عادل أبوزيد بتاريخ: 3 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2017 لغز مخترع «جهاز الكفتة» بقلم سحر الجعارة ٣/ ٢/ ٢٠١٧ حاولت أن أفهم من بين سطور الحوار الصادم والجرىء لجريدة «المصرى اليوم» مع «إبراهيم عبدالعاطى»، مخترع جهاز علاج فيروسات الكبد الوبائى والإيدز، المعروف بجهاز «الكفتة»، كيف استطاع رجل كهذا خداع كل الأجهزة السيادية، وتحويل دولة بأكملها إلى «أبواق» تسوق له ولادعائه بتحقيق اكتشاف علمى، وأن تعادى كل من كذبوه وشككوا فى كلامه آنذاك؟! الرجل الذى احترف النصب باسم «العلاج بالأعشاب» يتنقل بين عدة محافظات، ومتزوج من أكثر من امرأة، وكان يعمل «فنى معامل» فى الفسيولوجيا بجامعة الإسكندرية، وسبق أن اتُّهم بانتحال صفة طبيب وقضايا أخرى متنوعة.. هذا السجل البائس كان كفيلا بألا يستقبل «عبدالعاطى» ولو حتى «عسكرى مجند».. لكن ما حدث هو العكس تماما. انتفضت الدولة بكل مؤسساتها واحتضنت «اختراع الكفتة»، وسُمح له بإجراء أبحاثه الهزلية على المرضى بمستشفى «حميات العباسية»، والتف حوله لفيف من الأطباء المعروفين طمعا فى السبق العلمى، حتى وصل إلى «دار الهيئة الهندسية» التى تبنت مشروعه الوهمى.. وهنا بدأت الكارثة. لا يوجد إنسان على وجه الأرض أساء للقوات المسلحة مثلما فعل «عبدالعاطى»، وهو أصلا لا ينتمى إلى المؤسسة العسكرية، ورتبة «لواء» هى رتبة شرفية كالتى حصل عليها الموسيقار «محمد عبدالوهاب».. لكن دخوله تحت عباءة القوات المسلحة أعطاه «مصداقية» تتجاوز حدود الخبل العلمى الذى قدمه بكثير. الغريب أن البسطاء، الذين يعانون الفيروسات الكبدية كشفوا لعبته من أول مؤتمر صحفى، بينما القيادات والأطباء تخيلوا أنهم أمام كشف علمى سيغير وجه العالم. اليوم يتكلم «عبدالعاطى»، وبعدما كان يُلقب نفسه برائد «طب الأعشاب» قرر أن ينصب نفسه رائدا لـ«الطب الكونى».. وكلاهما نوع من «الدجل» يستغل فقر المرضى واحتياجهم لطوق نجاة، ويقدم أى شىء باسم «العلاج» سواء كان نافعا أم ضارا. ما آلمنى فى حوار «عبدالعاطى» أنه تُرك دون مساءلة، دون محاسبة من كل الذين خسروا معه «مائدة الكفتة»، لم تتم محاكمته- حتى الآن- بتهمة «النصب» على مؤسسة سيادية وبلبلة الرأى العام الذى رحب بجهازه المزيف.. وهو ما أغراه باستمرار ما يسميه «أبحاثا» على «جهاز الكفتة»، وكما يقول: «قررت الاقتصار على علاج أقاربى فقط حتى أقطع الطريق على أى جهة أو شخص لمقاضاتى».. إذن هو يعلم أن ما يفعله جريمة.. لكن لا أحد يتحرك!. يعترف «عبدالعاطى» بأن لديه فريقا طبيا يوقع الكشف الطبى على المرضى، ويقدم له كل البيانات الخاصة بالمريض، ثم يحدد هو العلاج المناسب له، ويقوم (بتركيب الكبسولات العلاجية التى يحتاجها المريض وفق الأسس العلمية التى يعمل بها).. فأى عبث يحكم عالم المرضى فى مصر؟ من السهل أن تكتشف أن «عبدالعاطى» مصاب بـ«البارانويا»، فالأضواء التى حصدها والاتهامات التى وُجهت له جعلته يشعر بالعظمة والاضطهاد معا، ومن هذا الطريق يصل «عبدالعاطى» إلى وجود «مؤامرة كونية» على اختراعه: «أمريكا التى حاولت شراء اختراعه، إسرائيل، الإخوان، ممثلون فى نقابة الأطباء، ود. (عصام حجى) المستشار العلمى للرئيس سابقا».. هذا بخلاف شركات الأدوية العالمية. ويدعى مكتشف «جهاز الكفتة» أنه قد توصل إلى نتائج مبشرة فى علاج السرطان، ثم يهاجم نظام العلاج المتبع «طبيا» مع مرضى الفيروسات الكبدية بضراوة.. متصورا أن جهازه الميمون هو السبب فى خفض أسعار أدوية فيروس C، والأطباء يلتزمون الصمت، ربما لأن بعضهم تورط معه ذات يوم!. لقد تعمد «عبدالعاطى» نشر الجهل وتغييب العقل، واستغل- ولايزال- فقراء المرضى وحوّلهم إلى «فئران تجارب»، وأضر بسمعة المؤسسة العسكرية التى ننأى بها عن احتواء أمثاله، وخدع الأطباء.. فما سر هذا «التسامح» معه؟ لو كنا فى بلد يقدر قيمة «الإنسان» لما تركناه فريسة لأوهام «جهاز الكفتة»، ولا تهورنا فى استخدام «دجال» للدعاية السياسية التى جاءت بنتائج عكسية، وصفت بأنها أكبر عملية نصب على المصريين. يقولون ما بين «العبقرية» و«الجنون» شعرة.. ولكى نفسر حالة «عبدالعاطى» ونشخص حالته لابد من محاكمته.. حتى لا نصبح جميعا شعباً من السفهاء المخدوعين. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 الرجل شكله لا يوحي الا بانه يعمل ( طبال ) او ( زمار ) في أحد الفرق الموسيقية المتواضعة .. وكلامه عن جهازه المعجزة بيُُشير انه بالكتير ( كُفتجي ) ومع ذلك خدعت نفسي كما فعل البعض و وثقت في الجيش لما قالولنا دا طبيب بدرجة ( لوا ) في القوات المسلحة وانه عالم وتوسمت في الرجل و الجهاز خيرا وقلنا مش لازم الواحد يشكك في كل حاجة .. ننتظر ونشوف لكن للأسف ( الاخوان ) و ( المتعاطفين مع الاخوان ) أكلوا وشنا وسألونا : هو البرسيم اللي كنتم بتتعاطوه كان طعمه حلو ؟ خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 9 ساعات مضت, عادل أبوزيد said: . متصورا أن جهازه الميمون هو السبب فى خفض أسعار أدوية فيروس C، والأطباء يلتزمون الصمت، ربما لأن بعضهم تورط معه ذات يوم 256 ألف ريال لعلاج فيروس سي بالمملكة مقابل 5 آلاف جنيه في مصر إذا كنت عايز تحل يا أستاذ عادل ... لغز مخترع "جهاز الكفتة" ...فلازم نحل لغز التفاوت الكبير في في سعر علاج فيرس سي في مصر مقارنة بالأسعار في الدول الأخرى لأنه لغز حقيقي يفسر لصالح اللواء عبد العاطي الذي أعتبره صادقا حتى يتبين كذبه هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 12 دقائق مضت, tarek hassan said: 256 ألف ريال لعلاج فيروس سي بالمملكة مقابل 5 آلاف جنيه في مصر إذا كنت عايز تحل يا أستاذ عادل ... لغز مخترع "جهاز الكفتة" ...فلازم نحل لغز التفاوت الكبير في في سعر علاج فيرس سي في مصر مقارنة بالأسعار في الدول الأخرى لأنه لغز حقيقي يفسر لصالح اللواء عبد العاطي الذي أعتبره صادقا حتى يتبين كذبه حل اللغز حاجة من الاتنين يا أستاذ طارق _ اما الامريكان إتهوشوا وصدقوا زينا جهاز الكفتة فخفضوا السعر _ او اتعاطفوا مع المصريين وقالوا بلاش ( عبد العاطي ) يعطيهم أمل كاذب .. نخفضلهم السعر لانهم مش هيقدروا يدفعوا اكتر من كدا خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 13 دقائق مضت, Grandma said: حل اللغز حاجة من الاتنين يا أستاذ طارق _ اما الامريكان إتهوشوا وصدقوا زينا جهاز الكفتة فخفضوا السعر _ او اتعاطفوا مع المصريين وقالوا بلاش ( عبد العاطي ) يعطيهم أمل كاذب .. نخفضلهم السعر لانهم مش هيقدروا يدفعوا اكتر من كدا على الحل الأول اللوا عبد العاطي عمل خير كبير جدا يبلغ الفارق في السعر ولا أعتقد في الحل الثاني لأن .... الحداية الأمريكية مبترميش كتاكيت هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 6 دقائق مضت, tarek hassan said: على الحل الأول اللوا عبد العاطي عمل خير كبير جدا يبلغ الفارق في السعر رب رمية بغير رامٍ .. دا بس علشان المصريين الغلابة نيتهم سليمة 8 دقائق مضت, tarek hassan said: ولا أعتقد في الحل الثاني لأن .... الحداية الأمريكية مبترميش كتاكيت انا ماشية بقانون ( حسن النية ) يمكن المرة دي رمت شوية كتاكيت فايضة من عندها خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 13 دقائق مضت, Grandma said: رب رمية بغير رامٍ .. دا بس علشان المصريين الغلابة نيتهم سليمة انا ماشية بقانون ( حسن النية ) يمكن المرة دي رمت شوية كتاكيت فايضة من عندها لو آمنا بأن الحداية بترمي كتاكيت وإن الكتاكيت فايضين عندها .... لا يمكن أن نؤمن أنها هترمي لنا إحنا دونا عن بقية العالم وإنها بتعالجنا مازال لغز الفرق في السعر يا أستاذة : Grandma وإذا حلينا اللغز ده هيتحل اللغز الأولاني هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 كان هذا إنطباعي الشخصي مع بداية الترويج للمعالج النبوي ابراهيم عبد العاطي ... و الذي للتاريخ تقع مسئولية اعطائه تلك الصلاحيات علي عاتق طاقم الرئاسة السابق برئاسة عدلي منصور و ليس السيسي : اقتباس حتي اثبات قاطع لهذا الإختراع فإنطباعي الشخصي عنه انه ليس أكثر من فرقعة اعلامية .. فجميع الخطوات التي صاحبته مثل توقيت ( ترشيح السيسي للرئاسة ) و كيفية (صباع كفتة هنديه للمريض يتغذى عليه ) الإعلان عنه يجعلني اتشكك في جديته .. بالأضافة ان مخترعه و الذي له كل الإحترام ليس بالعسكري حقآ .. فهي رتبة شرفية تمت منحها له .. مثلما حدث مع الفنان عبد الوهاب .. كما ان أول ظهور له كان علي قناة الناس كمعالج بالطب النبوي .. علي ايه حال أتمني بالفعل ان اكون علي خطأ .. فاختراع مماثل سيكون شيئآ رائعآ لمصر و لملايين المرضي في العالم .. و بعد كل تلك التأجيلات و الفرص المتاحة لأثبات جدية هذا الإختراع و صلاحيته بدون رد قاطع حاسم ... مما يدل انه كما اطلقت عليه في حينه فنكوش آخر لا يصح بنا ان نصدقه .. و أقولها الان بضمير مستريح .. فليس هناك ما يشير الي أي جدية بالفعل ... الآن تبدا العجلة في الدوران من جديد حول علاج آخر و كالعادة مع ما يصاحبه من تصريحاته مثل جري أمريكا خلفه و تصارع الدول علي الحصول علي وصفته بكل الوسائل الترغيبية و التهديدية ... نظام شربة الحاج داوود اللي بتطلع الدود .. اللي في امريكا ب 100 دولار و اليابان بالف ين لكن عشانكم عملتها بعشرة ساغ .. و في حالتنا بدلا من ثمن صباع الكفتة أصبح ثمن علبة سجائر !!!! مالنا يا مصريين .. كيف نصدق بل و نبحث عن تبريرات تصل الي مؤامرات دولية .. و لصالح من ؟؟؟ عار عليك ان تخدعني مرة ... عار عليا ان تحاول ان تخدعني للمرة الثانية بدون انزال اشد العقاب عليك و من علي يساعدك ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 7 ساعات مضت, tarek hassan said: لو آمنا بأن الحداية بترمي كتاكيت وإن الكتاكيت فايضين عندها .... لا يمكن أن نؤمن أنها هترمي لنا إحنا دونا عن بقية العالم وإنها بتعالجنا هي في كل الاحوال كسبانة .. رغم التخفيض الكبير اللي عملته لمصر هتلاقي انها برضو كسبانة . 7 ساعات مضت, tarek hassan said: وإذا حلينا اللغز ده هيتحل اللغز الأولاني اللغز الأولاني محلول .. دايما اقول المية تكدب الغطاس .. عدد المصابين بفايروس سي في مصر هائل .. خلّي بروفيسور عبد العاطي يقللهم للنص أو حتى الربع .. ساعتها هنضربله تعظيم سلام . خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 4 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 21 دقائق مضت, Scorpion said: . و الذي للتاريخ تقع مسئولية اعطائه تلك الصلاحيات علي عاتق طاقم الرئاسة السابق برئاسة عدلي منصور و ليس السيسي : اللي أدري برتبته في الجيش ان كان ( لوا ) و ( طبيب) حقيقي ولا مزيف القوات المسلحة و على قيادتهم تقع مسئولية كشف هويته . خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 4 فبراير 2017 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2017 المسألة فعلا لغز و ستبقى لغزا و كل ما قلناه أو سنقوله هو من قبيل "ضرب الودع" ، الفاضل أبو محمد وجهة نظره إن المسألة من الناحية العلمية قد تكون صحيحة نظريا و أنه على هذا الأساس أمكن الحصول على عقار السوفالدي بسعر متدني للغاية ، إبني وجهة نظره هو و أصحابه أننا - مصر - دخلنا مع الشركة المنتجة للدواء معركة مساومة شرسة ... صراع عقول الشركة في حاجة لتجربة دوائها على نطاق واسع و بلدنا أحسن مكان للتجربة و سوق محتمل كبير للعقار و ربما فكرة "جهاز الكفتة" في الخلفية كانت من دعائم تلك المساومة الشرسة. و ليبق اللغز لغزا ربما لسنوات حتى يتفضل أحد المشاركين فيه بكتابته في مذكراته قبل الرحيل. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 5 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2017 9 ساعات مضت, عادل أبوزيد said: المسألة فعلا لغز و ستبقى لغزا و كل ما قلناه أو سنقوله هو من قبيل "ضرب الودع" ، الفاضل أبو محمد وجهة نظره إن المسألة من الناحية العلمية قد تكون صحيحة نظريا و أنه على هذا الأساس أمكن الحصول على عقار السوفالدي بسعر متدني للغاية ، إبني وجهة نظره هو و أصحابه أننا - مصر - دخلنا مع الشركة المنتجة للدواء معركة مساومة شرسة ... صراع عقول الشركة في حاجة لتجربة دوائها على نطاق واسع و بلدنا أحسن مكان للتجربة و سوق محتمل كبير للعقار و ربما فكرة "جهاز الكفتة" في الخلفية كانت من دعائم تلك المساومة الشرسة. و ليبق اللغز لغزا ربما لسنوات حتى يتفضل أحد المشاركين فيه بكتابته في مذكراته قبل الرحيل. أتذكر بيتا من الشعر دائما آخذ به في مثل هذه المواقف ... إن تكن حقا تكن أطيب المنى **** وإلا فقد عشنا بها زمنا رغدا يعني إذا كان الموضوع حقيقي فهو أطيب أمنية وإن لم يكن حقيقي فقد عشنا زمنا في رغد وفي أمل أؤمن وأصدق بأي شيء يكون الحكم عليه بعد البحث والتحري من متخصصين حقيقيين ولا أقتنع بنتائج الحملات مهما كانت ضراوتها وشدتها اللوا عبد العاطي تحدث مؤخرا ومش زعلان من الكفتة ولا مهتم بالانتقادات وواثق من نفسه وأعرف ناس قالوا لي ِإنهم بيتعالجوا من فيرس سي من خلال القوات المسلحة مش ممكن أصدق إن أطباء كبار قد تواطأوا على كذبة أو خدعة كبيرة كده لكن خلينا منتظرين ومش خسرانين حاجه يارب يكون خير وصدق لأن الأصل في الإنسان الصدق وليس الكذب هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 5 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2017 23 hours ago, tarek hassan said: لو آمنا بأن الحداية بترمي كتاكيت وإن الكتاكيت فايضين عندها .... لا يمكن أن نؤمن أنها هترمي لنا إحنا دونا عن بقية العالم وإنها بتعالجنا مازال لغز الفرق في السعر يا أستاذة : Grandma وإذا حلينا اللغز ده هيتحل اللغز الأولاني حضرتك ليه اتكلمت ع علاج فيروس سي مش عارف حضرتك عيشت في الخليج او لا عزيزي الاوجمنيتن في السعودية ب100 ريال !!! وغيره وغيره ياترى ايه الفرق وع فكرة انا برتاح ع ادوية مصر الارخص يعني تكلفة الخدمة الطبيه في السعودية اصلا مرتفعه ،العناية المركزة في مستشفى كالمواساة ب10000ريال وهي مستشفى عادية سيبك من مقارنات الاسعار ربنا يكرمك جهاز عبد العاطي زي الفل عاوزين نشوف نتيجه ونتعامل مع الامور بمنطق علمي غير كده يبقى اسمه هجص رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 5 فبراير 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2017 في 04/02/2017 at 20:28, عادل أبوزيد said: ليبق اللغز لغزا ربما لسنوات حتى يتفضل أحد المشاركين فيه بكتابته في مذكراته قبل الرحيل. هنستدعي شارلوك هولمز ولا أجاثا كريستي لحل لغز ( رجل المستحيل عب العاطي ) و سبب اخفاءه سر جهازه المعجزة عن العالم . خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان