عادل أبوزيد بتاريخ: 6 مارس 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مارس 2017 فكرت في الأيام الأخيرة أن ألملم أوراقي إستعدادا للرحيل فقد مرت علي سنة منذ رحيل الأحبة بيجة و توحة و . و .. لكني آثرت الحديث هنا على رحلة عمري و خلاصتها. إنه الحب. أحببت الجميع الأقارب كلهم بلا استثناء رؤسائي في العمل و زملائي في رحلة العمر مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 6 مارس 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مارس 2017 ربنا يدومها عليك بالصحة والعافية يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 6 مارس 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مارس 2017 ربنا يخليك يا أستاذ : عادل متمعا بالصحة والعافية .... حضرتك صاحب تجربة رائدة في هذا المنتدى أفادتنا كثيرا وأنقذتنا من التبعية والمسايرة وعلمتنا إعمال العقل والمواطنة الإيجابية فقد كان منتداك هذا الأصل لمنتديات كثيرة تفرعت عنها تنشر الفكر الحر والرأي والرأي الآخر وكان النواة للتغيير للأفضل في الفكر المستنير ياريت يا أستاذ : عادل كلما أتيحت لك الفرصة تعرفنا عن نفسك وعن حياتك وذكرياتك أو ترفع لنا موضوعات تحمل الحديث عن ذلك نسعد بوجودك بيننا دائما بأخلاقك العالية وسعة صدرك وعقلك الكبير كل التحية أستاذنا الفاضل هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 7 مارس 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مارس 2017 (معدل) اطال الله في عمرك وبارك فيه يا رب العالمين. تم تعديل 7 مارس 2017 بواسطة suma زيادة حرف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 8 مارس 2017 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2017 الحب معدي ... دعونا ننشر هذه العدوى فيمن حولنا أقاربنا و أصدقائنا و جيراننا حتى مع بياع النعناع و الليمون الذي قد يطرق بابك متعشما في بيعة بقروش قليلة. و ليس دروشة مني. .. ربنا بيقول و لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك. و في الانجيل احبوا مبغضيكم و باركوا لاعنيكم وعلى الارض السلام و بالناس المسرة. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 12 مارس 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2017 تحياتي: اولا كيف حالكم جميعا غبت مدة وعندما عدت وجت كل شكل المحاورات تغير حتى الخط ايضا .لا ادري اهذا الأحسن ام أنا في حاجة لوقت حتى اتكيف مع الشكل الجديد . أما عن موضوع الحب والحياة فهو جد أكسير الحياة كلها ولا اقصره على الرجل والمرأة فقط. إنه الحياة ذاتها نحب المدرسة ومعلماتها أطفالا فنصبح كما يطلقون علينا ..مجتهدات وشطار..يتحاب الأبوين فيكون الابناء أسوياء بلا عقد يسعد بهم المجتمع نتخرج ونعمل فنحب العمل عن جد فيزيد انتاجنا ..أنا كمعلمة أحببت عملي بل عشقته وكنت ازيد من القراءة والبحث من أجل طالباتي فنلت محبتهم فأحبوا مادتي التي أدرسها .. تزوجت عن حب كبيييير وبنينا البيت سويا خطوة خطوة واحببناه ، وأكم من عثرة وتغلبنا عليها . الحب ايضا اساس العلاقة مع الجيران والاصدقاء علمت اولادي الحب فنشأوا مثلي كل واحد او واحدة ذهب او ذهبت إلى عائلة اخري كان الحب اساس تعاملهم فنالوا كل الحب والاحترام اذا لم نحب الكتاب فلن نقرأه. إن لم نحب من نطهوا لهم فلن يكون هناك طعاما شهيا .وٱن لم نحب من نستقبلهم فسيكون اللقاء فاترا بل باردنا . انا معكم ان العاطفة اساس الحياة ذاتها. لكن هل تنتهي المحبة او تقل مع رحيل الشريك او الوليف؟؟! أقسم انه لا ..قسوة الفراق والذكريات ستعطيه حياة اخري .سيبقى في الدار طيفا وعطرا وكلاما قيل او لم يقال بعد سيتساءل الجميع قبل البدء في عمل هل كان يحبه هل سيقبله..وتمر السنون وهو باقي بل يزيد الشوق وسطوته أيضا. سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان