Osman Nasseif بتاريخ: 10 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2016 هذا عنوان كتاب للكاتب والفيلسوف الأمريكي هيربرت ماركوس ، صدر في الستينات من القرن ال 20 الماضي ، يكشف ويوضح فيه ، أن المواطن الأمريكي هو عرضة وتحت وطأة وسطوة "الإعلام" ( التلفاز غالبا ).. بحيث يقوم أو تقوم وسائل الإعلام بتكوين الرأي للمواطن الأمريكي ( صناعة الرأي العام ) وبعد الغزو الفضائي للإعلام .. اصبح العديد أيضا عرضة لذلك ، لكن مع فارق المصدر. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 10 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2016 وقتها كانت سطوة الإعلام متمثلة تقريبا في التلفاز الذي وقتها كان ذات قدرات محدودة في الإرسال و الإستقبال فما بالك بالوضع الحالي ما سبق كان إستهلالا لابد منه في أيامنا هذه و في بلداننا ... نتعرض كل دقيقة بإرادتنا لعملية تشويش و إغراق نحن بالكاد نتنفس فما بالك ببسطاء الناس فما بالك بمن ربما لا يفكون الخط. ترى هل هناك آلية لتحصين أنفسنا لا تنسى أن ما نسميه في أيامنا بالتعليم ما هو إلا عملية ميكانيكية لحشو الأدمغة بأشياء و أشياء لزوم الإمتحانات لا أكثر مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 10 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2016 مساء الخيرات:: اعتقد انني تناولت ما يشبه هذا في موضوعي ..الصندوق السحري ،وهل ما زال ساحرا. كنت في السابق تحدثت عن سطوة الإعلانات ..أما في وقتنا الحالي تعدد علينا أصحاب السطوات..صاحب رأس مال ويمتلك قناة وله رؤياه..بلد كارهة سخرت كل ما تملك لتفريغ وتشويه عقول...مقدم برامج يريد الظهور او تابع أمين لم يدفع له .وأصبحنا ضائعين بين هؤلاة و هؤلاء !! ولا أرى من شبه حل لما نحن فيه إلا أن تدخل الدولة بثقلها ومواردها بتغير منظومة إعلانها التي تملكه..ماسبيرو..وتجرف كل مافيه من سلبيات وتعود إلى الإنتاج للبرامج والدراما حتى الأفلام أي تعيد الثقافة والفكر الذي سلب. ولا تنظر الى سطوة المعلنين الذين يفرضون سطوتهم على الدوله.. سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان