عادل أبوزيد بتاريخ: 10 نوفمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2016 يجب أن نقفز جميعا إلى القرن الواحد و العشرين ، غير منطقي أن المواطن عليه أن يذهب بشحمه و لحمه إلى مكتب المسئول مع ما يتطلبه ذلك من جهد. ما سبق كان إستهلالا لابد منه في أيامنا هذه التواصل المباشر مرهق و مكلف و يهدر كثيرا من الوقت ... أتكلم عن المصالح الحكومية و كذا عن الشركات. الآن يوجد عدد من الشركات الناجحة يستخدمون ال call center و مجرد أن تطلب الرقم تجد من يرد عليك و أمامه كل المعلومات عنك عنوانك و تاريخ شراء السلعة ليس هذا فقط بل إن من يرد عليك مؤهل بالكامل لمساعدتك. قد يكود الرد أن نسبة الأمية مرتفعة في مصر و هذا نسبيا صحيح لكن ألا تلاحظون أن هؤلاء الأميين يستخدمون التليفون المحمول ربما بطريقة أكثر كفاءة مني و منك..... وجدنا أغلبية الناس تستخدم الإنترنت بسهولة و يسر و يستخدمون الواتس آب بسهولة و يسر. هل يمكن أن يكون من العادي إستخدام البريد الإليكتروني ؟ ما سبق كان مجرد تفكير بصوت عالي ... أكيد رأيتم الطوابير في كل مكان مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 11 نوفمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 نوفمبر 2016 مساء الخيرات: على فكرة ده ممكن جدا لكن أكيد سيظهر من يحاربه وعنده حججه..سؤدي لتسريح عمالة.مثلا ولكني أراها في إعلانات التلفاز عن خدمات موقع الحكومة . وقد جربت في تقديم الرغبات في الثانوية العامة في الأول أصر الكثير ولم يرتاحوا إلا لما سلموا الأوراق باليد وبعدها أصبح التقديم عن طريق النت . لكن هنا سؤال.،هل الموظف الذي أدمن التسويف وتعالى بكره ويمكن فتح درج المكتب.هل سيقبل أن يتطور ؟؟؟ والأهم من كل هذا أن قاعدة البيانات لكل مؤسسة تقريبا غير موجودة إلا في القليل وهنا مثال في وزارة التربية كل ماتذهب لأمر ما..لازم الرقم القومي ..رقم كارنيه النقابة وكذا تاريخ كده؛ مع أن في الإمارات ولو مثلا لو كنت أعمل في أبو ظبي وذهبت لطلب في دبي..لا سؤال سوى الاسم والمدرسة وكبسة زر على الحاسوب تظهر كل بياناتي من أول يوم جئت للبلد لكن أنا برضه عندي أمل مع الوقت ممكن. سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 11 نوفمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 نوفمبر 2016 إنجاز المزيد من الخدمات أون لاين يقضى على الكثير من فرص الفساد عزل مقدم الخدمة عن طالب الخدمة يقلل - بلاشك - فرص الفساد أعتقد أننا على الطريق يا أستاذ عادل اقتباس Egypt ranks first internationally for outsourcing services in 2016: GSA The availability of trained manpower and competitive costs contributed to winning the award, says Hosni Daily News Egypt October 12, 2016 0 Comments Egypt won the first prize in outsourcing services for 2016, after being selected by the jury of the Global Sourcing Association (GSA) competition. The award was announced on 6 October in Sofia, Bulgaria, during the GSA Leadership Summit, in the presence of more than 200 prominent leaders of the IT industry and outsourcing services in Europe, North America, and Asia. The summit was previously run by the National Outsourcing Association (NOA) and the European Outsourcing Association (EOA). The NOA was rebranded as the GSA last week. Egypt exceeded its competitors in the final round, including Sri Lanka, Belarus, and Fiji. Asmaa Hosni, CEO of the Information Technology Industry Development Agency (ITIDA), said that Egypt won the award after the jury had studied the portfolio submitted by ITIDA, which showed Egypt’s edge in telecommunications, information technology, and related services. The portfolio also included a list of the most prominent multinational companies that have expanded their business and injected investments in Egypt during the last period, as well as reference letters signed by these companies explaining the reasons for choosing Egypt. ITIDA also presented a brief about the international reports which highlighted the competitive advantages of Egypt’s information technology sector and its position as the best destination for investments in the field of information technology services. According to Hosni, the key elements of Egyptian outsourcing are summarised in “the availability of trained multi-lingual manpower, competitive operating costs, attractive business environment, and government support for innovation”. These elements helped attract more European investments to Egypt and stimulated the existing local and international companies to expand their business and create many job opportunities in the field of outsourcing and achieve high growth rates in this sector. Hosni said that ITIDA works on the development of local skills in the field of information technology through the Egypt’s Scientists are the Future initiative. It aims to rehabilitate 16,000 Egyptian youth to work in the field of information technology and communication through online training, in cooperation with a number of international companies, Egyptian universities, and educational institutions. The GSA, located in London, is a centre of excellence in outsourcing services and aims to develop the international outsourcing industry through raising awareness, and improving education, as well as the ongoing development and dissemination of standards, and supporting portfolio of qualifications. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 12 نوفمبر 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 نوفمبر 2016 9 ساعات مضت, أبو محمد said: إنجاز المزيد من الخدمات أون لاين يقضى على الكثير من فرص الفساد عزل مقدم الخدمة عن طالب الخدمة يقلل - بلاشك - فرص الفساد فعلاً ... هذا صحيح اتفق معك فهو يقلل من نسبة الفساد (أى كان موطنه) ولكن لن يمنعه نهائياً، ولنا في قضايا التلاعب في "الكروت الذكية" من قبل الموظفين القائمين على المنظومة بهدف التربح من دون وجه حق خير مثال .... اقتباس أعتقد أننا على الطريق يا أستاذ عادل outsourcing services هنا أعتقد اننا سنبدأ بالإختلاف .. فأذا كان ما وصلني من فكرة موضوع الحوار ... هو ما بدأ الحديث عنه والعمل عليه في مصر منذ أكثر من عقد من الزمان ... أعني الحكومة الإلكترونية ... وتم تناوله هنا في صالوننا الثقافي بأكثر من شكل وطرح، وليكن على سبيل المثال موضوع العزيز KANE هذا: البطاقة الجديدة ~ مرحباً باحكومة الإلكترونية .. فأن ما وضعته لنا من رابط، وما قمت بتظليله باللون الأحمر لا يرتبط بشكل مباشر بفكرة موضوع الحوار التى أرى انها تعني بالعلاقة بين الحكومة والمواطن وتحديداً فيما يتعلق بالخدمات المختلفة المُقدمة من الاولى الى الثاني ... في حين ان رابطك يتعلق بالمرحلة التى تلي تلك السابقة أو الأولى .. أو ما هو له علاقة أكثر بعالم "البيزنيس" ورجال الأعمال والشركات الإستثمارية متعددة الجنسيات، او العابرة للقارات .. وهى وان كانت واحدة من "القاطرات" على إعتبار انها من إحدى مصادر تمويل الحكومة لما تجنيه من ضرائب مختلفة، الا انها ليست هى ما سوف "تجر" المواطن العادي الى عالم الحكومة الإلكترونية ... التى لم تستقر او تنتشر بعد بهذا القدر اللائق بدولة بدأت بالفعل الطريق منذ أكثر من عقد من الزمان، وهو ما يدعونا الى التفكير في تلك المعوقات والمشاكل المُسببة لهذا البطئ ... دعنا أولاً نتعرف على فكرة الموضوع الأصلي كما وصلتني من المشاركة الإفتتاحية .. اى تعريف الحكومة الإلكترونية: اقتباس تعريف الحكومة الإلكترونية هي استخدام تكنولوجیا المعلومات والاتصالات لتحسین أسلوب أداء الخدمات الحكومیة. و بصيغة أخرى تعنى تغیُّر أسلوب أداء الخدمة من أسلوب یتمیز بالروتین والبیروقراطیة وتعدد وتعقد الإجراءات إلى أسلوب یعتمد على استخدام تكنولوجیا المعلومات والاتصالات لتحسین أداء الخدمات الحكومیة بھدف تقدیمھا للمواطن بطریقة سھلة عبر شبكة الانترنت مما یوفر الكثیر من الجھد والمال لھا فتنخفض بذلكةتكلفة أداء الخدمة. أما الرابط الذي وضعته لنا والذي أرى انه يتعلق بالمرحلة التى تلي تلك الاولى، فهو يتعلق بما يُطلق عليه بالعربية "التعهيد" ... وتعريفه: اقتباس هو استخدام واستئجار كفاءات وقوى وأفراد ووسائل وخدمات من مؤسسات أو شركات أو جهات ثالثة (أجنبية أو محلية)، وهو طريقة جديدة لتقسيم العمل وتوفير المال والطاقة والوقت في مختلف قطاعات الحياة الاقتصادية والغير اقتصادية وذلك بإعطاء الجهة الثالثة المستعان بها الثقة ومهام ووظائف ومسؤوليات وصلاحيات وهيكليات معينة وأنشطه كانت عادة تقوم بها (ذاتياً) وتؤديها داخلياً الجهة المستعينة، وذلك عن طريق التعاقد بتوقيع عقود واتفاقيات تعاون ترتب وتنظم مده وموضوع الاستعانة والإنجازات والواجبات والحقوق والالتزامات وسد الثغرات وتلبية مصالح وأهداف الجهة المستعينة. فإذا كان من عيوب تلك "الطريقة" في دول الغرب حيث ليس هناك قطاع خاص وقطاع عام بالمعنى القائم لدينا هى: اقتباس يسبب انعدام الأمن الوظيفي بأن تحل الكفاءات الخارجية محل القوى المحلية ويولد شعور التعطيل المبطن بتقليص فرص العمل داخلياً الضغط على رواتب وحقوق الموظفين وازدياد التهديد والقلق النفسي التأثير السلبي على إنتاجيه أو اسم أو سمعة الشركة أو البلد مستقبلاً الاستغلال واستضعاف الأيدي العاملة والكفاءات، كما في الدول النامية أو الغير متطورة الازدواجية الأخلاقية في المنافسة، وسيلة للتحكم وللسيطرة الغير مباشرة على سوق العمل والعمالة فما بالنا ببلدنا حيث أن ليس هناك فقط قطاع عام (7ملايين موظف) و قطاع خاص .. وقوانين شتى مُستحدثة تحت ذريعة الأزمة الإقتصادية الخانقة، تهدد تلك الملايين العاملة ... وهو ما اقتربت منه العزيزة سومة: في 11/11/2016 at 03:02, suma said: على فكرة ده ممكن جدا لكن أكيد سيظهر من يحاربه وعنده حججه..سؤدي لتسريح عمالة. ليس هناك فقط قطاع عام وقطاع خاص ... بل هناك طرف ثالث مُتحكم في كلاهما .. (الجمل سفينة الصحراء!) ... وليكن -على سبيل المثال وليس الحصر- وفيما نتحاور عنه هنا، ما وضع يده عليه مؤخراً: الجيش المصري يتولى إدارة منظومة بطاقات التموين الذكية ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان