عادل أبوزيد بتاريخ: 26 يناير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2017 منذ ثلاثة أسابيع تقريبا و أنا أتابع أخبار ما يطلق عليه إختراع مصري بالكامل لزراعة القمح مرتين في السنة عن طريق تبريد بذور القمح قبل وضعها في الأرض. it is too good to be true الأخبار متكررة و من ضمنها خبر في جريدة الفجر أن الزراعة بالتبريد لا أكثر من خرافة ! أين الحقيقة ؟ http://www.youm7.com/Home/Search?allwords=زراعة+القمح+بالتبريد حتى أمس كانت الأخبار أن خمسة وزراء سيحضرون مناسبة حصاد القمح المنتج بطريقة التبريد في حقول إختبارية اليوم حضر وزيرين الحدث. يا رب فرحة هل يمكن أن نكون إخترعنا فعلا طريقة جديدة للزراعة ؟ http://www.youm7.com/story/2017/1/10/بالصور-مصر-تحصد-القمح-مرتين-نجاح-تجربة-الزراعة-بالتبريد-وموسمان/3048800 اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 26 يناير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2017 الخبر دا لو صحيح يبقى فاتحة غير على مصر .. امال ليه مش شايفة أي اهتمام بالموضوع وكأنه خبر عادي . لو استخدمنا طريقة التبريد في زراعة القمح المفروض نكتفي ذاتيا ونبطل استيراد . حنشوف .. نقول يارب اقتباس خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
simpleDeveloper بتاريخ: 26 يناير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2017 (معدل) الفكرة بااختصار - البذور بتحتاج لفترة سكون جنينية قبل الانبات. *Cold Stratification هو الاسلوب اللى استخدمه فريق البحث المصرى - وهى معالجة البذور بمحاكاة ظروف الشتاء الطبيعية و كسر مرحلة السكون الجنينية. بتختلف فترة التطبيق على حسب نوع البذور و الظروف المحيطة. و بشكل عام الاسلوب ده شائع استخدامه فى البستنة المنزلية. للاسف - الخبر ناقص التفاصيل لانه لم يحتوى نشرية الدراسة - المفترض ان اللى يقدمه فريق البحث - البروتوكول اللى تم استخدامه و اللى بيحدد درجة الحرارة التي تعطي افضل انباتية للبذور و التجربة نفسها كانت فى الظلام ام بوجود الضوء و انواع بذور القمح اللى تم استخدامها فى الزراعة. و ايضا يجب ان تتبعها دراسة تحدد ثأثيرها على التربة و تاثير الاجهاد و غيره. و ايضا كيفية قياس النتائج لتحديد نجاح التجربة - مثلا استخدام مقياس مثل weighted germination index (WGI). التفاصيل اللى تم الاشارة اليها فى محتوى الخبر من اليوم السابع : *الطريقة المستخدمة تمت الاشارة اليها بشكل سطحى "معاملة حبوب القمح بالتبريد من خلال درجات برودة معينة، ومدد برودة محددة". *حدد انواع الرى التى تم استحدامها : الرى بالغمر العادى، والرى بالرش "الثابت والمحورى" *حدد انواع بذور القمح : جميزة 11، وسدس 12، ومصر 1 *تم تطبيقها فى الاراضى الرملية و لم يتم تحديد ملوحة التربة Soil salinity. *طريقة قياس غير دقيقة للانتاجية بالاعتماد على المتوسط الحسابى و عدم ادراج الانحراف المعيارى و عدم استخدام اختبار احصائى لتحليل التنوع. مثلا النشرية التالية بتناقش فرضية التطبيق بالتبريد لزراعة القمح مع اجهاد ملحى بالمقارنة مع الطريقة التقليدية و النتائج لم تكن ايجابية و لكن بتعطى مؤشرات ايجابية لتحسن الانبات فى التربة المالحة. W. (2011). Cold stratification, but not stratification in salinity, enhances seedling growth of wheat under salt treatment. African Journal Of Biotechnology, 10(66). doi:10.5897/ajb11.2257 و اهم نقطة scalability كيفية تطبقها على نطاق واسع - فى بعض الاحيان الطريقة المستخدمة لاتسمح بامكانية تطيق واسع و بيتم استبداله بطرق اخرى مثل تطبيق ميكانيكى او كيميائى. من قرائتى للخبر الاتجاه هو تدريب الفلاح لتطبيق التبريد على البذور بنفسه و فى اعتقادى اى فلاح متخرج من كلية هندسة زراعية ممكن بالفعل يبدأ بتطبيقها بمجرد قرائته للتفاصيل. .بخلاف ذلك - خطوة فى الاتجاه الصحيح و بالتوفيق لفريق البحث. مراجع: http://www.ajol.info/index.php/ajb/article/download/97228/86542 https://www.researchgate.net/publication/225829687_Temperature_effects_on_seed_germination_and_expression_of_seed_dormancy_in_wheat https://en.wikipedia.org/wiki/Stratification_(seeds) تم تعديل 26 يناير 2017 بواسطة simpleDeveloper حذف الكلمات الانجليزية و وضع بعضها فى سطر جديد بسبب مشكلة فى محاذاة النصوص العربية اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 29 يناير 2017 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2017 كما ذكرت في بداية الموضوع it is too good to be true ، تم عرض الإختراع "جنب الحيط" و تم إحاطته ب "زيطة" غير مبررة الأمر الذي يوحي "بشئ غير مظبوط" و خبر أن الرئيس السيسي سيقوم بالتكريم ... لا أعرف من الذي سيتم تكريمه و لماذا ؟ اليوم إتضحت الحقيقة - و لعلها إتضحت تقريبا في مشاركة الفاضل Simpledevelopper - نشر الدكتور محمد المخزنجي مقالا في جريدة المصري اليوم بعنوان "أرجو ألا يكرمهم الرئيس" و فيه تفاصيل كثيرة عن عبثية الزراعة بالتبريد و إليكم نص المقال : د. محمد المخزنجى يكتب: أرجو ألَّا يُكرِّمهم الرئيس ٢٩/ ١/ ٢٠١٧ عندما تبدأ المبالغة يولد التوجس وتكبر الخشية، ويحوم الشبح المُتكرِّر لإحباطات النهاية التى يفجعنا بها عدم التريث فى تقدير الأمور تقديرا علميا مُدقِّقا ومتحوطا مع دراسات جدوى معمقة وبعيدة النظر، تحاذر من مخاطر الفرح العاطفى بإعلان نجاحات غير مؤكدة، سرعان ما تتكشف عن خيبات تُحبط المخلصين، ويتحول وقعها إلى إيقاعات شماتة لرقص المتربصين. وقد حامت أمامى أشباح التوجس والخشية تلك، عندما خرجت علينا «ظيطة» الاحتفال والاحتفاء بما سموه نجاح زراعة القمح «بالتبريد» لجنى محصولين منه فى موسم زراعى واحد، والتى دشنها فى «التل الكبير» بمحافظة الإسماعيلية يوم الخميس الفائت خمسة من الوزراء والمحافظين والمسؤولين، وأجهزة إعلام جرى استدعاؤها على عجل لتسجيل وتصوير «الفرح»! كنت منذ فترة قليلة قبل اشتعال الظيطة قد قرأت خبرا عن تجارب على هذه الزراعة، يقوم بها «خبراء معهد بحوث إدارة الموارد المائية التابعة لوزارة الرى»، فوضعت يدى على قلبى لما أعرفه عن تاريخ حصادها المُرّ فى إمبراطورية آفلة، وإن كنت تصورت أن يستدعى التفكير العلمى فضيلة الشك والمراجعة لدى باحثين لدينا يُفترض اشتغالهم بالعلم، وهذه الفضيلة هى سمة كل أمانة بحثية ونبراس كل وصول لأى نجاح حقيقى، وافترضت أنه سيكون هناك تريث فى إعلان النتائج الأولية فى موضوع شديد الأهمية والخطورة كالقمح، لكننى بدأت فى فقد الأمل عندما قرأت ما قاله الدكتور محمد عبدالمطلب، رئيس المركز القومى لبحوث المياه، ومفاده «أنه لأول مرة فى تاريخ مصر الزراعى يتم حصاد القمح فى شهر يناير بدلاً من الموعد التقليدى للحصاد فى مايو، وذلك فى إطار تطبيق التقنية البحثية الجديدة للمركز القومى لبحوث المياه التابع لوزارة الرى، حيث تسمح بزراعة محصول القمح الاستراتيجى مرتين فى العام الواحد لتُصنَّف مصر كأول دولة فى العالم تنجح فى ذلك، بما يُعدُّ خطوة جادة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتى من القمح، بالإضافة إلى توفير ٤٥٪ من استهلاك زراعة القمح من مياه الرى». المبالغة كانت فاقعة لحقيقة أن هذه «التقنية الجديدة» ليست جديدة أبدا، فهى معروفة إلى درجة الفضيحة منذ العام ١٩٢٨ فى الاتحاد السوفيتى السابق، لا كإنجاز زراعى إيجابى، بل كوصمة دمَّرت الزراعة فى عهد «ستالين» الذى تبنَّى أفكار مروجها المُتعالِم المتملق للسلطة «تروفيم دينيسوفتش لايسنكو (١٨٩٨- ١٩٧٦) الذى كان من أهم أسباب طرد خروتشوف من الحكم لمواصلة دعمه تخريفات وتخريبات هذا اللايسنكو ذاته. ثم إن مبالغة الدكتور عبدالمطلب فى أن «هذه التقنية ستُصنِّف مصر كأول دولة فى العالم تنجح فى ذلك»، هى مقولة تدعو للأسى والذعر، مخافة أن تجعل «هذه التقنية» مصر، إذا طُبقَّت وتفشَّت دون تَدبُّر، ثانى دولة فى العالم تتحطم زراعتها بتقنية سيئة السمعة، ومظلمة التاريخ. كل هذا دار فى ذهنى حيال ظيطة التل الكبير يوم الخميس الماضى، وخشيت أن أكون مُبالِغا فى المخاوف لمجرد أننى تعرفت كقارئ للثقافة العلمية على تجربة تاريخية فاشلة فى زراعة القمح وُلِدت منذ تسعين سنة ثم دُفِنت مُشيّعة باللعنات عليها وعلى صاحبها، وقد يكون جد عليها جديد يجعلها ناجحة ويجعلنى مُتجنياً، لكننى قرأت فى جريدة الشروق، صباح الجمعة، تغطية مهنية جيدة لضوضاء يوم الخميس نفسه، حيث لم تكتف بتصريحات أصحاب الفرح، بل أوردت آراء مُغايرة لغيرهم، فنقل محررها «السيد علاء» عن الخبير الزراعى الدكتور على إبراهيم: «إن بعض تفاصيل التجربة الجديدة غير واضحة حتى الآن، فالمشكلة تكمن فى كيفية تدبير ٦ ملايين فدان، ٣ منها فى شهر سبتمبر لزراعة القمح المُبرَّد، ثم ٣ أخرى فى شهر فبراير لزراعة النصف الثانى، وهى مساحة تختلف عن المساحة الأولى، حيث لا تصلح زراعة القمح مرتين متتاليتين فى نفس المكان ولابد من تدبير أرض جديدة. والمشكلة الثانية تكمن فى المحاصيل والخضراوات القائمة فى شهر سبتمبر والتى سيحل محلها القمح المُبرَّد، وهى البطاطس وبنجر السكر والقطن والذرة والطماطم والسبانخ والبسلة وبدايات زراعة البرسيم، فهل يُضحّى بهذه الحاصلات الاستراتيجية والمهمة لتدبير عروة جديدة لزراعة القمح؟!!! وفى تغطية «الشروق» أيضا، نقل المحرر عن «الدكتور نادر نور الدين»، أستاذ الأراضى والمياه بكلية الزراعة جامعة القاهرة، والخبير الدولى فى الغذاء والحبوب، قوله: «البيانات الصادرة من وزارة الرى تقول إن المحصول المتوقع عن القمح المبرّد يبلغ ١٠ أرادب للفدان، وهذا يُعتبر نصف المحصول المعتاد من زراعات القمح التقليدية فى نهايات نوفمبر وبدايات ديسمبر، والتى تُعطى من ١٨ إلى ٢٠ إردبا للفدان»، لافتا إلى أن محصول زراعة القمح لمرتين فى السنة سيعطى نفس المحصول من زراعته لمرة واحدة. ومحصول القمح المبرّد الناتج زراعته فى ٦ ملايين فدان ٣ صيفى و٣ شتوى، ستعطى نفس المحصول من زراعته فى ٣ ملايين فدان فى زراعته التقليدية نهاية نوفمبر، فما الفائدة التى تقدمها التجربة؟ وهل التجربة اقتصادية أم مقصود منها المردود الإعلامى فقط؟ كما أن وزارة الرى ليست مختصة بتجارب الزراعة. حمدت الله أننى لم أقع أسير المبالغة لمجرد معرفة ثقافية بالموضوع، وأن لمخاوفى ما يبررها واقعيا، وحمدته لأن فى مصر مشتغلين بالعلم لايزالون يعودون لفضيلة العلم فى الملاحظة والمراجعة وإعمال الشك الحميد فى مثل هذه الأفكار، وعدم الاعتداد بالمظاهر ومظاهرات المسؤولين الاحتفالية، لكننى فى مواجهة هذه المظاهرات الكرنفالية لوزراء ومحافظين ومسؤولين ثقال الوزن مهما خَفَّت معرفتهم بما يتنادون لتدعيمه، أخشى أن يكون ذلك بداية لدفع هذا الأمر إلى الرئاسة مشفوعا بما يبدو ضمانة منهم لما احتشدوا من أجله مُعضِّدين مُبارِكين، خاصة وقد قرأت فى الموقع الإلكترونى لجريدة «اليوم السابع» ما نَصَّه: «أعلن الدكتور محمد عبدالعاطى، وزير الموارد المائية والرى، فى تصريحات صحفية (أن الرئيس عبدالفتاح السيسى سيُكرِّم فريق البحث العلمى الذى نجح فى تجربة زراعة القمح مرتين فى العام)». وخشيتى أن الأجواء التى يستمرئ فيها البعض تملق الرئاسة بالمفرح غير المدروس بدلا من الصدق فى المدروس وإن كان خاليا من الفرح، ستُكرِّس هذه «التجربة» المشكوك فى جدواها، رغم وجوب مراجعتها لسابق مخاطرها التاريخية. لهذا أتمنى على الرئيس ألا يُكرِّم هؤلاء الباحثين، أو على الأقل يؤجل هذا التكريم- إن جاز التكريم- حتى يتضح الخيط الأبيض من الأسود فى الأمر؟ ولن يكون هناك اتضاح إلا بتدقيق علمى صارم ونزيه للجان بحث متعددة الاختصاصات المتعلقة بالموضوع، من أساتذة زراعة ومناخ وبيئة واقتصاد ومياه، موثوقى المعرفة والخبرة والمصداقية وغير مشاركين فى هذه الظيطة. ولعل ذلك يُرسى تقليداً يكبح جماح انتشار العِلم المُتسرِّع أو المنقوص أو الزائف فى بلدنا، ويئد النجاحات والاختراعات الوهمية فى مهدها، والتى لا تعود على الرئاسة وعلى الأمة إلا بالأحزان لا الفرح. (هذه المقالة طلب الكاتب نشرها بشكل عاجل، لعلها تلقى استجابة من الرئاسة، مؤجلاً مقالته القادمة الموسعة إلى خميس الأسبوع القادم، وسيكون موضوعها عن «لايسنكو» والتجربة الكارثية لزراعة القمح بالتبريد فى عهد ستالين موثقة بالمراجع والصور). اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 30 يناير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يناير 2017 On 1/27/2017 at 1:40 AM, Grandma said: الخبر دا لو صحيح يبقى فاتحة غير على مصر .. امال ليه مش شايفة أي اهتمام بالموضوع وكأنه خبر عادي . لو استخدمنا طريقة التبريد في زراعة القمح المفروض نكتفي ذاتيا ونبطل استيراد . حنشوف .. نقول يارب اه حضرتك عاوزاهم يهتموا وبعدين مستقبلا يحصل اكتفاء ذاتي مش فاهم هو حضرتك عاوزة استيراد القمح يقف مثلا لاقدر الله !!!! حضرتك بتتكلمي بجد اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 30 يناير 2017 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يناير 2017 من مقال الدكتور محمد المخزنجي : لمبالغة كانت فاقعة لحقيقة أن هذه «التقنية الجديدة» ليست جديدة أبدا، فهى معروفة إلى درجة الفضيحة منذ العام ١٩٢٨ فى الاتحاد السوفيتى السابق، لا كإنجاز زراعى إيجابى، بل كوصمة دمَّرت الزراعة فى عهد «ستالين» الذى تبنَّى أفكار مروجها المُتعالِم المتملق للسلطة «تروفيم دينيسوفتش لايسنكو (١٨٩٨- ١٩٧٦) الذى كان من أهم أسباب طرد خروتشوف من الحكم لمواصلة دعمه تخريفات وتخريبات هذا اللايسنكو ذاته. ثم إن مبالغة الدكتور عبدالمطلب فى أن «هذه التقنية ستُصنِّف مصر كأول دولة فى العالم تنجح فى ذلك»، هى مقولة تدعو للأسى والذعر، مخافة أن تجعل «هذه التقنية» مصر، إذا طُبقَّت وتفشَّت دون تَدبُّر، ثانى دولة فى العالم تتحطم زراعتها بتقنية سيئة السمعة، ومظلمة التاريخ. اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 30 يناير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يناير 2017 طالما انه هناك اميل للرئاسة ومتاح لما لا يذهب له هذا الكلام فيطالب بجدية البحث واتجارب حتى لايحدث شيء نكرهه؟!!! سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 31 يناير 2017 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2017 البحوث الزراعية : زراعة القمح مرتين مضيعة للوقت و شو إعلامي بيان وزارة الزراعة طويل جدا و لذا سأورد الرابط و ديباجة البيان : http://www.youm7.com/story/2017/1/31/البحوث-الزراعية-عن-زراعة-القمح-مرتين-بالعام-مضيعة-للوقت-وشو/3081444 وقال تقرير مركز البحوث الزراعية، الذى حصل "اليوم السابع"، على نسخة منه إن هذه التجربة لها آثار سلبية خطيرة على الزراعة المصرية لما قد ينتج عنها من انخفاض كبير فى المحصول علاوة على مضاعفة جميع التكاليف من إعداد الأرض، زراعة، تقاوى، أسمدة، مبيدات رى، طاقة، مصاريف حصاد ودراس، علاوة على أنها تأثير على التربة بسبب زراعة محصول نجيلى مرتين فى نفس المكان وهو ما لا يتحمله المزارع اقتصاديا، وأن محصول القمح هو محصول استراتيجى قومى هام لغذاء المواطن ولا يجب العبث به وبمصالح المزارعين. الواضح أننا أمام فضيحة كبيرة المفروض أن تطير فيها رؤوس كثيرة اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 1 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2017 في 30/01/2017 at 12:32, herohero said: اه حضرتك عاوزاهم يهتموا وبعدين مستقبلا يحصل اكتفاء ذاتي مش فاهم هو حضرتك عاوزة استيراد القمح يقف مثلا لاقدر الله !!!! حضرتك بتتكلمي بجد مش انا وحدي اللي بتكلم جد .. حلم الشعب المصري كله ان دا يحصل وحضرتك اولنا .. لكن أكيد مش بمشاريع وهمية و طرق يصعب تنفيذها على أرض الواقع . عمرو أديب اتصل أمس بالمتحدث الرسمي عن وزارة الزراعة .. فقاله ان الوزارة ما عندهاش فكرة عن نتائج بحث زراعة القمح بالتبريد .. عمرو سأله: امال مين اللي يعرف ؟ كان رده وزارة الري واحنا مالناش دعوة . لما كل جهة تحاول تتنصل من التجربة دي .. لازم نفهم ان فيه حاجة غلط اما ان التجربة فشلت او انهم مش عاوزين مصر تكتفي ذاتيا من القمح . وانا بارجح الاحتمال الأول اقتباس خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 1 فبراير 2017 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2017 في 1/31/2017 at 19:48, عادل أبوزيد said: http://www.youm7.com/story/2017/1/31/البحوث-الزراعية-عن-زراعة-القمح-مرتين-بالعام-مضيعة-للوقت-وشو/3081444 المسألة "فضيحة" كاملة -اللهم لو كانت هناك قوى ذات شأن خلف الكواليس - ليتنا نقرأ التقرير العلمي في الرابط السابق اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 1 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2017 منذ ساعة, عادل أبوزيد said: المسألة "فضيحة" كاملة -اللهم لو كانت هناك قوى ذات شأن خلف الكواليس - ليتنا نقرأ التقرير العلمي في الرابط السابق التقرير العلمي لمركز لبحوث الزراعية مليىء بالسلبيات ولكن رئيس مركز بحوث المياهتعهد بالرد على التقرير علشان كدا بنقول فيه حاجة مش مفهومة .. اقتباس خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 1 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2017 الا ترون ان محاولة تغيير سنة الله ان جعل حصاد القمح مرة في العام....ستكون لها عواقب وخيمة...مثل العبث المسمى المحاصيل المعدلة وراثيا؟؟؟؟ ما الفاصل بين العلم الذي هو منحة الهية ..و بين تغيير خلقة الله؟؟؟ وهل الأمر بهذة السهولة؟؟؟ اقتباس راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2017 نظرا لعدم قدرتى على الدخول المنتظم على النت إسمحوا لى بهذا التعليق المقتضب لايجب أن نتكلم فى العلوم "التجريبية" بمنهج العلوم الانسانية كل الانجازات العلمية - تقريبا - كانت خيالا فى وقت من الأوقات التجربة والخطأ .. كانا أساس كل اكتشاف أو اختراع مبهر اقتباس نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 2 فبراير 2017 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2017 21 ساعات مضت, أبو محمد said: لايجب أن نتكلم فى العلوم "التجريبية" بمنهج العلوم الانسانية كل الانجازات العلمية - تقريبا - كانت خيالا فى وقت من الأوقات التجربة والخطأ .. كانا أساس كل اكتشاف أو اختراع مبهر تشككت في المسألة (زراعة القمح بالتبريد) و لم أنكرها و قلت it is too good to be true ، و صدمت عندما قرأت أن المسألة عبارة عن تجربة تقوم بها وزارة الري منذ أربع سنوات أكرر منذ أربع سنوات في معزل عن صاحب الإختصاص الأصلي و هو وزارة الزراعة ، و لذا وصفت الأمر أنه فضيحة بكل المقاييس و يجب أن تطير فيها رؤوس - مالم تكن هناك وراء الكواليس ما ورائها - و المطلوب ليس أن تطير رؤوس و لكن المطلوب طرح المسألة على بساط البحث الجاد للوصول ليس لإجراء تصحيحي في هذه الحالة فقط و لكن لآلية لا تسمح بتكرار ذلك على إعتبار أن ما حدث هو نموذج معملي لما ينبغي أن يكون عليه الفساد ... الفساد ليس مجرد التربح أو السرقة ..... أو إهدار المال العام . لا يهمني فعلا جدوى أو لا جدوى زراعة القمح بالتبريد ... أكيد التجربة لم تبدأ في الخفاء و أكيد أن هناك جيشا من الموظفين عرف و سمع بما يجري لمدة أربع سنوات و لم يكلف أحدهما خاطره أن يقوم بالتنبيه ... عفوا ليس التنبيه بل الصراخ في ميدان عام بما يحدث أين كانت الرقابة الإدارية طوال أربع سنوات ؟ اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 7 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2017 السيسى يطلب من الحكومة تقريراً بتقييم «القمح المبرّد»وجهة النظر الأخرى فى طيات الخبرليتنا ننتظر التقييم .. وليتنا لا نقتل البحث والتجريب اقتباس فى السياق نفسه، قالت وزارة الرى، فى بيان، إن «القمح المبرد» تجربة بحثية أعطت مؤشرات أولية، كما أنها أحد الأساليب الحديثة لإدارة الطلب على المياه لتعظيم الاستفادة من أى قطرة مياه ورفع الإنتاجية الزراعية، موضحة أن تقليل فترة بقاء المحصول فى الأرض للنصف تعنى توفير المياه والسماح بزراعة محاصيل أخرى فى نفس المساحة، ما يؤدى لتعظيم الاستفادة من المياه والأرض، مشيرةً إلى أنه جار التنسيق مع الجهات المعنية لتقييم التجربة. ودعت الوزارة كافة الجهات البحثية المتخصصة بالدولة للمشاركة فى تطبيق وتقييم التجربة خلال مراحلها المختلفة لمواسم أخرى، مؤكدة دعمها وتشجيعها لأى جهود بحثية تساهم فى تحسين إدارة المياه وزيادة كفاءة الرى وتحسين الإنتاجية وزيادة دخل الفلاح. اقتباس نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 14 فبراير 2017 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2017 فعلا في التعديل الوزاري طارت رؤوس على الأقل بالنسبة لهذه "الحدوتة" خرج من الوزارة وزير الزراعة. ملحوظة : لم يتم الاطاحة بوزير الري اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 أكتوبر 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أكتوبر 2017 في 2/2/2017 at 03:21, أبو محمد said: نظرا لعدم قدرتى على الدخول المنتظم على النت إسمحوا لى بهذا التعليق المقتضب لايجب أن نتكلم فى العلوم "التجريبية" بمنهج العلوم الانسانية كل الانجازات العلمية - تقريبا - كانت خيالا فى وقت من الأوقات التجربة والخطأ .. كانا أساس كل اكتشاف أو اختراع مبهر تجارب أخرى على القمح الحمد لله .. حتى كتابة هذه السطور لم تخرج "جهة أخرى" تسفه التجربة تقوم بالتجربة وزارة الرى تانى .. الظاهر مفيش أمل من وزارة الزراعة ولكن هذه المرة من خلال لجنة بها أساتذة فى الزراعة وذلك بتكليف من رئيس مجلس الوزراء (كويس ان باسم يوسف وشلة السخرية اللا إرادية مشغولة بكاس العالم واليونسكو) اقتباس التجارب تبشر بالخير القمح بالمياه المالحة إسلام أحمد فرحات 10818 طباعة المقال على بعد 500 كيلو من القاهرة الكبرى ووسط الأراضى الصحراوية ما بين محافظتى سوهاج وأسيوط وبالتحديد بمنطقة وادى الشيح، بدا أمل جديد يشرق ويلوح فى سماء الوطن ويبشر المصريين بقرب تحقيق الاكتفاء الذاتى من محصول القمح الاستراتيجى من خلال زارعة سلالة جديدة من «القمح المطور» التى تتحمل الملوحة العالية والجفاف والزراعة فى الاراضى المجهدة والصحراوية، ويمكن ان يوصف بـ «المعجزة الزراعية». وذلك لأن معدل انتاجه مساو لمعدل زراعة القمح فى الظروف العادية فى سابقة هى الأولى فى تاريخ زراعة القمح، ومعه يمكن تحقيق حلم زراعة مليونى فدان فى صحراء مصر بالمياه ذات الملوحة العالية على الاقل لم تكن فى الحسبان.بداية تحقيق الحلم جاءت بتكليف من رئيس مجلس الوزراء لوزارة الموارد المائية والرى ومراكزها البحثية، بإنشاء لجنة خاصة تضم عددا من الاجهزة الرقابية لتبنى مشروع بحثى وطنى نجح فى استنباط سلالات جديدة من «القمح المطور» قادرة على الزراعة بمياه ذات درجة ملوحة عالية. واستطاع الدكتور عبدالرحيم النجار أستاذ الوراثة بكلية الزراعة بجامعة قناة السويس والفريق العلمى المعاون تغيير مبادئ الزراعة والرى التقليدية، ونجح فى زراعة 10 آلاف فدان الموسم الماضى فى اماكن غير صالحة للزراعة لملوحتها الشديدة، بنسبة ملوحة لا تتجاوز من 10 الى 12 جزءا فى المليون، بمحصول «القمح المطور» فى احدى المزارع الرسمية التابعة للدولة، حيث أعطت هذه الزراعات نتائج مبشرة للغاية فى انتاجية الفدان بلغت من 15 إلى 17 إردبا للفدان يما يوازى 4 اطنان للفدان الواحد فى اجمالى نحو 85 فدانا تم زراعتها. والتجربة الحالية تمت زراعتها فى ديسمبر من العام الماضى وتم حصادها بعد اربع أشهر من زراعة السلالة الجديدة تحت اسم «إسماعيلية 1»، وهو اسم خاص للسلالة التى تتحمل الملوحة والجفاف والزراعة فى الاراضى الصحراوية. العالم المصرى الدكتور عبد الرحيم النجار الاستاذ المتفرغ بجامعة قناة السويس قال، فى تصريحات لـ «الأهرام» إن ابتكار سلالة وطنية مصرية خالصة من«القمح المتطور» الذى يتحمل ملوحة المياه والتربة المجهدة والزراعة فى الاراضى الصحراوية جاء بعد نحو 30 عاما من التجارب على أجنة القمح من خلال زراعة جنين القمح فى بيئات مختلفة تصل الملوحة فيها الى 15 الف جزء فى المليون.وقال الدكتور محمد عبد العاطى وزير الموارد المائية والري، راعى المشروع الذى قدمه لمجلس الوزراء، إن نجاح أساتذة من جامعة قناة السويس فى التوصل إلى زراعة نوع من القمح يتحمل مياها ذات درجة ملوحة عالية يحقق الهدف الاسمى لوزارة الرى وهو تعظيم الإنتاج الزراعى بكمية مياه قليلة. اقتباس نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 15 أكتوبر 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أكتوبر 2017 اقتباس التجارب تبشر بالخير القمح بالمياه المالحة بيقولوا زيادة الخير خيرين قمح مرتين في السنة وكمان بالمياة المالحة اللهم اجعل ذلك حقيقة وواقع اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.