الناس العادية يعرفون مغزى العبارات البروتوكولية في المكاتبات الرسمية ؛ و لكن هناك من يستنتج و يعلق قائلا هذا تغول و إلغاء لدور الوزراء
و مع هذا دعني أورد عبارة رمسيس الثاني " أيها الأقوياء … أنظرو إلى أعمالي و إيؤسو"
جزء كبير من مشكلة بطء العدالة في مصر ترجع إلي أداء المحامين و حيل المحامين التي تؤدي إلى إطالة أمد القضايا و كله بالأصول عادي جدا أن تطول قضية هايفة إلى عشرين سنة (حدثت معي شخصيا)
و ما ينطبق على القضايا ينطبق أيضا على أداء نقابات المهن الطبية مثال بسيط هو ما يعرف بطبيب الكركمين لم تتدخل نقابات المهن الطبية و لم تعلق على حملات الإعلانات الطويلة للكركمين و كأنا نعيش في قرون مضت
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان