وجوب إعداد وتاهيل الزوج والزوجة لكي نقلل من حالات الطلاق

[herohero]

في ١٨‏/٢‏/٢٠١٧ at 19:45, tarek hassan said:

من جعل هذا مقابل ذاك .... وكأن الجواز والطلاق هما اللي معطلين الديمقراطية 

لكن تعمل إيه لمعتادي التحريف والتخريف بغباء شديد وبله ظاهر 

ليبدو الأمر وكأنه إسقاط على الدولة

بيان الأزهر في الطلاق الشفوي أوكل الأمر للرئيس في اتخاذ ما يلزم 

زي ماقولت لحضرتك راي ان مثل هذا الامر هو مهمة الازهر وان مش المشكلة ان الطلاق شفوي او لا

المشكلة ان يجب اعداد وتاهيل الزوج والزوجة لان يكونوا ازواج فعلا وناجحين

[tarek hassan]

في ١٩‏/٢‏/٢٠١٧ at 07:43, herohero said:

زي ماقولت لحضرتك راي ان مثل هذا الامر هو مهمة الازهر وان مش المشكلة ان الطلاق شفوي او لا

المشكلة ان يجب اعداد وتاهيل الزوج والزوجة لان يكونوا ازواج فعلا وناجحين

دا كلام إنشائي أزهري مالوش أي لازمة وغير قابل للتحقيق

هتأهل مين ومين هيأهل وإزاي وفين وإمتى وبإيه وهل هناك جدوي .... لا أعتقد 

كلمتين ونص الإشهاد واجب في حالة الطلاق بنص القرآن

[herohero]

15 hours ago, tarek hassan said:

دا كلام إنشائي أزهري مالوش أي لازمة وغير قابل للتحقيق

هتأهل مين ومين هيأهل وإزاي وفين وإمتى وبإيه وهل هناك جدوي .... لا أعتقد 

كلمتين ونص الإشهاد واجب في حالة الطلاق بنص القرآن

ع فكرة موضوع التاهيل مش كلام شفوي خزعبلي بالعكس ده اطبق في دولة زي ماليزيا وف دول خليجية بدات خطوات ع استحياء ف نشر فكرة تاهيل الازواج قبل الزواج لان منطقتنا العربية بتاعني من خطر الطلاق واللي سببه التاهيل مش مشكلتنا الطلاق الشفوي ولا الرسمي 
لان لاتنظر الى الفعل انظر الى سبب حدوث الفعل 

وجدت ماليزيا حلّاً عمليّا لـ"الطلاق" استطاعت من خلاله أن تخفض نِسَبه من 32% إلى أقل من 8% خلال السنوات العشر الأخيرة، بفضل مشروع فاعل وطموح تبنّته الدولة، هو "رخصة الزواج"، الذي يحصل بموجبه الشاب والشابة من المقبلين على الارتباط على شهادة "لازمة" لعقد قِرَانهما.

تبنت الحكومة الماليزية، إبان فترة رئيس الوزراء مهاتير محمد، سياسة حازمة للحيلولة دون تفاقم مشكل الطلاق في صفوف الماليزيّين، إذ مرّ المجتمع الماليزي، الذي لا يزيد تعداد ساكنته عن 28 مليون نسمة، من معاناة التفكك الأسري، حيث بلغت نسبة الطلاق ذروتها في تسعينيات القرن الماضي ووصلت إلى حدّ 32%، أي أن ضمن 100 زيجة هناك 32 تفشل، ما حدا بالحكومة إلى إحداث "رخصة الزواج"، التي بموجبها يلتزم كل طرف يرغب في الزواج من الجنسين بأن يخضعوا إلى دورات تدريبية متخصصة، داخل معاهد خاصة، يحصلون بعدها على رخصة تسمح لهم بعقد القران.

لا يسمح للشباب في ماليزيا بالزواج دون اللجوء إلى دورات التدريبية التي تمنح رخصاً خاصة، وهي الدّورات التي تدرس فيها مواد شرعية حول الحياة الاجتماعية قبل وبعد الزواج، وأيضا دروسا حول الحياة الصحية والنفسية والروحية للمتزوجين، فيما تتيح تلك المعاهد فترات يلتقي فيها الطرفان المخطوبان منأجل تعارف أكثر..

ده كلام الناس اللي عاوزة تحل غير كده يبقى انت بتتكلم في مواضيع تثير جدلا وتشغل الناس وخلاص

وصدقني لو مولانا كان قال ضرورة تاهيل الازواج حضرتك كنت هتبارك كلامه وهيطلع قرار بذلك يا استاذ طارق المهم مولانا اللي فاهم في كل شئ يقول كلمة ف الموضوع وكل الدولة هتمشي وراه 

 

[tarek hassan]

8 ساعات مضت, herohero said:

ع فكرة موضوع التاهيل مش كلام شفوي خزعبلي بالعكس ده اطبق في دولة زي ماليزيا وف دول خليجية بدات خطوات ع استحياء ف نشر فكرة تاهيل الازواج قبل الزواج لان منطقتنا العربية بتاعني من خطر الطلاق واللي سببه التاهيل مش مشكلتنا الطلاق الشفوي ولا الرسمي 
لان لاتنظر الى الفعل انظر الى سبب حدوث الفعل 

وجدت ماليزيا حلّاً عمليّا لـ"الطلاق" استطاعت من خلاله أن تخفض نِسَبه من 32% إلى أقل من 8% خلال السنوات العشر الأخيرة، بفضل مشروع فاعل وطموح تبنّته الدولة، هو "رخصة الزواج"، الذي يحصل بموجبه الشاب والشابة من المقبلين على الارتباط على شهادة "لازمة" لعقد قِرَانهما.

تبنت الحكومة الماليزية، إبان فترة رئيس الوزراء مهاتير محمد، سياسة حازمة للحيلولة دون تفاقم مشكل الطلاق في صفوف الماليزيّين، إذ مرّ المجتمع الماليزي، الذي لا يزيد تعداد ساكنته عن 28 مليون نسمة، من معاناة التفكك الأسري، حيث بلغت نسبة الطلاق ذروتها في تسعينيات القرن الماضي ووصلت إلى حدّ 32%، أي أن ضمن 100 زيجة هناك 32 تفشل، ما حدا بالحكومة إلى إحداث "رخصة الزواج"، التي بموجبها يلتزم كل طرف يرغب في الزواج من الجنسين بأن يخضعوا إلى دورات تدريبية متخصصة، داخل معاهد خاصة، يحصلون بعدها على رخصة تسمح لهم بعقد القران.

لا يسمح للشباب في ماليزيا بالزواج دون اللجوء إلى دورات التدريبية التي تمنح رخصاً خاصة، وهي الدّورات التي تدرس فيها مواد شرعية حول الحياة الاجتماعية قبل وبعد الزواج، وأيضا دروسا حول الحياة الصحية والنفسية والروحية للمتزوجين، فيما تتيح تلك المعاهد فترات يلتقي فيها الطرفان المخطوبان منأجل تعارف أكثر..

ده كلام الناس اللي عاوزة تحل غير كده يبقى انت بتتكلم في مواضيع تثير جدلا وتشغل الناس وخلاص

وصدقني لو مولانا كان قال ضرورة تاهيل الازواج حضرتك كنت هتبارك كلامه وهيطلع قرار بذلك يا استاذ طارق المهم مولانا اللي فاهم في كل شئ يقول كلمة ف الموضوع وكل الدولة هتمشي وراه 

 

يعني هما قللوا الطلاق من 32 % إلى  8  %  من غير ما يكون عندهم أزهر ولا شيخ أزهر ولا هيئة كبار العلماء كما هو واضح في كلامك 

لو حذت الدولة حذو ماليزيا في شأن رخصة الزواج والدورات التدريبية والشهادة اللازمة ..... مش بعيد نجد الهري والسخرية والتكفير والاتهام بمنع النسل لصالح تقليل عدد المسلمين ...

ودا هيكون أقل واجب 

فعلا الدولة غلطانة إنها أخدت رأي الأزهر

[عادل أبوزيد]

الأمر الذي لا يدرك كله لا يترك كله  و في العلوم الإنسانية و البحوث الإجتماعية  تكون غايتنا  التقليل من ظاهرة إجتماعية معينة  الذي يعتبر إنجازا في حد ذاته ، و في نفس الوقت نجد أن الغالب أننا نفكر في العموميات و لكننا نعيش التفاصيل و على هذا دعونا نناقش المسألة .... مسألة زيادة نسبة إنهيار الأسرة في مصر.

ببساطة الشباب في حاجة للتأهيل لتحمل مسئولية أسرة  ...  و هذا التأهيل عادة في الريف يقوم به كبار العائلة الأم و الأب  و لكن في المدينة و مع تطور المجتمع تضائل هذا الدور  لمائة سبب و سبب.

و بالنسبة لإخواننا المسيحيين الأورثوذوكس  أخذت الكنيسة المبادرة  و إستحدثت ما يسمي فصول دراسات المشورة الزوجية  و منذ يوليو 2017  سيكون إلزاما إجتياز دورات و فصول المشورة الزوجية  و هناك موضوع هنا في محاورات المصريين بهذا المعني  

و حقيقة معلومة جديدة بالنسبة لي  مسألة تصريح الزواج  بعد حضور دورات تأهيلية في دولة ماليزيا منذ أكثر من عشر سنوات ، في تصوري أننا هنا في مصر أمام مشكلة ذات شكل إجتماعي  و لكنها المخاطب بها ليس بالضرورة رواد المساجد و الكنائس  بل ربما يجب أن توجه للناس العادية   إنهيار الأسرة  مشكلة مفروض تدرسها  الكثير من المؤسسات التي ترفع راية حماية الأسرة و المرأة و الطفولة و لا نشتم منهم جهدا  .. على مستوى التفاصيل و لكن شعاراتهم في العموميات تسد الآفاق.

المسألة ليست دينية - دون أن نلغي الناحية الدينية بالكامل -  تحادثوا مع أرباب الأسر ال" أرزقجية"  تكلموا و أبحثوا رواد الملاهي الليلية تحادثوا مع الطلبة و الطالبات  ...  مشروع الأسرة  مسألة حيوية ، و إذا كانت فعلتها ماليزيا  فليس لدينا عذر ألا نفعلها.

[عادل أبوزيد]

3 ساعات مضت, tarek hassan said:

يعني هما قللوا الطلاق من 32 % إلى  8  %  من غير ما يكون عندهم أزهر ولا شيخ أزهر ولا هيئة كبار العلماء كما هو واضح في كلامك 

لو حذت الدولة حذو ماليزيا في شأن رخصة الزواج والدورات التدريبية والشهادة اللازمة ..... مش بعيد نجد الهري والسخرية والتكفير والاتهام بمنع النسل لصالح تقليل عدد المسلمين ...

ودا هيكون أقل واجب 

 

بل قل يا سيدي سيتم التحايل كما يتم التحايل الآن في مصر للتهرب من الكشف الطبي الملزم قبل الزواج !

[tarek hassan]

تفويض الموضوع للأزهر منفردا خطأ .... وأخذ الأزهر برأي واحد من الأراء المطروحة خطأ ... وعدم رد الأزهر الأمر

برمته للدولة لاتخاذ ما يلزم خطأ .... نحن نهرب من دولة المشايخ إليهم ..... مش معقول هنحل مشكلة إجتماعية يتوقف عليها مصائر أسر ومجتمع برأي شيخ يخطيء أو يصيب ..... كويس إننا لقينا دولة قدرت تحل المشكلة بالدراسات والإجراءات والدورات وليس بحبة البركة والبردقوش أو ببول الإبل ....

[عادل أبوزيد]

حماية الأسرة  يجب أن تبدأ من داخل الأسرة نفسها ببساطة ألا تكتفي مبادرة مودة و رحمة باإكتفاء بدورات تدريبية للمقبلين على الزواج يجب أن نبدأ بدراسة الحقائق حول خراب البيوت