أبو محمد بتاريخ: 4 أكتوبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أكتوبر 2016 الصورة بتتكلم فين استيفان روستى يسأل : "هو مفيش حنية ؟ .. مفيش إنسانية ؟" عشان أقول له إن أمريكا الشفافة الديموقراطية هى دولة قامت على إبادة جنس إنسانى مش ده موضوعنا .. بس الصورة لا يمكن تفوت بدون تعليق حقوقى إنسانى موضوعنا هو عن تكنولوجيا استقطاب وتجنيد الإرهابيين فى العراق بمنتهى الشفافيةومش فى العراق بس .. لكن حول العالمالعالم اللى البلطجى العسكرى الصناعى بيطلع قانون عشان يبتزه بيه يا سلام على الديموقراطية .. يا عينى على الشفافية .. يا روحى على حقوق الإنسان وأول وأهم حق لهذا الإنسان هو "الحق فى الحياة" مش الحق فى ذبح وحرق وتفجير الإنسان يا ترى هذا الفعل التكنولوجى اللولبى يدخل فى إطار الـ "جستا" الأمريكى ؟ اقتباس تقرير بريطاني: البنتاغون أنفق أكثر من نصف مليار دولار "لفبركة" أفلام جهادية © أ ف ب / أرشيف | صورة تظهر اعتقال جنود أمريكيين لأحد أعضاء القاعدة بالعراق عام 2008 نص فرانس 24 آخر تحديث : 04/10/2016 أشار تقرير صحفي بريطاني إلى أن البنتاغون ربما يكون قد أنفق نحو 540 مليون دولار بين عامي 2006 و 2011 في إطار حملة دعائية تستهدف الجهاديين في العراق. وأوضح التقرير أن تلك الحملة تضمنت تصوير أفلام مزيفة كوسيلة "لصيد" الجهاديين. نشر "مكتب الصحافة الاستقصائية" البريطاني تقريرا في الثاني من تشرين الأول/أكتوبر الجاري أوضح فيه أن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" قد أنفقت نحو 540 مليون دولار بين عامي 2006 و 2001 على أنشطة دعائية في إطار حملتها العسكرية ضد الجهاديين في العراق. وأضاف التقرير أن البنتاغون كلف وكالة الإعلان والعلاقات العامة البريطانية "بيل بوتينغر" لإنتاج برامج دعائية بتكلفة 120 مليون دولار سنويا بهدف ملاحقة الجهاديين في العراق. وتم تنصنيف تلك العملية كملف "سري للغاية". وأفصح مارتن ويلز أحد موظفي الوكالة البريطانية السابقين عن تفاصيل تلك الصفقة في مقابلة مع "مكتب التحقيقات الصحفية" ، حيث أوضح أن شركة الدعاية البريطانية أنتجت أفلاما لدعم "الانتخابات الديمقراطية في العراق" بتمويل وإشراف مباشر من عسكريين أمريكيين. وأضاف ويلز أن أخطر ما في هذه الصفقة هو لجوء الشركة البريطانية، بطلب من البنتاغون، إلى تصوير شرائط جهادية مزيفة وإظهارها على أنها تابعة لتنظيم القاعدة، وذلك بهدف "صيد" الجهاديين. وتابع الصحفي البريطاني أن "فبركة" تلك الشرائط قد مكن القوات الأمريكية من تتبع الجهاديين حيث أن الاطلاع على تلك الشرائط يستلزم الاتصال عبر رابط معين على الإنترنت وبالتالي يمكن تحديد مكان الشخص الذي يشاهد تلك الأفلام الجهادية المزيفة. وردا على ذلك التقرير، اعترف البنتاغون أنه لجأ إلى الشركة البريطانية لدعم عملياته في العراق. وبالرغم أن أحداث ذلك التقرير تعود إلى أعوام مضت، إلا أنه أحدث صدى كبيرا وأثار جدلا حول استخدام وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي في استقطاب وتجنيد الجهاديين حول العالم. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان