Advisor بتاريخ: 19 مارس 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2017 جل - المنامة ألقت شرطة أبو ظبي القبض على أب انتحر بينما كان ينظف سيارته الجديدة ، حيث فوجئ الأب بأن ابنه البالغ من العمر سنتين أخذ مسمارا وبدأ يخدش جانب السيارة ، فقام الأب وبغضب شديد بضرب يد ابنه دون أن يشعر بأنه كان يضربها بمقبض المطرقة ! انتبه الأب متأخرا لما حدث وأخذ ابنه للمستشفى ، وفقد الابن إصبعا بسبب الكسور التي تعرض لها ! وعندما رأى الابن أباه قال له : متى سينبت إصبعي يا أبي؟ وقع السؤال كالصاعقة على الأب فخرج وتوجه إلى السيارة وقام يضربها عدة مرات ، ثم جلس أمامها وكله ندم على ما حدث لابنه ، ثم نظر إلى مكان الخدش على السيارة وقرأ : "أحبك يا أبي" في اليوم التالي لم يحتمل الأب فانتحر ! نهاية الحكاية لنعد للحكاية ونركز قليلا : 1- هل هناك أﺣﺪ ﻳﻨﻈﻒ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ بالمطرقة ؟! ما علاقة ﺍﻟﻤﻄﺮقة بالموضوع أﺻﻼ ؟ 2- ﻋﻤﺮ ﺍﻟﻮﻟﺪ سنتان ﻭﻳﻜﺘﺐ "ﺃﺣﺒﻚ أبي"! ويستطيع الكلام فيقول متى سينبت إصبعي يا أبي ! 3- ما علاقة شرطة أبوظبي بالمنامة؟ 4- قبضت الشرطة على الأب وهو منتحر ! ﺷﻜﺮﺍً لتفاعلكم ﻣﻊ القصة ﻭﺣﻤﺎسكم ﺍﻟﺰاﺋﺪ ! ﻫﻜﺬﺍ ﺗﺼﺎﻍ أﻏﻠﺐ ﺍلأﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ والدينية والمذهبية والعقائدية في قنوات التلفزة فننساق ﻭﺭﺍء ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﺔ ﻭﻧﺘﺮﻙ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻓﻼ ﻧﻔﻜﺮ ﺑﻌﻤﻖ وهكذا يقوم الإعلام بالتلاعب بعقولنا ويسرق منا عقولنا وتفكيرنا بدون أن نشعر الحكمة من القصة هي : ﻻ تصدق كل ما يقال وﻻ تقول كل ما تسمع اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 19 مارس 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2017 هذه القصة بتصرف بسيط مقررة على أحد صفوف الابتدائي في مصر لكن في مصر كانت القصة أقل عبطا اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.