بوبوس بتاريخ: 24 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2016 كلكم سمعتم عن انحدار الجنيه مقابل الدولار سعر الدولار الان واصل 16 جنيه هل الشراء في العملة الان مفيد يا اخوان اللي نازل مصر هل فكر في اخذ دولارات معه لبيعها هناك عايزين نتناقش في الموضوع دا و ايه الصعوبات والمشاكل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 24 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2016 2 دقائق مضت, بوبوس said: كلكم سمعتم عن انحدار الجنيه مقابل الدولار ... اللي نازل مصر هل فكر في اخذ دولارات معه لبيعها هناك مش عارف ليه حاسس ان إجابة السؤال موجود في شقه الأول؟ اذا كان الجنيه المصري في حالة إنحدار ... يعني حالة مستمرة. أذن فمنطقياً قيمته الشرائية بدورها تنحدر بإستمرار. أذن من يبيع دولارات اليوم في مقابل 16 جنيهاً الدولار (سوق سوداء = أمر غير قانوني ومُجَرّم) ... فأن غداً أو بعد اسبوع أو شهر (حسب تقلبات السوق أو مفاجائات الدولة!) القيمة الشرائية لتلك الــ 16 جنيهاً لن تكون كذلك، وأنما ستُصبح أقل (بعكس العُملة الاجنبية المباعة) ، أذن ما الهدف أو الحكمة في إقتناء عُملة قيمتها الشرائية -ومن دون تدخل الدولة المباشر حتى هذه الساعة- هى في حالة إنحدار مستمر ... فما بالك وأن تدخلت الدولة فجأة وقامت بحركة "التعويم" الشهيرة، والتى كثر الحديث عنها مؤخراً؟ حاشا لله أن أفتي بما لا أعلم .. وانما ودت فقط أن افكر بصوت عالي! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 25 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2016 ف ظل هذه الظروف العصيبة والصورة الضبابية الحل الوحدي هو اللجوء الى الملاذات الامنة الذهب او العقارات وهي وسيلة لحفظ قيمة العملة يعني لو معاك جنيهات او دولارات احتفظ بقيمتها ف الذهب او العقارات وموضوع التعويم مش هيفرق لان اصلا احنا بنتعامل بعسر الدولار في السوق السوداء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بوبوس بتاريخ: 26 أكتوبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2016 (معدل) الاخ / White heart طول بالك معاي اخوي انت اخذتني بالحوار لبعيد انا يمكن خانني التعبير في عبارة انحدار الجنيه او حتى صعود الجنيه لكن انا بتكلم بكل بساطة وخاصة انني لسى محول دولارات لمصر وابشرك فكوها جنيهات وكسبو فيها جامد وانا متعمد عشان اشوف الفرق وبنفس الوقت تقدر تقول مساعدة باعوها ب 17 جنيه الله يبارك لهم المهم حديثي طبعا للاخوان المصريين اللي نازلين مصر خذو دولارات و بيعوها تكسبو كويس و سلام يا صاحبي تم تعديل 26 أكتوبر 2016 بواسطة بوبوس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 26 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2016 19 دقائق مضت, بوبوس said: انا يمكن خانني التعبير في عبارة انحدار الجنيه او حتى صعود الجنيه لا يا عزيزي .. انت لم يخنك التعبير بالمرة ... راجع (وإدعي لحُكم العسكر في مصر) تلك النبذة عن تاريخ "هبوط" الجنيه المصري وستجد ان تعبيرك كان صحيح 100%: اقتباس كانت بداية هبوط سعر الجنيه عقب اندلاع ثورة يوليو 1952، إذ واصل الجنيه تراجعه أمام الدولار الأميركي ليبلغ في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر (1954 - 1970) نحو 2.5 دولار، وحينها تم تغيير شكله 3 مرات. ففي العام 1952 تم تغير الوجه الأول للجنيه بالشكل القديم الذي صدر في عهد الملك فؤاد الأول مع الإبقاء على معبد إيزيس في الوجه الآخر، وفي العام 1963 تم الإبقاء على الوجه الأول واستبدال معبد إيزيس بزخرفة إسلامية، وفي العام 1968، شهد الجنيه تغييراً جديداً حيث ظهر مسجد قايتباي على وجهه الأول وفي الخلف معبد أبو سمبل. وفي عهد الرئيس محمد أنور السادات (1970 - 1981)، فقد الجنيه جزءاً كبيراً من قيمته ليبلغ 1.70 دولاراً، كما اتخذ الجنيه طابعاً إسلامياً في شكله حيث تمت إضافة بعض الزخارف الإسلامية. الدولار يسبق الجنيه بدأ الدولار يسبق الجنيه، مع تولي الرئيس الأسبق حسني مبارك (1981 - 2011) للسلطة، فتواصلت العملة المصرية لتنخفض عن الدولار للمرة الأولى، إذ مر الجنيه بمرحلتين أساسيتين في عهده. الأولى: قبل تحرير سعر الصرف في العام 2003، حيث كان الدولار حينها يدور في فلك 3.5 جنيهات. الثانية: ما بعد العام 2003، إذ شهد تراجعاً بقيمته ليصل إلى فلك 5.50 جنيهات. ولم يشهد الجنيه تغييراً في شكله خلال عصر مبارك. انخفاض درامي عقب "25 يناير" بعد ثورة "25 يناير"، واصل الدولار ارتفاعه أمام الجنيه ليسجل مستويات قياسية لم يحققها من قبل، إذ وصل إلى 6.19 جنيهات، نتيجة الأوضاع الاقتصادية المتردية. وفي عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، ظل الجنيه يواصل هبوطه الدرامي أمام الدولار، ليصل إلى مستوى 7 جنيهات لأول مرة في السوق الرسمية، و8 جنيهات في السوق السوداء. ومع تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مقاليد الحكم، استقبلت مصر مساعداتٍ ماليةً كبيرةً من دول الخليج، إلا أن هذا لم يوقف انخفاض الجنيه، إذ كان الدولار يساوي حوالي 7،15 جنيهات في السوق الرسمية في بداية حكم السيسي، ليصل الآن إلى 11 جنيهاً في السوق السوداء، و 8.87 في السوق الرسمية. وبشكلٍ عام، فإن الجنيه المصري فقد أكثر من 3000% من قيمته مقابل الدولار، خلال الفترة الممتدة بين العام 1952 حتى الآن. فقد أكثر من 3000% من قيمته مقابل الدولار خلال الفترة الممتدة بين عام 1952 وحتى شهر أبريل الماضي ... ولا يخفي علينا جميعاً كيف انه إستمر في الهبوط من ابريل الماضي وحتى الأن!!! اقتباس لكن انا بتكلم بكل بساطة وخاصة انني لسى محول دولارات لمصر وابشرك فكوها جنيهات وكسبو فيها جامد تُبشرني أنا؟!؟ يا عزيزي "تُجار العُملة" بالسوق السوداء المصرية، أعتقد وبعد خبرتهم بالسوق وبتقلباته والأهم بآلاعيب أو مفاجاءات الدولة، لم يعد يخزنون الدولارات حتى يرتفع سعرها لأعلى سعر ومن ثم يبيعونها ... يعني أتصور انهم يتفقون أولاً مع راغبي العُملة الخضراء على الكمية والسِعر من قبل حتى تجميعهم للمطلوب فعلياً ... وبالتالي فنسبة المُخاطرة تكاد تكون شبه مُنعدمة ... فهو "ضمن" آرباحه بشكل مُسبق بغض النظر عما يُمكن ان يطرأ من مُستجدات على السوق ... والدليل هو "بُشرتك" تلك .. من أنهم: اقتباس باعوها ب 17 جنيه الله يبارك لهم أى أن العُملة "الصعبة" رُبما قد تم تصريفها في نفس اليوم .. ان لم يكن بعدها بسويعات!!! وأنا لا أفهم أنت تدعي لمن تحديداً ... يعني الله يبارك لمن؟ للدولة أم لتجار عُملة في سوق سوداء لا تعلم عنهم الدولة الأم .. والأهم لا تستفيد منهم بأى شئ، بل على العكس تماماً ... والا لما سُميت ووصفت بالـــ "سوداء" !!! اقتباس وانا متعمد عشان اشوف الفرق وبنفس الوقت تقدر تقول مساعدة مُـــــســــــــاعـــــــــــدة ؟!؟!؟ مرة ثانية ... مُساعدة لمن تحديداً؟!؟ يا عزيزي .. الفرق بين قيمة العُملتين معلوم جيداً من دون "التطبيق العملي" .. المسألة بديهية، عُملة محلية في حالة إنهيار وهبوط مُستمر، أذن طبيعي هناك من سوف "يتربح" - بشكل غير قانوني - مُستغلاً تلك الحالة .. وأخشى أننى عندما أفكر معك بدوري بصوت عال (وليس "أبشرك") في تلك المسألة، أن تكون النتيجة، ان كلاهما البائع والمُشتري من الخاسرين ولو بعد حين ... وأن "ربحوا" كلاهما او احدهما اليوم!!! اقتباس المهم حديثي طبعا للاخوان المصريين اللي نازلين مصر خذو دولارات و بيعوها تكسبو كويس وهذا هو ما أحاول فهمه ... المُتاجر بالعُملة الخضراء وفهمنا كيف يُمكن أن يكون رابحاً (وقتياً) ... ولكن بائعي العُملة من الأخوان المصريين (الذين تنصحهم)، كيف يُمكن أن يكونوا من الرابحين؟ أنا أفهم الإستثمار في شراء أى شئ قيمته تزيد مع الوقت، وليكن مثلما نصحك زميلنا العزيز herohero في 10/25/2016 at 09:45, herohero said: الحل الوحدي هو اللجوء الى الملاذات الامنة الذهب او العقارات وهي وسيلة لحفظ قيمة العملة يعني لو معاك جنيهات او دولارات احتفظ بقيمتها ف الذهب او العقارات فأنا لا أراك قد قُمت ببيع دولارات .. وانما آراك قد قُمت بشراء حفنة من الجنيهات المصرية .. مهما كانت كميتها كبيرة، فأن لم تستثمرها فوراً مثلك مثل الذي اشترى منك عُملتك "الصعبة" (إستثمار غير قانوني!) .. فأنك في اليوم التالي تكون من الخاسرين بالفعل!!! قد أكون مُبالغاً في طرحي هذا، ولكن تلك هى قناعتي! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بوبوس بتاريخ: 26 أكتوبر 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2016 بقولك ايه انت اخبارك ايه واخبار الشغل و الله انت تنفع على جلسة معسل في قهوة الفيشاوي ههههههههههه سواليفك درر يا شيخ والله مافهمت ولا حاجه .. مش مشكله الدنيا لسه بخير انا متاكد حيمسك في كلمة الدنيا لسه بخير و يشرح لي معناها هههههههههه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 26 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2016 1 ساعه مضت, بوبوس said: والله مافهمت ولا حاجه .. على الأقل (إحتراماً للمكان، وللمتابعين، ولي، ولجدية الموضوع) كان بوسعك محاولة الإجابة على تلك الأسئلة البسيطة: 1 ساعه مضت, White heart said: أنا لا أفهم أنت تدعي لمن تحديداً ... يعني الله يبارك لمن؟ للدولة أم لتجار عُملة في سوق سوداء لا تعلم عنهم الدولة الأم .. والأهم لا تستفيد منهم بأى شئ أنت تحدثت انك قُمت <<< مُتعمداً >>> بعملية بيع عُملة صعبة (دولار أمريكي) في السوق السوداء، حتى ترى الفرق، وطلبت ممن يقرأ أن يعتبرها "مُساعدة" ... فما كان مني ان سألتك: 1 ساعه مضت, White heart said: مُـــــســــــــاعـــــــــــدة ؟!؟!؟ مرة ثانية ... مُساعدة لمن تحديداً؟!؟ 1 ساعه مضت, White heart said: هذا هو ما أحاول فهمه ... المُتاجر بالعُملة الخضراء وفهمنا كيف يُمكن أن يكون رابحاً (وقتياً) ... ولكن بائعي العُملة من الأخوان المصريين (الذين تنصحهم)، كيف يُمكن أن يكونوا من الرابحين؟ صعبة؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 28 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2016 2 ساعات مضت, بوبوس said: والله مافهمت ولا حاجه .. خليني أحاول بــ "لُغة" تانية كدة: اقتباس بيان الأزهر الشريف بشأن ارتفاع سعر الدولار مقابل الجنيه المصري التلاعب من البعض بسعر الجنيه المصري مقابل الدولار نوع من أكل أموال الناس بالباطل 27 يوليه 2016 تابع الأزهر الشريف- من منطلق المصلحة الوطنية- مايجري على الساحة المصرية من ارتفاع مزعج لسعر الدولار مقابل الجنيه المصري وعلى نحو يؤدي إلى ارتفاع أسعار السلع والخدمات ومتطلبات الحياة الضرورية للناس، ويؤثر سلبًا على سلامة الاقتصاد الوطني مما يؤدي إلى الإضرار بالاستقرار الاقتصادي وإعاقة مسيرة البناء والتنمية. ومن المعلوم أن تلك التصرفات التي تؤدي إلى هذا الارتفاع غير المسبوق للدولار مقابل الجنيه المصري تمثل عملًا مخالفًا لشرع الله، وهو احتكار محرم شرعًا يضعف القيمة الشرائية للجنيه ويؤدي إلى حرمان الناس من الحصول على حاجاتهم الضرورية التي لا يستغنون عنها، وهذا نوع من أكل أموال الناس بالباطل. وقد حرمت الشريعة الإسلامية هذا النوع من الاستغلال والاحتكار، قال تعالى: (وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ)، وقال – صلى الله عليه وسلم- :"المحتكر ملعون"، ومن المعلوم شرعًا أنه لا يجوز للمواطن مسلمًا أو غير مسلم أن يثرى على حساب إفقار المجتمع والوطن. والأزهر الشريف انطلاقًا من واجبه الشرعي والوطني ينبه الشركات والأفراد الذين يعملون في هذا النشاط إلى حرمة هذه التصرفات التي تقوم على الاستغلال والاحتكار، لأن الربح المتحصل منها يعد مالاً سحتًا وحرامًا ولن يبارك الله له فيه في الدنيا ولن ينفعه في الآخرة. حفظ الله البلاد والعباد ووفق الجميع لما يحب ويرضى ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 29 أكتوبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أكتوبر 2016 عشان السادة اللي بتتكلم كلام طق حنك ،وتقول ده سوالف "كلمة خليجي" الكلام الخاص بسعر الصرف ده كلام مهم جدا ومش كلام يتقال على القهاوي او الديوانيات "سوالف انا متعرض لموقف بحكم عملي في مجال الاي تي ، بنواجه مشكلة كبيرة في مصر ان مبيعات الاجهزة والبرامج بتعاني جدا ومصر بتخسر كثير من حصتها وسمعتها اللي بنحاول ندعمها في هذا المجال بسبب التفاهة والغباء في التعامل مع ازمة سعر الصرف ياسادة كل تعاملتنا مع الحكومة وجهات كبري في مصر بتعاني بسبب ان سعر صرف الدولار :8.85 في البنك لكن في السوق لحد امس كان تجاوز 16.00 وبالتالي اي مشروع معايا لو تكلفته 100الف دولار مثلا ع الورق رسميا هو 885000 جنيه ، لكن وكلائنا في مصر عشان يشتروا هيكلفهم فعليا 1,600,000جنيها !!!!! شايفين ياسادة مدى المشكلة وبتتكلموا وتقولوا ده كلام تافه وكلام قهاوي - سوالف ياساده والله في حاجات اهم من الثلاجة اللي مافيهاش الا ميا ، ف صناعات بتخسر وبيوت بتتخرب واستثمارات بتتسحب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان