأنت صغير بالنسبه لى سنا" كبير مقاما"

ولن اقول صديقى فانا اعتبر من فى المنتدى اخواتى صغارا" وكبارا" فى السن

نيجى للمهم

انا عندما قصدت تغيير

فاقصد احيانا الاصدقاء يكونوا مصدر للشقاء

وليس فردا للعضلات انما التجارب التى نمر بها

فاحيانا تعطى بلا حدود ولا تأخذ سوى الجفاء

ولكن لكى تستمر مع الاصدقاء الذين لا ترتاح لاسلوبهم هو حل واحد لا غير اذا اردت الاحتفاظ بهم هو ان تعيد برمجة اسلوبك انت بما يريحهم ويجعل الصداقة تستمر

ولن يتغير الناس ويريحوك ابدا"

فعامل الناس بطريقة معاملتهم لك

هذا ما اقوله لنفسى

وانجح مرة وافشل مليون

مدرسه خايبه

وبالنسبه لعنايات فانا نزلت جزىء من اليوم بتاعها من يومين

واتمنى ان تدخل البسمه على قلوبكم

اما ابنتى فادعو لاختك الصغيرة بالشفاء

تحياتى اختك ام البنات

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

صديقي ميدو شكرا لك مداخلتك اللذيذة

ويلا يا عم هيص شربتك قرفة علي حسابي .. افتكر الجمايل دي

وأنبوبة البوتجاز خليها عليك بقي

بطل طمع :lol:

girlball.gif

**************************************************

IF YOU CAN UNDERSTAND THE ME

THEN I CAN UNDERSTAND THE YOU

رابط هذا التعليق
شارك

ارى خيال قصصى بارع لمونو دراما راقية

من بداية لموضوع يشد القارئ لنهايته ..الى نهاية مفتوحه

لمعنى قريب... ومغذى بعيد واضح

هل من مزيد ؟؟؟

فعلا عمل جيد جدا

تحياتى

**************************

شكرا لك جدا صديقي بودا علي هذا الكلام الجميل

أتمني أن تنالي كتاباتي اعجابك يا صديقي دائما ويكون اسمك محفور بحروف ذهبية في الردود علي مواضيعي

girlball.gif

**************************************************

IF YOU CAN UNDERSTAND THE ME

THEN I CAN UNDERSTAND THE YOU

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي Violinking

شكرا لك جدا ومرحبا بك علي كلماتك الرقيقة الصحيحة

فأنا فعلا من محبي الكاتب المتجدد أحمد خالد توفيق

فهو دائما في كل رواية يجعل منها واحة غناء يزرعها كل يوم بشكل مختلف

شكرا لك صديقي :lol:

girlball.gif

**************************************************

IF YOU CAN UNDERSTAND THE ME

THEN I CAN UNDERSTAND THE YOU

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لكي جدا يا ام البنات

وحقيقة في الحياة أضفتي معلومة هامة جدا وهي التركيز

ولكن هناك حقيقة أخري أكثر أهمية وهي التوفيق من الله سبحانه وتعالي

ولكم كان هناك أناس غاية في التركيز ولكن مشيئة الله أعلي وأضخم

وبعدين لو سمحتي بلاش أستاذ دي .. احنا أصدقاء وأخوة وبعدين أنا أستاذ دي

بتحسسني اني كبير قوي .. أنا عندي 27 سنة بس :D

وأيضا اذا استمر الانسان في تغير أصدقائه لأخطائهم وطباعهم المختلفة

فأعتقد أنه في النهاية سيصير وحيدا كنبتة صبار في الصحراء

تحية وثناء لكي يا صديقتي وأين تكملة حلقات عنايات

وأريد أن أطمئن علي بنوتك الأمورة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ساقول لك أخى الصغير

فأنت صغير بالنسبه لى سنا" كبير مقاما"

ولن اقول صديقى فانا اعتبر من فى المنتدى اخواتى صغارا" وكبارا" فى السن

نيجى للمهم

انا عندما قصدت تغيير

فاقصد احيانا الاصدقاء يكونوا مصدر للشقاء

وليس فردا للعضلات انما التجارب التى نمر بها

فاحيانا تعطى بلا حدود ولا تأخذ سوى الجفاء

ولكن لكى تستمر مع الاصدقاء الذين لا ترتاح لاسلوبهم هو حل واحد لا غير اذا اردت الاحتفاظ بهم هو ان تعيد برمجة اسلوبك انت بما يريحهم ويجعل الصداقة تستمر

ولن يتغير الناس ويريحوك ابدا"

فعامل الناس بطريقة معاملتهم لك

هذا ما اقوله لنفسى

وانجح مرة وافشل مليون

مدرسه خايبه

وبالنسبه لعنايات فانا نزلت جزىء من اليوم بتاعها من يومين

واتمنى ان تدخل البسمه على قلوبكم

اما ابنتى فادعو لاختك الصغيرة بالشفاء

تحياتى اختك ام البنات

الأخت العزيزة " أم البنات " هذا شرف كبير لي أن أكون بمثابة الأخ لكي

وأنت ال"كبيرة مقاما" يا صاحبة رائعة عنايات

وأنا عن نفسي لا أغير من أسلوبي لكي أتوائم مع أصدقائي

فمن أجده غير مريح لي في التعامل .. معذرة .. أبتعد عنه فاستمراري معه

سوف يأتي بمشاكل كثيرة خاصة وأنا ذو شخصية قوية عندية

وكما قلتي أنتي تنجحين مرة وتفشلين مليون لأن هذا صعب جدا

الصداقة وجدت لكي تولد تفاهما وحبا واحتراما وراحة نفسية وذكريات جميلة

ليست بالتعيسة

وأنا عاوز أعرف بالتفصيل وضع بنوتك ايه شفاها الله وعافاها ونجاها من كل كرب

**** شكرا لك يا أم البنوتة الجميلة :lol:

تم تعديل بواسطة الآسر

girlball.gif

**************************************************

IF YOU CAN UNDERSTAND THE ME

THEN I CAN UNDERSTAND THE YOU

رابط هذا التعليق
شارك

يعطيك الف عافيه على الموضوع الجميل..

الله يعطيك العافية ع الرد الجميل

:lol: :D

girlball.gif

**************************************************

IF YOU CAN UNDERSTAND THE ME

THEN I CAN UNDERSTAND THE YOU

رابط هذا التعليق
شارك

رائعه يا اخ اسر بجد رائعه وبالذات الجمله (ولاتزال تتلاعب بنا الاقدار عندما نفقد اسلحتنا ) بجد سعات بيحصل مواقف تتمنى وقتها ان تحصل معجزه ومبتحصلش لانك وقعت ومحدش سمّا عليك وخد عندك ..........

اما بخصوص الاصدقاء فاعتقد ان مبدأ التوسط فى التعامل هو احسن اسلوب اى تكون مرن تغير من طبعك قليلا كى ترضى صديق وتحاول افهامه ان يغير من طبعه قليلا كى يرضيك لان الصداقه لا يمكن ان تكون من طرف واحد مستفيد والا تكون تطفلا لا صداقه

وشكراااااااااااااااااا :blush:

انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا

...................................................................!

وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى

واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى

واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى

فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى.......

قناتى ع اليوتيوب ....

صفحتى ع الفيس بوك .....

رابط هذا التعليق
شارك

صديقى اسر

القصه جميله جدا ولا سيما اننى من عشاق المونودراما فى القصص القصيره لانها تفرد الانسان فى فتره زمنيه قصيره بحيث تجعلنا اكثر قربا من بطل الروايه و شعورا به

ليس شرطا للموت ان يكفن الميت

ولا ان ينشر له نعيا

او ان يضعوا شاهدا على قبره

انت تموت عندما تصمت بينما كان ينبغى عليك ان تتكلم

"shinercorner"

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...