اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

"ممر التعمير" هل هو الحل للخروج من الوادى الضيق


م الغزالى

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من المعروف منذ زمن طويل أننا نحن المصريين نقيم على 4 بالمائة من المساحة فى مصر أى على ضفاف النيل والباقى صحراء و تقريبا نحن ندور فى فللك 6 مليون فدان قابلة للزراعة بفرض ان الأراضى المستصلحة توازى الأراضى المستقطعة للبناء فى الوادى مع فرق الخصوبة طبعأ ..

أقتراح د. فاروق الباز والمسمى "ممر التعمير" لمن لم يقرأ عنه يتلخص فى الآتى :

- إقامة شريط طولي بالصحراء الغربية موازي لشريط وادي النيل الحالي ويمتد من الإسكندرية شمالا حتى الحدود مع السودان جنوبا

- الممر يبلغ 1200 كيلومتر ويقطعه عرضيا 12 طريقا لربط الممر المقترح بالمدن المصرية كالقاهرة وطنطا والمنيا والأقصر

- المشروع سيتم إمداده بالكهرباء والمياه عن طريق أنابيب مياه يبلغ قطر كل منها 1.6 متر فقط من توشكي جنوبا إلى العاملين على الممر

- سوف تقوم الحكومة المصرية بالإعلان عن مسابقات لتقديم دراسات جدوى للمشروع الذي يستغرق من خمس إلى عشر سنوات حسب التمويل وحجم الإستثمارات

الفكرة تبدوا جميلة وواعدة وجديرة بالمناقشة خاصة ان البعض يعترض عليها من حيث نقل المياه ولكن السؤال الآهم هل فى ظل هذا النظام المتخبط والذى أنفق مليارات الجنيهات فى مشروع توشكى ومع الفساد المستشرى و انعدام الشفافية يعطى أى أمل بأن يقوم بمثل هذه المشروعات العملاقة والتى هى لابد منها لإضافة رئة جديدة لهذا البلد المنهك

ما هو رأيكم ؟

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

الفكرة جيدة جدا , اذ انه يجب الخروج من الوادى باى طريقة نظرا للتكدس السكانى الحاصل الان , اما مشكلة المياه فسنجد طريقة او اخرى لحلها , ولا ننسى ان هناك دول مثل دول الخليج لا توجد انهار بها ومع ذلك انشات مدن لا توجد فى اوربا (دبى مثلا), لكن اشك ان الحكومة الحالية تستطيع القيام بذلك , فمثلما لكل وقت رجاله , فلكل مشروع رجاله , ورجال اليومين دول من عينة اخطف واجرى على سويسرا , لا يصلحوا لعمل هكذا مشروع . استنى شوية يمكن يحصل اللى بالى بالك .................................ياررررررررررررررررب.

لو لم أكن مصريا ..... لوددت أن أكون مصريا

رابط هذا التعليق
شارك

الفكرة طبعا كويسة وممتازة وانشاء الله مصر تقدر تعملها بعد دراسة الجدوى والموضوع مش صعب ولا مستحيل الصعب ان يجد الشخص هذا الكم من الكرة للحكومة ولمصر من كل اعضاء المنتدى وكان شرط اساسى ان يكون الاعضاء ضد الحكومة وكاننا جميعا مثاليين اذا فشلت كل الافكار الجيدة فذلك بسبب الكثير ممن لا هم لهم سوى الاعتراض وطلب المثالية من الغير امثال الكثير من المعلقين على اى موضوع لا توجد اراء جادة الا نادرا الجميع يكتب ليظهر مدى سخريتة وانه ينافس احمد رجب فى السخرية ................. انا مصرى واعمل بالخارج وافكر فى مستقبل ابنائى ووطنهم واذا كانت الصورة بهذا الشكل فمن الشجاعة على جميع الساخرين من الحكومة والرئيس وجمال ان يطلبوا الموت لابنائهم واسرهم بدلا من الحياة التى يسخرون منها على الافضى والمليان

الاخوة الساخرين هل الجميع مثالى - هل الاخوة الساخرين تبرعوا لمستشفى السرطان -

هل الجميع شرفاء- الم يستغل احدكم وضعة او وضع ابية او احد قاربة لاخذ ماليس حقة - هل الجميع على خلق ودين

الاجابة اذا كانت نعم فانا اسف لان البعض كاذب واذا كانت لا فهذا هو الطبيعى فى مثل هذة الايام لنحاول ان نصلح من انفسنا ووطنا وحياتنا ونتجمع على مثل هذة المشاريع بافكادر بناءة وبلاش فزلكة

او ان يتم فتح باب جديد للفزلكة وخفة الدم والسخرية حتى لا نقا الا المواضيع الهامة بعيدا عن التفاهات دعونا نفكر فيما نستطيع عملة لمساندة مشروع مثل هذا وعلى فكرة المشروع يكاد يكون سهل

اخيرا اعتذر لمن احس ان الكلام مجه لة واشكر المهتمين

حسام حسن

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ / حسام

مع إحترامي لرأيك في السادة الساخرين والعبد لله منهم ..

أولاً : لا يوجد أحد يمتلك ميزان لينصبه لمحاسبة الآخرين ويسألهم هل تبرعوا لمستشفى السرطان .. أو يستغلون أقرباءهم في تحقيق مصالح شخصية وما إلى ذلك ؟

لإن اللي هايتبرع مش هايمشي يعمل مظاهرة في الشارع عشان الناس تعرف.

ثانياً : الحمد لله أنه يوجد من ينتقد الحكومة على أداءها السيء والذي هو أشبه بالإحتلال بدلاً من التسبيح بحمدهم ليلاً نهاراً وكأننا غزونا المريخ أم تود حضرتك إننا نردد كالببغاءات إن كل شيء تمام وإحنا ميت فُل وسبعتشار ؟

ثالثاً : إذا كنت لم ترى أو تقرأ في منتدانا شيئاً غير السخرية من الحكومة .. فإنت حر فيما تنتقيه من موضوعات ولكن أؤكد لك إنك لو تعبت شويه فسوف تجد موضوعات تصلُح لإن تكون مشروعات قومية ولكن هل من مُجيب أو هل يوجد من يقرأ ويُنفذ .

رابعاً : عندما نتحدث عن مشروعات كُبرى فإنها بالبديهي بتكون من إختصاصات الدولة .. فده مش محل كُشري ولا بقالة مجموعة من الأفراد ممكن ينفذوه .

خامساً : تعليق بسيط على الجُملة التالية

واذا كانت الصورة بهذا الشكل فمن الشجاعة على جميع الساخرين من الحكومة والرئيس وجمال ان يطلبوا الموت لابنائهم واسرهم بدلا من الحياة التى يسخرون منها على الافضى والمليان

أطمئن يا أخي الكريم .. من غير ما نبعت طلبات للحكومة .. فهي تفعل الواجب وزيادة من القتل الجماعي للمصرين .. بس حضرتك كنت بره ويمكن ما قراتش عن كارثة العبارة .. أو عن إنتشار مرض السرطان والفشل الكلوي وحوادث الطُرق وغيرها من البلاوي المتلتلة اللي السبب الرئيس فيها هي الحكومة ومبارك بالتحديد .

وإذا كنت حضرتك لك وجهات نظر إصلاحية .. فانا أول المشجعين لك على الرجوع لتنفيذها وبإذن الله هاتلاقينا بجانبك .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل حسام,

هل فكرت قبل أن تكتب مداخلتك رقم 5 أن تقرأ ما هو فكر الإعضاء, الذين شاركوا فى هذا المنتدى, فى الأمور السياسية, و الإجتماعية, و القانونية, لمدة 6 سنوات, قبل أن تفوق لنفسك, و تشارك فيه؟

كل ما ضايق سيادتكم أن البعض رفض مبارك و حُكمه, لذلك أغضبك أن الجميع يكره الحكومة المصرية و المصريين.

و لكن:

من أين أتيت بفكرة أن من يكره الحكومة هو يكره المصريين؟

كيف يكره المصرى نفسه؟ و هل ليس من حقه أن يكره الحكومة التى فى خلال 25 عاما لم تفرخ سوى فساد, و تخلف, و هزيمة؟

المشروع المعروض بلا شك هو مشروع جيد, و لكن هل هو بنات أفكار الحكومة المتخلفة المتقاعسة؟ أم بنات أفكار الإنسان المصرى؟

أين كانت الحكومة المباركية منذ توليها العرش منذ 26عاما؟

سيدى الفاضل, دعبس فى الملفات, و سترى أنك دخلت فى المنتدى عن طريق الخطأ.

لا يدخل أحدا بيتا جديدا, ثم يتهجم على أصحابه.

مرحبا بك معنا, رغم دخولك شمال, و قبل أن تقول " السلام عليكم" كما يقول كل مصرى صميم.

تقبل تحياتنا القلبية, و تمنياتنا لك بنوم هنيئ, بعد هذه الدخلة العنترية.

تم تعديل بواسطة متفرج

مع تحيات محمود تركى..... "متفرج" سابقا

رابط هذا التعليق
شارك

رايت أن ابحث عن الكتابات التى تمت على مشروع الطريق الموازى الذى غقترحه الدكتور فاروق الباز ووجدت الموضوع التالى و الذى أحسبه فى غير صالح المشروع.

لست فى صدد الدفاع عن المشروع أو فى صدد أن أقف ضد المشروع و الذى أحسبه أن هناك بالتأكيد منطق قوى خلف المضى أو البدأ فى تنفيذ المشروع لكن يبدو فى الجانب الآخر أن المكونات البشرية و الإدارية الموجودة حاليا لا تسمح حتى بتنفيذ كوبرى على ترعة صغيرة الخلاصة أن "بروفيل " إدارة الدولة الحالى لا يسمح بأى قدر من النجاح إذا تم الشروع فى هذا المشروع نعم سيتم تنفيذ بعض العمل و تحقيق بعض الإنجازات و لكن المشروع ككل سيتحول إلى سبوبة من أجل الفساد .... و قد سمعنا كلنا عن قضايا الفساد التى ظهرت فى مشروع توشكا ...

لا أريد أن أكون سوداويا ... نحن فى أمس الحاجة إلى مشروع قومى نلتف حوله و لكن

إليكم نسخة من تعليق على المشروع و جدتها على موقع حركة مصرية

في واحد من مواسم المحاضرات لجمعية المهندسين المصريين منذ بضع سنوات اقترح أ‏.‏ د‏/‏ فاروق الباز خطة بديلة كحل شامل لمشكلات مصر السكانية والتكدس العمراني والزراعي في الوادي والدلتا‏.‏

كان صلب الاقتراح إنشاء طريق رئيسي من الساحل الشمالي إلي الحدود الجنوبية مع السودان بحيث يمتد هذا الطريق الي الغرب من نطاق العمران في الوادي والدلتا وعلي مبعدة معقولة منه داخل الصحراء وتمتد منه طرق عرضية إلي مراكز المدن الرئيسية كالقاهرة والمنيا وأسيوط وسوهاج وأسوان إلخ‏.‏ بحيث تصبح نقاط التقاء الطرق مراكز عمرانية جديدة تحل مشاكل المدن الحالية‏.‏ كما تضمن الاقتراح استزراع نحو مليون فدان علي المياه الجوفية في باطن الصحراء حول أو بالقرب من مسار الطريق الرئيسي وبإيجاز كان اقتراح الباز يقوم علي خلق ما يشبه واد مواز للوادي الحالي تفصلهما مساحات من الصحراء أطلق عليه د‏.‏ الباز اسم ممر التعمير‏.‏

الفكرة نظريا بسيطة وتبدو علي الخرائط والصور الجوية والفضائية جميلة براقة سهلة التنفيذ ومستجيبة لمشكلات مصر المزمنة‏.‏ لكنها في الواقع تستعصي علي التنفيذ لأسباب نورد بعضها فيما بعد‏.‏

نقد المشروع‏:‏

في الصفحة العاشرة من جريدة الأهرام بتاريخ‏17‏ يناير نشر الأستاذ سلامة أحمد سلامة نص خطاب موجه من أ‏.‏ د رشدي سعيد الجيولوجي المصري صاحب أياد بيضاء في التدريس الجامعي والنشر العلمي وادارة وتنظيم هيئة المساحة الجيولوجية‏.‏ وفي هذا الخطاب يعترض رشدي سعيد بموضوعية علي مشروع الباز في عدة نقاط منها‏:‏

‏1.‏ أن قرار الحكومة بالبدء في التنفيذ كان يجب ان يصدر بعد ان يحال الي هيئة معتمدة لدراستها ورفع خرائطها وتقرير حجم مخزون المياه الجوفية في المنطقة ودراسة تربتها من حيث الصلاحية الزراعية‏,‏ واخيرا تقرير الجدوي الاقتصادية علي ضوء تقديرات التكلفة الباهظة في مثل هذه البيئة الصحراوية‏.‏

‏2.‏ أن الصحراء الغربية قد امتلأت بالطرق بما فيه الكفاية من شمالها الي جنوبها فمن أسيوط الي الواحات الخارجة والداخلة والفرافرة ومن الاقصر الي الخارجة ومن الجيزة الي البحرية والفرافرة ومن مطروح الي سيوة والبحرية فضلا عن الطرق الجديدة في شرق العوينات الي الخارجة والداخلة وتوشكي وهناك ايضا مجموعة من الطرق من الساحل الشمالي الي مناطق حقول البترول والغاز شرقي منخفض القطارة تصل الي مجموعة طرق صحراوية اخري في اتجاه النطرون والجيزة والفيوم إلخ‏..‏

‏3.‏ فكرة استزراع مليون فدان علي مخزون المياه الجوفية فيها الكثير من الحلم بتقرير أن الاستصلاح الزراعي في الواحات‏(الوادي الجديد والفرافرة الخ‏)‏ لم يتعد خمسين ألف فدان في خمسين سنة‏.‏ وبالتالي فليس بالإمكان ضخ عشرة مليارات من الأمتار المكعبة من المياه الجوفية سنويا لري المليون فدان المقترحة‏.‏

‏4.‏ فكرة أن المشروع سيمول ذاتيا من بيع الأراضي ليست صائبة لأنها تنتهي باستغلال رأسمالي شديد لسماسرة الاراضي من اجل اعادة بيع الارض بأسعار اعلي من قيمتها فضلا عن ان المشروع كله رهن بنجاح تحوطه شكوك كثيرة‏.‏

وفي عدد‏24‏ يناير من جريدة الأهرام نشر الاستاذ سلامة رد الدكتور الباز علي اعتراضات د‏.‏ رشدي سعيد موجزها‏:‏

‏1.‏ ان رئيس الوزراء لم يقرر اتخاذ الخطوات التنفيذية بل احال الموضوع الي لجنة وزارية لوضع أسس لدراسة جدوي المشروع‏.‏

‏2.‏ اختيار مسار ممر التعمير جاء بعد دراسة مستفيضة لعدة سنوات للصحراء وصور الأقمار الصناعية‏.‏

‏3.‏ الغرض ليس انشاء طريق انما هو طريق حديدي وأنبوب مياه الشرب تكون البنية التحتية من اجل فتح آفاق التنمية لممر التعمير الذي سيتصل بالوادي والدلتا بواسطة‏12‏ طريقا عرضيا‏.‏

تقييم وتحفظات‏:‏

مشروع الباز ينطلق من منطلق سياسي اجتماعي لكنه يحتاج تحقيق الكثير من التحفظات الموضوعية التي اوردها رشدي سعيد خاصة ان دراسة المخزون المائي الجوفي لم تتم بصورة تجعل هناك جدوي اقتصادية لمشروع عمراني باهظ التكلفة بحيث يصبح مشروعا دائما وليس لسنوات محدودة بتدفق المياه‏.‏ هذا مع العلم انه حتي الآن لم يثبت بالدليل القاطع ان هناك اعادة تغذية للمياه الجوفية بالصحراء الغربية لا بالكم ولا بالسرعة التي يتطلبها ري أراضي الواحات الخارجة والداخلة والفرافرة وسيوة فما بالنا بضخ مياه لري مليون فدان اقل او اكثر؟

علي الخرائط تبدو السطوح الصحراوية الغربية هيئة الارتفاعات فهي أقل من‏200‏ متر في القسم الشمالي حتي قرب أسيوط باستثناء منطقة هضبية‏+500‏ متر من جنوب النطرون حتي شمال منخفض الفيوم‏.‏ أما القسم الآخر جنوب عروض أسيوط فيرتفع الي أعلي من‏500‏ متر حتي حدود السودان‏.‏ والسطح الصحراوي ليس منبسطا كما قد يتراءي للعين بل تكتنفه منخفضات واسعة أو ضيقة أو وديان حادة الانحدارات لا تعرفها إلا الخرائط والصور الدقيقة‏.‏ وعلي هذه السطوح تراكيب مختلفة من الصخور والأحجار والرمال وتكوينات العوامل المختلفة للتعرية القديمة المائية والحديثة الهوائية في أشكال متعددة نتيجة الارتباط بأزمان المطر والجفاف التي حلت بالمنطقة خلال مئات وعشرات آلاف السنين‏.‏

وأخطر ما في الصحراء الغربية هي الكثبان الرملية‏.‏ فهي تحتشد بفعل الرياح والجفاف احتشاد الجيوش وتتحرك ببطء قاتل فتطمر الزرع والواحات والقري‏.‏ وفي هذا القسم أطول كثيب متحرك طوله أكثر من‏500‏ كيلو متر يعرف باسم غرد أبو محرك يبدأ كالنهر فروعا من الكثبان الهلالية والطولية من جنوب شرق منخفض القطارة ثم تتحد في جسم واحد كبير عريض مكون من عشرات الكثبان في تتابع عرضي وطولي شرقي الواحة البحرية كالمجري الرئيسي للأنهار وتظل كذلك حتي تدخل الواحة الخارجة ثم تتشتت الكثبان جنوبا إلي قرب النيل النوبي سابقا‏(بحيرة السد العالي حاليا‏).‏

تتحرك الكثبان الهلالية أو الطولية باستمرار وتجثم علي الطرق البرية الحديثة ولا مهرب منها سوي إنشاء طريق آخر بعيدا عن السابق إلي حين تحرك الكثبان فوقه بعد سنوات عديدة وهكذا دواليك‏.‏ هي أشبه بلعبة دائمة بين قوي الطبيعة ومجهودات الناس والعلم‏.‏ ابتكر الباحثون وسائل عديدة لوقف حركة الكثبان ولكنها كلها باءت بالفشل‏.‏

ماذا يجب أن نفعل‏:‏ ونحن الآن نحاول أن نأخذ من الصحاري ما يمكن أخذه غصبا بتكنولوجيا عالية تتمثل في دق آبار إلي أعماق كبيرة وإنشاء المزارع وتزويد المنطقة بشبكة طرق‏.‏ إذا أمكننا ذلك بتكلفة عالية وغالبا لسنين محدودة فليكن ذلك برفق‏,‏ فالتنمية في بيئة الصحاري المعادية لاستقرار الإنسان بأعداد كبيرة محتومة لفقدانها المياه بالقدر المناسب ـ وليس أعلي من الماء أهمية وحيوية في الصحراء الحارة‏.‏ وعلي هذا فإننا في الواقع ننمي لكي نزيد التصحر بعد حين‏.‏ التنمية ليست موجهة فقط لحل مشكلات جيل معاصر بل إن جذورها يجب أن تمتد إلي أجيال مقبلة وإلا صارت لا تنمية وهدر للرقائق الهشة من إيكولوجيا وعناصر الحياة في الصحاري‏.‏ ولهذا وجبت الدراسة الحذرة عندما نتبني مشروعا كبيرا كثير التكلفة حتي لا نقع في مأزق يمكن تجنبها فكفانا قرارات سريعة كأنها الحل السحري‏.‏ فلا سحر في نظرية ما والسحر يقع حالما تؤكد الدراسات المتأنية جدوي وصلاحية أي مشروع‏,‏ والباقي علي المنفذين ـ حكومة ومستفيدين ـ كي يتحول الحلم أو السحر إلي واقع يعيش أزمانا لنا وللأجيال التالية‏.‏

عن الصحراء والتعمير ومشروع د‏.‏ فاروق الباز

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

القدوه والقياده

في كل مكان في الدنيا للقدوه دور هام في رقي المجتمع

والقياده تأخذ بيد الناس الي ما ينفعهم وتحسين احوالهم

القدوه والقياده التي نفتقدها اليوم في بلادنا هي المشكله الاساسيه لفقدان الثقه بين الناس والحكومه

ملفات الفساد التي يعرفها الجميع في الداخل والخارج

رجال الفساد يُشار اليهم بالبنان وهم معروفين في كل مكان وكل زمان

حماه الفساد الذين لا يهمهم الامصلحتهم الشخصيه وارصدتهم في البنوك

قوانين الفساد التي يسنها الترزيه لحمايتهم

اعتذاري عن ذلك لان الموضوع ليس بمكان ذلك ولكن...

عندما نعرض مشروع او عمل لمصلحه ذلك البلد من سيسمع وينفذ

انهم هؤلاء الحفنه الفاسده التي اُبتليت بهم مصر ولم يعرف تاريخها لا القديم ولا الحديث مثل هذا الفساد

الفساد تغلغل ياساده واصبح هو السمه الاساسيه في حياتنا

اللهم أنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه

انهم لا يطيقون نجاح شخص او مشروع او عمل الا بعد ان يعرفوا ماهو حجم استفادتهم وحجم منفعتهم وحجم ارصدتهم منه

كيف

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

بالأمس رأيت برنامج حالة حوار على الفضاؤية المصرية وكان من بين ضيوفها د. رشدى سعيد و كذلك عالم البيئة الدكتور القصاص والتى تناولت نفس الموضوع وقد أدلى خبراء فى هذا المجال بدلوهم ولكن كان القاسم المشترك فى كلامهم هو ضرورة الخروج من الوادى الضيق الذى لم يعد يتحمل المزيد لا من الناحية السكانية ولا البيئية ولامستقبل إلا بالخروج إلى الصحراء وخاصة إلى سيناء لدواعى الأمن القومى.

رأيت ان أعيد هذا الموضوع لدائرة النقاش من جديد لآنه فى إعتقادى أنه لابد من مشروع قومى للخروج من الوادى ولكن على أسس سليمة وبما أن عماد الخروج للصحراء وتكوين مجتمعات عمرانية جديدة هو المياه ومدى توفرها وهل يوجد لدينا أزمة مياه فى مصر وكيف ندير مواردنا المائية لذا سأبدا فى هذا الموضوع مجموعة من المداخلات عن المياه فى مصر رغم عدم وجوود بيانات دقيقة و ندرة البعض خصوصا فى موضوع المياه الجوفية.

أرجوا من الإخوة من لديه إضافة فى هذا الموضوع لايبخل علينا بها لتعم الفائدة للجميع

ودمتم

يتبع

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

إستهلال لابد منه - إليك مهذه القصة بسيطة

فى أثناء دراستى للحصول على درحة الدكتوراه كنت أسكن فى سكن الطلبة التابع للجامعة و هناك بوحد مطبخ مشترك لكل مجموعة من الغرف وذائما أيام السبت والأحد أدعوا أحد الأصدقاء للغذاء وفى هذا اليوم أراد الصديق أن يعاوننى بغسل الصحون وطبعا كنا نتكلم سوبا و تصادف وجوود أحد الطلبة الألمان فى نفس الوقت وكان هذا الصديق يترك صنبور المياه مفتوحا طول الوقت فقام الألمانى و اغلق الصنبور وعاد مكانه ولم يتكلم مرة أخرى ترك الصديق الماء وعاود الطالب الألمامى وقام بغلقها وهنا ثار الصديق وقال لى ماله الواد ابن .... بيعمل كده ليه ؟ قلت له هو لايقصد بدليل أنه لم يتكلم والولد كان بالفعل شخصية لطيفة ولكن هى التربية والوعى العام الذى حركه. ورغم انهار المياه وكمية الأمطار التى أدعوا الله ان يصيبنا ولوواحد بالمائة منها إلا انه وعى المواطن الذى يعلم أن هذه المياه النقية تأتى اليه بعد سلسلة من التنقية و إستهلاك الطاقة أى أموال دافعى الضرائب مثلى ومثله هى التى تهدر هى ما يدفعه ليحافظ على ثروة بلده مهما كانت مياه او طاقة

وكان أول مرة أدرك معنى أن ينتمى المواطن لبلده ولو بأشياء تبدوا للبعض بسيطة.

1- لموارد المائية واستخداماتها فى مصر

المورد الرئيسى للمياه فى مصر هو نهر النيل حيث يمثل حوالى 96 % من الموارد المائية المتجددة فى مصر

حيث تحصل مصر سنويًا على 55.5 مليار متر مكعب هذا بالإضافة إلى

بعض الأمطار الموسمية على السواحل وسيناء والتى تقدر بحوالى 1.3 مليار متر مكعب فى السنة وإضافة إلى ذلك

6.1 مليار متر مكعب من المباه الجوفية المتجددة بوادى النيل والدلتا

و من المياه الجوفية غير المتجددة من الصحراء الغربية والشرقية وسيناء 0.9 مليار متر مكعب وهى نتيجة لآمطار قديمة

7.5 مليار متر مكعب من إعادة إستخدام الصرف الزراعى و

7.8 مليار مترمكعب من إعادة إستخدام مياه الصرف الصناعى و

1.4 مليار متر مكعب من الصرف الصحى المعالج

استخدام الموارد المائية فى مصر

الزراعة 58.65 متر مكعب

7.5 مليار متر مكعب

والصناعة 7.5 مليار متر

والشرب أو الإستخدام المنزلى 4.75 مليار متر مكعب

بالإضافة إلى الملاحة النيلية وتوليد الطاقة.

المصدر: وزارة الموارد المائية والرى

يتبع

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ/ حسام حسن (اللعيب )

ياخى مالك كده داخل علينا بالجامد قوى وقاعد تخبط فى الحلل , انت تسال هل الجميع شرفاء ؟ طبعا جميع من يكتبوا هنا شرفاء , واذا كانوا غير ذلك كانوا مدحوا الحكومة واخدوا اللى فيه النصيب , لم نستغل وضع اهلنا , لان اهلنا بكل فخر واعزاز كانوا فلاحين بيزرعوا الارض , عارف يعنى ايه تقوم الفجر عشان هتروى الارض ,اهلنا الفلاحين دول علمونا العزه والكبرياء وعدم الخضوع الا لله وحده , تقول عاوز تربى اولادك ,وعاوز تضمن لهم مستقبل , انت حر ربيهم زى مانت عاوز ,اما نحن فلا مستقبل لهم مع هذه الحكومة ونربى اولادنا بالا يعتمدوا على احد الا الله لان هذه الحكومة الفاشلة واللى عاجباك لن تقدم لهم شيئا , وعش انت فى احلامك . تقول عاوز افكار جيده . انت مفكرنا خبراء اجانب , نحن نكتب بما يمليه علينا ضميرنا , هنجيب لك افكار منين ؟ من السوربون , احنا نكتب اللى على كيفنا ومزاجنا

واما اجى اكتب فى الجريدة بتاعتك ابقى ارفدنى .. انت زعلان على الحكومه وعاوز تساعدها واتبرعت لمستشفى السرطان كمان (جدع) الم تسال نفسك لماذا تفشى السرطان فى مصر بهذه النسبة الفظيعة , ومن الذى ادخل المواد المسرطنه الى مصر 0

تقول انك تقترح باب للفكاهة والفزلكة ومش عارف ايه ...... ياسيدى استحمل ثقل دمنا وعديها , نعمل ايه بس اذا كان ربنا خلقنا من الظرفاء مش زى بعضهم .................... اجرى ياوله ليعضك .

لو لم أكن مصريا ..... لوددت أن أكون مصريا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

عن القدس العربى الرابط

القاهرة ـ من سعد القرش:

حلا لمشكلات مصر الاقتصادية يراهن الدكتور فاروق الباز علي ممر مقترح للتعمير مواز لنهر النيل ويمتد من البحر المتوسط حتي الحدود الجنوبية للبلاد بالصحراء الغربية التي يشير الي امكانية ترويضها واستثمار مساحتها البالغة ثلثي مساحة مصر.

وقال الباز مدير مركز تطبيقات الاستشعار عن بعد في جامعة بوسطن بالولايات المتحدة في كتابه ممر التنمية والتعمير.. وسيلة لتأمين مستقبل الاجيال الجديدة في مصر ان المشروع الذي يقترحه سيؤدي لانشاء عدد كبير من المشروعات السياحية والتنموية في الصحراء.

والكتاب الذي يقع في 188 صفحة كبيرة القطع مزود بعشرات الرسوم البيانية والخرائط التوضيحية والصور المأخوذة بالاقمار الصناعية وأجهزة الرادار التي يقول انها تبث موجاتها تجاه سطح الارض وتخترق السحب ولا تتأثر بالغلاف الجوي اذ تسجل الصدي الذي يعود اليها بدون الاعتماد علي ضوء الشمس.

وسيصدر الكتاب اليوم الاربعاء في القاهرة عن (دار العين للنشر). وتنظم مديرة دار النشر الدكتورة فاطمة البودي اليوم حفل توقيع للمؤلف بحضور عدد من المثقفين المصريين. وقال الباز (69 عاما) انه بدأ في دراسة صحاري مصر منذ ثلاثين عاما مرجحا أنها مؤهلة لضمان حياة كريمة لعدد كبير من السكان المرتبطين تاريخيا بقراهم ومدنهم حيث يميلون لاسباب نفسية وتاريخية الي العودة الي بلادهم حتي مهما تتباعد أماكن عملهم.

وأضاف أن الحل الامثل لخلخلة الكتل السكانية حول وادي النيل يتمثل في فتح افاق جديدة لجذبهم الي أماكن ليست بعيدة عن قراهم ومدنهم فلا يكفي في رأيه اقامة مدن أو مراكز صناعية لن تكون بديلا عن تخطيط شامل تستغل فيه الصحراء.

وقال ان معرفته بمواصفات الصحراء الغربية بمصر جعلته يتحمس لاقتراح ممر التنمية والتعمير منذ عشرين عاما ويعيد طرحه الان مشيرا الي أن هذا المشروع هو برنامج للتوسع العمراني والزراعي والتجاري والسياحي حول مسافة تزيد علي 2000 كيلومتر حيث يشمل الممر 12 محورا عرضيا تتراوح بين 20 و30 كيلومترا تبدأ من مراكز التكدس السكاني نحو الغرب وصولا الي الطريق المقترح الذي يصل طوله الي نحو 1200 كيلومتر ويمتد من ساحل البحر المتوسط بالقرب من منطقة العلمين غربي البلاد حتي الحدود الجنوبية.

وأشار الي أن الموقع الشمالي للممر علي البحر المتوسط سيكون مؤهلا لانشاء ميناء عالمي جديد يضاهي الموانئ العالمية في المستقبل كما يشمل الممر شريط سكك حديدية بموازاة الطريق لن يسبب انشاؤها أي تعد علي الارض الزراعية وسوف تسهل انتقال الصناعات الثقلية كالحديد والصلب بتكلفة أقل.

وقال ان مياه الشرب اللازمة للاستخدام البشري للمشروع سيكون مصدرها بحيرة ناصر أو قناة توشكي عبر أنبوب لمنع البخر أو تسرب الماء في الصخور ويتراوح قطر الانبوب بين 100 سنتيمتر و150 سنتيمترا.

وظلت مصر منذ تأسيس الدولة نحو عام 5100 قبل الميلاد تحتفظ بحدودها الحالية وتعتمد علي نهر النيل في الشرب والزراعة وهو ما جعل للنهر نوعا من القداسة التي لخصها المؤرخ هيرودوت بقوله مصر هبة النيل وتركز السكان حول الوادي وأهملوا الصحراء.

وأضاف أن المشروع المقترح يسهل النقل بين أطراف الدولة وسيؤدي لانشاء مشاريع جديدة للتنمية مشيرا الي وجود محفزات منها مساحات كبيرة من أراض يسهل استصلاحها اضافة الي احتمالات تواجد المياه الجوفية .

وأوضح أن صور الرادار لديها قابلية فريدة لاختراق الصحراء الجافة وكشف تضاريس أعماق الارض وأن هذه الصور توضح مسارات الاودية القديمة التي كانت تمثل أنهارا تسري فيها المياه بغزارة في الاحقاب الجيولوجية السابقة عندما كانت تهطل الامطار بكثرة فيها ثم اختفت تحت الرمال بعد أن حل الجفاف في منطقتنا منذ حوالي 5000 سنة. أهمية مسارات الانهار القديمة تتمثل في أنها تدلنا علي مواقع تركيز المياه الجوفية تحت سطح الصحراء .

وأضاف أن من أسباب تماسك الدولة المصرية التي لم تتغير حدودها لالوف السنين حسن استخدام نهر النيل في الانتقال من الجنوب الي الشمال مع حركة تيار المياه ومن الشمال الي الجنوب باستخدام الرياح.

وقال الباز ان مسار ممر التنمية والتعمير المقترح يقع في مسطح مستو من الصحراء الغربية بموازاة وادي النيل وان المشروع سيكون مناسبا لعشرات من المشاريع السياحية علي أعلي المستويات العالمية مشيرا الي امكانية التخطيط لانشاء متاحف حربية بعد تطهير الساحل الشمالي الغربي من الالغام التي خلفتها الحرب العالمية الثانية والتي يقدر عددها بحوالي 20 مليون لغم منها المضاد للافراد والسيارات الحربية والدبابات .

وأضاف أن المحاولات السابقة لحث الدول المتسببة وفي مقدمتها بريطانيا وألمانيا وايطاليا علي ازالة الالغام لم تنجح اذ كان السبب في ذلك قولها ان أراضي المنطقة صحراء جرداء لا نفع فيها وأبدي تفاؤله بأن وجود خطة مكتملة للتنمية سيدفع هذه الدول الصديقة لتحمل مسؤولياتها في ازالة الالغام.

وضرب الباز مثلا بمحور الواحات البحرية الواقع علي بعد نحو 300 كيلومتر جنوب غربي القاهرة قائلا ان تلك المنطقة يمكن أن تمثل مصدرا للتمر واللحوم يكفي مصر بأكملها مشيرا الي أن مناخ الواحات ومياهها الجوفية تسمح بزراعة حوالي نصف مليون فدان بأنواع من النخيل وأن هذا سيترتب عليه اقامة صناعات تعتمد علي هذا النوع من الزراعة.

كما أشار الي أن محور طنطا في الشمال سيسمح بمزيد من الارض الزراعية والانتاج الحيواني علي مستوي واسع... ليس هناك أسباب وجيهة لبقاء مصر بلد مستورد للحوم الحيوان حيث انها قادرة علي الاكتفاء الذاتي والتصدير .

ولمن يرغب فى معرفة المزيد عن قضية الألغام عليه بالضغط عاى هذا الرابط عن الألغام وتخاذل النظام

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

الممر المقترح اعتقد هو ممر سكني وليس ممر زراعي .. واستهلاك السكني والتجاري اقل احتياجا للمياه من الزراعــه

هناك مدن عالميه كثيـــره لها نفس الضروف مثل صحراء مصــر .. لن نقارنها بالدول العربيــه فاغلب الدول العربييــه مثل دبي او الرياض ..او غيرها لا تصلح للمقارنه .. لاعتبارات عديده ....ليس مجالها

ولكن .. اليس المقصود بذلك الشريط هو انشاء مدن صناعيــه او تجاريه او ترفيهيــه ..

هناك مدن عالميــه كبيره عباره عن جامعات . و مستشفيات ومراففها المختلفــه .. وتكونت فيها الحياه

هناك مدن اخري قامت على اساس الترفيــه ,,لن اذكر مدن معينــه فالجميع يعرف مثل لمدن كثير ..

لن اقول مدينــه ( لاس في قاس )) ولكن بالامكان ان يكون هناك مدن شبيهه بها على النحو الذي يتلاءم مع ديننا وعاداتنا وتقاليدنا

هل الحومه تفكر فيما انتم تفكرون به ..اوعلى الاقل تقرأ ما يكتب هنا . .

لم لا ندرك ان حوارنا لنا فقط . وانه لن يقدم في الامر شيئا . ولن يغير في اذان الحكومه شيئا . ما دام لن يمس كيانها ويزعزع الكرسي من تحتها . ولكنه عباره عن احاسيس تأبي النفس الا ان تبوح بها

تحياتي لك مخلص نزيه

تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتاً طويلاً لأن بعضنا يعرف عنها أكثر مما يعرف عن المسائل الهامة

رابط هذا التعليق
شارك

شكراُ أخى العزيز قديم على مرورك ومشاركتك

أما أن الحكومة تقرأ فبالتأكيد لآ فهى لا تقرأ ولا تحب أن تقرأ نحن نقوم بواجبنا بإثارة مواضيع تهم بلدنا ومشاكله و بنثقبف الشباب وتوعيته وفتح أعينه على مشروعات قد يلتف حولها لعله ينشد فيها أملا فى خضم اليأس الذى نعيشه

بالنسبة للمنطقة من حيث الطقس أفضل كثيراُ من أماكن كثيرة فى الخليج العربى والله المشكلة لدينا ليست مادية ولكنها هى الإرادة السياسية والعقول التى تخطط وتريد بالفعل أن تبنى بلدها ولها وعى وفهم إستراتيجى

وتفهم أننا الأن نواجه صراع وجوود

بالنسبة لموضوع الزراعة ولم لا يأخى العزيز فإن هذه المنطقة بها مياه جوفية هى بالتأكيد أكثر بمراحل كثيرة بما لدى الكيان العبرى و الذى يستخدم أفضل نظم الرى و يعتبر رائد للأسف فى هذا المجال ولننظر ما ينتج فى الصوبات داخل الكيبوتز فى الأراضى المحتلة وهو هنا يملأ أوروبا

كما قلت إنها إرادة وتخطيط و فكر وهو ما ينقص حكامنا القابعين على أنفاسنا فى مصر المحروسة من سنين طويلة ولله الأمر من قبل ومن بعد

تقبل تحياتى

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...