هشام الجنيدى بتاريخ: 5 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2006 بعد يوم لملم نهاره ونفّض التوب من غباره وطفّى شمسه فقلب بحر من الظنون ماشى فى الشارع وحيد شايف القمر البعيد زيّه سهران الليالى ينتظر بكره يكون وحده فى طاحونة حياه يطحن العمر برحاه والهوى يطير طحينه قبل لمّه فى الصحون صلّى فجر اليوم وروّح لجل بركة يومه تطرح وقال ينام ساعتين تلاته قبل ما يموت السكون عالامل قفّل جفونه وسلسل الحلم فعيونه لجل يصحى يلقى حلمه زى ما حلمه مصون جالو هاتف فى المنام قال له حكمه فى الكلام لو زرعت الارض غرقد عمره ما يطرح زتون وانتهى الهاتف وراح شقشقت شمس الصباح قالت اصحى يا ابن ادم وارفع النوم مالعيون يا ابن ادم اصحى فوّق ده الصباح بالخير مزوّق قوم ولملم واملا كيسك خير كتير على كل لون ازرع الحلم وراعيه وابقى جنبه وخاف عليه مهما تتعب فيه هتلقى كل تعبك فيه يهون والمنبه رن رن خلّا قلب الفرشه حن وابن ادم لسه نايم كنّه ملفوف بالكفون وبعد يوم لملم نهاره ونفّض التوب من غباره وطفّى شمسه فقلب بحر من الظنون جه على نفسه وقام بص شاف حواليه الظلام واكتشف انه مقمش ولا زرع ولا يحزنزن خش دورة الميّه عادى والكسل على عينه بادى وقبل ما يخرج لنومه شد على حلمه السيفون.......................!!!!! انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا ...................................................................! وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى....... قناتى ع اليوتيوب .... صفحتى ع الفيس بوك ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مى محمد بتاريخ: 5 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2006 ازرع الحلم وراعيه وابقى جنبه وخاف عليه مهما تتعب فيه هتلقى كل تعبك فيه يهون خش دورة الميّه عادى والكسل على عينه بادى وقبل ما يخرج لنومه شد على حلمه السيفون.......................!!!!! بصراحة مفيش كلام يوصف القصيدة....لو قلنا ممتازة قليل عليها..... لو قلنا رائعة...مش كفاية.....لو قلنا ماحصلتش....مش هانوفيها حقها.. العملاق هشام جنيدى....تحياتى لا لمبارك ياعود النعنع...لاتفزع خطوة محبوبى..كالنسمة..لن تسحق رأسك والبسمة..لا أجمل منها لا أروع ياعود النعنع هل تلمح تلك النجمة؟ ياعود النعنع هل تسمع تلك النسمة؟ موعدنا حان..فلا تفزع لا تفزع يا عود النعنع. عادل قره شولى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shahd بتاريخ: 7 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2006 الله الله الله الله يا هشام سلمت اناملك بجد مش عارفة اقول ايه في كل مرة بتبهرني ......... ادام الله عليك قوة كلماتك وجمال ابياتك فمهما قلت فلن اوفيها حقها فعذرا ....... طـــــــفولــــة شــــــهـــد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
رعد الاسكندرانى بتاريخ: 10 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 فبراير 2006 حقيقى مبدع زى ما عودتنا و يا رب نفوق قبل فوات الآوان مع حبى :P LIVE....................AND LET THEM DIEEEEEEEEEE رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 11 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 فبراير 2006 بعد يوم لملم نهاره ونفّض التوب من غباره وطفّى شمسه فقلب بحر من الظنون ماشى فى الشارع وحيد شايف القمر البعيد زيّه سهران الليالى ينتظر بكره يكون وحده فى طاحونة حياه يطحن العمر برحاه والهوى يطير طحينه قبل لمّه فى الصحون صلّى فجر اليوم وروّح لجل بركة يومه تطرح وقال ينام ساعتين تلاته قبل ما يموت السكون عالامل قفّل جفونه وسلسل الحلم فعيونه لجل يصحى يلقى حلمه زى ما حلمه مصون جالو هاتف فى المنام قال له حكمه فى الكلام لو زرعت الارض غرقد عمره ما يطرح زتون وانتهى الهاتف وراح شقشقت شمس الصباح قالت اصحى يا ابن ادم وارفع النوم مالعيون يا ابن ادم اصحى فوّق ده الصباح بالخير مزوّق قوم ولملم واملا كيسك خير كتير على كل لون ازرع الحلم وراعيه وابقى جنبه وخاف عليه مهما تتعب فيه هتلقى كل تعبك فيه يهون والمنبه رن رن خلّا قلب الفرشه حن وابن ادم لسه نايم كنّه ملفوف بالكفون وبعد يوم لملم نهاره ونفّض التوب من غباره وطفّى شمسه فقلب بحر من الظنون جه على نفسه وقام بص شاف حواليه الظلام واكتشف انه مقمش ولا زرع ولا يحزنزن خش دورة الميّه عادى والكسل على عينه بادى وقبل ما يخرج لنومه شد على حلمه السيفون.......................!!!!! هشام جنيدى تجبرنى على الخروج من صمتى لانحنى اعجابا بحرفك وصدقك وتعبيرك عن همومى ومن سواى التى تنخر فى عظام وقلوب شبابنا كلنا حالم ربما كان حالما وربما اصبح لكننا بشكل ما فى قلب القلب نعلم اننا سنسدل الستار عليها تلك الاحلام بدون ان نتساءل اكانت من حقنا ام اننا اجترأنا عليها اشكرك يا هشام وحشتنا عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام الجنيدى بتاريخ: 11 فبراير 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 فبراير 2006 الاخت مى محمد : شكرا لمرورك الكريم وشكرا على وصفى بالعملاق وربنا يستر ومتغرّش :P الاخت شهد : شكرا على مرورك الكريم واعجابك بما خطت يداى واتمنى ان اكون عند حسن ظن الجميع دائمال الغائب الحاضر رعد : انا فرحت جدا لما لقيت انك قرأت قصيدتى تلك وسعدت اكثر عندما قرأت موضوعك الجديد الرائع (هكذا ننظر)و اتمنى لك كل خير العزيزه بنت مصرية: اخيرا اخيرا عدت الى صفحتى بحروفك التى طالما كنت انتظرها ناقدة ومشجعة لى وانا فى قمه الفرحة ان استطعت ان اخرجك من صمتك وهذا شرف لى .......اما بخصوص الحلم والواقع فانا ارى ان الحلم وحده لا يكفى لتحقيقه بل الاراده والصبر والكفاح فانا واحد من الناس سعات انام بالليل وانا عازم ان غدا لابد ان اذهب الى المستشفى التى اقضى فيها فترة تدريب (الامتياز) واقول لنفسى سوف اعمل كذا وكذا واتعلم كذا وكذا وعندما يأتى الصباح ويرن المنبه اقوم كسلانا واحسب حساب للبرد والزحمه فى المواصلات والتعب اللى هلاقيه خلال اليوم ومشوار الرجوع متعبا واقول فى نفسى يااااااااااااااااه كل ده وسعات اكسل ومروحش المستشفى فى اليوم ده وسعات اجى على نفسى واروح وسعتها احس بلذه التعب ومتعة الكفاح واقول يعنى هوه انا لوحدىاللى هيجى على نفسه مالناس كلها نفسها تنام ونفسها تتدفأ بس سعات مقدرش اقوم من مكانى ولما اصحى ابقى فى قمه الملل والندم والاحباط المعنوى لانى مقدرتش اتغلب على نفسى :rolleyes: عشان كده كتبت القصيده دى عشان اشجع نفسى واشجع غيرى على العمل بنشاط وهمّه ......... :happy: وشكرااااااااااااااا :) انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا ...................................................................! وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى....... قناتى ع اليوتيوب .... صفحتى ع الفيس بوك ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 12 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2006 العزيز / هشام ... بلدياتي كل التجربة الشعرية الهايلة دي ولسه في إمتياز ظنيتك أكبر من كده بكتير..تجربتك أكبر من سنك أول مرة أشوف في قصيدة منبه بيرن وسيفون بيشد توظيف عميق لمفردات سهلة ودارجة من زمان حرمت أعلق على أعمال أدبية لأن فيه ناس عندكم بتضرب رصاص وناس طفشت ناس وبعدين هي طفشت !!! .................. أنا بس محزوق في نصيحة وأنا أخوك الكبير سنة الإمتياز أهم سنة في حياتك لازم تقوم وتنام في المستشفى لو قدرت تاخد أجازة من الحياة والكسل والشعر فافعل مش ممكن تعوض أي وقت يضيع فيها كل الظروف في الإمتياز مهيئة للتدريب الجيد لن تجدها في حياتك العملية بعد كده لازم تتعلم كل المهارات العملية في جميع الأقسام من أول تركيب الكانيولا والقساطر ورسم القلب والتوليد والزوايد والبواسيروالفتق والتجبيس وقراءة الأشعة والأهم من كده المتابعة اللصيقة للمرضى ومتابعة تعامل النواب مع الحالات الحرجة. أنا عارف النصايح تقيلة وأنا ما بحبش أعطي نصايح أتمنى لك التوفيق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 14 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2006 (معدل) الرائع المبدع هشام ... و حشتنى والله يابنى .. بجد .. حقا و أقولها لك صادق .. ما أروع القراءة لك ... تكبر طاقتك الابداعية يوما بعد يوم .. بشكل كبير .. و انى لأتساءل بشىء من الدهشة كيف ستكون كتاباتك بعد 10 أو 15 سنة أعجبتنى للغاية الفكرة ... و مازلت أتساءل بسذاجة عن ذلك المكان الذى تأتى منه بكل تلك الأفكار .. الصياغة هنا و دفق الموسيقى فى الكلمات و نضوج المعالجة الواضح .. كل هذا دون أن تفقد قاموسك الثرى الذى اعتدناه ... والذى يبدو هنا أنه يتمدد بشكل مدهش .. حقا أوحشتنى كلماتك ... كلماتك التى أتنسم فيها و بصدق شديد نسيم حياتى فى مصر .. الشمس و الزحمة و الناس و المشاعر و الأحاسيس و ربما الأحلام أيضا .. و على الرغم من الدفق المتناسق .. الشديد التناسق فى قصيدتك .. جاءت النهاية مثالية .. كما يجب أن تكون ... الجملة الصادمة ... مابين الصحيان و النوم ... و اليوم المنتظر ... و بقايا الحلم الذى يجب أن ينتهى .... الفكرة التى تتركها و تبثها داخلنا بكل الخبث .. ثم ترحل و كأنك لم تفعل شيئا .... رائع كعهدى بك يا هشام .. و متجدد بشكل مخيف ... لو أردت رأيى المتواضع .. أنا أعتبر أن هذه القصيدة هى بداية مرحلة جديدة فى كتاباتك . مهيب تم تعديل 14 فبراير 2006 بواسطة مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 14 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2006 الرائع المبدع هشام ... و حشتنى والله يابنى .. بجد .. حقا و أقولها لك صادق .. ما أروع القراءة لك ... تكبر طاقتك الابداعية يوما بعد يوم .. بشكل كبير .. و انى لأتساءل بشىء من الدهشة كيف ستكون كتاباتك بعد 10 أو 15 سنة أعجبتنى للغاية الفكرة ... و مازلت أتساءل بسذاجة عن ذلك المكان الذى تأتى منه بكل تلك الأفكار .. الصياغة هنا و دفق الموسيقى فى الكلمات و نضوج المعالجة الواضح .. كل هذا دون أن تفقد قاموسك الثرى الذى اعتدناه ... والذى يبدو هنا أنه يتمدد بشكل مدهش .. حقا أوحشتنى كلماتك ... كلماتك التى أتنسم فيها و بصدق شديد نسيم حياتى فى مصر .. الشمس و الزحمة و الناس و المشاعر و الأحاسيس و ربما الأحلام أيضا .. و على الرغم من الدفق المتناسق .. الشديد التناسق فى قصيدتك .. جاءت النهاية مثالية .. كما يجب أن تكون ... الجملة الصادمة ... مابين الصحيان و النوم ... و اليوم المنتظر ... و بقايا الحلم الذى يجب أن ينتهى .... الفكرة التى تتركها و تبثها داخلنا بكل الخبث .. ثم ترحل و كأنك لم تفعل شيئا .... رائع كعهدى بك يا هشام .. و متجدد بشكل مخيف ... لو أردت رأيى المتواضع .. أنا أعتبر أن هذه القصيدة هى بداية مرحلة جديدة فى كتاباتك . مهيب <{POST_SNAPBACK}> لا أكون مبالغاً إذا قلت أن كتابات مهيب في هذا المنتدى من الأسباب الرئيسية التي جعلتني أكتب فيه في الفترة الماضية ترك فراغاً كبيراً وحرمنا من مشاركاته ينتابك شعور غريب وأنت تقرأ له تتمنى لو استمر في الكلام حتى لو قال كلاماً عادياً تسمع صوته الشجي يخرج من حروفه يا عزيزي مهيب تكلم... وتكلم... وتكلم ونحن نستمع ..ونستمع ...ونستمع ولن نقاطعك لا حرمنا الله منك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 14 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2006 عزيزى طارق ... أشكرك حقا على كلماتك العذبة جدا هذه ... بالرغم من أن الموضوع خاص بالصديق هشام (اللى انت طبعا بلدياته) .. الا أن هذا لم يمنع وجهى من الاحمرار من فرط الاطراء ... كلماتك يا عزيزى مسئولية لها ثقل وكثافة الزئبق ... أشكرك بحرارة شديدة و أخشى أن تضيء مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سيزيف بتاريخ: 15 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2006 العزيز هشام ترددت كثيرا قبل ان كتب اليك القصيده اعجبتنى جدا - وهذا حق و ليس مجامله - كعاده قصائدك ولكن بصراحه لم يعجبنى الجزء الاخير منها : خش دورة الميّه عادى والكسل على عينه بادى وقبل ما يخرج لنومه شد على حلمه السيفون.......................!!!!! --- انا اعلم ان البعض اعجبهم جدا هذا الجزء و انا لن اجادل بان فيه استعاره ماهره و لكن الصوره نفسها غير مريحه -- ارجو الا يضايقك رايى ليس شرطا للموت ان يكفن الميت ولا ان ينشر له نعيا او ان يضعوا شاهدا على قبره انت تموت عندما تصمت بينما كان ينبغى عليك ان تتكلم "shinercorner" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام الجنيدى بتاريخ: 22 فبراير 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2006 استاذ طارق (بلدياتى):شكرا على مروركم الذى شرفنى جدا وعلى النصائح الغالية التى اهديتنى اياها بس انا مش طب بشرى انا طب اسنان بس النصيحه شامله وفهمتها كويس جدا جدا جدا وباذن الله هنفذها بكل ما اوتيت من قوه والله المستعان العزيز المهيب مهيب: لقد سعدت جدا بانك قرأت قصيدتى واعجبت بها اما عن المكان اللى بجيب منه افكارى فهو توب سيكريت :) اما عن كتابتى بعد 10او 15 سنه فربنا يديك ويدينى ويدى الجميع طولة العمر لنرى هذه الفتره وما سيكون عليه حالنا جميعا :D شكرا لك جدا جدا جدا وانا مع الاستاذ طارق فى كل كلمه قالها فى حقك بكل صدق العزيز شاين كورنر (الركن المضىء ) المضىء حقا فى منتدانا الجميل :شكرا على قراتك لقصيدتى المتواضعه وتسجيل اعجابك بها اما بخصوص الجزء الاخير فقد لقى نقدا ليس هنا ولكن فى منتدى اخر واقول لك الحقيقه انى قصدت ان يكون هذا الجزء مستفذ لمن يقرأه لكى يترك اثر فى نفس من يقرأ القصيده ولكى تكون نهايه صادمه كما قال مهيب قصدت ان تكون هكذا لكى اوضح مدى سوء هذا اليأس والاستسلام والامبالاه لانى استفزيت جدا وانا بوصف الشخصيه دى واسلوبى وتعبيرى جاء نابعا من استفزازى وكتبته كما جاء فى رأسى لكى يعطى مصداقيه اكثر...... شكرا على نقدك الصادق وتحيتى لقلمك الذى دائما يمتعنا ......... :) انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا ...................................................................! وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى....... قناتى ع اليوتيوب .... صفحتى ع الفيس بوك ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
daktara بتاريخ: 26 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2006 رائع كعادتك يا هشام ولا غلطه القصيدة غايه فى الروعه والجمال وانت غايه فى التمكن مبدع حقيقى إنّ القلوب إذا هوت أوراقها فالمال لا يحيى ربيعاً ذهبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان