وائل علوان بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 في دين الحب من السهل أن تحب إلهاَ يتصف بالكمال والنقاء والعصمة لكن الأصعب من ذلك أن تحب إخوانك البشر بكل نقائصهم وعيوبهم , وما لم نتعلم كيف نحب خلق الله ، فلن نستطيع أن نحب حقاَ ولن نعرف الله حقا. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 9 ساعات مضت, وائل علوان said: من السهل أن تحب إلهاَ يتصف بالكمال والنقاء والعصمة لكن الأصعب من ذلك أن تحب إخوانك البشر بكل نقائصهم وعيوبهم , وما لم نتعلم كيف نحب خلق الله ، فلن نستطيع أن نحب حقاَ ولن نعرف الله حقا. مش عارف إزاي ننتعلم نحب وهل الحب بالتعلم ؟ وهل نحب لسبب ؟ فكيف الحب من أول نظرة أو من أول لقاء وقبل أي تعامل ؟ اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 (معدل) 1 ساعه مضت, tarek hassan said: مش عارف إزاي ننتعلم نحب وهل الحب بالتعلم ؟ وهل نحب لسبب ؟ فكيف الحب من أول نظرة أو من أول لقاء وقبل أي تعامل ؟ بالطبع لا الحب ليس بالتدريب او بالتعلم والحب ليس مقصورا على حب الذكر للأنثى او العكس والحب ليس له سبب ولا ينتظر منه مقابل واما عن سؤالك عن كيف يكون الحب من اول نظرة او من اول لقاء او قبل اي تعامل فلعلني فهمت قصدك وانك تقصد حب الرجل للمرأة او العكس وهناك فرق بين هذا الحب والحب العام بمعناه الشامل فحب الرجل للمرأة من اول نظرة قال فيه ابن حزم في كتابه طوق الحمامة انه درب من الشهوة فهو كان ينظر الى هذا النوع من الحب انه مجرد دربا من دروب الشهوة حيث انك لم ترى من الفتاة فعلا او قولا او خلقا ما يجعلك تود التقرب منها او العكس فهي كذلك لم ترى منك ما يجعلها تحب او تود التقرب منك , فمن الواضح ان ابن حزة رحمه الله كان ينظر الى الحب هو حب الطباع والخصال وهي الامور التي يصعب قياسها من اول نظرة . ولكن انا ارى ان الحب قدر والحبيب هدية السماء للمحبوب فمتى تأتيك تلك الهدية واين وكيف ؟ فهذه امور لا يعلمها الا مرسلها اليك واذا ارسلها لك فلا تضع تلك الهدية على الميزان لنرى انقبلها او نردها الى مرسلها فهذا لا يليق في التعامل مع هداية السماء لنا , فالحب ليس له ترتيب ولا يخضع لاي من الامور المادية التي قد نرتب لها بيننا وبين انفسنا وانا شخصيا لا اقتنع بما يفعل الجميع من وضع نقاط مسبقة يجب ان تتوافر في شريكة العمر او الفتاة التي تضع مسبقا شروطا يجب ان تتوافر في الشخص لكي يرقي الى ان يكون شريك العمر ايضا , فانا مقتنع ان بمقولة لجلال الدين الرومي الذي كان يقول ( ما تبحث عنه يبحث هو عنك ) فشريك العمر كن على يقين انه سيأتيك وعندما يحدث ذلك لن تتذكر كل ما وضعته من اشتراطات وقيود وضوابط لإختياره ,,,, واما عن الحب بشموليته هو ان يكون لك مقدما قلبا يتسع لحب الله وما في قلب اتسع لله الا ووسع قلبه ما دون الله , فتجد نفسك تقبل الجميع وتحتوي الكل بما فيهم من نقائص وتجد نفسك تعطي ولا تنتظر رد وتحسن ولا تنتظر احسان وان قطعك الخلق وصلتهم انت واذا ظلموك عدلت معهم , فاذا وصلت الى تلك الدرجة من الحب لكل مخلوقات الله عز وجل لوجدت في كل انسان احببته حبا صادقا خالصا وكل طير وحيوان او نبات او حتى جماد احببته حبا خالصا لوجدت في كلا منهم طريقا الى الحب الاعظم الا وهو حب الله عز وجل , فدروب الحب واحدة وكلها تؤدي الى نفس الباب واما عن النقاط التي تطرقت لها في توقيعك عن مثالية الكلام والمتكلم وانك ترى انه لا يوجد كلاما مثاليا ولا متكلم مثالي اود ان افرق بين مثالية الكلام ومثالية الفعل فمثلا تخيل معي نفسك وانت جالس مع فتاتك لترسم معها طريقا مفروشا بالورد واخذت انت وهي ترسمون وتخططون بمنتهي المثالية والتفائل كل تفصيلة من تفاصيل حياتكم وكان كلاكما صادق في طرحه وهذا ما اسميه مثالية الرغبة او الكلام الذي يعكس رغبة صادقة او قناعة داخلية لديك ولكن قد ياتي وقت التنفيذ فتجد ما يعوق احلامك انت وفتاتك ويحيد الطريق بكم فيعوق سيركم احيانا العثرات وتقف امامكم بعض الصعاب تعرقل تقدمكم في الطريق الذي رسمتموه مسبقا فهل وقتها يمكن ان نقول ان كلاهما كان يتحدث بمثالية وهو ليس مثاليا وكانه كان يتعمد نسج كلام يوحي بمثالية ليست فيه ؟ بالطبع لا فكلاهما كان صادق وكان يتمنى ان تسير الامور كما خطط وكلاهما عبر عن مشاعر صادقة لا يشوبها نفاق او كذب او تدليس فيا عزيزي طارق نحن نعبر عن ما يجول بنفوسنا من مشاعر وامنيات وقد نحقق ما نتمناه او ربما لا ولكن عدم قدرتنا على تحقيق هذا لا يجعلنا غير اهل لما نقوله اسعد الله مساءك بكل خير ,,,,,,,,,,,,,,,,, تم تعديل 22 سبتمبر 2016 بواسطة وائل علوان . اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 44 دقائق مضت, وائل علوان said: بالطبع لا الحب ليس بالتدريب او بالتعلم والحب ليس مقصورا على حب الذكر للأنثى او العكس والحب ليس له سبب ولا ينتظر منه مقابل واما عن سؤالك عن كيف يكون الحب من اول نظرة او من اول لقاء او قبل اي تعامل فلعلني فهمت قصدك وانك تقصد حب الرجل للمرأة او العكس وهناك فرق بين هذا الحب والحب العام بمعناه الشامل فحب الرجل للمرأة من اول نظرة قال فيه ابن حزم في كتابه طوق الحمامة انه درب من الشهوة فهو كان ينظر الى هذا النوع من الحب انه مجرد دربا من دروب الشهوة حيث انك لم ترى من الفتاة فعلا او قولا او خلقا ما يجعلك تود التقرب منها او العكس فهي كذلك لم ترى منك ما يجعلها تحب او تود التقرب منك , فمن الواضح ان ابن حزة رحمه الله كان ينظر الى الحب هو حب الطباع والخصال وهي الامور التي يصعب قياسها من اول نظرة . ولكن انا ارى ان الحب قدر والحبيب هدية السماء للمحبوب فمتى تأتيك تلك الهدية واين وكيف ؟ فهذه امور لا يعلمها الا مرسلها اليك واذا ارسلها لك فلا تضع تلك الهدية على الميزان لنرى انقبلها او نردها الى مرسلها فهذا لا يليق في التعامل مع هداية السماء لنا , فالحب ليس له ترتيب ولا يخضع لاي من الامور المادية التي قد نرتب لها بيننا وبين انفسنا وانا شخصيا لا اقتنع بما يفعل الجميع من وضع نقاط مسبقة يجب ان تتوافر في شريكة العمر او الفتاة التي تضع مسبقا شروطا يجب ان تتوافر في الشخص لكي يرقي الى ان يكون شريك العمر ايضا , فانا مقتنع ان بمقولة لجلال الدين الرومي الذي كان يقول ( ما تبحث عنه يبحث هو عنك ) فشريك العمر كن على يقين انه سيأتيك وعندما يحدث ذلك لن تتذكر كل ما وضعته من اشتراطات وقيود وضوابط لإختياره ,,,, واما عن الحب بشموليته هو ان يكون لك مقدما قلبا يتسع لحب الله وما في قلب اتسع لله الا ووسع قلبه ما دون الله , فتجد نفسك تقبل الجميع وتحتوي الكل بما فيهم من نقائص وتجد نفسك تعطي ولا تنتظر رد وتحسن ولا تنتظر احسان وان قطعك الخلق وصلتهم انت واذا ظلموك عدلت معهم , فاذا وصلت الى تلك الدرجة من الحب لكل مخلوقات الله عز وجل لوجدت في كل انسان احببته حبا صادقا خالصا وكل طير وحيوان او نبات او حتى جماد احببته حبا خالصا لوجدت في كلا منهم طريقا الى الحب الاعظم الا وهو حب الله عز وجل , فدروب الحب واحدة وكلها تؤدي الى نفس الباب واما عن النقاط التي تطرقت لها في توقيعك عن مثالية الكلام والمتكلم وانك ترى انه لا يوجد كلاما مثاليا ولا متكلم مثالي اود ان افرق بين مثالية الكلام ومثالية الفعل فمثلا تخيل معي نفسك وانت جالس مع فتاتك لترسم معها طريقا مفروشا بالورد واخذت انت وهي ترسمون وتخططون بمنتهي المثالية والتفائل كل تفصيلة من تفاصيل حياتكم وكان كلاكما صادق في طرحه وهذا ما اسميه مثالية الرغبة او الكلام الذي يعكس رغبة صادقة او قناعة داخلية لديك ولكن قد ياتي وقت التنفيذ فتجد ما يعوق احلامك انت وفتاتك ويحيد الطريق بكم فيعوق سيركم احيانا العثرات وتقف امامكم بعض الصعاب تعرقل تقدمكم في الطريق الذي رسمتموه مسبقا فهل وقتها يمكن ان نقول ان كلاهما كان يتحدث بمثالية وهو ليس مثاليا وكانه كان يتعمد نسج كلام يوحي بمثالية ليست فيه ؟ بالطبع لا فكلاهما كان صادق وكان يتمنى ان تسير الامور كما خطط وكلاهما عبر عن مشاعر صادقة لا يشوبها نفاق او كذب او تدليس فيا عزيزي طارق نحن نعبر عن ما يجول بنفوسنا من مشاعر وامنيات وقد نحقق ما نتمناه او ربما لا ولكن عدم قدرتنا على تحقيق هذا لا يجعلنا غير اهل لما نقوله اسعد الله مساءك بكل خير ,,,,,,,,,,,,,,,,, مرحبا بك أستاذ وائل في المنتدى بثقافتك هذه تكون إن شاء الله إضافة طيبة للمنتدى لا أختلف معك فيما كتبت أحبك الله وحبب فيك خلقه أنا اقصد المطلق أتحدث عن حالة ومش عارف هل كل الناس زيي فيها ولا لاء أذهب للمكان وأتعرف فيه على المتواجدين فأستريح لبعضهم ولا أستريح للبعض الآخر أي أحب وأكره من أول وهلة ثم من خلال التعامل أجد أسباب الحب وأسباب الكره فأحيانا أسباب الحب والكره لاحقه والحب والكره سابق يمكن دي حالة غريبة ولكن أحيانا أيضا أو بالإمكان أن يتحول الحب لكره والعكس هناك أشياء روحية نفسية قلبية ربما غير مرتبطة بالحالة المادية كل التحية أخي العزيز اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 56 دقائق مضت, وائل علوان said: بالطبع لا الحب ليس بالتدريب او بالتعلم والحب ليس مقصورا على حب الذكر للأنثى او العكس والحب ليس له سبب ولا ينتظر منه مقابل واما عن سؤالك عن كيف يكون الحب من اول نظرة او من اول لقاء او قبل اي تعامل فلعلني فهمت قصدك وانك تقصد حب الرجل للمرأة او العكس وهناك فرق بين هذا الحب والحب العام بمعناه الشامل فحب الرجل للمرأة من اول نظرة قال فيه ابن حزم في كتابه طوق الحمامة انه درب من الشهوة فهو كان ينظر الى هذا النوع من الحب انه مجرد دربا من دروب الشهوة حيث انك لم ترى من الفتاة فعلا او قولا او خلقا ما يجعلك تود التقرب منها او العكس فهي كذلك لم ترى منك ما يجعلها تحب او تود التقرب منك , فمن الواضح ان ابن حزة رحمه الله كان ينظر الى الحب هو حب الطباع والخصال وهي الامور التي يصعب قياسها من اول نظرة . ولكن انا ارى ان الحب قدر والحبيب هدية السماء للمحبوب فمتى تأتيك تلك الهدية واين وكيف ؟ فهذه امور لا يعلمها الا مرسلها اليك واذا ارسلها لك فلا تضع تلك الهدية على الميزان لنرى انقبلها او نردها الى مرسلها فهذا لا يليق في التعامل مع هداية السماء لنا , فالحب ليس له ترتيب ولا يخضع لاي من الامور المادية التي قد نرتب لها بيننا وبين انفسنا وانا شخصيا لا اقتنع بما يفعل الجميع من وضع نقاط مسبقة يجب ان تتوافر في شريكة العمر او الفتاة التي تضع مسبقا شروطا يجب ان تتوافر في الشخص لكي يرقي الى ان يكون شريك العمر ايضا , فانا مقتنع ان بمقولة لجلال الدين الرومي الذي كان يقول ( ما تبحث عنه يبحث هو عنك ) فشريك العمر كن على يقين انه سيأتيك وعندما يحدث ذلك لن تتذكر كل ما وضعته من اشتراطات وقيود وضوابط لإختياره ,,,, واما عن الحب بشموليته هو ان يكون لك مقدما قلبا يتسع لحب الله وما في قلب اتسع لله الا ووسع قلبه ما دون الله , فتجد نفسك تقبل الجميع وتحتوي الكل بما فيهم من نقائص وتجد نفسك تعطي ولا تنتظر رد وتحسن ولا تنتظر احسان وان قطعك الخلق وصلتهم انت واذا ظلموك عدلت معهم , فاذا وصلت الى تلك الدرجة من الحب لكل مخلوقات الله عز وجل لوجدت في كل انسان احببته حبا صادقا خالصا وكل طير وحيوان او نبات او حتى جماد احببته حبا خالصا لوجدت في كلا منهم طريقا الى الحب الاعظم الا وهو حب الله عز وجل , فدروب الحب واحدة وكلها تؤدي الى نفس الباب واما عن النقاط التي تطرقت لها في توقيعك عن مثالية الكلام والمتكلم وانك ترى انه لا يوجد كلاما مثاليا ولا متكلم مثالي اود ان افرق بين مثالية الكلام ومثالية الفعل فمثلا تخيل معي نفسك وانت جالس مع فتاتك لترسم معها طريقا مفروشا بالورد واخذت انت وهي ترسمون وتخططون بمنتهي المثالية والتفائل كل تفصيلة من تفاصيل حياتكم وكان كلاكما صادق في طرحه وهذا ما اسميه مثالية الرغبة او الكلام الذي يعكس رغبة صادقة او قناعة داخلية لديك ولكن قد ياتي وقت التنفيذ فتجد ما يعوق احلامك انت وفتاتك ويحيد الطريق بكم فيعوق سيركم احيانا العثرات وتقف امامكم بعض الصعاب تعرقل تقدمكم في الطريق الذي رسمتموه مسبقا فهل وقتها يمكن ان نقول ان كلاهما كان يتحدث بمثالية وهو ليس مثاليا وكانه كان يتعمد نسج كلام يوحي بمثالية ليست فيه ؟ بالطبع لا فكلاهما كان صادق وكان يتمنى ان تسير الامور كما خطط وكلاهما عبر عن مشاعر صادقة لا يشوبها نفاق او كذب او تدليس فيا عزيزي طارق نحن نعبر عن ما يجول بنفوسنا من مشاعر وامنيات وقد نحقق ما نتمناه او ربما لا ولكن عدم قدرتنا على تحقيق هذا لا يجعلنا غير اهل لما نقوله اسعد الله مساءك بكل خير ,,,,,,,,,,,,,,,,, بالعكس عزيزي طارق ما انت عليه هو الطبيعي جدا في دنيا البشر فمن الطبيعي ان يحب الانسان انسان اخر اذا توافر في هذا الاخر ما يستدعي ان نحبه ، ومن الطبيعي اننا نكره الشخص اذا توافر فيه ما يستدعي الكره او التوجس ولكن ما ليس عاديا هو ان تصل لدرجه تحب فيها الجميع بما فيهم من نقائص وعيوب متمنيا لخصمك قبل صديقك الخير الذي تتمناه لنفسك فهذا هو الحب الذي اتحدث عنه والذي اذا ما استطعنا جميعا ان نحيا تلك الحاله من الحب ما وجدنا سيفا يبتر ولا رصاصه تقتل ولا نارا تحرق بشر بايدي اخوانهم البشر فلو وصلنا الي هذه الدرجه من الحب الغير مرتبط باسباب والمبني علي التسامح المطلق واستيعاب الجميع رغم نقائصهم ما وجدنا انسان يضطر لحل مشكلته بقتل اخيه الانسان ، وهذه الحاله من الحب ما هي الا درب من الدروب الموصله الي الحب الاعظم الا وهو حب الله ووقتها ستجد نفسك تعبد الله وتحبه ليس طمعا في الجنه او خوفا من نار.، فكما احببت خلق لا بلا انتظار مقابل فسوف تحب الله حبا خالصا دون ايضا انتظار مقابل واذكر اني قرأت لاحد العلماء تصنيفا لانواع البشر في التعبد الي الله فقال هناك من يعبد الله خوفا من النار وتلك هي عبادة العبيد وهناك من يعبد الله طمعا في الجنه وهذه هي عبادة التجار وهناك من يعبد الله حبا خالصا لذاته دون انتظار مقابل وتلك هي عبادة المؤمنين المحبين ولا تتعجب عندما تراني دوما اربط بين حديثي عن الحب وحب الله فتلك الكلمه المكونه من حرفين ما ان سمعت في عصرنا ما وجدت عقل الا وذهب الي حب الذكر للانثي ، فانا اري ان للحب دروبا عده جميعها تؤدي بنا الي باب واحد الا وهو باب الحب الاعظم وهو حب الله عز وجل فحب الانسان لاخيه الانسان وحب الذكر لأنثاه وحب الانسان لكل مخلوقات الله من طيور ونبات وحيوان وجماد ما هي الا دروبا توصلنا الي نفس المنتهي اسال الله ان يرزقنا واياك قلبا ينبض بالحب الخالص المنزه عن اية مصالح دنيويه ودون انتظار مقابل. اسعد الله مساءك عزيزي المحترم طارق اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 يقول محمود درويش ( سنكون شعبا عندما ننسى ما تقوله لنا القبيلة ) يمكن ان نحذف من الجملة كلمة القبيلة ونضع محلها الحزب الجماعة الحركة الشخص الفلاني المؤسسة الفلانية وقتها سنكون شعبا لا تسيره تكتلات سياسية في ظاهرها الحق وفي باطنها الباطل سنكون شعبا عندما نكون جميعا ننتمي الى حزب واحد اسمه حزب الشعب بلا اي تبعية اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 مهما كان لونه او دينه او جنسه او جنسيته او ميوله او توجهاته السياسية او اراءه اما الان صار لزاما علينا قبل ان نتعاطف مع اي مظلوم ان نتبين اولا ما هو دينه وما هو توجهه السياسي وما هو فكره وما هي اراءه !فاذا توافق معنا وقفنا خلفه ودافعنا عنه وجعلنا من قضيته قضية الساعه واذا خالفنا كنا له ظالمون جدد في سجل من ظلموه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 (معدل) كثيرا ما نسمع ان البلد الفلانية اعلن الحرب على البلد الفلانية ولكن هل جربنا مرة ان نعلن الحب على الجميع هل جربت يوما تقف لتقول لكل إنسان ونبات وجماد ونسمات وقطرات مطر , ومياه وانهار وبحار وطيور واشجار وارض وسماء ونجوم وقمر , اليوم أعلن عليكم الحب جميعا تم تعديل 22 سبتمبر 2016 بواسطة وائل علوان اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2016 (معدل) أبلِغ عَزيــــزاً في ثنايا القلبِ مَنزله ... أني وإن كُنـــــتُ لا ألقـــــاهُ ألقـــــاهُوإن طرفــــي موصـــولٌ برؤيتـــهِ ... وإن تبــــاعد عَن سُكنـــــاي سُكنـــاهُيـاليته يعلـــمُ أنـــي لستُ أذكـــــرهُ ... وكيـف اذكــــــرهُ إذ لســتُ أنســـــاهُيامَـــن تــوهم أنــي لستُ أذكــــرهُ ... واللهُ يعلـــــم أنـــي لســتُ أنســـــــاهُإن غابَ عنــي فالــــروحُ مَسكنــهُ ... مَن يسكنُ الروح كيف القلبُ ينســاهُ؟المتنبي ,,,, تم تعديل 22 سبتمبر 2016 بواسطة وائل علوان اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 إزاي يا أستاذ : وائل بلا أي تبعية نحن نتبع دولة لها مؤسساتها ونظامها ودستورها وكل شيء ما عدا الدولة فهو مطالح شخصية ونفعية وتطرف وعمالة حتى المعارضة لابد وأن تكون وفق نظام الدولة وللصالح العام اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 (معدل) معذرة عزيزي المحترم طارق نحن الشعب نحن لا نتبع المؤسسات بل المؤسسات هي التي تتبع الشعب وتعمل له ولأجله واذا حادت المؤسسة عن هذا الدور المكلفة به يحاسب من كان على راسها ويخضع افرادها للتقويم ومساءلة وحساب الشعب فالشعب ياعزيزي المحترم طارق تتبعه كل انظمة ومؤسات الدولة وليس العكس تم تعديل 23 سبتمبر 2016 بواسطة وائل علوان . اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 1 ساعه مضت, وائل علوان said: معذرة عزيزي المحترم طارق نحن الشعب نحن لا نتبع المؤسسات بل المؤسسات هي التي تتبع الشعب وتعمل له ولأجله واذا حادت المؤسسة عن هذا الدور المكلفة به يحاسب من كان على راسها ويخضع افرادها للتقويم ومساءلة وحساب الشعب فالشعب ياعزيزي المحترم طارق تتبعه كل انظمة ومؤسات الدولة وليس العكس مش مختلفين لكن ما هي آلية هذا الشعب لمحاسبة أو مساءلة المؤسسات أو القيادات إذا حادت هل أنا كفرد أو جماعة علي أن أحاسب غيري أو أقومه أم تقصد نواب الشعب في مجلس النواب مثلا أو القضاء أو الشرطة أو النيابة أو الرقابة الإدارية أو القضاء أنت زيي وأنا زيك لا قوامة لأحدنا على الآخر إنما تحكمنا دولة ودستور وقانون منظم لحياتنا تحياتي أستاذ : وائل اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 المتنبي من الشعراء الفحول بل هو شاعر الحكمة الأول شخصية كبيرة في شعره الأبيات لم أقرأها في ديوانه اللي عندي وأظن أنها من أجمل ما قيل في الأصحاب والأصدقاء اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 11 دقائق مضت, tarek hassan said: مش مختلفين لكن ما هي آلية هذا الشعب لمحاسبة أو مساءلة المؤسسات أو القيادات إذا حادت هل أنا كفرد أو جماعة علي أن أحاسب غيري أو أقومه أم تقصد نواب الشعب في مجلس النواب مثلا أو القضاء أو الشرطة أو النيابة أو الرقابة الإدارية أو القضاء أنت زيي وأنا زيك لا قوامة لأحدنا على الآخر إنما تحكمنا دولة ودستور وقانون منظم لحياتنا تحياتي أستاذ : وائل عزيزي المحترم طارق انا لا اناقش ألية المحاسبة والمسائلة لتلك المؤسسات فقط اسجل توضيحا لترسيخ مبدأ نتفق عليه الا وهو اننا لا نتبع مؤسسات ولكن مؤسسات الدولة تتبعنا نحن الشعب فعندما ذكرت في كلامي الحزب والحركة والجماعه والشخص والمؤسسة اقصد بشكل دقيق تبعية أي منا التبعية المطلقة لهؤلاء فأنا لا اناقش ولم اقل ان هناك مؤسسة مقصرة بالفعل وتستحق الحساب ولم اتطرق في كلامي الى ذلك , انا ارسخ مبدأ عام واظن اننا لسنا مختلفون عليه ولكن لو اردنا ان نناقش او نقف على مدى تقصير او مخالفة مؤسسة ما في واجب ما وبحث أليات محاسباتها فاظن ان هذا الامر ليس محله نقاش فردي على احد مواقع الانترنت فالامر اكبر من ذلك ويحمل تفاصيل دقيقة وكثيرة جدا واظن ان اي نقاش قد نضع انفسنا فيه لا يصل بنا الا الى خلاف واختلاف اكثر منه الى وفاق واتفاق واجمالا ياعزيزي المحترم طارق انا اتحدث عن التبعية العمياء التي يمكن ان تكون لحزب او جماعه او حركة او لشخص او لمؤسسة ولم اناقش مدى تقصير اي طرف من تلك الاطراف بما فيهم المؤسسات فقط اتمني ان يعود الشعب ليكون حزبه الاوحد في وجه كل كيان يحاول اللعب على وتر المشاعر المتأججه عند الناس ليستغل فئة ما لمصالحه الشخصية والمؤسسات عزيزي طارق على رأسها بشر وليسوا ملائكة فمن الممكن ان تقع رؤوس تلك المؤسسات فيما وقع فيه رؤوس تلك الاحزاب والجماعات والحركات السياسية فهؤلاء مصريين واخطأوا وهؤلاء ايضا مصريين وربما يخطئون هم ايضا فالنقاش لا اتطرق فيه من قريب او بعيد الى الية المحاسبة او اثبات خطأ او مخالفة ما ولكن كل حديثي عن التبعية المطلقة لاي من نلك الكيانات اسعد الله صباحك عزيزي المحترم طارق اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 إنَّما هي ثلاثة: المبدأ الشَّريف للنَّفْس ، و الفِكْر السامي للعقل، و الحُبّ الطاهر للقلب ؛ هذه هي معاني الكمال الإنساني. الرافعي اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 " الهي ... ما أصغيت الى صوت حيوان ، ولا الى حفيف شجر ولا خرير ماء ، ولا ترنم طائر ، ولا تنعم ظل ، ولا دوي ريح ولا قرقعة رعد , الا وجدتها شاهدة ، بوحدانيتك دالة على انه ليس كمثلك شيئ " ذو النون المصري ,,, اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 ان تحب البشر يعني ان تحب اللهفكل صور العشق التي تراها بين البشر .. تشكل جسرا إلى العشق الإلهي بنهاية الأمر جلال الدين الرومي ,,, اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 قيل للمجنون : ماذا لو أن ليلى لم تكن؟قال: لكنت بكيت البكاء كله لكي تكون.. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 (معدل) واعلم ان كل نفس ذائقة الموت ... ولكن ليست كل نفس تذوق الحياه ! جلال الدين الرومي ,,, تم تعديل 23 سبتمبر 2016 بواسطة وائل علوان اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وائل علوان بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2016 بكى تلميذ ابن رشد بينما كان العرب يحرقون كتب معلمه !!! فألتفت له المعلم وقال : إذا كنت تبكي حال المسلمين فإعلم أن بحار العالم لن تكفيك دموعا وإذا كنت تبكي الكتب المحروقة فإعلم أن للأفكار أجنحه وهي تطير لأصحابها ... اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.