أبو محمد بتاريخ: 12 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2016 إقتنعت أو أُقْنِعت المملكة بدعوة القوة الأعظم لتمكين الشباب فمكَّنت العائلة كلا من الأمير محمد بن سلمان والسفير عادل الجبير هذا على الرغم من أن القوة الأعظم ضربت المثل "العملى" للجميع بمرشحى الرئاسة هيلارى ودونالد وكانت النتيجة "طعنة فى الظهر" للمملكة ولغيرها============================== ماسبق كان بداية لموضوع "طعنة فى الظهر .. هل مازال ضرب الحبيب زى أكل الزبيب؟" فى المواقف الاستراتيجية المفروض أن يصطف العرب فى مواجهة من لا يتمنون الخير للعرب كلنا وقفنا مع المملكة فى مواجهة البلطجة الأمريكية ومنذ يومين تلقى "شعب مصر" وليس حكومة مصر طعنة فى الظهر .. هذه المرة من الشقيق إذ أعلنت شركة "أرامكو" عن إيقاف توريد 700 ألف طن محروقات وهو توريد شهرى طبقا لاتفاق بين البلدين وقعه العاهل السعودى مع الرئيس المصرى واضح من هذا الفعل أنه رد على الموقف المصرى من المأساة السورية (كان اسمها ثورة شعبية) وهو موقف "مبدئى" واضح ومعلن منذ زمن مفاده أن مصير الشعب السورى يحدده الشعب السورى ومن يحكم الشعب السورى يختاره الشعب السورى سواء فى المرحلة الانتقالية أو كجزء من الحل النهائى وأن حل المأساة هو حل سياسى ولا يمكن فرضه بقوة السلاح إلا إذا كان المراد هو ألا تنتهى المأساة يبدو أن هذا الموقف المبدئى لا يعجب صناع السياسة السعودية فتصرف هؤلاء الصناع بمنطق "الكفيل" مع "الشقيق" أعتقد أن لسان حال السيسى هو ما اعتاد "شباب الألش" على التندر به أعتقد أن لسان حاله يقول : "ما يصحش كده"على العموم يبدو أن هناك من هم أكثر نضجا - فى العالم العربى - من صناع السياسة السعودية هذه الأيامفالكويت تعلن عن تخفيض سعر نفطها إلى مصر والجزائر تحول مسار ناقلة "سولار" لتتجه إلى مصرإلى صناع السياسة السعودية هذه الأيام : "ما يصحش كده" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 12 أكتوبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2016 أنا لست مع الذين يقولون أنه لا بعد سياسيا لقرار أرامكو فالشركة أخطرت هيئة البترول المصرية "شفهيا" فى أول أكتوبر أى قبل التصويت فى مجلس الأمن لست معهم لأن الموقف المصرى - كما قلت - معلن من فترة طويلة وأكده رئيس مصر فى خطابه أمام الأمم المتحدة فى الشهر الماضى لى سؤال أرجو ممن يجد إجابة عليه أن يفيدنى بها :هو إيه اللى مزعل مندوب المملكة فى مجلس الأمن من هذا الموقف ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 12 أكتوبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2016 كاركاتير لناجى العلى .. من أكثر من ثلاثين عاما نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 12 أكتوبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2016 ومع ذلك "النزق السياسى" .. ومع ذلك الأسلوب المراهق فى "افتعال الأزمات" يبدو أنه ما زال هناك بعض العقلاء اقتباس كاتب سعودى يواجه "الإعلام الواطى" فى مقال "كى لا نخسر مصر".. سعد الموسى يسأل: لماذا لم تغضب القاهرة عندما كان لنا علاقات بإيران؟ .. ولماذا لم ترتاب من تحالفنا المعلن مع تركيا رغم تدخلها فى الشأن المصرى؟ الأربعاء، 12 أكتوبر 2016 01:46 م الكاتب السعودى على سعد الموسى نقلا عن الوطن السعودية نشر الكاتب السعودى على سعد الموسى، مقالاً بعنوان "كى لا نخسر مصر" على موقع جريدة "الوطن السعودية"، مؤكداً أن الأزمة التى أثيرت مؤخراً بشأن تصويت مندوب القاهرة لدى الأمم المتحدة لصالح مشروع القرار الروسى بشأن الأزمة السورية، لا تصب فى صالح البلدين. وطرح "الموسى" فى مقاله العديد من النقاط الهامة، أكد خلالها على أن مصر لها الحق فى الاختلاف أو تبنى وجهة النظر التى تراها، وأن ذلك لا يجب أن يكون مصدر إزعاج أو شكوك لدى الجانب السعودى، مستشهداً بعدم انزعاج مصر من التحالف المعلن بين المملكة وتركيا، بالرغم من تدخلات الأخيرة فى الشأن المصرى، وعدائها المعلن للحكومة المصرية. وفيما يلى نص المقال.. قد أتفهم وأعطى العذر لردة الفعل الشعبية المحلية تجاه التصويت المصرى مع مشروع القرار الروسى حول سورية فى مجلس الأمن، ولكننى فى المقابل لن أقبل انجراف "الإنتلجنسيا" وقادة الرأى وأصوات التأثير والنفوذ لمجرد أن المندوب المصرى رفع إصبعه فى موقف لا يقدم ولا يؤخر مع أو ضد قرار محكوم بالفيتو المعلن. هذا هو رأيى كى لا نخسر دولة شقيقة وكبرى مثل مصر، لأنها مرت بامتحان موقف على طاولة مجلس الأمن، وهى ذات الطاولة التى تنازلنا عن الجلوس عليها قبل أكثر من عامين لأسباب كثيرة تهم ترتيب مصالحنا السياسية، ومن ضمنها أن نتجنب ورطة "التصويت" فى مجلس أممى بات من النادر جداً أن يبحث مشاريع قرارات لا تخص جوارنا ومن حولنا وعالمنا فى هذا الشرق الأوسط. وأمام هذا التيار الجارف فى ردة الفعل سأقول ما يلى: أولاً، فمن الخلل الثقافى فى بنية النظرية السياسية أن تنتظر من غيرك مهما كان أن يتطابق مع وجهة نظرك، وأن لا يقرأ الأحداث والقضايا إلا من خلال ذات عينيك. لمصر مصالحها السياسية المتشابكة ومصر اليوم تنهض من خذلان المواقف الأمريكية الضعيفة والمترددة تجاهها، وهى قد امتحنت ومرت بهذا الخذلان فى سنواتها الأخيرة، ونحن اليوم سائرون مع نفس أمريكا على ذات الامتحان والخذلان. ثانياً، وفى عوالم السياسة، دع للشقيق الصديق الذى تثق به فرصة السير على الطريق الموازى أو حتى المعاكس فقد تحتاج معه إلى اختبار التجربة أو حتى تبادل الأدوار، وقد تحتاج مواقفه فى تمرير رسائلك السياسية أو وساطته كجسر رابط ذات يوم. وفيما هو الأهم فى ثالثا، دعونا نقرأ المواقف السياسية تجاه القضايا المشتركة ما بين البلدين الشقيقين بتجرد ووضوح وبصوت العقل لا العاطفة: لماذا مثلاً، لم ترسل إلينا الإنتجلنسيا المصرية، ومعها مصر الرسمية عتبها أيام علاقاتنا الرسمية مع إيران فيما كانت مصر هى البلد العربى الوحيد الذى قاوم ولو حتى فتح ممثلية مصرية بسيطة فى طهران؟ لماذا لم تقل مصر إننا نتبادل السفراء مع طهران فى الوقت الذى أطلقت فيه الأخيرة اسم أحد أشهر شوارعها على قاتل زعيمها التاريخى أنور السادات، وتدعم بعثات التشيع إلى قلب نسيجها السنى؟ وخذ فى المثال الأخير: لماذا لم تنبس مصر الرسمية ببنت شفة ولم تشك أو ترتاب من تحالفنا المعلن مع تركيا رغم تدخلها السافر فى الشأن المصرى الداخلى بعد ثورتها الشعبية الجارفة الأخيرة؟ والجواب الوحيد أن حكماء العقل السياسي فى أعلى هرمى القيادة فى البلدين يدركان أن العلاقات التاريخية أكبر من تصويت أو رفع إصبع على طاولة قرار أو فتح سفارة. لم يبق فى هذا العالم العربى من الأحياء الأصحاء سوى الرياض والقاهرة فى وجه هذه العواصف التى حولت عواصم الخريطة نفسها إلى جثث هامدة. لا توجد فرصة وليس هناك خيار أن تسمح هاتان العاصمتان وهذان الشعبان بخسارة ما تبقى من روابط الأعصاب الحية فى قلب الجسد الميت. الهلال الصفوي يسبح اليوم فى فضاءات أربع عواصم عربية وخلايا الإرهاب تحكم رسمياً أربع عواصم أخرى، وسبع دول تعيش لسنوات بلا رئاسة أو حكومة. والسؤال الأخير: ماذا بقى فى العالمين العربى والإسلامى ومن سيتبقى لهما ونحن ندق الإسفين مسماراً ساخناً فى قلب العلاقة ما بين البلدين من أجل تصويت لا قيمة له فى مجلس الأمن؟ انتبهوا جيداً: لمصلحة من بالتحديد يجرى إخراج هذا العبث للتفريق بين آخر فارسين عملاقين متحدين فى هذه المعركة الشرسة؟ الجواب معروف بكل وضوح وإن انتهت المساحة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 13 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2016 بشمهندس ابو محمد كثير من السعوديين غير راضيين عن مايحدث خاصة ان هذا يأتي في اطار سياسات غير مدروسة ،سيدي الموظفون السعودينو يعانون اشد المعاناة لك ان تتخيل الغاء بدلات وعلاوات تعادل 40% من المرتب الشهري!!! الجميع غير راضي من قرارات توصف بالرعونة والطيش السياسي ما يحدث هو مراهقة سياسية ،وللاسف لا اجد لها مبرر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 13 أكتوبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2016 منذ ساعة, herohero said: بشمهندس ابو محمد كثير من السعوديين غير راضيين عن مايحدث خاصة ان هذا يأتي في اطار سياسات غير مدروسة ،سيدي الموظفون السعودينو يعانون اشد المعاناة لك ان تتخيل الغاء بدلات وعلاوات تعادل 40% من المرتب الشهري!!! الجميع غير راضي من قرارات توصف بالرعونة والطيش السياسي ما يحدث هو مراهقة سياسية ،وللاسف لا اجد لها مبرر أدرى عن هذا من بعض العائدين من المملكة ولكن هناك خبران يعنيان الكثير أولهما عن وصول وديعة سعودية بالأمس بمبلغ 2 مليار دولار وثانيهما عن سفر وفد مصرى عالى المستوى إلى المملكة بالتزامن مع سفر السفير السعودى بالقاهرة إلى الرياض لا ينبغى أن تُترك الساحة للمراهقين (يتنططوا ويكركبوا على مزاجهم) نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 13 أكتوبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2016 في 10/12/2016 at 15:24, أبو محمد said: أنا لست مع الذين يقولون أنه لا بعد سياسيا لقرار أرامكو فالشركة أخطرت هيئة البترول المصرية "شفهيا" فى أول أكتوبر أى قبل التصويت فى مجلس الأمن لست معهم لأن الموقف المصرى - كما قلت - معلن من فترة طويلة وأكده رئيس مصر فى خطابه أمام الأمم المتحدة فى الشهر الماضى لى سؤال أرجو ممن يجد إجابة عليه أن يفيدنى بها :هو إيه اللى مزعل مندوب المملكة فى مجلس الأمن من هذا الموقف ؟ خبر ثالث - ذو معنى - منشور بالأمس القاهرة والرياض تنسقان لتوحيد الصوت العربى بالمحافل الدولية.. مصادر دبلوماسية: المملكة تعد مشروع قرار جديد حول سوريا واتصالات مع القاهرة للتوافق.. ووفد مصرى بالسعودية نهاية الأسبوع لتقريب وجهات النظر نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 13 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2016 4 ساعات مضت, أبو محمد said: خبر ثالث - ذو معنى - منشور بالأمس القاهرة والرياض تنسقان لتوحيد الصوت العربى بالمحافل الدولية.. مصادر دبلوماسية: المملكة تعد مشروع قرار جديد حول سوريا واتصالات مع القاهرة للتوافق.. ووفد مصرى بالسعودية نهاية الأسبوع لتقريب وجهات النظر الحمد ربنا ما يفرح فينا عدو موقف مصر مما يحدث في سوريا عبر عنه الرئيس دائما وأكده اليوم موقف محترم والأصل ألا يختلف عليه اثنان لكن موقف السعودية هو الذي يحتاج لتعديل كبير ولا يليق بالمملكة كدولة عربية كبيرة هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان