الجريمة الكبرى التي ارتكبها القائمون على التعديلات الدستورية أنهم كانوا ثمانية فقط. ولو أردنا بحق أن نوقف سيل الانتقادات التي تنال من التعديلات الدستورية حتى الآن، لكان ينبغي أن يكون عدد أعضاء هذه اللجنة ثمانين حتى لو خرجت بنفس النتيجة مع فارق واحد وهو... أن عدد المنتقدين سيقل وفقا للقاعدة الشهيرة
"فيها أو أخفيها."
الحقيقة أنا لا يوجد عندي ثقة كبيرة في من يضعهم الإعلام في دائرة "النخبة" مع يقيني بأن هناك أناسا محترمين للغاية كأفراد. فمثلا ذهب بعض المحللين إلى أنه كان من الأفضل بدلا من الانتخا
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان