KANE بتاريخ: 12 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2006 لم اكن اتخيل أبداً ان ينحط الدرك بروز والحقيقه هو ان المقال الأول شدني لا لسبب وإنما لم اتخيل روز ضد قنوات الكليب ولكن المقال الآخر فسر لي السبب أن المقال الأول كان تمهيد للمقال الثاني وعلى رأي المثل "لاجل الور ينسقى العليق" ولنبدا بالمقال 1 ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ قنوات التحريض على الرذيلة أكثر من 20 قناة فضائية غنائية يمكن رصدها بسهولة على «النايلسات» خلال 3 سنوات فقط . الرقم فى حد ذاته ليس كبيرا فى عالم الأقمار الفضائية . المشكلة ليست فى الرقم .. بالعكس المطلوب المزيد.. المشكلة فى إساءة استغلال الحرية.. وفى تزايد معدلات الابتذال وعدم التفرقة بين ما هو فنى وما هو فاحش .. الجديد هو أن الابتذال انتقل من طريقة التصوير إلى الكلمات ثم إلى أداء المذيعات.. وبروموهات البرامج والإعلان فى هذه القنوات.. فضلا عن رسائل لـ SMS التى تشكل منجم ذهب لهذه القنوات يدفعها لمزيد من الابتذال من أجل جذب رسائل المراهقين. أحدث الحالات المزعجة لمغنية اسمها «ملك ناصر» وهى إحدى المقررات الحصرية على قناة ميلودى..«ملك» فى فترة قصيرة جدا قدمت عملين، الأول بعنوان «يا حلاوة» تتبنى كلمات الأغنية و«ملك» نفسها فكرة التعبير عن رغبات الرجال وتقول فيها : «البنت السمرا تهنينى والبنت البيضا تحنينى» ويتبعها كورال رجال يقول «يا حلاوة» !! ولكى تكتمل الصورة والرسالة تستهلك ملك ثلث وقت الأغنية وهى تظهر نائمة على ظهرها بينما تظهر فى بقية الأغنية جالسة وبين ساقيها «الميكروفون»!!! «ملك» لم تكتف بخدش حياء المشاهد فى «يا حلاوة» ولكنها فاجأت الجميع بتقديم إحدى روائع «سعاد حسنى» والموسيقار كمال الطويل وهى أغنية «بمبى بمبى» فى كليب جديد أثار استياء الجمهور لقبح الأداء وابتذال الصورة لدرجة أن أسرة سعاد حسنى نفسها رفعت شكوى إلى الجهات الرقابية لمنع إذاعة الأغنية ومخاطبة جمعية المؤلفين والملحنين لاتخاذ اللازم. فى منطقة الابتذال أيضا يأتى اسم مغنية أخرى اسمها «نورهان» التى قدمت وصلة أخرى بأغنية «يللى غرامك» وتنقسم الأغنية نفسها إلى قسمين: القسم الأول خاص باستعراض «نهديها» وبإصرار أما الآخر فهو خاص باستعراض الساقين، أما على مستوى المضمون فهو لا يخاصم الشكل أبدا حيث يقول مذهب الأغنية «حضنك حبيبى هو كل المسألة»! لتلخيص قضيتها منذ البداية.. «نوال مظلوم» أيضا من الأسماء الغريبة فى الشاشات الغنائية ولا تخرج من أغنيتها «عشقاك أنا» سوى بإصرارها الغريب على استعراض مفاتنها على «السرير»!! الأغرب أن أغنية «نوال» فى كل أوقات إذاعتها تليها إذاعة أحدث أغانى «شاكيرا» Don't Bother وهنا رغم جراءة شاكيرا نلمح الفارق الشاسع بين الابتذال والصنعة. أما «جاد شويرى» فبعد أن تحدى «ببجاحة» لا يحسد عليها انتقادات وهجوم النقاد بأغنية مستفزة أنهاها على طريقة أفلام السينما بجملة «أنا هاعمل اللى فى راسى مهما كان النقد قاسى» . عاد ليواصل استفزاز المشاهدين فى المنازل بأغنية بعنوان «بناديلك» على قناة ميلودى صاحبة البث الحصرى لإبداعاته، الأخ «جاد» أقحم فيها فى أول مشهد فتاة وهى تستحم تحت الدش ثم ينقلنا فجأة إلى مشهد لحمام أكبر وهو حمام سباحة لتظهر فيه مجموعة فتيات بمايوهات بحر بينما يواصل هو الأداء بحركات لا تخلو من الشبهات والتى تكشف صعوبة تقديم أغنية «زى الناس».. ولكى يكتمل المشهد العبثى أو المنافسة بين الفضائيات نفاجأ فى «قناة مزيكا» بنجلا مطربة الحصان تحت عنوان «نجلا 2006» وهى تقدم أغنية «بتلخبط فى اسمك» لا يفهم منها سوى أنها تقدم وصلة أخرى فى آخر وسائل خلع الملابس .. ثم تظهر نجلا وهى تتستر برغاوى صابون داخل «حمام» يذكرنا بمشهد مماثل لها فى أول أغنية قدمتها «هطلب إيديك» وفيها يظهر الحمام فى الصحراء!! «ملحوظة : آخر أغنية لنجلا «بح» اضطرت القناة المحتكرة لإذاعتها لمنعها ليس بسبب ضغوط رقابية أو أوامر عليا إنما بناء على طلب المشاهدين واضطرت القناة لرفعها نهائيا مثلما حدث فى أغنيتها الأولى تماما. الكلام عن «جاد» و«نجلا» يدفعنا إلى الحديث عن «دانا» ولها فى القنوات الغنائية قصة مثيرة بدأت ببرومو يعرض لها يعلن عن أغنية تحمل اسمها وعند هذا الحد لا أمانع لكن القناة ألحقت بالدعاية الخاصة للأغنية إشارة أغرب وهى أنها «أول مطربة غنائية لم تلجأ «للسيليكون» !! وهى «مادة يستخدمها خبراء التجميل «لتكبير» مناطق حساسة!!» .. «دانا» استكملت القصة فى الأغنية نفسها وظهرت على الطبيعة بملابس تتكون من قطعتين كل قطعة لا تزيد على 20 سم !! بنفس الإلحاح تظهر أسماء أخرى مثل «صونيا» «بالصاد» و«مايا» و«ليندا» و«ريدا» و«لينا» .. «صونيا» هى آخر إهداءات الشاعر بهاء الدين محمد بعد «نجلا» بأغنية «اهدأ» ويبدو أن مخرجها لم يرهق نفسه كثيرا بإظهارها فى السياق المطلوب فالمغنية تظهر بقميص نوم «شفاف»! أما الديكور فهو منقول بالزوايا من أغنية شهيرة لراغب علامة «طب ليه» الاختلاف الوحيد أن الفرقة الموسيقية التى ظهرت خلف «راغب» مقبولة شكلا أما مع «صونيا» فظهرت وكأنها فتيات الهيبز القديم. تصدير الفجاجة لم يقتصر فقط على الأصوات النسائية من الممكن أن نفهم هذا بمجرد مشاهدة كليب مطرب- اسمه «أمير يزبك» وهى تبدأ باستعراض طابور فتيات يهبطن من «سلم» يمتلكهن إصرار غريب على أن يظهرن فى الصورة وعلى إظهار سيقانهن ثم نفاجأ بمشهد والمطرب نائم على بطنه مستسلم لعملية مساج تقوم بها نفس الفتيات «الموديلز» .. الغريب أن المطرب يظهر فى أغلب مشاهد الأغنية «ببدلة كلاسيك كاملة»!!! بين هذه الأسماء تخترق أسماء أخرى من خلال شاشة السينما بعضها له تاريخ فى هذا السياق مثل «مروى» التى تكتفى حاليا بعرض أغنيتها من فيلم «حاحا وتفاحة» ،«أنت ما بتعرفش» التى أثارت ضجة رقابية. أما أحدث المنضمات لطابور العاريات فهى «دوللى شاهين» بأغنيتها المعروفة فى فيلم «ويجا» الأغنيتان لا تخلوان من التوابل المعروفة فى عالم الكليبات الغنائية. وفى خط مواز وحتى تكتمل الصورة نشاهد شريط «SMS» برسائل معظمها لا يخلو من الابتذال أبرزها رسالة: لشاب يقول : محتاج ليدى تكلمنى فى «الخاص» .. تليها رسالة أخرى لفتاة محجبة تبحث عن شاب متفهم يرغب فى الزواج وهى من جانبها لا تمانع من خلع الحجاب بعد الزواج.!! الكليبات المحرضة على الفحشاء ليست هى الرهان الوحيد لأصحاب القنوات الغنائية لجذب المتفرج بل دخل فى المنظومة عنصر آخر وهو «البروموهات» بعض القنوات الحديثة لجأت مؤخرا إلى عرض بروموهات مثيرة لفرض قضيتها الأساسية هذه القناة قدمت بروموهين مختلفين أولهما لفتاة تستعرض ظهرها العارى حتى مؤخرتها بينما يتدلى اسم القناة فى نهاية المشهد. وآخر لفتاة أخرى تستعرض جسدها العارى والذى تستر أجزاء منه ورد أحمر لافت للنظر بينما يظهر اسم القناة فى موضع حساس !! تطبيقا للمثل القائل إذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة أهل البيت «العرى»!! إذا كانت بعض القنوات تراهن ببعض الأسماء بإذاعة أغنيات حصرية لهم بينما تنفرد الأخرى بالبروموهات المثيرة نجد فى المقابل أن قنوات أخرى تراهن بمذيعات مثل قناة «استرايك» التى يديرها «القاسم» جروب هذه القناة بدأت بمذيعتين لا يخلو أداؤهن من الإثارة والافتعال. المذيعتان تظهران فى حالة صراع مستمر على الهواء ثم ينقلب المشهد فجأة إلى استعراض متبادل تحكمه «الغيرة» ، هذه المشاهد تكررت بينهما فى أكثر من حلقة وانتهى الصراع سريعا بالانسحاب المفاجئ لإحداهن والاكتفاء باستعراض مذيعة واحدة على طريقة امرأة واحدة تكفى . ؟؟؟ التحريض على الرذيلة والفحشاء تهمة أصبحت مسلطة على بعض القنوات الغنائية الفضائية ويرفض «أمين بسيونى» رئيس مجلس إدارة النايلسات توجهها للشركة نفسها بقوله : هذه هى مسئولية القنوات ذاتها فلابد من التزام أصحابها بميثاق الشرف الإعلامى بمنع كل مايسيء إليها وأعتقد أنه لابد أن تكون هناك رقابة مماثلة على هذه المواد المقدمة من خلال جهاز الرقابة أما مسئوليتنا فتنحصر فقط فى التأجير أما غير ذلك فلا سلطان علينا. طارق مرسى ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ المقال 2 نجـوم أشـــــــرطة الكاسيت المتطرفة يغزون الفضائيات مع بداية العام الهجرى الجديد، فى هذا الشهر بدأت عدة قنوات دينية فضائية فى بث إرسالها. وأعلنت هذه القنوات أنها قنوات إسلامية متخصصة فى نشر المفاهيم الصحيحة للإسلام، كانت الظاهرة اللافتة للنظر هى أن معظم نجوم هذه القنوات الجديدة ينتمون للتيار السلفى، وأن معظمهم من نجوم أشرطة الكاسيت الدينية التى كانت تباع على الأرصفة بأسعار زهيدة جدا. نجوم البرامج فى القنوات الجديدة ينتمون لجماعة الدعوة السلفية فى مصر وبعض الدول العربية. القنوات الجديدة تحمل أسماء «خير» و«النجاح» و«عفاسى» واللافت للنظر أن هذه القنوات كلها يقدم برامجها نجوم التيار السلفى أمثال الشيخ محمد حسين يعقوب والدكتور سيد حسين والشيخ محمد حسان والشيخ أحمد القطان من الكويت وعدد آخر من الدول العربية، وتقوم هذه القنوات بإذاعة بعض الأغانى التى لا تستخدم فيها آلات موسيقية لعدد من الشباب الذى يغنى على طريقة سامى يوسف مثل المغنى «يحيى حوى». قناة «خير» التى تعد الأكثر انتشارا بين القنوات الأخرى الإسلامية تقدم برامج متعددة منها برنامج للدكتور زغلول النجار حول «الإشارات الكونية» وبرنامج «آيات للسائلين» يقدمه ناصر بن سعد العمر، وهو برنامج يتحدث عن أسباب نزول سور القرآن الكريم القرآنية ويحكى فى إحدى حلقاته قصة سيدنا يوسف - عليه السلام - وأسباب نزول السورة والمنهج الذى اتبعه يوسف فى حياته، وتقدم القناة برنامجا آخر بعنوان «السلام عليكم» للشيخ سلمان بن فهد العودة، ويتحدث فيه عن السلام، وهو الأساس فى الإسلام. وكذلك برنامج يومى للشيخ محمد حسين يعقوب عن سيرة النبى محمد - صلى الله عليه وسلم - أما الشيخ محمد حسان فهو يقدم برامجه على الهواء مباشرة ويتلقى الأسئلة من المشاهدين ليجيب عنها. وقناة «خير» أيضا تذيع خطبا دينية لطفل فى السادسة من عمره وتقوم بنشر خطب الطفل مسلم سعيد، وهو يرتدى الجلباب الأبيض و«الغترة» السعودية، ويلقى خطبة عصماء على المسلمين يدعوهم فيها إلى التمسك بدينهم ولا ينسى فى خطبته مهاجمة الأزهر الشريف الذى أباح عدم ختان الإناث، ويعتبر الأزهر مضيعا للدين لأنه وافق الغرب على عدم ختان الإناث، وفى نهاية خطبته التى تذيعها القناة أكثر من مرة فى اليوم الواحد يستسمح الطفل الصغير المشاهدين بأن يشكر أستاذه ومعلمه المحسن محمد حسان. هذا الطفل الصغير تستغله قناة «خير» أسوأ استغلال فى لفت نظر المشاهدين لسماع خطبه التى تباع الآن فى الأسواق على شرائط كاسيت أمام بعض المساجد بثلاثة جنيهات للشريط الواحد.وقناة «خير» حددت هدفها منذ أول يوم لانطلاقها بأنها تتناول القضايا الدينية والفكرية والشرعية والفقهية. والقناة تقدم أيضا برامج الأطفال والرياضة والطعام وبرنامج المشاهدين للمذيع علاء بسيونى، وكلها برامج ذات صبغة دينية. ومن الواضح أن القائمين على القناة يمتلكون حسا تسويقيا شديدا، فهم يستغلون المشاعر الدينية لصالحهم، فمنذ بث القناة التجريبى استغلوا الطفل مسلم سعيد فى جذب المشاهدين من خلال خطبه النارية، وكذلك استغلالهم للحملة الإسلامية على الدنمارك التى أساءت للرسول الكريم فى مخاطبة المشاهدين لإرسال تعليقاتهم عبر رسائل الـ S.M.S، والتى زادت بدرجة كبيرة فى الأيام الأخيرة للتعبير عن آرائهم، وفى نفس الوقت لزيادة دخل القناة. أما قناة «النجاح» التى تنافس قناة «خير» على ابتزاز المشاعر الدينية فتتبنى نفس المنهج ونفس الفكر، وقد رفعت القناة شعار «التغيير يبدأ من هنا»، وهى تبث برامجها مثل قناة «خير» من الساعة الثانية ظهرا وحتى الثانية عشرة مساء، والقاسم المشترك بين القناتين هو مشايخ السلفية، حيث تذيع «النجاح» برامج لمحمد حسان وزغلول النجار، كما تذيع أيضا أناشيد وأغانى للمنشد «يحيى حوى» والأغانى الإسلامية ليحيى حوى الذى يستخدم صوته فى الغناء بدون موسيقى وعلى طريقة الفيديو كليب مستخدما الطبيعة والأشخاص فى تصوير الأغنية. وتهتم القناة بالنشء من الصغار وتقدم برامج عن تفوق الصغار لجذب أكبر قدر من الأطفال الصغار، بالإضافة إلى بث برامج عمرو خالد لجذب أكبر قدر من المشاهدين. ودرجة الشبه بين قناة «خير» وقناة «النجاح» أن أغلب البرامج متشابهة، والضيوف ومقدمى البرامج هم نفس الضيوف، ونفس البرامج وطريقة التقديم نفسها حتى الرسائل القصيرة التى تتلقاها قناة «النجاح» هى نفسها التى تتلقاها قناة خير. وعلى نفس الطريق تسير قناة «عفاسى» وهى قناة كويتية تبث برامجها على النايلسات، وتستغل نجوم السلفية فى برامجها منهم أحمد القطان القطب السلفى الكبير فى الكويت، ونجوم السلفية فى العالم العربى منهم من مصر د. محمد حسين يعقوب ومحمد حسان، وعلى نفس المنهج تسير قناة «الهدى» وهى قناة جديدة.. الاختلاف الوحيد لهذه القناة أنها تذيع برامجها باللغة الإنجليزية، وتستضيف نجوم التيار السلفى الذين يتحدثون الإنجليزية سواء كانوا عربا أو أجانب، وتؤكد القناة أنها تذيع برامجها الإسلامية لغير المسلمين حتى يتحقق نشر الإسلام فى كل مكان من العالم. هل أهداف هذه القنوات دينية أم تجارية؟ وإذا كانت أهدافها دينية بحتة فكيف تمول نفسها ومن الذى ينفق عليها وما هو الهدف من هذا الإنفاق؟!؟ عصام عبدالجواد أما الصوره المخزيه فهى التالي وهي موجه في الأصل لإهانة الإسلام ولا تفرق شيئ عن الرسوم المسيئة للإسلام "نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين ~~~~~ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة ~~~~~ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء} رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لخبطه بتاريخ: 13 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2006 الاستاذ kane بالنسبه للمقال الثاني اللى بيتكلم عن القنوات الإسلامية فيه حاجه غريبه جدا مش عارف هل الكاتب اللى مش فاهم هو كاتب إيه أو المعلومه وصلتك إنته بشكل خاطئ المقال لا ينتقد القنوات إلا في حدود ضيقه جدا بمعني لو حذفنا من المقال عده كلمات بس هيكون مقال متكامل ينفع يكون تعريف جيد بالقنوات بل ممكن تستخدمه القنوات نفسها للتعريف بنفسها واستعراض رسالتها وبرامجها بشكل جميل صراحه انا بعيد عن التلفزيون لى كام شهر وما كنتش عارف القنوات الجديده المقال فعلا وصلنى محتوى القنوات بشكل جميل الصورة طبعا فيها قله حياء ودا شىء مش جديد على روزاليوسف أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصري المصري بتاريخ: 13 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2006 عزيزي لخبطة .. تقول ( المقال لا ينتقد القنوات إلا في حدود ضيقه جدا بمعني لو حذفنا من المقال عده كلمات بس هيكون مقال متكامل ينفع يكون تعريف جيد بالقنوات ) ألست معى أن جرام واحد من سيانيد البوتاسيوم يكفي لتسميم 1000 جرام من الحليب الصافي .. ألا ترى معي يا أخي الكريم أن العنوان ( متطرفون وعراه ) يحمل صفة التطرف على مشايخ أفاضل مثل محمد حسان ومحمد حسين يعقوب وغيرهم .. ناهيك عن مجرد وضع صورهم بجانب هذه الصور العارية وما يحمله ذلك من إهانة لشيوخ أفاضل يدعون إلى الله بالحسنى والموعظة الحسنة .. لكن هنقول إيه .. طول عمر روز اليوسف كده .. والعيب لما يطلع من أهل العيب ميبقاش عيب .. بسم الله الرحمن الرحيم ( إن الذينَ أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون * وإذا مروا بهم يتغامزون * وإذا انقلبوا إلى أهلِهمُ انقلبوا فكِهين * وإذا رَأوْهُم قالوا إن هؤلاء لضآلون * وما أرسِلوا عليهم حافظين * فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون * على الآرائك ينظُرون * هل ثوِبَ الكفارُ ما كانوا يفعلون ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 13 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2006 أنا شخصياً لا أهتم ولا أُشجع من ينتقد أغنية أو فيلم أو برنامج يومي بشكل تفصيلي لإن هذا النقد غالباً ما يأتي بأثر عكسي ويُشجع الناس على مشاهدته ولفت النظر إليه .. لإنك مش هاتخلص في إنتقاد آلا ف الأغاني ومئات الأفلام وعشرات البرامج وهانبقى بنقولهم إن الممنوع مرغوب . تماماً مثلما كان يفعل الشيخ كشك في إنتقاد أغاني أم كلثوم وخدني في حنانك خدني والكلام ده ... فبالله عليكم ماذا إستفدنا نحن من مقال منحط كهذا يصف مُغني وهو تحت الدش أو تحت السرير حتى ويفصص كلام الاغنية الماجنة حته حته ؟ فمحاربة تلك القنوات التي تنشر الرذيلة يجب أن يكون بالتوعية والإعلام المضاد كالدعاية للقنوات المعتدلة التي تحترم الأسرة وتحترم تقاليدنا وعادتنا وقبل كل هذا ديننا . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لخبطه بتاريخ: 13 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2006 الأستاذ مصري المصري الظاهر حضرتك ما وصلكش الفكره .......... اللى قصدته انا مش الدفاع عن الكاتب بقدر ما بقول أنه حتى في نقده عبيط يعني مش بيقول مقال ناقد دا بيمدح القنوات ودا طبعا من الهبل بتاعه فهو عيل مش عارف يقول ايه لأنه لو عارف يقول ايه كان قال سلبيات القنوات وسلبيات ( المتطرفين ) اللى هو قال عليهم .... والفضل ما شهدت به الأعداء أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 13 فبراير 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2006 في أول فيلم كينتون تارانتيو "اقتل بيل" Kill Bill نشاهد البطل السادي جداً وهو يقول بكل برود : This is me when I'm not sadistic! هذا ما فعلته روزا اليوسف.. تحض على الأدب والفضيلة ، وأنت تصف الرذيلة "وتكتب في معظم الصحف الحريصة على الفضيلة : الرزيلة" حتة حتة وتفصيلة تفصيلة بكل تلذذ..وتأمرنا بكل وقاحة بأن نحارب قنوات الرذيلة!.. شيء زذيل ومسف!.. روزا العجوزة تتبنى نفس مواقف صحف صفراء وبرتقالية وبمبي مسخسخ ، تتحدث كلها عن الفضيلة الضائعة ، ويا 100 ندامة على الأخلاق والقيم (على رأي الرائع محيي إسماعيل) ، ثم تهاجمها وتصفها أنها صفراء كرمل الصحراء.. ثم تسألون بعد ذلك يا جماعة الخير : ليه الصح والغلط عندنا مش واضحين؟ ، وهذا موقف صحيفة أو مجلة قد لا نحترمها لكنها جزء من الإعلام الرسمي الميري الذي يثق فيه بعض الناس فقط لأنه رسمي وميري ، صحيفة أو مجلة تمثل مؤسسة ينتشر صحفيوها في الفضائيات والتليفزيون الرسمي بشكل سرطاني ومنظم.. موقف صحيفة أو مجلة تتشنج بالخطابة في الصح والغلط والحلال والحرام والاستنارة والتطرف.. وإذا لم تستح .. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان