تقديم بلاغ

استحمار الجماعة للشعب أو العوام ... مثلا إزاي أقنعوا الناس ومنهم المتعلمون إن الجيش عمل حرب مفتعلة في سيناء وإنه بيحارب الإسلام ... وأقنعوا الناس إن إسلام بحيري بيزدري الأديان ... وإن الأراء المستنيرة واستعمال العقل خطأ بل كفر وإن الدولة لإما مفجره الكنيسة لإما فاشلة مع إنهم فرحانين وبيهللوا وإزاي أقنعوا الناس إن هما الإسلام وإن المرسي المنتطر راااجع وإنهم مظلومون ومقتولون مش قتلة ... الخ ... ياااه يوميا فيه استحمار  فاستخف قومه فأطاعوه .....  لا

حتى لا تسرق الثورة السورية أيها السنة ! كفاكم مهزلة ..! في كل ثورة ثغرات قاتلة، يدخل منها المتربصون والمتاجرون لسرقتها من أصحابها. وسبب ذلك أن أجواء المعارك أو الثورات هي أجواء اشتعال حماس وانطلاق عواطف وهيجان غرائز تبتعد بالإنسان عن إنسانيته في أكثر الأحيان وتقربه من وحشية لا تليق به. أجواء يتعرض فيها العقل الجمعي إلى خفة تصل به إلى درجة الطيش، فينصب اهتمامه على وجود الحركة دون أن يسأل نفسه عن اتجاه البوصلة. من هذه الثغرات القاتلة الاهتمام بالنصر على الخصم أكثر من الاهتمام بالحفاظ على النصر

الى المنافقين والافاقين والمطبلين وجهلة الدين....مصر سوف يعلن افلاسها خلال 3 اشهر ...كفاكم نفاقا ايها الجهله....والى المتدينيين الذين يغيرون على الرئيس اكثر من غيرتهم على الدين....بعد ثلاث اشهر سوف ينتهك شرع الله عندما تعلن مصر افلاسها...ام انكم ايها الجهله لاتعلمون ان اعفاف الفقير وسد حاجة الجوعان هو اساس شرع الله

أين كان مكرم محمد أحمد والصحفيون عندما استخف مجلس الشعب ورئيسه بالصحافة واصفاً إياها بأنها قصاصات ورق؟ خلص الكلام

إن محطه الجزيرة بعدما كانت تبدوا أو تحاول أن تبدوا...منبر حر للمواطن العربي المحروم من المنابر الحرة نحت منحي غريب وخطر فكلما...هدأت مشكله بالوطن العربي....اثارتها الجزيرة...تحت شعار..الحريه كلما....هدأ الراي الغربي....تثير و...تعلن عن حصولها علي اثباتات ...انها و كل المواطنين العرب...المسؤلين...عن كل الارهاب في العالم ...... صحيح...أن هناك ...شخصيات و برامج....شديدة الوطنيه و الحريه و لكن ....هناك من يدس السم في العسل ...... و عند ذلك....كما يقول المثل أبحث عن اليهودي طبعا في الا